الإثنين، 25 نونبر 2024 23:25

أكد تقرير إسباني صدر يوم الخميس 19 أبريل 2012، أن الإدماج يجب أن يكون أولوية سياسات الهجرة بإسبانيا، حيث إن 1% فقط من المهاجرين يتم اعادتهم الى دولهم، فيما يقيم ويعمل في إسبانيا أكثر من ثلاثة ملايين شخص.

وأشار التقرير الذي يحمل اسم "الدليل السنوي للهجرة في إسبانيا 2011" بحسب ما أفادت به وكالة الأنباء الإسبانية ،إي في، إلى اتفاق خبراء من مختلف المجالات على ضرورة الالتفات إلى وجود ستة ملايين أجنبي يعيشون في البلد الأوروبي.

وأوضح التقرير أن 1% فقط من المهاجرين تركوا إسبانيا، لذا فإن رصيد الهجرة السلبي جاء متواضعا، حتى وإن بدت أعلى من المعلومات التي ظهرت خلال الأشهر الماضية، وتفيد بخروج المزيد من المهاجرين من إسبانيا مقارنة بعدد الوافدين اليها.

وأكد أستاذ الشئون الاجتماعية بجامعة كومبوستيلا بمدريد خواكين أرانجو، في تقديم التقرير، على ضرورة الأخذ في الاعتبار أن الجزء الأكبر من المهاجرين يتوافدون على إسبانيا للإقامة، ومن الأرجح أن يمكثوا فيها لفترة طويلة.

فيما أبرز أستاذ الاقتصاد التطبيقي بجامعة أوتونوما ببرشلونة جوزيف أوليفر وجود ثلاثة ملايين مهاجر يعملون في إسبانيا، مليونان منهم يشغلون وظائف متدنية، لذا فإنه لا يتنافس مع العاملين الإسبان، الا أنه حذر من امكانية تغير المشهد خلال بضع سنوات.

19-04-2012

المصدر/ مجلس الجالية المغربية بالخارج- وكالة إيفي

انعقدت يومالاثنين 16 أبريل 2012 بجنيف، لجنة الأمم المتحدة الخاصة بمتابعة تنفيذ الاتفاقية الدولية لحماية جميع المهاجرين وأسرهم.

وقد تمت إعادة انتخاب الخبير المغربي عبد الحميد الجمري للمرة الثالثة على رأس هذه اللجنة الأممية. وفي معرض مداخلته خلال هذا الاجتماع، أكد عبد الحميد الجمري أن هذه اللجنة تعتبر الآلية الأممية الأساسية لحماية المهاجرين.

وتجدر الإشارة الى أن الجمري عضو المجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي وكذلك عضو بمجلس الجالية المغربية بالخارج.

19-04-2012

المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي

أطلق ناشطون أميركيون صفحة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك باسم "مليون حجاب من أجل شيماء العوادي"، تضامنا مع الأم العراقية التي تعرضت للضرب حتى الموت على يد مجهول هاجمها في منزلها بمدينة إل كاجون بولاية كاليفورنيا، منتصف مارس الماضي.

وأدرجت الجريمة في سياق التمييز العنصري والديني الذي يتعرض له العرب والمسلمون في الولايات المتحدة، لا سيما أن العوادي المحجبة كانت قد تلقت قبل مقتلها رسائل تهديد تطالبها "بالعودة من حيث جاءت".

ولكن شيماء (35 عاما) لم تأخذ تلك التهديدات على محمل الجد، غير أن الرسالة التي وجدت بجانبها قبل نقلها إلى المستشفى حيث فارقت الحياة تشير بوضوح إلى دوافع الهجوم القاتل، إذ تضمنت رسالة المهاجم عبارة "هذا بلدي.. عودي إلى بلادك.. أنت إرهابية".

وسبقت مقتل العوادي جريمة قتل أخرى بولاية فلوريدا ذهب ضحيتها مراهق أسود أثارت جدلا واسعا بأميركا واحتجاجات من المجتمعات الأفريقية الأميركية التي نظمت مظاهرات في جميع أنحاء البلاد.

وتأتي صفحة "مليون حجاب" حسب منظميها للتنديد بثقافة التنميط والتمييز العنصري التي باتت تضخ المجتمع الأميركي بمزيد من التوتر والكراهية منذ هجمات 11 سبتمبر 2001، وللتذكير بالقيم المدنية والحقوق الفردية التي يصونها الدستور الأميركي.

وفي الأثناء، يستعد مؤسسو الصفحة التي استقطبت الآلاف من الأميركيين بمن فيهم غير المسلمين، لإطلاق مشروع جديد تحت شعار "البسي حجابا إذا كنت متدينة، البسيه كصلاة، وإذا لم تكوني.. البسيه كرمز".

أحد مؤسسي الصفحة، وهو غير مسلم، قال إنه لا يعرف شيماء العوادي أو أي فرد من عائلتها "لكنني كنت شاهدا بنفسي، وأكثر من مرة، على حوادث تعرض فيها مسلمون للتمييز والتضييق، ومسلمات على وجه الخصوص بسبب ارتدائهن للحجاب".

وأضاف في حديث مع الجزيرة نت "إننا نشطح كثيرا، فمن غير المقبول أن يربط أحد بين الإسلام كدين وتنظيم القاعدة أو أي منظمات إرهابية أخرى، تماما كما هو الحال حيث لا أحد يربط المسيحية بكنيسة "ويستبورو" المعمدانية (كنيسة متشددة) أو بالمجموعات الدينية المتعصبة المناهضة للإجهاض التي تقوم بقتل الأطباء وتفجير العيادات التي تجرى فيها عمليات إسقاط الأجنة".

وقد ازداد في الآونة الأخيرة الظلم الواقع على النساء المحجبات في أميركا، ووصل الأمر أحيانا إلى تسريحهن من وظائفهن أو مضايقتهن في الشوارع أو التحرش بهن وشتمهن أثناء التسوق.

من ناحيته، اتهم الشيخ هشام الحسيني إمام مركز كربلاء في مدينة ديربورن بولاية ميشيغن حيث تعيش جالية عراقية كبيرة الشرطة الأميركية بالتهرب من مسؤولياتها في الكشف عن هوية القاتل "الذي نظن أنه يتم التستر عليه".

19-04-2012

المصدر/ موقع الجزيرة نت

بدأت الحكاية عندما اقترح زعيم رابطة الدفاع الإنجليزية، وهي جماعة متطرفة معارضة لبناء المساجد في بريطانيا، بالتعبير عن موقفه الغاضب بشأن صورة لمسجد على الصفحة الرئيسية لموقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي.

وكتب ستيفن ياكسلي لينون، زعيم الرابطة مستخدماً إسماً وهمياً (تومي روبنسون) "مرحباً بكم على صفحة تويتر الرئيسية التي تحمل صورة مسجد. يا لها من نكتة". والحق تعليقه بعبارة "الشريعة الزاحفة" لحشد المؤيدين لجماعته التي تعتبر أن الإسلام يقوم بغزو الحياة الأوروبية.

وسرعان ما انقض كثر على لينون، بإرسال تغريدات عبر "تيوتر: تقول إن الصورة ليست لمسجد إسلامي وإنما تاج محل، وفقا لتقارير بثتها وسائل الاعلام البريطانية، بما في ذلك صحيفة الـ "تليغراف" والـ "غارديان".

لكن سرعان ما انتقلت المسألة من سوء فهم واضح لتتحول إلى مزحة وموجة من التعليقات الساخرة، مع مئات من المشاركات التي سخرت من الحملة الحفية من جانب المسلمين لاستبدال القيم الغربية بنسخة من الشريعة الإسلامية.

وعلى الرغم من أن مفهوم "الشريعة الزاحفة" تحولت إلى نكتة عبر "توويتر"، إلا أنها تحتفظ بمكان خطير في خطاب العديد من المجموعات في أوروبا وكذلك في الولايات المتحدة. ووفقاً لما ذكرته صحيفة "نيويورك تايمز"، بدأ نشطاء اليمين وبعض السياسيين الجمهوريين بدق ناقوس الخطر ضد ما وصفوه بـ "خطر الشريعة الإسلامية في الولايات المتحدة".

يشار إلى أن "زحف الشريعة" هو مدونة الكترونية تنشر مواضيع وقصص عن التهديدات الإسلامية على مدار السنوات الماضية، وتصف المسألة بمثابة "كارثة وقعت في جميع أنحاء العالم الحر". ويتم تعرف عبارة زحف الشريعة عبر المدونة بأنها: "حركة بطيئة، مدروسة، ومنهجية لسيطرة القانون الإسلامي (الشريعة) في الدول غير الإسلامية".

أما بشأن صورة المسجد التي أثارت غضب لينون، فلم يتضح مدى صحتها حتى الساعة. ورفضت محدثة باسم "تويتر" التعليق على الاستفتار عبر رسالة بالبريد الإلكتروني للحصول على إيضاحات بشأن الصورة، لكن صحيفة الـ "غارديان" البريطانية أشارت إلى أن الصورة لا تعود للمسجد الكبير في مسقط - عمان، وليس تاج محل".

19-04-2012

المصدر/ موقع إيلاف

أثار ما يطلق عليه "قانون الهجرة" الذي تقدم به وزير الحماية المدنية اليوناني ميشليس كريسوشوديس وصادق عليه البرلمان، ضجة كبيرة. فبمقتضى هذا القانون سيتم الزج بالمهاجرين غير الشرعيين في الثكنات العسكرية إلى حين ترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية. وإلى حدود صيف 2009 فقد كان ميشليس كريسوشوديس، الذي كان وقتها زعيم المعارضة، ضد ذلك القانون لأسباب إنسانية. أما اليوم فهذا الوزير الحكومي يريد أن يفتح أبواب ثلاثين ثكنة عسكرية في وجه اللاجئين في جميع أنحاء البلد بتمويل من الإتحاد الأوربي.

وتنتقد المعارضة اليسارية ومنظمات حقوق الإنسان هذا المشروع ويتحدثون عن معتقلات شبيهة بالسجون. من جهته اعتبر محمدي يونس، أحد المسئولين عن الجالية الأفغانية باليونان وعضو المنظمة اليونانية للاجئين، أن هذه المخططات ليست إلا مناورة تدخل في إطار الحملة الانتخابية.

إجراءات بيروقراطية معقدة

"أعيش منذ 2001 في اليونان و نفس السيناريو يتكرر: فعندما تقترب الانتخابات يتم سب المهاجرين" يقول محمدي يونس، الذي يضيف أن موضوع الهجرة في اليونان موضوع مهم جدا، لكن المشاكل لا يمكن حلها عن طريق مداهمات الأشخاص وسجنهم. ويشتكي محمدي يونس من عدم تطبيق قانون اللجوء السياسي "على الرغم من أن قانون اللجوء السياسي اليوناني من بين الأفضل أوربيا". فبسبب تعقيد الإجراءات الإدارية يمكن أن تصل مدة دراسة طلبات منح حق اللجوء السياسي إلى خمس سنوات.

وحتى فيما يتعلق بارتفاع نسبة الجريمة فأصابع الاتهام تتوجه أيضا إلى الأجانب. هذا المعطى أفرز ثلاث أحزاب يمينية متطرفة. وحسب آخر استطلاعات الرأي فإن هذه الأحزاب ستفوز بخمسة بالمائة من الأصوات ولها حظوظ جيدة أن تصل إلى البرلمان بعد انتخابات هذا العام. وفي أثينا يقدم البلطجية اليمينيون " حمرة الفجر الذهبية" (Chryssi Avgi) خدمة خاصة لحماية الأشخاص خصوصا كبار السن لحمايتهم من اللصوص عندما يريدون سحب الأموال في البنوك. ولا ينكر الأفغاني يونس تزايد نسبة الجريمة، لكنه بالمقابل يرفض ربطها مباشرة بالهجرة.

الأجانب ككبش فداء

"في المدينة القديمة هناك مشاكل أمنية عويصة، لكننا نحن الأجانب هم من يعاني أكثر بسبب ذلك" يقول ممثل الجالية الأفغانية. فالأجانب لا يستطيعون الخروج إلى الشارع في مناطق معينة في ساعات متأخرة من الليل خوفا من أن يتعرضوا لهجوم محتمل. "الناس يغضبون بسبب لامبالاة الدولة تجاه مشاكلهم والأجانب يتم تقديمهم ككبش فداء" يضيف يونس. وحتى وزير الصحة أندرياس لوفردوس المحبوب لدى المصوتين يستغل الأجانب ككبش فداء. ففي أحد الحوارات التليفزيونية عبر عن نظريته المتعسفة حين قال أن "الأجانب قنبلة صحية موقوتة" لأنهم سينشرون الأمراض الفتاكة بين اليونانيين. ولا يخفي تاتوس كروناكيس، المسئول عن قضايا الهجرة في الحزب المعارض "سيريزا"، غضبه من تلك التصريحات قائلا "لما كان الاقتصاد في مستوى جيد فإن الحكومة كانت تسمح بدخول المهاجرين حتى دون بطائق إقامة قائمة الصلاحية لاستغلالهم كيد عاملة رخيصة، واليوم فهم يريدون التخلص منهم وبدؤوا يتحدثون عن مراكز الاعتقال وعن القنابل الصحية الموقوتة". ويضيف تاتوس كروناكيس أن الفقر هو المسئول عن تزايد نسبة الجريمة وليس الأجانب، معتبرا أن الرغبة في معاقبة الأجانب تصرف غير سليم

خوف من نقد الإتحاد الأوروبي

بدورهم يحذر السياسيون المحافظون في تعاملهم مع النقاشات حول الهجرة، فمقترحاتهم موضع الخلاف بفتح معتقلات في وجه المهاجرين تلقى دعما من الاشتراكيين المشاركين في الحكومة. لكن المحافظين يتخوفون من أن تكون مخططاتهم مصدر انتقاد من طرف الإتحاد الأوروبي، بحجة أن اليونان غير قادرة على مراقبة حدودها التي تعتبر أيضا حدودا خارجية لأوروبا. ويقول جيورجوس بابانيكولاو، النائب اليوناني في البرلمان الأوروبي "كمُقرر للبرلمان الأوربي في مسألة إصلاح قانون تأشيرة شنغن، توصلت إلى قناعة مفادها أن الدول التي تطلب مساعدة من الإتحاد الأوروبي يتحتم عليها أن تكون قادرة على مساعدة نفسها". ويضيف بابا نيكولاو أن "اليونان يجب أن تطور سياسة مقنعة للهجرة ابتداءً من مراقبة ناجعة للحدود مرورا بقبول طلبات اللجوء السياسي وصولا إلى ترحيل المهاجرين غير الشرعيين". ويطالب بابانيكولاو بتوزيع عادل للأعباء الناتجة عن قبول طلبات اللاجئين بين أعضاء الإتحاد الأوربي".

وتقوم حاليا اليونان بمراجعة القانون القاضي بتسجيل اللاجئين في البلد الأول الذي دخلوا إليه. ويوضح السياسيون اليونان أنه لهذا السبب فالعديد من المهاجرين يفضلون اليونان كبوابة للدخول إلى أوروبا ويدعون لتغيير هذه القاعدة القانونية على المستوى الأوربي.

19-04-2012

المصدر/ شبكة دوتش فيله

كيف يؤثر سباق الرئاسة في فرنسا على أوضاع المهاجرين العرب والمسلمين؟ ما الذي يقدمه الحزبان الرئيسيان للناخبين الفرنسيين من أصول عربية؟ لماذا تستمر مشكلة اندماج المهاجرين المسلمين في المجتمع الفرنسي؟ وهل تتغير هذه الأوضاع إذا وصل لقصر الاليزيه رئيس جديد؟... أسئلة ستيحاول الإجابة عنها حلقة برنامج "نقطة حوار" الذي تبثه قناة البي بي سي على الهواء مباشرة من لندن وباريس يوم الخميس 19 أبريل على الساعة 15:06 بالتوقيت العالمي الموحد ... التفاصيل

19-04-2012

المصدر/ عن موقع البي بي سي

لم يتمكن "حزب الحرية" النمساوي الذي استعمل المغاربة بطريقة عنصرية في ملصقاته الانتخابية من تحقيق أكثر من 8% في الانتخابات البلدية التي جرت الأحد الماضي في مدينة إينسبورك التابعة ل للحكومة الجهوية تيرول. وترتب عن هذا الاستعمال الانتخابي ضجة دولية وصلت الى القضاء وإساءة الى صورة النمسا في الخارج.

وجرت الانتخابات البلدية يوم الأحد وتم الكشف النهائي عن النتائج اليوم الاثنين، ولفتت انتباه الرأي العام الدولي بعدما أقدم حزب الحرية على نشر ملصق يتضمن ما يلي "حب الوطن بدل اللصوص المغاربة". وفاز بالمركز الأول في هذه الانتخابات لحزب الشعب وهو يمين محافظ مسيحي على المركز الأول بنسبة 22% وفي المركز الثاني حزب "من أجل إينسبورك" ب 21% وفي المركز الثالث الخضر ب 19% واحتل المركز الرابع الحزب الاشتراكي الديمقراطي ب 14،5%، بينما جاء حزب الحرية في المركز السادس ب 7،7%. بينما كانت المفاجأة الحقيقية هو تمكن "حزب القراصنة" من الدخول الى بلدية المدينة بعدما حصل قرابة 4%.

ونشرت الصحف النمساوية والمعلقين والمحللين السياسيين أن حزب الحرية لم يحقق من خلال ملصقاته العنصرية ضد المغاربة سوى تقدم طفيف للغاية يتركه في إطار الأحزاب الهاشمية في المدينة، ولكن بعد أن تسبب في أزمة مع المغرب وأساء الى صورة النمسا في الخارج.

وكانت وزارة الخارجية المغربية قد أعلنت رفع دعوى ضد الحزب لإساءته الى المغاربة في هذه الانتخابات، وكان الحزب على مستوى محافظة تيرول قد قدم اعتذارا وسحب الملصق الانتخابي، إلا أن رئيس الحزب على المستوى الوطني جيرال هاوزر عاد وانتقد المغرب بقوة ووجه رسالته الى المغرب لكي يسحب ما سماه "اللصوص المغاربة" من النمسا.

18-04-2012

المصدر/ موقع ألف بوست


نجاة فالو بلقاسم ورشيدة داتي، سيدتان فرنسيتان من أصول مغربية تصنعان الحدث في فرنسا. في خضم الحملة الانتخابية الفرنسية التي تبلغ هذه الأيام مراحلها الأخيرة لا تنقطع صور وأخبار هاتين السيدتين في وسائل الإعلام الفرنسية، مع تفضيل بسيط لنجاة فالو بلقاسم التي تعد واحدة من الناطقين الرسميين الأربعة باسم مرشح اليسار للرئاسة فرانسوا هولاند... تتمة المقال

18-04-2012

المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي


عندما يقترب موعد الانتخابات الفرنسية يطرح السؤال دائما لمن يصوت المغاربة في هذه الانتخابات، وهل تميل اختياراتهم إلى اليمين ام إلى اليسار؟ في هذا المقال يحاول الكاتب الصحفي المغربي المقيم في فرنسا يوسف الهلالي، الإجابة عن هذا السؤال عبر مقاربة تعتمد تتبع بعض رموز الجالية المغربية بفرنسا من مثقفين وفنانين... المقال

18-04-2012

المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي


نبهت النائبة في البرلمان المغربي، خديجة الرويسي، الحكومة المغربية إلى ما اعتبرته أوضاعا مقلقة للسجناء المغاربة في العراق، خصوصا أولئك المهددون بتنفيذ حكم الإعدام في حقهم، مطالبة بالتدخل العاجل لإنقاذهم. وفي رده على ما جاء على لسان النائبة البرلمانية، قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون، سعد الدين العثماني، إن المملكة المغربية تتابع عن قرب وضعية المغاربة المحكومين بالإعدام في السجون العراقية، مبرزا أن المملكة تدرج هذا الملف في أولويات العلاقات التي تربطه مع العراق... تفاصيل الخبر

18-04-2012

المصدر/ جريدة الشروق (المغربية)

قد يصعب تصور الأمر وذلك بسبب الجدل الدائر حاليا حول ما تم ادعاؤه مؤخرا عن غياب الرغبة لدى المسلمين الشباب في الاندماج في بقية المجتمع. ولكن فيما يتعلق باندماج المسلمين في ألمانيا فإن الأمور أفضل بكثير من المتوقع، كما ما يرى أستاذ العلوم السياسية في جامعة بوسطن جوناثان لاورنس.

بالملخص الانتقائي للغاية الذي قدمه لتقرير الاندماج المؤلف من 700 صفحة، والذي ركز على نقطة معينة؛ وهي أن ربع المسلمين غير الألمان يرفضون الاندماج في أغلبية المجتمع، بهذا الملخص أكد وزير الداخلية الألماني هانز بيتر – فريدريش موقفه المشكك بشأن اندماج المسلمين في ألمانيا. وبهذا تبنى فريدريش الشعار المحافظ الذي يعود لتسعينات القرن الماضي، ولكن بنسخة حديثة، والذي يقول إن "ألمانيا ليست بلد هجرة"، وذلك عندما حاول الآن أن يفهم الآخرين بأن الإسلام، كما يدّعي الوزير، لا ينتمي فعليا لألمانيا. إنه بالتالي يدرج نفسه، بلا أدنى شك، في التقليد المتبع منذ عقود طويلة من السياسيين المحافظين في إنكار التنوع العرقي والديني في البلاد.

إن ألمانيا تفتقر إلى سياسيي الوسط، ممن يمتلكون القدرة في التأثير على المواطنين وإبعادهم عن لعبة التعصب القومي، وبنفس الوقت العمل على توضيح الواقع للرأي العام الألماني بأن ألمانيا هي الآن مجتمع متنوع. قانون الجنسية ساري المفعول منذ عام 2000، ورغم أنه يقر لمعظم الأتراك – الألمان، المولودين في ألمانيا، بحق الحصول على الجنسية الألمانية، ولكن السياسيين الألمان لم يفهموا بعد جميع مقاصد هذا القانون وتشابكاته، ومنها أن هناك تنوعا ثقافيا موجود في البلاد، ولا يمكن تجاهله.

إنكار التنوع

وزير الداخلية الألماني فريدريش هو واحد من بين شخصيات كثيرة ممن يلجأون للانتقائية. وبدلا من إخبار جمهور الناخبين في ألمانيا بمثل هذا الخبر حول تنوع المجتمع، فإن هؤلاء الساسة متفقون في رفضهم المبدئي للاعتراف بأن "المسلمين" و"الألمان" ليسوا بالضرورة فئتين منعزلتين عن بعضهما البعض. وجهات نظر هانز بيتر – فريدريش جزء من تقليد طويل، تجاوز الحدود الحزبية. لأنها لا تبدو مختلفة كثيرا عن تلك التي عبر عنها تيلو زاراتسين، العضو السابق في مجلس إدارة البنك الاتحادي الألماني، الذي جادل وادّعى بأن المهاجرين مسؤولون عن "تجهيل" ألمانيا، ثم

شعر زاراتسين بأن الدراسة الأخيرة تثبت صحة نظره.

وبالمقابل فإن زاراتسين متفق في كثير من النقاط مع وزير الداخلية السابق لولاية بافاريا غونتر بيكشتاين (حزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي)، والذي تبع هو الآخر، في أرائه، وزير داخلية ولاية براندنبورغ يورغ شونبوم. هذه المسرحيات الوطنية السخيفة حول مكانة الإسلام في ألمانيا، تم تكذيبها على نحو متزايد من جانب عدد من الاتجاهات المشجعة.

تطورات إيجابية

تحولت عملية نقل أحد السجناء الألمان الأتراك إلى دوسلدورف، بشكل مثير للاهتمام، لكي تكون حدثا هاما بالنسبة لمستقبل الألمان الأتراك في جمهورية ألمانيا الاتحادية. عائلة مراد كايا، وهو ألماني – تركي حكم عليه بالسجن لأربع سنوات في صربيا، توجهت إلى السلطات الألمانية لتطلب المساعدة، من أجل أن يمضي مراد كايا محكوميته في سجن ألماني، وبشكل مفاجئ تم قبول الطلب وتلبية هذه الرغبة.

وعند توجهها بطلب المساعدة كانت عائلة كايا شبه يائسة من الحصول على مساعدة لأن مسار السلطات الألمانية كان متفاوتا، عندما يتعلق الأمر بتوفير الرعاية القانونية للمواطنين الألمان – الأتراك. ولعل أبرز قضية مازالت عالقة في الأذهان هي قضية "محمد" (14 عاما)، الحدث الجانح الذي ترعرع في ألمانيا، ولم يكن يتكلم سوى اللغة الألمانية، ولكن تم ترحيله إلى "الوطن الأصلي"، تركيا. هذا الترحيل أوضح العلاقات المتناقضة التي تسود في ألمانيا عندما يتعلق الأمر بهذه الأقلية.

"أسطورة كورناز"

وبعد عقد على قضية "محمد" تلك، عاد الألمان – الأتراك ليعايشوا ملحمة جديدة حول مراد كورناز، الذي ولد ونشأ في مدينة بريمن، والذي أمضى خمس سنوات في السجون الأميركية (ومعظمها في معتقل غوانتانامو)، بعد القبض عليه بشبهة الإرهاب، ولكن لم توجه إليه تهمة ولم يخضع للمحاكمة. بعد وقت قصير من إطلاق سراح كورناز في عام 2006، التقى رئيس حزب الخضر جيم أوزدمير مع المواطن الذي رد إليه اعتباره، وتسائل في تصريح لمجلة دير شبيغل: "هل كان من الممكن أن يحدث هذا سابقا: إخراج كورناز من غوانتانامو؟"

بعد أن عاشت أجيال منهم كـ "أجانب مولودين" في ألمانيا، تعزز شعورهم دائما ودائما، بأن الحياة المؤسساتية العادية بعيدة المنال بالنسبة لهم، وتطور هذا الأمر بالتالي إلى عقبة متنامية أمام تحقيق الاندماج السياسي للمسلمين في أوروبا. ولكن السنوات الست الأخيرة، منذ عودة مراد كورناز إلى ألمانيا، شهدت تغييرات واسعة فيما يتعلق في الاندماج المؤسساتي للألمان – الأتراك: من توسيع نطاق التمثيل القنصلي الكامل إلى تفاعل وتلبية أكبر للطلبات الدينية الإسلامية، الأمر الذي تطلب مساواة المسلمين بغيرهم من أتباع الأديان الأخرى.

وفي القضية الحالية كافحت السلطات الألمانية جاهدة من أجل حمل صربيا على الموافقة على نقل مراد كايا إلى ألمانيا. وأحد التبريرات التي ساقتها هو أن كايا بحاجة إلى عناية طبية خاصة. وساهمت حملة دعائية نظمتها صحيفة محلية كبرى في زيادة ضغط الرأي العام. جماعة "ميلي غوروش" الإسلامية الخاضعة لمراقبة هيئة حماية الدستور الألمانية، والتي تسعى لتحسين علاقاتها مع السلطات الألمانية، حيّت الأمر وعبرت، باسم السيد كايا، عن الامتنان لجهود المسؤولين: "وزارتا العدل والخارجية أرسلتا إشارة قوية وإيجابية للناس اللذين لديهم خلفية أجنبية. هذه الإشارات تساهم في بناء الثقة وتعزيز الشعور بالانتماء الجماعي".

خطوات حكومية إيجابية

كان ذلك مجرد الحلقة الأحدث من سلسلة إشارات دللت على أهمية الدور الذي تلعبه عملية الاندماج المؤسساتي من جانب الحكومة الألمانية الاتحادية وكذلك حكومات الولايات التي تعهدت بها خلال السنوات الست الماضية. وهذا يشمل "قمة الاندماج" التي أطلقتها المستشارة الألمانية ميركل، مرورا بـ "مؤتمر الإسلام" الذي تنضمه وزارة الداخلية، وكذلك بالمدارس المحلية التي بدأت تفسح المجال للإسلام ليكون جزءا من منهجها الدراسي الديني، وصولا إلى بعض الجامعات التي بدأت بإعداد علماء الدين الإسلامي ومدرسيه.

وبما أن الشؤون الدينية تخضع للاختصاص المحلي، وليست من اختصاص الحكومة الاتحادية في برلين، فإن التقدم الذي يتحقق في هذا المجال يكون أكثر وضوحا على المستوى المحلي. ونهاية العام الماضي، خاصة، كان حافلا بالأحداث. فقد أعلنت مؤخرا ولاية شمال الراين – وستفاليا، أكبر الولايات الألمانية من حيث عدد السكان، أنها ستقوم بتدريس الدين الإسلامي في 130 مدرسة، إلى جانب الدروس الدينية القائمة، وذلك لما يقرب من 320.000 تلميذا مسلما في المدارس العامة.

وفي أربع جامعات بدأت، في الخريف الماضي، أول دفعة من علماء الدين الإسلامي الألمان دراسة الدكتوراه. وأطلقت جامعة توبنغن برنامجا جديدا لتأهيل مدرسي الدين الإسلامي، فيما عززت جامعة أوزنابروك جهودها لتوفير التدريب التكميلي لأئمة المساجد، ضمن السياق الألماني.

جهود محلية

وخارج الجامعات أيضا بدأت هذه الجهود تحصد الثمار الأولى. ففي ولايتين تم عقد منتديات لمناقشة العلاقة بين الدولة والمساجد، وتم استيحاء ذلك من مؤتمر الإسلام الألماني. وفي المنتدى الأول ناقش 40 مشاركا، في أول "مائدة مستديرة حول الإسلام" في ولاية بادن – فورتمبيرغ، صورة الإسلام العامة، وتحدثوا حول التعليم، والحريات الأساسية، ودور كل من الجنسين في المجتمع، وحول "تدابير محددة لتحسين اندماج المسلمين في ولاية بادن – فورتمبيرغ".أما الثاني، فتم تنظيمه، برئاسة وزير الاندماج في حكومة ولاية شمال الراين – وستفاليا، تحت عنوان "منتدى الحوار حول الإسلام"، من أجل "تكثيف وتحسين الحوار والتعاون مع المسلمين والمنظمات الإسلامية". وتناول هذا اللقاء، إلى جانب مسألة الاندماج، قضايا التعليم وحوار الأديان.

وعلى مستوى الولايات هناك الآن ما لا يقل عن ثلاث وزيرات ألمانيات من أصل تركي هن: بلكاي أوني في ولاية بادن – فورتمبيرغ، وأيغول أوزكان في ولاية سكسونيا السفلى وديليك كولات في ولاية برلين. المسيرة المهنية لتلك النجمات السياسيات الصاعدات شكلت انتكاسة قوية لكل من راهن على أن نجاح جيم أوزدمير كان مجرد ومضة في السياسة الألمانية بشأن "التنوع العرقي". (ومما يدعو المشهد الألماني – التركي للفخر هو أن صحيفة (Foreign Policy) قد اختارت مؤخرا أوزدمير في قائمة أهم 100 مفكر في العالم).

ومن كان يتصور أن يحدث كل ذلك خلال وقت قصير جدا من صدور كتاب تيلو زاراتسين المعادي للمهاجرين "ألمانيا تلغي نفسها"، وبعد النقاشات التي لا نهاية لها حول ما إذا كان الإسلام ينتمي لألمانيا أم لا، وقبل كل شيء بعد الكشف مؤخرا عن السلسلة الرهيبة من جرائم القتل ذات الدافع النازي الجديد والتي استهدفت مواطنين ألمانا – أتراك، من كان يتصور، بعد كل هذا، أنه يمكن للاندماج السياسي أن يحقق تطورا إيجابيا؟

"أجل، إنه رئيسنا"

الحكومة الاتحادية وكذلك حكومات الولايات، من جهة، والمنظمات الإسلامية، من جهة أخرى، تتعرف على بعضها البعض بشكل أفضل. الأطراف المحلية الفاعلة ترى نفسها مرتبطة بشكل متزايد بسياق أكبر يشجع هذا الأطراف على التكيف المستمر مع الحياة كأقلية في أوروبا. وربما لاعجب في أن المسلمين الألمان عبروا عن أسف كبير لأن الرئيس الألماني كريستيان فولف اضطر مؤخرا لتقديم استقالته، فهو الذي تحدى زملاءه في الحزب الديمقراطي المسيحي من خلال الإعلان أن "الإسلام ينتمي إلى ألمانيا". ولأول مرة تمكنت الجماعات المسلمة من مختلف الانتماءات السياسية أن تقول، وعن قناعة كاملة: "أجل، إنه رئيسنا!".

18-04-2012

المصدر/ موقع قنطرة

يقام حاليا بمدينة إشبيلية (جنوب إسبانيا) معرض جماعي يضم عددا من إبداعات فنانين إسبان ومغاربة فازوا في مسابقة للابداع الفني عبر الحدود نظمتها خلال شهر مارس الماضي مؤسسة الثقافات الثلاث للبحر الأبيض المتوسط.

وأفاد بلاغ لمؤسسة الثقافات الثلاث٬ توصلت وكالة المغرب العربي للانباء بنسخة منه٬ بأن هذا المعرض الذي سيستمر إلى غاية يوم رابع ماي القادم يتوخى تمكين عموم الجمهور من الاطلاع على حوالي ستين من إبداعات فنانين شباب من الاندلس وشمال المغرب شاركوا في مسابقة للفن التشكيلي والرسم نظمت في آن واحد يوم 17 مارس الماضي بكل من مدينتي إشبيلية وتطوان.

وقد انكبت لجنة التحكيم٬ التي كانت تضم الفنان التشكيلي المغربي الشهير أحمد بن يسف والاسباني أنطونيو أغودو٬ على اختيار الفائزين في المسابقة التي شهدت مشاركة ما لا يقل عن 120 متنافسا.

وأشارت مؤسسة الثقافات الثلاث للبحر الأبيض المتوسط إلى أنه بالنظر لجودة الأعمال المقدمة قررت هيئة التحكيم الرفع من المنح الدراسية من أربع إلى ثمان منح٬ موضحة أن أربعة من الفائزين المغاربة سيستفيدون من إقامة دراسية لمدة أسبوعين في كلية الفنون بإشبيلية فيما سيستفيد أربعة إسبان من منحة دراسية بالمعهد الوطني للفنون الجميلة بمدينة تطوان لمدة أسبوعين.

وكانت مؤسسة الثقافات الثلاث للبحر الأبيض المتوسط قد أعلنت في فبراير الماضي عن إطلاق برنامج طموح إسباني مغربي للإبداع الفني بين ضفتي مضيق جبل طارق يمتد على مدى سنتي 2012 و2013.

ويندرج مشروع (الإبداع الفني بين الأندلس والمغرب بأهداف اجتماعية) في إطار "برنامج التعاون عبر الحدود إسبانيا

الحدود الخارجية" (2008 2013) الممول من قبل الصندوق الأوروبي للتنمية الإقليمية.

وقد تم وضع هذا المشروع الثقافي بمساعدة عدد من المؤسسات الثقافية بكل من الاندلس وشمال المغرب من بينها كليات الفنون الجميلة في كل من مالقة وغرناطة وإشبيلية ومركز الفن المعاصر في مالقة ومتحف بيكاسو والمعهد الوطني للفنون الجميلة في تطوان.

ويتوخى هذا البرنامج الثقافي تشجيع الفن والنهوض بالتبادل في مجال المعرفة والخبرات في تدبير المبادرات الفنية وتثمين القدرات الابداعية والفنية من خلال تعزيز تكوين ومشاركة الطلاب في مختلف الانشطة الفنية كالمعارض المتنقلة ومنتديات النقاش حول الفن والإبداع الفني.

18-04-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء


قصة كلاسيكية للاعب موهوب من أبناء المهجر، وجد نفسه في يوم من الأيام أمام قرار مصيري يهم مستقبله الكروي؛ إما اللعب لمنتخب الجذور أو اختيار بلد التبني. كان قرارا صعبا للاعب محمل بثقافتين فرنسية ومغربية ، لكن يونس بلهندة كان واضحا وقرر في سن العشرين اختيار تمثيل بلد والديه... تفاصيل المقال

17-04-2012

المصدر/جريدة المساء

أشار تحقيق نشره معهد الدراسات الديموغرافية على موقعه إلى أن الفرنسيين المنحدرين من الهجرة الإفريقية او من المقاطعات الفرنسية ما وراء البحار يصوتون بأغلبيتهم لصالح اليسار.

وأشارت الدراسة إلى أن "المهاجرين والمنحدرين من أصول افريقية وكذلك من أراضي ما وراء البحار يتميزون بوضوح بميلهم الى اليسار".

غير ان "المهاجرين من أصول جنوب شرق أسيوية يقل احتمال توصيتهم إلى اليسار (بمرتين)" بحسب الدراسة التي نشرت بعنوان "صناعة المواطنين".

وأشار واضعا التقرير باتريك سيمون وفانسان تيبيرج ان "نسبة الذين لم يقدموا جوابا والذين لم يختاروا اليمين ولا اليسار تشكل بحسب المجموعات بين 37% و61% من الاجابات". وتندرج الدراسة في إطار استطلاع "مسارات وأصول".

واجري الاستطلاع بين سبتمبر 2008 فبراير 2009 لدى 22 الف شخص وهو "يصف ويحلل ظروف الحياة والمسارات الاجتماعية لافراد بحسب اصولهم الاجتماعية وعلاقتهم بالهجرة".

وقال معدا الدراسة إن "الأصل لديه وزن بحد ذاته ولا يمكن حصره في المنطق الاجتماعي التقليدي للموقع السياسي" وأشارا الى "ضعف اليمين في أوساط المنحدرين من خارج أوروبا ومن الأراضي الفرنسية ما وراء البحار وذريتهم".

وأضافت الدراسة "لم يبلغ اليمين في اي من تلك المجموعات عتبة 10% من الإجابات، ولم تتجاوز 5% بين المنحدرين من إفريقيا ما دون الصحراء والجزائر وتركيا وكذلك إفريقيا الساحل والجزائر والمغرب وتونس".

وقالت الدراسة انه "باستثناء المهاجرين والمنحدرين من أصول أسيوية فان جميع المجموعات المعرضة للأفكار المسبقة العنصرية او التمييز اكثر ميلا الى اليسار".


لتحميل الدراسة باللغة الفرنسية اضغط هنا

17-04-2012

المصدر/ وكالة الأنباء الفرنسية – المعهد الوطني الفرنسي للدراسات الديمغرافية

أنشأت الجالية المغربية بمدينة مصراتة الليبية مؤخرا جمعية تحمل اسم "رياح بلادي" وتعنى بالشؤون الثقافية والاجتماعية والفنية والرياضية لأفراد الجالية بهذه المدينة.

وبحسب ما أفادت به وكالة المغرب العربي للأنباء، فإن هذه الجمعية٬ التي تعد إحدى ثمرات لقاء تواصلي عقدته مؤخرا القنصلية العامة للمغرب بطرابلس مع أفراد الجالية بهذه المدينة٬ ستوفر إطارا للقاء والنقاش بخصوص القضايا المختلفة التي تهمهم.

كما ستيسر الجمعية قنوات التواصل سواء مع مصالح القنصلية والسفارة المغربية بطرابلس أو مع المجلس المحلي لمدينة مصراتة ومختلف فعاليات المدينة التي سقط بها أول شهيد مغربي إبان أحداث ثورة 17 فبراير (محمد الماحي).

17-04-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

تستضيف مدينة البندقية في الفترة من 13 الى 17 يونيو القادم فعاليات المهرجان الأول المغربي الإيطالي.

وتتضمن التظاهرة التي تنظمها جمعية المهرجان الإيطالي المغربي و جمعية رباط الفتح للتنمية المستديمة٬ أنشطة متنوعة تعكس ثراء ثقافة المغرب وحيوية نسيجه الاقتصادي وعمق العلاقات التاريخية بين المغرب وإيطاليا.

ويتضمن برنامج المهرجان الذي سيفتتح بالساحة الشهيرة سان ماركو عرضا على شكل أنشطة ساحة جامع الفنا بمراكش٬ ينتظر أن يحظى بتغطية وسائل الإعلام الإيطالية٬ وتنظيم معرض تجاري وسياحي وثقافي بمدينة بادوفا ومحاضرات علمية حول التجارة والثقافة والهجرة وعرض أفلام وثائقية حول تنمية الأقاليم الجنوبية.

كما يقترح المهرجان عروضا موسيقية وفولكلورية من التراث المغربي (أحيدويس٬ كناوة٬ الدركة٬ عبيدات الرما٬ الجوق الأندلسي...) وعرضا في فن الطبخ المغربي بمشاركة عائلات مغربية وإيطالية.

وكان المهرجان الإيطالي قد انطلق في مرحلة أولى بتنظيم جولة لفائدة طلاب إيطاليين من جامعة البندقية الى المغرب٬ ابتداء من 14 أبريل والى غاية 24 منه. وتهدف الجولة إلى القيام بدراسة استشرافية حول التطور السياسي والاجتماعي للمغرب وكذا اندماج العائلات المغربية المهاجرة بإيطاليا. ويرافق البعثة طاقم من التلفزة الإيطالية لإنجاز شريط وثائقي يذاع في افتتاح المهرجان.

17-04-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

على الرغم من أن سمير كاباديا كان يعمل بشكل جيد في واشنطن، حيث انتقل من فترة تدريب في مبنى «الكابيتول هيل» إلى العمل في مؤسسة كبرى ومنها إلى شركة استشارية أخرى، فإنه كان يشعر بأن حياته المهنية تتسم بالروتين والملل. وعلى النقيض من ذلك، كان أصدقاؤه وأقاربه في موطنه الأصلي الهند يخبرونه بأنهم يستمتعون بحياتهم في تلك الدولة التي تشهد ازدهارا كبيرا في الآونة الأخيرة، حيث قال أحدهم إنه قد افتتح شركة للتجارة الإلكترونية، في حين قال آخر إنه قد أنشأ شركة للعلاقات العامة، وقال آخرون إنهم افتتحوا مشاريع أخرى مثل حاضنات الأعمال ومواقع النميمة على الإنترنت.

وقال كاباديا، الذي ولد في الهند ولكنه نشأ وترعرع في الولايات المتحدة: «كنت أتبادل معهم الأحاديث على موقع (فيس بوك) وعلى الهاتف وأخبروني بأنهم قاموا بإنشاء تلك الشركات ويستمتعون بتلك الأشياء الحيوية، في الوقت الذي كنت أشعر فيه بالملل من عملي الذي يبدأ في التاسعة صباحا وينتهي في الخامسة مساء».

ونتيجة لذلك، استقال كاباديا من عمله وانتقل إلى مدينة مومباي الهندية. ويقول الخبراء إن عددا كبيرا من أبناء المهاجرين إلى الولايات المتحدة من ذوي الشهادات العليا قد عادوا مرة أخرى إلى بلدانهم الأصلية التي تركها أباؤهم في يوم من الأيام ولكنها تحولت الآن إلى قوى اقتصادية كبرى.

وقد سافر معظم المهاجرين، مثل كاباديا، إلى الولايات المتحدة وهم في سن صغيرة وحصلوا على الجنسية الأميركية، في حين ولد آخرون في الولايات المتحدة. ودائما ما كان ينظر المهاجرون إلى الولايات المتحدة على أنها أرض الأحلام، ولكن هذه الموجة الجديدة من الهجرة العكسية توضح الطبيعة الجديدة للهجرة العالمية والتحديات التي تواجه تفوق الاقتصاد الأميركي وقدرته على المنافسة.

وفي مقابلات شخصية معهم، قال الكثير من هؤلاء الأميركيين إنهم لا يعرفون إلى متى سيعملون بالخارج، حيث قال البعض إنهم قد يعملون بالخارج لعدة سنوات، إن لم يكن لبقية حياتهم.

 

وقد تسببت القرارات التي اتخذها هؤلاء الشباب، في الكثير من الحالات، في كثير من المتاعب لآبائهم، وقال معظمهم إنهم قد قرروا مغادرة الولايات المتحدة بسبب المناخ الكئيب للتوظيف هناك، أو لأنهم قد تعرضوا لإغراءات كبيرة في أماكن أخرى وآفاق جديدة.

وقال كاباديا، الذي يعمل الآن كباحث في مؤسسة «غيتواي هاوس»، وهي منظمة بحثية في مجال العلاقات الخارجية في مومباي: «الأسواق تتفتح هنا باستمرار، وهناك أفكار جديدة كل يوم، وهناك فرصة أكبر للتعاون والإبداع. الناس هنا تعمل أسرع بكثير من الناس في واشنطن».

وعلى مدى أجيال طويلة، كانت الدول الأقل تقدما تعاني ما يطلق عليه اسم «هجرة العقول»، ولكن لم يعد يحدث هذا الآن، وامتد الأمر إلى حدوث نوع من الهجرة العكسية، ولا سيما إلى دول مثل الصين والهند، ودول أقل مثل البرازيل وروسيا.

ويؤكد بعض الخبراء وكبار رجال الأعمال أن هذه الهجرة العكسية لا تعني بالضرورة شيئا سيئا بالنسبة للولايات المتحدة، حيث يقوم رجال الأعمال الشباب والمهنيون المتعلمون تعليما عاليا بنشر بذور المعرفة والمهارات الأميركية بالخارج. وفي الوقت نفسه، يكتسب هؤلاء العمال الخبرة في الخارج ويقومون ببناء شبكات يمكن أن تعود مرة أخرى إلى الولايات المتحدة أو إلى أي مكان آخر، وهو ما يطلق عليه اسم «دورة العقول».

ومع ذلك، يحذر الخبراء من أن السباق العالمي على المواهب يجعل من عودة هؤلاء المهاجرين إلى الولايات المتحدة والشركات الأميركية شيئا غير مضمون.

ويقول ديميترويس باباديميترو، وهو رئيس معهد سياسات الهجرة، وهو مجموعة غير ربحية تتخذ من واشنطن مقرا لها وتقوم بدراسة الحركات السكانية: «إنهم يبحثون عن الفرصة أينما وجدت. أعرف أن البعض سيتحدث عن الولاء، وما إلى ذلك. إنني أتفهم كلمة الولاء وقت الحروب، ولكن هذا أيضا نوع من الحروب التي تؤثر علينا جميعا».

ولا تقوم الحكومة الأميركية بجمع المعلومات بشكل خاص عن هجرة الذين ولدوا في الولايات المتحدة إلى الخارج، أو عن أولئك الذين ولدوا بالخارج ثم سافروا إلى الولايات المتحدة عندما كانوا صغارا. ومع ذلك، يرى الكثير من خبراء الهجرة أن هذه الظاهرة قد تزايدت بصورة كبيرة للغاية.

 

وقال إدوارد بارك، وهو مدير برنامج دراسات أميركا وآسيا والمحيط الهادي في جامعة لويولا ماريماونت بولاية لوس أنجليس: «لقد تعدى الأمر مرحلة الحديث العشوائي، وأصبحت هناك دلائل على تنامي تلك الظاهرة».

وأكد بارك أن هذه الظاهرة تعود إلى المحاولات الجادة التي تبذلها بعض حكومات الدول الأخرى لجذب تلك المواهب من خلال توفير فرص عمل واستثمارات جديدة، علاوة على تخفيض المعدلات الضريبية وتقديم الحوافز.

وأضاف بارك: «وعلى هذا الأساس، فإن الأشخاص ليسوا وحدهم هم من يتخذون تلك القرارات، ولكنها الحكومات التي تضع سياسات استراتيجية لتسهيل ذلك». وقال المسؤولون في الهند إنهم قد لاحظوا ارتفاعا كبيرا في وصول السكان المنحدرين من أصول هندية خلال السنوات الأخيرة - بما في ذلك 100.000 شخص خلال عام 2010 وحده، حسب تصريحات ألوين ديدار سينغ، وهو مسؤول سابق في وزارة الشؤون الهندية في الخارج.

ويملك الكثير من هؤلاء الأميركيين القدرة على تكوين شبكات أسرية، كما أنهم يتمتعون بمهارات لغوية ومعرفة ثقافية كبيرة نتيجة نشأتهم في المهجر.

عاد جوناثان أسايغ، أميركي من أصل برازيلي يبلغ من العمر 29 عاما، ولد في ريو دي جانيرو وتربى في جنوب فلوريدا، إلى البرازيل في العام الماضي. عمل أسايغ، وهو خريج كلية هارفارد للأعمال، في شركة إنترنت في وادي السيليكون وفشل في محاولة تأسيس شركة خاص به. يقول أسايغ: «ظللت على مدار خمسة أشهر أقضي إجازاتي الأسبوعية في ستاربكس، محاولا تأسيس مشروع جديد في أميركا».

ظل أصدقاء أسايغ في هارفارد يحثونه على التغيير، حيث يقول: «لقد كانوا يقولون لي: ماذا تفعل هنا يا جون؟ اذهب إلى البرازيل وقم بتأسيس عمل ما هناك».

وعقب انتقاله إلى ساو باولو، أصبح أسايغ «رجل أعمال مقيما» في شركة جديدة، ويقوم الآن بتأسيس مشروع للنظارات على الإنترنت. يقول أسايغ: «أنا أتحدث نفس اللغة، وعندي نفس الثقافة وأعرف كيف يقوم الناس بالأعمال هنا».

أما كلفين تشين، فولد في ميتشغان وكان يقيم بسان فرانسيسكو، حيث كان يعمل في شركات التكنولوجيا الناشئة وكانت زوجته تعمل كمصممة ديكورات داخلية. تنتمي والدة تشين وأجداده لأبيه للصين، بينما ينتمي آباء زوجته إلى تايوان. تعيش الأسرة الآن في شنغهاي، حيث أسس تشين شركتين - شركة خدمات إقراض للطلبة عبر الإنترنت وحاضنة أعمال للمشاريع التكنولوجية الناشئة، بينما تعمل زوجته، أنجي وي، ككاتبة أعمدة ومذيعة تلفزيونية.

يقول تشين: «تعد الطاقة هنا أمرا استثنائيا». الجدير بالذكر أن تشين ووي لديهما طفلان ولدا في الصين. فكرت ريتو جيان، وهي أميركية من أصل هندي تبلغ 36 عاما والتي نشأت في تكساس، في الانتقال إلى الهند عندما أخذت إجازة من عملها كمراجعة حسابات للسفر إلى الخارج. تقول جيان إنها كثيرا ما كانت تقابل أشخاصا يعودون إلى بلدانهم الأصلية، حيث كانوا يشعرون بـ«الطاقة الإبداعية» الموجودة في العالم النامي.

انتقلت جيان وزوجها نهال سانغافي، الذي كان يعمل محاميا في الولايات المتحدة الأميركية، إلى مومباي في شهر يناير (كانون الثاني) عام 2011. وتعمل جيان الآن مدربة ومصممة رقصات، حيث كان لديها هذا الشغف منذ فترة طويلة، وقامت بالتمثيل في عدد من الإعلانات التلفزيونية وأحد أفلام بوليوود.

وكغيرهم من المهاجرين، أصاب قرارهما بالعودة إلى الهند آباءهم المهاجرين بالارتباك - وربما بالغضب. فعندما أخبر جاسون لي، الذي ولد في تايوان ونشأ في الولايات المتحدة الأميركية، والديه برغبته في زيارة هونغ كونغ خلال فترة الدراسة الجامعية، رفض والداه تحمّل ثمن تذكرة الطائرة.

يقول لي، 29 عاما: «لقد تحجج بقوله، (لقد عملت بجد كبير لأحضرك إلى الولايات المتحدة، وها أنت الآن تريد العودة إلى الصين!)».

ومنذ ذلك الحين، أنشأ لي شركة تصدير واستيراد بين الولايات المتحدة الأميركية والصين، ودرس في شنغهاي، وعمل في بعض البنوك الاستثمارية في نيويورك وسنغافورة، وقام بتأسيس موقع عالمي على الإنترنت للبحث عن الوظائف في الهند. ويعمل لي الآن في إحدى الشركات الاستثمارية في سنغافورة، بينما توارت معارضة أبيه له في هذا الشأن.

تقول مارغريت تران - التي اتبعت عائلتها عبر الجيلين السابقين مسار الهجرة من الصين إلى الولايات المتحدة الأميركية عبر كمبوديا مرورا بتايلاند وهونغ كونغ ثم فرنسا - إن والدها كان مستاء من قرارها بالعودة إلى الوطن في عام 2009.

تقول تران، التي تبلغ من العمر 26 عاما والتي ولدت في فرنسا ثم انتقلت إلى الولايات المتحدة الأميركية عندما كانت في الحادية عشرة: «كانت رغبتي في الانتقال للصين بالنسبة له دربا من الجنون، حيث إنه أرادني أن أحصل على كافة المزايا التي يقدمها العالم الأول». وعقب تخرجها من جامعة كورنيل في عام 2009 في ذروة الركود الاقتصادي العالمي، لم تستطع تران العثور على عمل في وول ستريت، وهو الطموح الذي ظل يراودها منذ فترة طويلة، لذا قامت بالانتقال إلى شنغهاي وعثرت على وظيفة في شركة استشارات إدارية.

تقول تران: «لم يسبق لي الذهاب إلى آسيا مطلقا، لذا كانت العودة إلى جذوري أحد أسباب هذا القرار». وتضيف تران أنها لم تكن تعلم الفترة التي سوف تقضيها في الخارج، وأنها كانت مستعدة لمختلف الاحتمالات، مثل الانتقال إلى بلد أجنبي آخر أو العيش بين الصين والولايات المتحدة الأميركية أو حتى البقاء بشكل دائم في الصين. وافق والدها على الفكرة على مضض، حيث تقول تران: «لقد قلت له إنني سوف أجرب حظي في الصين، وإذا سارت معي الأمور على ما يرام، فقد يكون لي مستقبل رائع هناك، ولكنه لم يحاول منعي من القيام بتلك الخطوة».

17-04-2012

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط


أكدت جريدة أخبار اليوم المغربية نقلا عن مصادر في وزارة التعليم العالي، بأن عدد الطلبة المغاربة الذين تم قبولهم بمدارس الهندسة الفرنسية برسم السنة الجامعية 2011-2012 بلغ 527 طالبا وطالبة مغربي/ة، أي بارتفاع بنسبة 59% مقارنة مع السنة الماضية... تفاصيل الخبر

17-04-2012

المصدر/ جريدة اخبار اليوم المغربية


قال القنصل المغربي المعتمد بالقنصلية العامة بمدريد في تصريح لجريدة الصباح، إن التفسيرات والإجابات التي جاء بها القرير الإسباني حول قضية المهاجر المغربي عبد الله العسلي الذي أصيب بإعاقة إثر اعتقاله في مخفر شرطة بمدينة غوادالاخارا، غير مقنعة ولم تكن كافية لطي القضية، مشيرا إلى ان الدبلوماسية المغربية ستواصل مطالبة السلطات الإسبانية بإظهار الحقائق التي كانت سببا في شلل المهاجر المغربي... تفاصيل الخبر

17-04-2012

المصدر/ جريدة الصباح

هذا المساء، يتم إطلاق مجلة هولندية أخرى للهولنديين المغاربة. فاطمة Fatima Magazine   مجلة نسائية، للمرأة العربية والغربية على حد سواء، بشرط أن تكون عاشقة لسحر الشرق. وستكون مجلة فصلية، تصدر أربع مرات في العام.

تقول سمرة العيوني، صاحبة المجلة الجديدة ومديرة تحريرها، إن المجلة تتضمن ريبورتاجات متنوعة عن الحياة اليومية (لايف ستايل) بما في ذلك الموضة والجمال، بما في ذلك الجديد في الأزياء العصرية والتقليدية، وأيضا عن الأسفار والسياحة. كما ستتضمن الأعداد المقبلة حوارا مع فنان مرموق من الغرب، مرتبط بدار للأزياء أو العطور العالمية، عاش بالمغرب وعشقه.

العدد الأول

يوم الأربعاء المقبل (غدا)، سيصدر العدد الأول في هولندا وفي بلجيكا. ويتضمن العدد مواضيع عن المغرب وعن سلطنة عمان. وفي الأعداد المقبلة، تريد المجلة أن تخصص حيزا لدولة عربية وآخر لدولة غربية.. الموضة والأسفار لايف ستايل.

ويعرف العدد الاول بسلطنة عمان كبلاد سياحية، في ريبورتاج انجزته المجلة بالمكان. وأيضا ريبوتاجا عن مراكش كمدينة مغربية سياحية، مرافق بحكاية اكبر فندق هناك ورحلة إلى الداخل. والمجلة لا تتلقى مقابلا على هذه الريبورتاجات التي تشبه إعلانات تجارية وسياحية، انما تفعل ذلك، كما تؤكد العيوني، لرصد سحر الشرق والعالم العربي، أمام أعين من لا يعرفه من الغرب، "لاننا نعتز بجذورنا العربية وبثقافتنا وفنونا الجميلة، التي تبهر الغرب حين يكتشفها".

مجلة فاطمة، تشبه بعض المجلات الهولندية المعروفة والناجحة، مثل مجلة "ليندا"، ومجلة "يان"، الا انها تختلف عنها باللمسة العربية. وتعتقد سميرة ان "فاطمة" هي أول نسخة عربية من ذاك النوع. كما تقول ان اختيار اسم "فاطمة" للمجلة، كان لايحائه المباشر باللمسة العربية، " اذ لا يكاد يخلو بيت عربي من اسم فاطمة".

هدى وفاطمة

تجدر الإشارة إلى أن مجلة أخرى هولندية مغربية ونسائية أيضا، انطلقت قبل أشهر معدودة بهولندا، وهي مجلة "هدى" نسبة الى صاحبتها المغربية الأصل "هدى حمداوي". إلا أن مجلة “هدى" تركز بالخصوص على نساء الهجرة، وتكتسي بذلك طابعا مختلفا بعض الشيء. وتجدر الاشارة ايضا ان الجيل الثاني من الجالية المغربية في هولندا يصدر مجلات مختلفة وناجحة، سواء كانت ثقافية ام متعلقة باخبار الهجرة وانجازات ابنائها في ديار الهجرة، ولكن أيضا بغرض الارتباط بالهوية وعدم الانسلاخ التام عن الجذور.

وتجري مجلة "فاطمة" على موقعها مباراة كبيرة للتعريف بالمجلة، من يفوز بها، يحصل على هدية كبيرة، مثل تذكرة سفر إلى مراكش.

17-04-2012

المصدر/ إذاعة هولندا العالمية

فيضانات إسبانيا

فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق...

01 نونبر 2024
فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق المتضررة

تتعبأ وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، من خلال خلية الأزمة المركزية، وكذا المصالح القنصلية المغربية بالمناطق الإسبانية المتضررة من الفيضانات، من أجل تقديم المساعدة للمغاربة المقيمين بالمناطق...

Google+ Google+