الخميس، 04 يوليوز 2024 12:27

كشف تقرير أممي أن 20 ألف جزائري اختاروا الاستقرار النهائي في المغرب خلال السنة الماضية. وجاء المغرب ضمن الخمس دول الأولى التي فضل الجزائريون الاستقرار فيها منذ مطلع التسعينات جراء العشرية الدموية التي مر بها هذا البلد.

قالت سعاد الطالسي، عضو في المجلس الاستشاري البريطاني للمرأة المغربية والمستشارة القانونية لعمدة مدينة لندن حول قضايا الهجرة واللاجئين، في حوار مع “العرب”، “إن التكامل بين ما تقوم به الدبلوماسية المغربية في بريطانيا وفي دول أوروبية أخرى وما نقوم به نحن كمجتمع مدني في الخارج، سنتوصل إلى نتائج لها انعكاسات إيجابية على ملف الصحراء الذي كان ينقصه القليل من الجهد”.

أفاد مدير المركز الوطني للتنسيق بشبه الجزيرة الإيبيرية المقدم إدواردو لوبو، بأن عدد المهاجرين السريين الذين حاولوا دخول إسبانيا عن طريق البحر منذ بداية العام الجاري، فاق 4000 مهاجر، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 20 في المائة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

أعلنت دنيا لكحل بورج عن نيتها خوض الانتخابات البرلمانية بمالطا، كأول عربية ومغربية في تاريخ هده الدولة، وذلك بعد انضمامها للحزب اليميني القومي (الحزب الوطني)، وهو حزب ديمقراطي مسيحي.

بلغ عدد أفراد الجالية المغربية المقيمين بالخارج الذين استعملوا مختلف نقط العبور بالشمال الشرقي للمملكة في إطار عملية (مرحبا 2014)، ما مجموعه مليون و12 ألف و159 شخصا ما بين وافد ومغادر، مقابل 1 مليون و27 ألف و243 خلال سنة 2013.

تم من 15 اكتوبر 2014 حتى 25 يناير 2015 بمعهد العالم العربي تنظيم تظاهرة استثنائية تحت عنوان «المغرب المعاصر». ولأول مرة يتم تخصيص مجموع فضاءات المعهد لمشروع واحد، من القاعات والمتاحف حتى الساحة الموجودة امام المعهد والتي سوف يتم بها نصب خيمة مغربية تقليدية.

قضت محكمة ليون الفرنسية، أخيرا، بتغريم شركة كارفور بمبلغ 10 آلاف أورو لفائدة موظفة مغربية كانت تعمل لدى الشركة، وذلك بسبب الأضرار التي لحقتها نتيجة صرفها عن العمل لارتدائها الحجاب.

واعتبرت المحكمة أن طرد الموظفة المغربية من العمل تم بدون أسباب حقيقية، وسيتم استئناف الحكم خلال الشهرين المقبلين.

وكانت شركة "كارفور" أقدمت على طرد إحدى موظفاتها بسبب ارتدائها الحجاب داخل مقر العمل، إلا أن طرد المغربية “حفيظة ترلي”، البالغة من العمر 44 سنة، كلف الشركة مبلغ 10 آلاف أورو، وهو المبلغ المالي الذي حكمت به الجهات المختصة في قضية النزاع بين الطرفين.

"حفيظة ترلي" كانت تشغل منصب أمينة الصندوق في السوق المركزي في مدينة ليون الفرنسية، وتم صرفها عن العمل دون أسباب حقيقية، بعد أن عادت من إجازة وهي تضع الحجاب على رأسها.

وبررت الشركة أسباب الطرد في أن"ارتداء الحجاب يمثل علامات بارزة في التعامل السياسي، والنقابي والديني بالنسبة للعلاقة التي تجمع الأشخاص بالزبائن، وهو ما يمنع منعا باتا".

وأكدت هدى حتروبي، محامية الموظفة السابقة، حسب ما نقله الموقع الفرنسي “20 دقيقية”، أن موكلتها كانت ضحية تمييز، مؤكدة أن الشركة لا تعتمد على مبدأ “الحياد المطلق، رغم أن الدستور الفرنسي والمحكمة الأوربية لحقوق الإنسان تعترف بالحريات الدينية”.

عن موقع اليوم 24

تعرض الفنانة التشكيلية نادية بن عباس لوحاتها الفنية ببوردو (جنوب فرنسا)، من 12 الى 19 شتنبر الجاري، تحت شعار "أحلام أخرى .. ضفاف أخرى".

انطلقت يوم الخميس 18 شتنبر بورزازات، أشغال المنتدى الدولي الأول لمهاجري جنوب الصحراء، الذي تنظمه جمعية أصداء للتضامن والتنمية بورزازات، تحت شعار " إنصات وتفهم وكرامة وإدماج".

رفعَ عبد الوهاب البلوقي سفير المملكة المغربية بهولندا، شكاية رسمية ضد شرطة لاهاي، إحتجاجاً على ما وصفه بالعنف الغير المبرر الذي تتعامل به الأجهزة الأمني الهولندية ضد المغاربة.

أعلن مهاجر مغربي مقيم بالولايات المتحدة الأمريكية عزمه مقاضاة واحد من أشهر الفنادق في ولاية نيويورك الأمريكية، وذلك بعدما عمدت إدارته إلى طرده من العمل لأنه رفض تغيير اسمه من “محمد” إلى اسم آخر غربي.

يوجد محمد حمودان اليوم في الصف الأمامي للكتاب الذين يمثلون الأدب المغربي الجديد المكتوب باللغة الفرنسية، في نهاية الثمانينيات اتجه إلى باريس من أجل إتمام دراسته الجامعية، حاملا معه في حقيبة سفره المتواضعة نصوصه الأولى، شغفه الأبدي بالكلمات سيقوده إلى مواصلة المغامرة، و السياقات التي جعلته يقطن في غرفة بضواحي العاصمة جعلته أيضا يقطن بثبات في غرفة الأدب.

أكد بول دهان مندوب معرض "المغرب وأوربا، ستة قرون في عيون الآخر"، الذي فتح أبوابه مساء اليوم الاثنين الماضي في لشبونة، أن هذا المعرض يمثل فرصة للسفر عبر الزمن من أجل فهم أفضل لكنه الخصوصية المغربية في انفتاحها على العالم الأوربي.

صدر قبل أيام في بلجيكا العدد الأول من مجلة Aya  المختصة بالمرأة المسلمة في بلجيكا وهولندا. وتهدف هذه المجلة إلى تقديم صورة مغايرة عن حقيقة النساء المسلمات، التي شوهتها أفعال المتطرفين الاسلاميين لدى الغربيين، وفق ما قالت لـ"ايلاف" كوثر نجّار، رئيس تحرير المجلة، وهي من أصول مغربية.

نجاة فالو بلقاسم تحمل حقيقتها في اسمها. فهو ترجمة لازدواجية الهوية التي يعيشها ملايين الفرنسيين الذين ينحدرون من الهجرة. في فالو الاسم الذي يحمله ابناها التوأم هناك تدفق للأرض يتطفل بشكل رائع وسط اسمين يحيلان على الغريب.

تم، مساء الاثنين 15 شتنبر 2014، افتتاح معرض "المغرب وأوروبا .. ستة قرون في عيون الآخر"، في دير عتيق بلشبونة، بحضور ثلة من الشخصيات المغربية والبرتغالية من كافة الآفاق.

"تاريخ 6 قرون من العلاقات المغربيّة الأوروبيّة لا بدّ أن تكون حاملة للعبر من أجل مزيد من التعايش بين المواطنين المنتمين للجانبين".. بهذه الفكرة، وما يمكن أن يشتقّ منها كتساؤلات وتدابير، افتتح مجلس الجالية المغربيّة المقيمة بالخارج، بتنسيق مع سفارة الرباط بالبرتغال، معرض "المغرب ـ أوروبَّا" بالفضاء التاريخي لـ"دِير جِيرُونِيمُوس" وسط لشبُونَة.

يتعلّق الأمر بافتتاح مؤقّت تمّ عشيّة يوم أمس الاثنين، على هامش انعقاد "منتدَى لشبُونَة" المنظّم من لدن المجلس الأوروبي بحضور وفد مغربيّ، قبل البصم على الافتتاح الرسمي بعد 10 أيّام.. حيث ارتأَى المنظّمون، من الـCCME وكذا السفارة المغربيّة بالبرتغال، أن يكون المشاركون بـ"المنتدى"، وضيوف آخرون من النخبة البرتغاليّة بمختلف المجالات، أول من يلج فضاء عرض مستندات توثق لتاريخ العلاقة ما بين المغرب ودول القارّة الأوروبيّة.

إدريس أجبالي، عضو مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج والمتنقل للشبونة ممثلا للأمين العام عبد الله بوصوف، بعدما أصيب الأخير بوعكة صحيّة حالت دون حضور الموعد، قال ضمن تصريح لهسبريس إنّ هذا المعرض قد تم التفكير فيه قبل ثلاث سنوات، وشرع في تنفيذه بالرباط قبل الانتقال إلى محطات عدّة، منها بروكسيل وباريس، وصولا إلى العاصمة البرتغالية لشبونة.

وأردف أجبالي: "عمل عبد الله بوصوف، الأمين العام للـCCME، على هذه التظاهرة بتنسيق مع المجلس الآوروبي وسفارة المملكة المغربية بلشبونة.. ومجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج سعيد باحتضان فضاء ثقافي هام لهذا الموعد المعرف بعلاقة المغرب مع أوروبا، وذلك على هامش انعقاد منتدى لشبونة".

ويضمّ فضاء العرض، زيادة على كتاب أنجزه مجلس الجاليَة عن 600 عام من تاريخ العلاقات المغربيّة الأوروبيّة، عددا من الكتب والمخطوطات والصور التي توثق لهذه العلاقة الممتدّة على ستّة قرون، إضافة إلى نقوش ولوحات وحليّ معبّرة عن مراحل قطعها التطبيع الدبلوماسي والاقتصادي والسياحي والثقافي ما بين مدن مغربيّة وعدد من نظيراتها بالقارة الكائنة شمال البحر الأبيض المتوسّط.

واعتبر إدريس أجبالي، ضمن ذات التصريح لهسبريس، أنّ "هذا النوع من التظاهرات يعدّ كعبور جسر فاسكُو دِي كَامَا الشهير بالبرتغال، وذلك لقدرته على جعل مشتركاتنا الثقافيّة معبرا ما بين المغرب وأوروبا".. وواصل بقوله: "إنه موعد رائع تقدّم ضمنه توثيقات مثيرة لعلاقة من 6 قرون جامعة بين بلادنا وعدد كبير من بلدان القارة الأوروبية، وهذا النوع من المبادرات ينبغي الإكثار منه لما يمكّن من تجويد العلاقات مع المغرب".

 

بول دحّان، رئيس مركز الثقافة اليهودية المغربيّة، يقرّ بأنّ المعرض، المفتتح ببرشلونة أمام ضيوف متميزين أبرزهم من المشاركين بالمنتدى المحتضمن من لدن العاصمة البرتغاليّة، "من شأنه التعريف بالعلاقات التي يعرفها المغرب مع أوروبا منذ القرن السادس عشر، وكيفية تحسنها من أجل إعطاء الأمل في مستقبل أفضل بكثير".

ويضيف دحّان، بخصوص نفس التظاهرة المقامة بحيز متحفي تاريخي يزوره قرابة الـ3000 من السياح القاصدين للشبونة، أنّ الموعد "يعرض لكيفية الانفتاح على الآخر، تماما كما وقع ما بين المغاربة والبرتغاليين الذين أضحوا يتعاملون مع بعضهم البعض، بشكل يوميّ، لأجل غد أحسن".

وشهد حفل الافتتاح إلقاء كلمات مقتضبة للإشادة بفكرة المعرض المستقدم إلى لشبونة، وكانت من بينها كلمة السفيرة كريمة بنيعيش، رئيسة الدبلوماسية المغربية بالبرتغال، والتي عبرت عن تثمين هذه الخطوة وكذا ما تم استجماعه من وثائق تهم التاريخ المشترك للمغرب وأوروبا، مشدّدة على أنّ المبادرة تحتفي بالتعايش الذي لمّ المغاربة والأوروبيّين لقرون عدّة، وكذا ما تم العمل عليه تاريخيا للظفر بمستقبل متميّز للجانبين.

 

كما تناول الكلمة إدريس اليزمي، بصفته رئيسا للـCCME بعدما قدم شارك في نقاش "القوانين والهيئات الانتخابيّة" ضمن "منتدى لشبونَة"، ليورد بأنّ تاريخ المغرب وأوروبا ينبغي أن تؤخذ منه العبر بفعل غياب وسائل سحرية تمكّن من التغلب على الإشكالات الحاليَّة، كما قال اليزمي، ضمن كلمته في افتتاح المعرض بفضاء "دِير جِيرُونِيمُوس"، "لم يعد التساؤل بشأن الفعل الذي ينبغي أن يواجه به الأجنبي القادم من الجنوب محتكرا من طرف الأوروبيين، بل أضحى يعني المغاربة أيضا مع تبني سياسة جديدة تهمّ الهجرة وتعمل على تسوية الوافدين على المغرب".

 

عن موقع هسبريس

 

 

يحتشد في منطقة كاليه في شمالي فرنسا على حدود بريطانيا، مئات المهاجرين الذين يأملون اللجوء إلى الجهة المقابلة. وقد ضاقت الحكومة الفرنسية ذرعاً بالفوضى هناك، فأعلنت رئيسة بلدية كاليه، ناتاشا بوشار، عن إغلاق المرفأ إن لم تقدّم بريطانيا المزيد من الدعم والمساعدة.

شهدت السويد مفاجأة في الانتخابات بصعود اليمين المتطرف الذي ينتهج سياسة عدائية متنامية للهجرة السخية التي تنتهجها البلاد.

مختارات

Google+ Google+