انطلقت يوم السبت الماضي عملية مرحبا 2010، المتعلقة باستقبال أفراد الجالية المغربية بالخارج.
وبحسب بلاغ لمؤسسة محمد الخامس التي تسهر كل سنة على تنظيم عملية استقبال المهاجرين المغاربة، يأتي تقديم موعد انطلاق عملية الاستقبال، في إطار الاستجابة لحاجيات المسافرين الذين يختار جزء كبير منهم العودة لأرض الوطن لقضاء العطلة بشكل مبكر، تحسبا لحلول شهر رمضان المعظم هذه السنة في الأسبوع الثاني من شهر غشت.
وتتميز عملية مرحبا لهذه السنة بالشروع في تشغيل ميناء طنجة المتوسط، والذي من المنتظر ان يوفر ظروف استقبال ذات جودة عالية.
وبخصوص عملية مرحبا 2010، فقد أفاد نفس البلاغ بأنه تم العمل على ضمان انتشار أطقم مؤسسة محمد الخامس للتضامن لتغطي مواقع: ألميرية والجزيرة الخضراء بإسبانيا،ميناء سيت بفرنسا، و ميناء جنوة بإيطاليا.
وعلى الصعيد الوطني، عملت مؤسسة محمد الخامس للتضامن على توزيع طواقم وموارد على مستوى أبواب الدخول وبموانئ طنجة المتوسط وطنجة المدينة والناظور والحسيمة وباب سبتة، إضافة إلى مطاري الدار البيضاء ووجدة.
وبالإضافة إلى ذلك، وضعت المؤسسة رهن إشارة الجالية المغربية أربع باحات استراحة مجهزة بكل ملتقى الطرق عند مخرج تاوريرت، وكزناية (عند مخرج طنجة)، وراس الماء (بين الحسيمة والناظور)، وتزاغين (بين الناظور والسعيدية).
وجندت المؤسسة أكثر من 400 مساعدة اجتماعية وطبيبا وأطرا شبه طبية و متطوعا، في خدمة الجالية المغربية بالخارج والإنصات إليها، وذلك عبر كافة مواقع المؤسسة وباحات الاستراحة المهيأة بمختلف التجهيزات (قاعات الاستراحة، فضاءات للأطفال ، قاعات للفحص الطبي، سيارات إسعاف، مرافق صحية، سقايات، مياه معدنية…) بهدف تأمين ظروف عبور مرضية لفائدة أفراد الجالية المغربية بالخارج.
وبحسب بلاغ لمؤسسة محمد الخامس التي تسهر كل سنة على تنظيم عملية استقبال المهاجرين المغاربة، يأتي تقديم موعد انطلاق عملية الاستقبال، في إطار الاستجابة لحاجيات المسافرين الذين يختار جزء كبير منهم العودة لأرض الوطن لقضاء العطلة بشكل مبكر، تحسبا لحلول شهر رمضان المعظم هذه السنة في الأسبوع الثاني من شهر غشت.
وتتميز عملية مرحبا لهذه السنة بالشروع في تشغيل ميناء طنجة المتوسط، والذي من المنتظر ان يوفر ظروف استقبال ذات جودة عالية.
وبخصوص عملية مرحبا 2010، فقد أفاد نفس البلاغ بأنه تم العمل على ضمان انتشار أطقم مؤسسة محمد الخامس للتضامن لتغطي مواقع: ألميرية والجزيرة الخضراء بإسبانيا،ميناء سيت بفرنسا، و ميناء جنوة بإيطاليا.
وعلى الصعيد الوطني، عملت مؤسسة محمد الخامس للتضامن على توزيع طواقم وموارد على مستوى أبواب الدخول وبموانئ طنجة المتوسط وطنجة المدينة والناظور والحسيمة وباب سبتة، إضافة إلى مطاري الدار البيضاء ووجدة.
وبالإضافة إلى ذلك، وضعت المؤسسة رهن إشارة الجالية المغربية أربع باحات استراحة مجهزة بكل ملتقى الطرق عند مخرج تاوريرت، وكزناية (عند مخرج طنجة)، وراس الماء (بين الحسيمة والناظور)، وتزاغين (بين الناظور والسعيدية).
وجندت المؤسسة أكثر من 400 مساعدة اجتماعية وطبيبا وأطرا شبه طبية و متطوعا، في خدمة الجالية المغربية بالخارج والإنصات إليها، وذلك عبر كافة مواقع المؤسسة وباحات الاستراحة المهيأة بمختلف التجهيزات (قاعات الاستراحة، فضاءات للأطفال ، قاعات للفحص الطبي، سيارات إسعاف، مرافق صحية، سقايات، مياه معدنية…) بهدف تأمين ظروف عبور مرضية لفائدة أفراد الجالية المغربية بالخارج.