مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الأربعاء, 04 دجنبر 2013

 الاوروبيون يطلقون آلية جديدة لتفادي مآسي الهجرة إلى اوروبا، وخصوصا غرق المهاجرين عبر البحر. إنه نظام “يوروسور” الذي تم اطلاقه الاثنين، وتبنته ثماني عشرة دولة اوروبية. الهدف منه تعزيز اجراءات رصد الحدود لتكون عمليات الاغاثة أسرع.

هذا التحرك جاء بعد حوادث موت مئات المهاجرين غرقا أمام السواحل الايطالية.

ميكيل تشيركوني، الناطق باسم المفوضية الاوروبية، يقول إن النظام الجد"أداة أفضل للمراقبة وللتدخل"، مضيفا “لكن لا يمكن لأية آلية أن تكون كافية لأننا رأينا تلك المآسي مثلما حدث في لامبيدوزا، ومن الصعب تفاديها.

نظام “يوروسو” سيتعاون مع الوكالة الاوروبية لمراقبة الحدود “فرونتكس”. لتنفيذه ستقام مراكز وطنية للتنسيق وتبادل المعلومات بين الدول الاوروبية، بما في ذلك صور الاقمار الاصطناعية وأماكن قوارب الانقاذ.

المزيد من الدول الاوروبية ستنضم الى النظام الجديد في بداية 2014، لكن بريطانيا وايرلندا والدنمرك لن تكون جزءا منه.

بحسب إحصاءات اوروبية، أكثر من 70 الف مهاجر عبروا إلى اوروبا عام 2012.

عن شبكة أورونيوز

 

 قدم مجلس الولايات الألماني (البوندسرات) طلبا للمحكمة الدستورية لحظر الحزب القومي اليميني المتطرف (NPD). يشار إلى أنه سبق للحكومة الألمانية ان قدمت طلبا مشابها لكن المحكمة رفضته... تتمة

عن شبكة دوتش فيله

 

 

تحتضن مكتبة الأندلس في مدينة غرناطة منذ 18 نوفمبر الى غاية 5 دجنبر 2013 معرضا تشكيليا لمجموعة من الرسامين ينتمون الى مختلف الجنسيات، الإسبانية والفرنسية والعراقية والجزائرية والمغربية والسورية والإيطالية تحت عنوان "من ضفة الى أخرى"، ومن المشاركين فيه الرسامة المغربية نادية بولعيش ومحمد المرابط وجمال الدين الغرناطي.

ويشرف على هذه التظاهرة "بيت فرنسا في غرناطة"، ويجمع هذا المعرض تشكيليي البحر الأبيض المتوسط الذين يشاركون بلوحات مستلهة من تراث بلادهم مثل المدن القديمة المغربية ومآثر الأندلس وأزقة دمشق وروما بينما راهن آخرون على تعابير تجريدية تعكس نظرتهم لقضايا متعددة من الواقع الحالي.

ومن ضمن المشاركين عن المغرب الفنانة التشكيلية نادية بولعيش المقيمة في اسبانيا والمتخرجة من معهد الفنون الجميلة في تطوان والإجازة من جامعة برشلونة والماسرت في التشكيل من جامعة غرناطة. وتعرض أربع لوحات ينتمي بعضها الى ما يسميه بعض الباحثين ب "الانطباعية التجريدية" التي تصبغ طابعا تجريديا على الواقع بطمس معالمه باستثناء الإبقاء على علامات، بينما الانطباعية الكلاسيكية تبقي على الواقع ولكن في قالب تغلب عليه الرؤية الانطباعية للفنان.

عن موقع ألف بوست

 

 

 

«كانون الأول 2013»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
      1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
3031     
Google+ Google+