ويضمن الديوان ثلاثين قصيدة من الحجم المتوسط، تتحدث عن جوانب من حياة الهجرة والمنفى وتقدم رؤى الشاعر في مواضيع مختلفة، والتي كتبت بين بلجيكا وألمانيا.
ويعتبر حسين دراز شاعرا وباحثا في اللسانيات والنقد الادبي، سبق وأن اشتغل في المجال التربوي في إسبانيا، وصدرت له مجموعة من القصائد ودراسات في النقد الأدبي في عدة دوريات، وهو الآن إطار تربوي بالديار البلجيكية.