ينظم مجلس الجالية المغربية بالخارج يومي 24 و25 يونيو الجاري بمركز الاستقبال والندوات (cac) بحي الرياض (الرباط)، ندوة دولية حول موضوع "اللغات في الهجرة: التحولات والرهانات الجديدة".
ويهدف مجلس الجالية المغربية بالخارج من خلال هذه الندوة الدولية، التي ستساهم في إغناء النقاش حول تعليم اللغة العربية، والثقافة المغربية في بلاد المهجر، إلى تسليط الضوء على التغيرات في العرض والطلب للجالية المغربية، وعرض المبادئ الأولية، الثقافية واللغوية والبيداغوجية، في التفكير والعمل المتعلق بتعليم اللغة العربية، وهو أمر يتطلب تقييم السياسات التعليمية واكتشاف المهارات المبتكرة في هذا المجال.
وستركز هذه الندوة الدولية على ثلاثة محاور أساسية : الأول متعلق بحالة العرض، أية مناهج وأي بيداغوجية؟ أي تأثير على النجاح الدراسي، والانخراط المهني في الأوساط المتعددة الثقافات؟
أما المحور الثاني، الذي يركز على التحولات في جميع الميادين، فسيحاول الإجابة على تساؤلات متعلقة بالانتظارات والفئة المستهدفة والخلاصات، والتحديات التي يطرحها التعدد اللغوي، وأيضا طرق التعليم، إضافة إلى تساؤلات حول الحاجيات والأهداف، ونوعية المدرسين.
بينما سيناقش المحور الثالث تعددية الفاعلين، من خلال الأجهزة المؤسساتية والشراكات، والحكامة، عن طريق وضع أسئلة محورية مثل: ما هي طرق التنظيم والاشتغال؟ ماهي طرق التمويل؟ ما هي آفاق التعديلات؟
اختيار هذا الموضوع فرضه الطلب الملح للجالية المغربية بالخارج على ضرورة تدريس اللغة العربية والثقافة المغربية على وجه الخصوص، والذي لم يستطع بعد ان يكون موضوعا لدراسات منهجية، كما أن النظم المعمول بها لا تكون ملائمة في الغالب لإجراء تغييرات جذرية في هذه المجتمعات واحتياجاتها المختلفة
كلمة رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج (باللغة الفرنسية مؤقتا)
كلمة وزير التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي
لمزيد من المعلومات المرجو الاطلاع على البلاغ الصحفي
وستركز هذه الندوة الدولية على ثلاثة محاور أساسية : الأول متعلق بحالة العرض، أية مناهج وأي بيداغوجية؟ أي تأثير على النجاح الدراسي، والانخراط المهني في الأوساط المتعددة الثقافات؟
أما المحور الثاني، الذي يركز على التحولات في جميع الميادين، فسيحاول الإجابة على تساؤلات متعلقة بالانتظارات والفئة المستهدفة والخلاصات، والتحديات التي يطرحها التعدد اللغوي، وأيضا طرق التعليم، إضافة إلى تساؤلات حول الحاجيات والأهداف، ونوعية المدرسين.
بينما سيناقش المحور الثالث تعددية الفاعلين، من خلال الأجهزة المؤسساتية والشراكات، والحكامة، عن طريق وضع أسئلة محورية مثل: ما هي طرق التنظيم والاشتغال؟ ماهي طرق التمويل؟ ما هي آفاق التعديلات؟
اختيار هذا الموضوع فرضه الطلب الملح للجالية المغربية بالخارج على ضرورة تدريس اللغة العربية والثقافة المغربية على وجه الخصوص، والذي لم يستطع بعد ان يكون موضوعا لدراسات منهجية، كما أن النظم المعمول بها لا تكون ملائمة في الغالب لإجراء تغييرات جذرية في هذه المجتمعات واحتياجاتها المختلفة
كلمة رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج (باللغة الفرنسية مؤقتا)
كلمة وزير التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي
لمزيد من المعلومات المرجو الاطلاع على البلاغ الصحفي
