مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الأربعاء, 11 يوليوز 2012

بعد القيام بزيارات للسجون في المغرب وإنجاز دراسة حول وضعية المهاجرين الأفارقة من جنوب الصحراء المعتقلين، تعقد المنظمة المغربية لحقوق الإنسان ندوة صحفية لتقديم نتائج الدراسة التي قامت بها وذلك يوم الخميس 12 يوليوز 2012 على الساعة الرابعة مساء بمقر المنظمة الكائن ب 8 زنقة ورغة، أكدال الرباط.

11-06-2012

المصدر/ المنظمة المغربية لحقوق الإنسان

لم يكن المجتمع الألماني يدرك أن مواطنا مغربيا يتحدر من مدينة الناظور، سيشرف ألمانيا في أولمبياد سيدني سنة 2000، إلا أن المهاجر المغربي أثار اهتمام وسائل الإعلام الألمانية حينما حصل فضية الألعاب الأولمبية في رياضة التايكواندو... البورتريه

11-06-2012

المصدر/ جريدة المساء

يُجمع المهاجرون المتحدرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء، والمقيمون بطريقة غير قانونية في المغرب على أنهم يعانون التمييز العنصري. وأظهرت دراسة أنجزها مجلس الجالية المغربية بالخارج حول "المهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء في وضعية غير قانونية بالمغرب" أن هذا التمييز يتجلى في فرص العمل المتاحة والأجور والسكن بسبب أصولهم وديانتهم... تتمة المقال

11-07-2012

المصدر/ جريدة الصباح

دعا وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس المسئول عن دور العبادة، المسلمين إلى إنشاء إسلام "فرنسي"، وذلك خلال افتتاحه للمسجد الكبير في مقاطعة سيرجى بحضور محمد موسوي رئيس المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية.

وقالت صحيفة لوموند الفرنسية، إن وزير الداخلية فى أول لقاء مع الجالية المسلمة منذ توليه منصبه، دعا كل مسلمي فرنسا إلى وضع الاختلافات فى ممارسة الديانة الإسلامية جانباً، من أجل إقامة "إسلام فرنسى" خال من تأثيرات بلد المنشأ تكون جذورة منحدرة في فرنسا.

كما دعا إلى تجاوز الانقسام والمنافسة والأنانية التى طالما وقفت سداً أمام إقامة حوار حول أمور العبادات.

وشدد على ضرورة إعادة النظر فى تنظيم دور العبادة، مؤكداً أن الشوارع ليست الأماكن المناسبة للصلاة، كما شدد على أهمية تدريب الأئمة وتوحيد خطابهم منعاً لظهور تقاسمات دينية.

ومن وجهة نظر الصحيفة فان فالس يريد من خلال هذه التصريحات كسر جمود الحكومة السابقة واختصار العديد من المشكلات التى نشأت خلال العشر سنوات الماضية لتصبح الأجواء هادئة.

وقال إنه على ثقة أن الإسلام يحمل رسالة عظيمة ولكن الإسلام الذى تسعى فرنسا إلى تغذيته يحمل معانى التسامح والتضامن والغيرية بعيداً عن الفكر الأصولى والتشدد والانقسام في الممارسات.

11-07-2012

المصدر/ موقع العرب أون لاين

حمل أمين معلوف ذاكرته الشرقية وحط رحاله في فرنسا، حيث أنجز إبداعات مكنته من نيل جائزة عالمية هي جائزة غونكور، ومن دخوله مؤخرا إلى الأكاديمية الفرنسية التي تخصص لعباقرة الفكر العالميين. وليس معلوف وحيدا في هذا المضمار، فقد سبقه عشرات المفكرين تاركين بلادهم إلى المغتربات، حيث سمحت لهم الظروف الجديدة بتحقيق تطلعاتهم في الكتابة الأدبية والفكر والاختراع.

لم يهاجر رعيل كبير بلده لو أتيح له فيه أن يحقق ما يريد، ولو بقي هؤلاء في بلادهم لما تمكنوا من صنع ما صنعوه في الخارج. غير أن كثيرين منهم يظلون يحملون ذاكرة بلادهم وقضاياها التي تلقي بثقل على أعمالهم، وتظل تشكل موضوعات لفكرهم وأدبهم.

ربما تتعدد الحالات وتتنوع، لكن أمين معلوف يطرح إشكالية تتجلى في التساؤل المطروح: من كان تأثيره أكبر عليه، بلده الأم -الشرق- أم بلد الإقامة فرنسا؟ واستطرادا: لماذا قصد فرنسا فكان تأثيرها عليه دون أن يختار إقامة أخرى؟

بلد المنشأ

يرى أستاذ الأدب الفرنسي في الجامعة اللبنانية جبور الدويهي أن بلد المنشأ كان هاجسا لمعلوف وحاضرا في كل أعماله، وقال للجزيرة نت إن "الرواية التي نال (معلوف) عليها جائزة غونكور تحكي عن تاريخ لبنان في القرن التاسع عشر، وهي سيرة ضيعته وأهله، ولبنان موجود في كل عمله، والخطاب الذي ألقاه كان كله عن بلده".

ويعتقد رئيس لجنة جبران خليل جبران الوطنية السابق أنطوان طوق أن "لبلد المنشأ تأثيرا كبيرا على الكاتب، حتى لو لم يقدم له بلده الظروف الملائمة لتحقيق إبداعاته".

وصرح طوق للجزيرة نت بأن "بلده ألهمه مادة فكره من خلال همومه وهواجسه، وهو استطاع أن يطورها ويعطيها بعدها الإنساني فكان أدبه عالميا".

ويلمس أستاذ الفلسفة في الجامعة اللبنانية مصطفى الحلوة ترابطا بين بلدي المنشأ والإقامة، خصوصا عندما يتناول الحديث لبنان وفرنسا.

ويقول للجزيرة إنه "في عداد القضايا الثلاث التي طرحها أمين معلوف أمام الأكاديمية الفرنسية، ثمة قضية لافتة جدا، ومآلها رفضه لربط مظاهر ونتائج العلاقة الثقافية بين لبنان وفرنسا -والتي هو إحدى محصلاتها- بالمرحلة الاستعمارية الانتدابية (1920-1946)، بل إنه يذهب إلى أن هذه العلاقة هي حصيلة قرون من الجهود المتبادلة بين البلدين".

بلد الإقامة

لبلد الإقامة دور هام في عمل الكاتب، ولولا ذلك لما اتجه المفكرون إليه حيث يجدون مساحات من التطور والحرية التي لا تتيحها بلادهم، لكنها تشكل الشرط لتطورهم الفكري والكتابي بعامة.

ويلحظ الدويهي أنه "رغم العدد الكبير الديمغرافي للعرب، فإن الأدب الفرنكفوني أكبر من الأدب العربي الذي يترجم قليلا، وحضوره الدولي أضعف، ومعلوف باختياره فرنسا استطاع أن يخترق هذا الهامش".

ويشكل واقع بلد ما عامل تراجع أو تشجيع للكتاب والمؤلفين، ويلفت طوق إلى أن "المطالعة قليلة في البلدان العربية، وأكبر روائي عربي يبيع عددا محدودا من مؤلفاته، في حين أن الذين عندهم ازدواجية لغة يتاح لهم انتشار أوسع، لأنه في الخارج، شعوب اللغات التي يكتبون بها تقرأ، والملكية الفردية محفوظة أكثر من بلداننا".

ويخلص المتحدث نفسه إلى أن الكتاب العرب الذين كتبوا باللغات الأجنبية لو كتبوا بالعربية فقط "لما عرفوا وانتشروا، مع استثناءات قليلة مثل نجيب محفوظ".

أما لماذا فرنسا بالتحديد لدى معلوف، فيستنتج الحلوة أنه "إذا كانت البيئة تشكل حاضنة لأي إبداع أدبي، فلا شك أن فرنسا وفرت المدى الذي راح فيه فكر أمين معلوف بعيدا". ويقدم الحلوة مثلين على ذلك بالشاعرين جورج شحادة وصلاح ستيتية، لافتا إلى العديد من الروائيين اللبنانيين الذين يمموا شطر فرنسا، وهم يقدمون الدليل الواضح على "التشبّع التاريخي للفكر اللبناني بالقيم الفرنسية وبتجليات الإبداع الفرنسي على الصُعد الأدبية".

وخلص الحلوة إلى أن فكر معلوف كان "جسر تواصل بمحمولات مشرقية إلى فضاءات الحضارة الفرنسية، وقد كان تماهيا بين حضارتين أنتج فكرا إنسانياً باقيا على الدهر".

11-07-2012

المصدر/ الجزيرة نت

قالت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين يوم الثلاثاء أن 54 شخصا كانوا يحاولون الوصول إلى ايطاليا من ليبيا ماتوا من العطش بعد رحلة استمرت 15 يوما فرغ خلالها قاربهم المطاطي تدريجيا من الهواء.

وقالت المفوضية نقلا عن الناجي الوحيد إن الرجل -وهو من اريتريا- أنقذه خفر السواحل التونسي مصابا بحالة متقدمة من الجفاف وكان يتشبث ببقايا الزورق بعد ان رصده صيادون في الليلة السابقة.

وقال الرجل انه غادر ليبيا قرب نهاية يونيو ضمن مجموعة من 55 شخصا نصفهم من اريتريا.

وقالت لورا بولدريني المتحدثة باسم الأمم المتحدة لمحطة تلفزيون سكاي تي جي 24 "قال لنا انه حدثت على الفور مشكلات على متن القارب حتى أنهم لسوء الحظ لم يتح لهم أخذ زجاجة مياه ولذا فإنهم حينما ضلوا الطريق واستمرت الرحلة بدأ الناس يمرضون ويموتون من نقص المياه".

وأضافت قولها "كيف يمكن في بحر مثل البحر المتوسط يمتلئ بقوارب الصيد والسفن التجارية والسفن الحربية أن يترك هؤلاء الاشخاص لمصيرهم على هذا النحو".

وقال الناجي الذي نقل الى مستشفى في شرق تونس لمسؤولي المفوضية ان الزورق كان قد وصل تقريبا الى ساحل ايطاليا لكن رياحا عاتية صدته وبدأ يفرغ من الهواء بعد بضعة ايام.

وأبلغ المسؤولين انه حينما اشتد بهم اليأس شرب كثير منهم من مياه البحر مما فاقم من إحساسهم بالعطش.

وهذا الحادث هو الأحدث ضمن سلسلة طويلة من الكوارث التي قتل فيها الاف المهاجرين الذين يحاولون الوصول الى جنوب أوروبا من شمال افريقيا في زوارق صغيرة مكتظة بالبشر.

ووفقا لبيانات مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين توفي نحو 170 شخصا هذا العام وهم يحاولون الوصول إلى أوروبا قادمين من ليبيا. ووصل نحو 1300 الى ايطاليا بطريق البحر منذ بداية عام 2012 ووصل 1000 شخص اخرين الى مالطا.

11-07-2012

المصدر/ عن وكالة رويترز

بمجرد دخولي إلى مخيم اللاجئين السوريين في محافظة كليس الحدودية، وجدت نفسي محاطا بعدد من اللاجئين الذين بدأوا في سرد مشاكلهم ومعاناتهم في المخيم الذي يعد أكبر تجمع للاجئين في تركيا، إذ يضم بين جنباته أكثر من ثلاثة عشر ألف لاجئ سوري، جلهم من محافظتي أدلب وحلب السوريتين.

ولعل أكبر مشكلة يعاني منها اللاجئون في مخيم كليس هي مشكلة المياه، سواء مياه الشرب أم مياه الاستخدام العادي، إذ لاحظت -ومن خلال تجولي في عدد من منازل اللاجئين- انقطاع المياه عنها منذ خمسة أيام، وكذلك لاحظت تراكم القاذورات في عدة أماكن في المخيم.

ويقول بعض القائمين على شؤون اللاجئين -من اللاجئين أنفسهم- كالشيخ أحمد العلي إنهم قد شكوا إهمال مسؤولي المخيم من الأتراك إلى الوالي، وإلى مسؤولين آخرين، ولكنهم لم يجدوا منهم سوى الوعود تلو الوعود كل مرة.

ويقول الشيخ العلي إنهم يطالبون الحكومة التركية بعدم معاملتهم معاملة الضيوف، لأنها لم تعد قادرة على معاملتهم معاملة الضيوف، ويريدون أن يعاملوا معاملة اللاجئين، ويريدون تسليمهم للأمم المتحدة، كي يأخذوا حقوقهم كلاجئين، ويعرفوا مالهم وما عليهم من حقوق وواجبات.

ويبدو أن تركيا لم تعد قادرة على استيعاب المزيد من اللاجئين، ولم تعد قادرة على توفير سبل الرعاية الكافية لهم من حيث المأكل والمشرب والعناية الصحية والاجتماعية وغير ذلك، والكلام للشيخ أحمد العلي اللاجئ من ريف حلب منذ أكثر من ٤ أشهر.

بحثا عن الأمن

وعلى الرغم من انتقادات بعض اللاجئين السوريين للجهات المسؤولة عن مخيمهم في كليس، فإن هناك أصواتا أخرى كوليد السلوم القادم من جسر الشغور في أدلب، إذ يقول وليد إنهم لم يأتوا إلى تركيا بحثا عن الترفيه، وإنما جاءوا بحثا عن الأمن والأمان لهم ولأولادهم، هربا مما يسميه ببطش الرئيس بشار الأسد ونظامه.

ويقول السلوم الذي يعيش في بيت جاهز مكون من غرفتين صغيرتين مع زوجته وأطفاله الستة الذين تتراوح أعمارهم بين الحادية عشرة والسنة الواحدة، إنه وعلى الرغم من بعض النقص في الخدمات وخصوصا في المياه، فإن الخدمات التعليمية، والرعاية الطبية متوفرة للاجئين.

وتقول إيمان السلوم وهي زوجة وليد السلوم، إنها تقضي يومها في المخيم كما تقضيه معظم نساء المخيم، وذلك برعاية أطفالها والاعتناء بهم، وتبادل الزيارات مع جاراتها.

وتقول إيمان إنها عاشت وأسرتها في مخيم للاجئين في محافظة هاطاي، لنحو عام تقريبا، وكان ذلك المخيم عبارة عن خيام، لم تكن تقيهم كثيرا برد الشتاء وحر الصيف، واليوم يعيشون في بيوت جاهزة، أقل ما فيها أن فيها حمامات خاصة وكهرباء متوفرة، والأكثر من ذلك أنها أصبحت تطبخ طعام أسرتها بنفسها، إذ تقوم جمعية الهلال الأحمر التركي بتوزيع مستلزمات الطبخ من مواد غذائية بشكل دائم ولو بكميات قليلة، ولكنها تبقى أفضل من الطعام الجاهز الذي يوزع في مخيمات هاطاي.

ويلاحظ أن معظم سكان المخيم في كليس هم من الأطفال والنساء، وقد أقامت لهم الحكومة التركية روضة للأطفال ومدرستين ابتدائيتين، ولكنهما مغلقتان حاليا بسبب الإجازة الصيفية، ويقول اللاجئون إن أبناءهم لم يستطيعوا الدراسة في تلك المدرستين بسبب نهاية العام الدراسي أثناء انتقالهم إلى المخيم، إذ فتح المخيم أبوابه قبل نحو ٤ أشهر، ولكن الروضة تعج بالأطفال الصغار الذين يصدحون بأناشيد وأغان ثورية.

أعمال بسيطة

ولكسر روتين الحياة اليومية في المخيم وكسب بعض النقود أقام البعض أعمالا تجارية بسيطة، وبعضهم فتح أماكن صغيرة لتصليح الهواتف النقالة وتركيب اللاقطات الهوائية، وكذلك محلات للحلاقة.

ويقول خالد ياسين إنه لا يحب الجلوس دون عمل، ولذا فكر في فتح محل صغير أمام بيته لإصلاح الهواتف النقالة، ليكسب بعض النقود لإعالة أسرته، وليكسر الملل الذي يعاني منه معظم سكان المخيم لا سيما الشباب منهم.

وهناك في المخيم يمكن أن تشاهد في كل شارع بقالة صغيرة تبيع بعض ما يستهوي الأطفال من حلويات وبسكويتات، وكذلك هناك بعض من يبيعون الخضراوات والفواكه، ولكن -وعلى الرغم من انتشار تلك المحلات والبسطات الصغيرة- فإني لاحظت أن أيا منها لا تبيع ماء الشرب أو المشروبات الباردة .

والمخيم الذي أقيم على مساحة شاسعة من الأراضي بجوار بوابة اونجو بينار الحدودية مباشرة وعلى بعد أقل من كيلو متر واحد من الشريط الحدودي لتركيا وسوريا، مكون من ألفي وحدة سكنية، عبارة عن بيوت جاهزة مكونة من غرفتين صغيرتين لا تزيد مساحة الواحدة منها على ستة أمتار مربعة، فضلا عن حمام صغير بين الغرفتين، ووضعت طاولة صغيرة في ركن من أركان إحدى الغرفتين، وتعد هي مطبخ المنزل، وعليها سخان كهربائي للطبخ، وحولها بعض أدوات المطبخ الأخرى.

وفي وسط المخيم يرفرف العلم التركي على سارية طويلة، وبالقرب منه مجمع يضم مسجدا وكذلك المدارس والمركز الطبي ومستودع الأغذية وإدارة المخيم.

ويقضي كثير من اللاجئين يومهم بمتابعة مروحيات تابعة للجيش النظامي السوري تحلق في سماء منطقة أعزاز المجاورة للمخيم، والتي ترى بالعين المجردة، وبين الحين والآخر يسمعون أصوات انفجارات، جراء قصف تلك المروحيات بعض المواقع التي يعتقد أنها تابعة للجيش الحر.

لكن اللاجئين يقولون إن تلك المروحيات تستهدف التجمعات السكانية والمشافي بشكل عشوائي ويتهمون الجيش النظامي باتباع سياسة حرق الغابات والمزارع لكشف تحركات الجيش الحر واللاجئين في الشريط الحدودي.

11-07-2012

المصدر/ شبكة البي بي سي

«أبريل 2024»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
Google+ Google+