في سياق النقاش الدائر في فرنسا حول التعليم الإسلامي الذي أصبح يشكل احد التحديات الكبرى للسياسات العامة للبلاد، وضرورة تكوين رجال الدين المسلمين بما يتماشى وتقاليد الجمهورية، ينظم معهد الدراسات حول الإسلام والمجتمعات في العالم الإسلامي ندوة حول التعليم الإسلامي في فرنسا، وذلك يوم الاثنين 7 يونيو بمقر المركز في العاصمة الفرنسية باريس.
وسيشارك في هذه الندوة كل من محمد علي بوحرب، ضابط في الدرك الفرنسي، ومحمد المستيري، مدير المعهد الدولي للتفكير الإسلامي، وأوميرو مارونغي بيريا، عضو المركز المتعدد التخصصات للدراسات حول الإسلام في العالم المعاصر بجامعة لوفان ببلجيكا، إضافة إلى برنارد غودار، مكلف بمهمة في المكتب المركزي للثقافات بوزارة الداخلية الفرنسية