الأحد، 24 نونبر 2024 00:17

هل أصبح الإسلام احد مكونات ألمانيا؟ سؤال رد عليه الرئيس الألماني كريستيان فولف إيجابا ما أثار موجة استنكار عارمة في صفوف المحافظين وصل مداها الى المستشارة انغيلا ميركل التي لم تجد الا ان تنأى بنفسها عنه.

وتشهد المانيا هذا الجدل المحتدم في وقت تشير العديد من العواصم ووسائل الاعلام الغربية الى هذا البلد على انه مهدد بالخطر الارهابي ومصدر لعدد من الاسلاميين المرشحين لتنفيذ اعتداءات.

واختار فولف، الشخصية الاعلى في هرمية الدولة والذي يبقى منصبه الى حد بعيد فخريا يفرض عليه تحديد توجهات عامة ولا سيما في المسائل الاخلاقية، التعبير عن موقفه في احتفالات الذكرى العشرين لاعادة توحيد المانيا في الثالث من تشرين الاول/اكتوبر.

وقال الرئيس المنتمي الى الاتحاد الديموقراطي المسيحي بزعامة المستشارة ان "المسيحية تشكل بالتاكيد جزءا من المانيا. اليهودية ايضا تشكل بالتاكيد جزءا من المانيا .. لكن في هذه الاثناء بات الاسلام ايضا جزءا من المانيا".

ولقي هذا الكلام في بلد يعد ما بين 3,8 و4,3 ملايين مسلم 45% منهم يحملون الجنسية الالمانية، تنديدا شديدا من 66% من الاشخاص الذين شملهم استطلاع للراي نشرت نتائجه صحيفة بيلد.

وفي صفوف المحافظين الملتزمين بالعقيدة الكاثوليكية، انتقد العديد من المسؤولين الرئيس. وقال فولفغانغ بوسباخ رئيس لجنة الشؤون الداخلية في مجلس النواب "بالطبع، اصبح الاسلام في هذه الاثناء جزءا من المانيا، لكن التقليد اليهودي المسيحي" هو الطاغي.

كذلك ندد الاتحاد المسيحي الاجتماعي، الجناح البافاري للاتحاد المسيحي الديموقراطي والاكثر تمسكا بالمواقف المحافظة، بكلام فولف واعتبر وزير الداخلية البافاري يواكيم هيرمان انه "ليس هناك ادنى سبب يدعو الى دمج الاسلام في قيمنا".

اما ميركل فكانت ردة فعلها على درجة مدهشة من التحفظ وقالت "ان القانون الاساسي (بمثابة الدستور) هو الذي يحكم عندنا وليس الشريعة"، مشددة بشكل مطول على القيم "المسيحية واليهودية التي تطبع" المانيا.
وايدت المستشارة اعداد ائمة في المانيا، غير انها تمسكت بضرورة التزام المسلمين بالقوانين الالمانية.

وليست هذه اول مرة يؤكد فيها مسؤول سياسي كبير على مكانة الاسلام في المجتمع الالماني، غير ان تصريحات فولف صدرت وسط جدل قائم حول اندماج الاجانب. وشهدت المانيا في الاسابيع الاخيرة سجالا عنيفا اثر نشر مقال ينتقد المسلمين بلهجة شديدة، حمل توقيع تيلو ساراسين احد مسؤولي البنك المركزي والذي استقال بعدها من منصبه.

وكشفت استطلاعات الرأي ان غالبية الالمان يؤيدون الاراء التي عبر عنها ساراسين. كما وصفت المانيا مجددا في الايام الاخيرة على انها تربة خصبة للتجنيد بالنسبة للمجموعات الاسلامية المتطرفة.

ومن الملفت في هذا السياق ان صحيفة بيلد التي غالبا ما تصنع الراي العام في المانيا حيث يصل عدد قرائها الى 12,5 مليونا، عنونت ليوم على الاقل منذ الاحد على اندماج المسلمين. وتساءلت الثلاثاء "الى اي حد يمكن لالمانيا ان تحتمل الاسلام؟".

وقد اعلنت الصحيفة اطلاق تحقيق حول التلاميذ الالمان الذين عرفت عنهم على انهم ضحايا العنصرية التي يمارسها ضدهم رفاقهم الاتراك في المدارس التي تتضمن نسبة كبيرة من الاجانب.

ورحب المسلمون المشتتون عادة في المانيا بكلام فولف وقال كينان كولات رئيس الجالية التركية في المانيا متحدثا لاحدى الاذاعات العامة انه سيتم التحدث عن "ثقافة يهودية اسلامية مسيحية في المانيا" حتما بدون اي مشكلة بعد بضعة عقود، "لكن في الوقت الحاضر، ما زال بعض السياسيين يرون في ذلك سقوط الجمهورية الفدرالية".

المصدر: وكالة الأنباء الفرنسية

علم لدى المنظمين أن مدينة بروكسيل ستحتضن، في الفترة الممتدة من 14 أكتوبر الجاري إلى 14 نونبر المقبل، معرضا كبيرا تحت شعار "المغرب وأوروبا : ستة قرون في النظر إلى الآخر"، وذلك من أجل إبراز العلاقات التي تجمع المملكة المغربية وأوروبا في كافة الميادين خاصة منها الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

وأوضح المشرف على المعرض السيد بول داهان، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المعرض، المنظم من قبل المركز الثقافي اليهودي-المغربي ومجلس الجالية المغربية بالخارج، يسلط الضوء في سبعة مسالك متفردة على أهمية المخيال سواء بالنسبة للأوروبيون الذين نسجوا علاقات مع المملكة أو في فكر المغارب اتجاه العالم الغربي.

وأضاف السيد داهان أن هذه التظاهرة، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تتضمن العديد من الأنشطة خاصة تنظيم الندوات والمؤتمرات والنقاشات، والأوراش ومعارض للصور الفوتوغرافية، والحفلات الموسيقية والعروض للأفلام وأنشطة أخرى حول فن العيش، وذلك بهدف دعم مجالات التفكير حول سبل التبادل وأساليب الحوار لفهم أفضل لهذا التاريخ الفريد من نوعه والمتقاطع بين المغرب وأوروبا.

وبالنسبة له فإن هذا المعرض قادر أيضا على رفع مستوى الوعي بالهوية المغربية التي، ورغم انفتاحها على العالم، فإنها تحافظ على الخصوصية التي تتجسد في إنتاجات الفنانين المغاربة المعاصرين، وكذا في الخبرة المعترف بها في كل المجالات التجارية والثقافية.

ومن خلال نسجه لعلاقة مع الماضي فالمعرض يهدف أيضا إلى تفكيك "الصور " المتداولة بالحاضر من أجل تشجيع الاحترام المتبادل والحوار بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط.

وأبرز أنه بسبب الطابع "الضخم جدا " للموضوع المحدد وخصوصيات التاريخ، سيتم التركيز على العلاقات التي تربط فرنسا وإسبانيا وانكلترا وهولندا من جهة، والمغرب من جهة أخرى.

وقال بانه سيتم أيضا إيلاء اهتمام خاص للعلاقات التي تجمع بين بلجيكا والمغرب، على اعتبار مكان إقامة هذا المعرض وكذا لأهمية الجالية المغربية المقيمة في بلجيكا.

وأوضح السيد داهان أنه إضافة إلى غنى مكتبة ومجموعة "داهان هيرش" فإن المركز نسج شراكات مع مؤسسات من أجل تعزيز محتوى هذا المعرض.

وأضاف أنه بعد بروكسل سينتقل المعرض إلى المكتبة الوطنية للمملكة المغربية (24 نونبر-31 دجنبر)، وأنفرس واشبيلية، قبل أن تحتضنه باريس ولندن وأمستردام ونيويورك.

المصدر: وكالة المغرب العربي

ستشكل العاملات المغربيات، خلال الموسم الفلاحي المقبل، مجمل احتياطي اليد العاملة في حقول ويلبا، بإقليم الأندلس، في إسبانيا، إذ سيبلغ عدد اليد العاملة الاحتياطية 964 فردا.

حسب ما صرح به للصحافة الإسبانية مانويل باغو، مندوب الحكومة في إقليم ويلبا، عقب اجتماع عقدته، أول أمس الأربعاء، اللجنة الإقليمية لمتابعة اتفاق التنسيق والإدماج الاجتماعي والمهني للمهاجرين المشاركين في الموسم الفلاحي.

وأوضح المسؤول الإسباني أن الساهرين على الموسم الفلاحي قرروا أن يشارك في جني الفراولة (توت الأرض) 264 عاملة مغربية، تضاف إلى 700 عاملة مغربية اعتدن المشاركة في عملية الجني خلال السنوات الأخيرة الماضية.

وأوضح مندوب الحكومة في إقليم ويلبا أن الموسم الفلاحي المقبل سيشهد، لأول مرة، اعتماد نظام إعلاميات جديد، يهدف إلى تشديد المراقبة حول مختلف أنواع عقود العمل.

وتابع المسؤول الإسباني قوله إن أولوية العمل في حقول ويلبا ستعطى للمواطنين الإسبان، ثم للمهاجرين المقيمين في البلد بطريقة قانونية، في حين، ستبقى العاملات القادمات من المغرب في الاحتياط.

وكانت الشركات الفلاحية، التي تعمل في حقول ويلبا الأندلسية، اضطرت للاستنجاد باليد العاملة المغربية، لإتمام عملية جني الفراولة للموسم الفلاحي الماضي، بعد أن عجزت عن توفير اليد العاملة من العاطلين المحليين، حسب ما أوضحته جمعية "فريس ويلبا".

وطلبت الشركات الفلاحية التحاق 3 آلاف أجنبي، أغلبهم عاملات مغربيات، بالإضافة إلى اليد العاملة السينغالية، بحقول ويلبا، لإنقاد الموسم الفلاحي الماضي، بعد أن داهم الوقت مهنيي القطاع، إذ "كانت الفراولة نضجت، وكان يجب جنيها قبل أن تتلف"، حسب تصريحات مسؤولين في جمعية "فريس ويلبا"، أدلوا بها إلى الصحافة الإسبانية.

ويرجع هذا التغيير في معايير استقطاب اليد العاملة في حقول ويلبا إلى الأزمة الاقتصادية، وارتفاع معدل البطالة في إسبانيا، إذ شارك في الموسم الفلاحي لسنة 2008 حوالي 45 ألف عامل زراعي، جلهم من جنسية إسبانية، أو من الجالية الأجنبية المقيمة بطريقة قانونية في البلد.

ويأتي هذا التحول بعد أن بدأ عدد العاملات المغربيات في الحقول الأندلسية يعرف تزايدا مستمرا، في السنوات الأخيرة الماضية، نظرا لتفضيل الشركات الفلاحية الأندلسية اليد العاملة المغربية على نظيرتيها الرومانية أو البلغارية.

المصدر: جريدة المغربية

يعكف عدد من الفنانين المغاربة المقيمين بفرنسا على تأسيس أول مدرسة لتعليم فن العيطة بباريس، وتنظيم دورات تكوينية وإعطاء دروس مجانية في فن العيطة لجميع الفئات العمرية

بهدف المساهمة في ربط الجيل الجديد من أبناء المغاربة المقيمين بالمهجر بهويتهم المغربية.

وقال رئيس مؤسسة النور لفن العيطة، عبد الفتاح المسناوي، في حديث إلى"المغربية"، إن الهدف من تأسيس هذه المدرسة هو الحفاظ على فن العيطة المرساوية كما غناها الآباء والأجداد، ومحاولة التعريف بها وتلقين أبجدياتها للجيل الجديد من أبناء الجالية المغربية، في بادرة تهدف إلى ربطهم بالجذور، وتذكيرهم بأصولهم المغربية، لتقريبهم أكثر من تراثهم الشعبي.

وأضاف المسناوي أن أعضاء المؤسسة، الذين يشتغلون على فن العيطة، يهدفون، من خلال مشروعهم أيضا، إلى المحافظة على فن العيطة كتراث مغربي أصيل، في ظل انتشار أنماط غنائية أخرى، شوهت هذا الفن، بدعوى التجديد، من خلال إقحام آلات إليكترونية أفقدت العيطة المرساوية عذريتها وأصالتها، إضافة إلى ميل الشباب إلى أغنية "الراب" و"الهيب هوب".
وعن الأسباب التي جعلته يقيم في فرنسا، أبرز المسناوي أنه اضطر إلى مغادرة المغرب، الذي أحبه بعمق، وارتوى من تراثه وثقافته الغنية والمتنوعة، منذ طفولته، ليحط الرحال بعاصمة النور باريس الفرنسية، التي وجد فيها متنفسا حقيقيا، وفضاء للإبداع والخلق، إذ لا فرق بين مختلف التعبيرات الفنية، مشيرا إلى أن الوسط الفني في أوروبا لا يستثني أحدا، من خلال احتضانه كل التجارب الجادة، مانحا الفرصة للجميع.

من جهته، قال عازف الكمان كمال الطلياني، في حديث لـ"المغربية"، إن الجمعية وضعت برنامجا تعليميا يجمع بين النظرية، إذ سيعمل مجموعة من الأساتذة منهم على إعطاء دروس حول تاريخ فن العيطة، والتعريف بأوزانها، وإيقاعاتها، ومقاماتها، من خلال نماذج معروفة من العيوط المرساوية الأصيلة مثل "ركوب الخيل"، و"الحداويات"، و"دامي"، التي تمثل الدروس الأولى من البرنامج، الذي يشمل أيضا، التطبيق من خلال إعطاء دروس سماعية في العزف على مختلف الآلات المستعملة في هذا الفن، خصوصا آلة الكمان بشكلها التقليدي "الألطو" بأوتاره المغربية، تحت إشرافه، وآلة العود، ثم آلات الإيقاع التقليدية المكونة من "الطعريجة"، و"البندير"، و"الدربوكة"، كما سيشرف رئيس الجمعية عبد الفتاح المسناوي على إعطاء دروس في الغناء، وتمرينات حول تقوية الصوت وتهذيبه.

وستضم المرحلة الثانية من البرنامج التعليمي الأغاني الأكثر صعوبة وتعقيدا من قبيل "اللي بغا حبيبو"، و"خربوشة"، و"ما شتو لغزال"، إضافة إلى تنظيم حصص للعزف والغناء. وستعطى جميع الدروس في الفترات المسائية مراعاة لظروف الطلبة، الذين غالبا ما يكونون مرتبطين بمدارسهم، كما سيحتضن مقر الجمعية متحفا صغيرا للآلات التقليدية المغربية المستعملة في فن العيطة، وخزانة تضم تسجيلات نادرة لرواد العيطة أمثال الصحب بلمعطي، والراحلين بوشعيب الزياني، وبوشعيب البيضاوي، كما ستعمل الجمعية على استضافة بعض رواد العيطة، من أجل مد الجسور بين الجيل الجديد والجيل القديم.

وأوضح الطلياني المتحدر من أم إيطالية عشقت فن العيطة، وشجعته على البحث فيه، وأب مغربي من أبناء مدينة آسفي إحدى معاقل هذا الفن الأصيل، أن العيطة فن نبيل، وأنها من الفنون المغربية الأصيلة، التي تعبر عن لغة الأجداد ونضالهم على مختلف العصور، مشيرا إلى أن رواد هذا الفن ساهموا بشكل أو بآخر في تحرير المغرب من الاستعمار الفرنسي، من خلال تسخير هذا الفن لإذكاء حماس الشعب المغربي، الذي كان تواقا للانعتاق، كما ساهمت العيطة في التعبير عن مختلف أنواع الظلم والحيف، الذي كان يتعرض له المواطن العادي من طرف متسلطين طبعوا تاريخ مرحلة معينة، ولعل عيطة "خربوشة"، التي أدتها الشيخة حادة الزيدية، للنيل والانتقام لأهلها من جبروت وتسلط القائد عيسى بن عمر، خير مثال على نبل هذا الفن وأهمية خطابه، الذي طالما حرك المقاومة الوطنية ضد الاستعمار الفرنسي، وأجج الشارع المغربي، الذي كان يردد الأغاني التي تمجد أب الأمة محمد الخامس، وتطالب بعودته من المنفى، بعد نفيه خارج المغرب سنة 1953.

من جهة أخرى، أكد عبد الفتاح المسناوي أنه بصدد إنجاز العديد من الأغاني الشعبية، التي تستمد روحها من فن العيطة، مشيرا إلى أن هذه الأغاني ستلامس العديد من المشاكل، التي يعيشها الشباب المغربي، سواء في المهجر أو في أرض الوطن، من خلال مواضيع مثل العشق، والغربة، والحنين إلى الأم سواء البيولوجية، أو الرمزية "الوطن"، ومشاكل المهاجرين، وظروف الحياة، بعيدا عن دفء الأهل والوطن، بطريقة احترافية ظهرت في ألبوماته السابقة، التي لقيت نجاحا وإقبالا كبيرين في أوروبا.

واعتبر المسناوي، الفنان المهووس بالعيطة، أن الاشتغال على التراث الشفهي المغربي، وتحديدا فن العيطة، لم يكن صدفة أو عبثا، وإنما عبر دراسة متأنية، استغرقت سنوات من البحوث المعمقة، التي تكبد فيها عناء السفر، متنقلا بين معاقل هذا الفن الأصيل، من الدارالبيضاء، إلى آسفي، والجديدة، ووادي زم، مقتفيا أثر الرواد والشيوخ، الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل الحفاظ على هذا الفن النبيل.

المصدر: جريدة المغربية

أعرب الزعيم البلجيكي الفلمنكي اليميني المتطرف فيليب دوينتر عن اسفه لقلة عدد الفلمنك وكثرة عدد المسلمين في حي بمدينة انفير, شمال بلجيكا, أطلق عليه اسم "مكة على نهر اسكو", على اسم مكة المكرمة...تتمة

طلب مدير شركة فرنسية من شاب فرنسي من أصل عربي أن يغير اسمه من محمد إلى ألكسندر لكي يتسنى له العمل في شركته، التي تقع شمال البلاد. ورفع الشاب دعوى قضائية ضد الشركة بتهمة التمييز العنصري.

ويقول محمد الذي كان مكلفا خلال فترة التدريب بالبيع عبر الهاتف: "في البداية عندما كنت اتصل بالزبون أقدم نفسي وأقول اسمي محمد وبعد ساعة جاءني المدير وقال لي  اسم محمد ليس مألوفا، ثم قال.... اعتقد أن اسم ألكسندر أفضل بكثير."

شركة ماكسيمو رفضت الرد على أسئلتنا أمام الكاميرا، لكنها في اتصال هاتفي عللت خطوة المدير بأن معظم من يعمل في هذا المجال يغير اسمه الحقيقي باسم مستعار. محمد يفتخر بأصوله ولن يتنكر لها كما يقول "من أجل شخص كهذا".

المحامي كزافيه ميدو يقول: "محكمة النقض نظرت في عدة قضايا تشبه قضية محمد ويعود تاريخ أخر واحدة لشهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي حين قضت المحكمة بأن طلب المؤسسة من أحد موظفيها تغيير اسمه إذا كان من أصل أجنبي باسم فرنسي يعتبر عنصرية".

وفي قضية مماثلة في مرسيليا، حكمت المحكمة على الشركة بدفع 2500 يورو لموظفها المتضرر.

المصدر: فرنسا 24

سيكون المسرح المغربي ضيف شرف الدورة 15 لمهرجان مدريد الدولي، الذي سينظم من 8 إلى 31 أكتوبر الجاري...تتمة

يشارك ثلاثة سينمائيين مغاربة في فعاليات الدورة الرابعة لمهرجان أبوظبي السينمائي التي تنظم من 14 إلى 23 أكتوبر الجاري.

وأوضح بيان صحفي للجنة المنظمة للمهرجان، أن الأمر يتعلق بالفنانين يونس مكري وهشام بهلول وسناء موزيان الذين سيعززون قائمة النجوم البارزة على الساحة الفنية العربية المشاركة في دورة هذه السنة.

كما تضم قائمة الأسماء المشاركة في فعاليات المهرجان الممثلون المصريون يحيى الفخراني ويسرا وسمية الخشاب والفنانين السوريين بسام كوسا، ورشيد عساف إلى جانب أسماء أخرى من عالم المسرح والسينما العربية.

ويصل عدد الأشرطة المشاركة في مسابقات المهرجان الرسمية لهذا العام إلى 134 فيلما منها 20 فيلما روائيا قصيرا (موزعة على برنامجين) و8 أفلام وثائقية قصيرة و9 أفلام روائية قصيرة فئة الطلبة و10 أفلام وثائقية (فئة الطلبة).

كما تتضمن المسابقة 15 عرضا عالميا أولا.

وتتنافس الأفلام المشاركة في فعاليات المهرجان للفوز بجوائز اللؤلؤة السوداء ضمن 4 فئات تقدر قيمتها بنحو 400 ألف درهم إماراتي (درهم إماراتي واحد يساوي 17ر2 درهم مغربي) وهي الأفلام الروائية الطويلة والأفلام الوثائقية القصيرة والأفلام الروائية القصيرة والأفلام الوثائقية القصيرة من إخراج الطلبة.

وتتألف لجنة تحكيم مسابقة الإمارات (المسابقة الرسمية) التي يترأسها المخرج التونسي نوري بو زيد، من خمسة أعضاء، في حين تترأس لجنة تحكيم مسابقة (الافلام القصيرة) التي تضم هي الأخرى خمسة أعضاء، المخرجة الإيرانية شيرين نشاط.

جدير بالذكر أن مهرجان أبوظبي السينمائي (مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي سابقا) الذي تأسس عام 2007 يروم الإسهام في ترسيخ ثقافة سينمائية في منطقة الخليج والشرق الأوسط، حيث يحرص على عرض أعمال جديدة ومميزة لصناع السينما العرب للمشاركة في مسابقاته الرسمية إلى جانب أعمال كبار المخرجين في عالم السينما.

المصدر: وكالة المغرب العربي

فيضانات إسبانيا

فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق...

01 نونبر 2024
فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق المتضررة

تتعبأ وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، من خلال خلية الأزمة المركزية، وكذا المصالح القنصلية المغربية بالمناطق الإسبانية المتضررة من الفيضانات، من أجل تقديم المساعدة للمغاربة المقيمين بالمناطق...

Google+ Google+