الجمعة، 05 يوليوز 2024 18:18

عبد القادر الرتناني: رجل الكتب

  • retnani1.png
  • Retnani2.png
رفض مجلس الشيوخ الهولندي أمس الأربعاء بغالبيته مشروع قانون يقضي بفرض استخدام المخدر قبل ذبح الحيوانات دون تخدير (الذبح الإسلامي واليهودي). وكان مجلس النواب قد وافق عليه إلا أن بعض الأحزاب مثل حزب العمل وديمقراطيو 66 واليسار الأخضر اضطرت تحت ضغط قواعدها الشعبية الإسلامية واليهودية إلى معارضته بعد ان كانت قد وافقت عليه في مجلس النواب.

هذا المشروع الذي قدمه حزب حماية الحيوانات نال في مجلس الشيوخ تأييد حزب الحرية وهو حزب خيرت فيلدرز، في وقت تراجع حزب العمل بسبب القاعدة الشعبية التي تضم الكثير من المهاجرين المسلمين والذين ابدوا معارضتهم لهذا القانون.

كما انتقد العديد من أعضاء مجلس الشيوخ مشروع القانون لأنه يتعارض مع الحريات التي يحميها الدستور، واعتبر البعض ان هناك ثغرات عديدة في مشروع القانون ومنها انه لا يحدد عدم استيراد اللحوم التي لا ينطبق عليها شروط استخدام المخدر قبل الذبح.

15-12-2011

المصدر/ عن إذاعة هولندا العالمية

قدمت منظمة العفو الدولية التي تعمل في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان يوم الأربعاء بمدينة مدريد تقريرا وجهت فيه انتقادات لاذعة للممارسات التمييزية للشرطة الإسبانية تجاه المهاجرين والأقليات العرقية.

وقد تم تقديم هذا التقرير، الذي يكشف عن الممارسات العنصرية ضد المهاجرين والأقليات في إسبانيا، خلال ندوة صحفية بحضور إيزا لاغطاس مؤلفة التقرير والمسؤولة عن الأبحاث بمنظمة العفو الدولية في إسبانيا ونائبة مدير منظمة العفو الدولية في أوروبا جيزيركا تيغاني والمسؤولين عن الفرع الاسباني لمنظمة العفو الدولية.

وأشار التقرير إلى أن هذه الممارسات العنصرية والإقصائية تهم على حد سواء الأجانب والمواطنين الإسبان من الأقليات العرقية مثل الغجر منددا بالطابع التمييزي وغير القانوني والأحكام المسبقة التي تكمن وراء هذه الممارسات وخصوصا تلك التي تعتبر جميع المهاجرين ك"مجرمين".

وحسب التقرير، فإن الحكومات الاسبانية المتعاقبة كانت دائما تنفي وقوع هذه الممارسات الشائعة على الرغم من انتشارها بشكل واسع، مؤكدا أن ضباط الشرطة الإسبان يتلقون تعليمات شفوية من رؤسائهم من أجل إجراء عدد من عمليات مراقبة الهوية يتم اعتبارها كمؤشر على "مردودية وحدات الشرطة".

وفي هذا الإطار دعت منظمة العفو الدولية الحكومة الاسبانية المقبلة إلى التخلي عن سياسات الحكومة المنتهية ولايتها والقيام بحظر "واضح" لهذه الممارسات التي ما فتئت مختلف المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان والهيئات الدولية لطابعها "العنصري والمهين وغير القانوني" تندد بها.

15-12-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

عن سن يناهز 48 سنة أصبح حسن حكمون من أشهر "معلمي" كناوة المغاربة في العالم، بموسيقى تمزج عددا من الألوان خاصة الروك والجاز، خطى حسن حكمونا ولى خطواته الموسيقية في مدينة لوس أنجلس التي اختارها كمقام له منذ الشباب، لتمتد عروضه الموسيقية في باقي أنحاء الولايات المتحدة ومنها إلى العالمية... البورتريه

14-12-2011

المصدر/ جريدة الشروق

كشف تقرير فرنسي أنجزته منظمة "سيماد" التي تعنى بشؤون المهاجرين، أن نسبة المهاجرين المغاربة الذين وضعوا في مراكز الاحتجاز قصد إعادة ترحيلهم إلى المغرب بلغ السنة الماضية 12% من مجموع عمليات الاحتجاز قصد الترحيل التي همت مواطنين من 155 جنسية... تتمة المقال

14-12-2011

المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن اختيار الكاتبة المغربية الشابة مليكة الشجعي ضمن قائمة المرشحين لنيل هذا الاستحقاق الأدبي الرفيع في دورته السادسة (2011- 2012).

وحسب القائمين على الجائزة فقد تم اختيار الكاتبة الشجعي ضمن فرع "المؤلف الشاب" عن مجموعتها القصصية (دموع الصبار) الصادرة عن دار النشر (لاكروازي دي شومان).

وستجتمع الهيئة العلمية المشرفة على الجائزة في منتصف يناير المقبل لمراجعة تقارير لجان التحكيم تمهيدا لعرضها على مجلس الأمناء لاعتماد الأسماء المرشحة للفوز في فروع الجائزة التسع التي تبلغ قيمتها الإجمالية سبعة ملايين درهم إمارتي.

وستختتم أعمال الدورة السادسة للجائزة بالإعلان عن أسماء الفائزين في فبراير القادم 2012 كما سينظم حفل التكريم في 29 مارس من العام المقبل في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.

14-12-2011

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

تعد الغامبية فاتو بنسودة، التي عينت الإثنين 12 دجنبر الجاري مدعية عامة للمحكمة الجنائية الدولية خلفا للقاضي الأرجنتيني الشهير لويس مورينو أوكامبو، من أبرز الفقهاء القانونيين، وهي بالمناسبة زوجة رجل أعمال مغربي ناجح.

فبعد مسلسل شاق استمر لعدة أشهر، وقع  بنيويورك اختيار، الدول الأعضاء الموقعة على "معاهدة روما" وهي المعاهدة التي تشكلت بموجبها المحكمة، رسميا على فتو بنسودة (50 سنة) لتولي هذا المنصب الحساس، والذي يطمح اليه العديد من رجال القانون.

وحسب أحد المغاربة المقيمين بغامبيا، الذي يعرف هذه السيدة منذ نعومة أظافرها، فإنها مسلمة ومتزوجة برجل أعمال مغربي ينحدر أبواه من مدينة فاس، ويشتغل في مجال الصيد البحري.

وأوضح في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه بينما اختار العشرات من المغاربة آنداك السنغال كوجهة للهجرة، فإن عائلة بنسودة قررت التوجه سنة 1920 الى غامبيا، التي كانت وقتها تحت الاحتلال الإنجليزي. وكانت البلاد حينها تشهد ازدهارا في الحركة التجارية وعالم الأعمال.

وشق زوج المدعية العامة الجديدة للمحكمة الجنائية الدولية طريقه في مجال الصيد والصناعات المرتبطة به حتى صار أحد أنجح رجال الأعمال بغامبيا.

وبالرغم من هذا النجاح، فإن بنسودة حافظ على علاقاته بمواطنيه المغاربة وكان يحضر لقاءاتهم، وذلك بحسب أحد أقربائه، مضيفا أنه سيلتحق بلاهاي، حيث تعيش العائلة منذ سنوات، وذلك بعد تعيين زوجته بالمحكمة الجنائية الدولية.

14-12-2011

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

ازداد عدد المهاجرين إلى ألمانيا خلال السنوات الماضية، ما جعل التركيبة السكانية تتغير بشكل طفيف في البلاد. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي عن بيانات تشير إلى أن قرابة ثمن السكان هم مهاجرون وأن 20 بالمائة منهم من أصول أجنبية.

ذكر مكتب الإحصاء الألماني أن نحو 10.6 بالمائة من سكان ألمانيا هاجروا إليها من بلدان أخرى، مما يعني أن واحداً من كل ثمانية أشخاص في ألمانيا له أصول غير ألمانية. ويبلغ عدد سكان ألمانيا نحو 81.7 مليون نسمة. وبحسب ما أصدره المكتب الثلاثاء (13 كانون الأول/ ديسمبر) في مدينة فيسبادن فإن هؤلاء الأجانب جاءوا في المتوسط قبل 21 عاماً إلى ألمانيا. ويأتي الإعلان عن هذه البيانات بمناسبة اليوم العالمي للمهاجرين، المقرر الأحد المقبل.ويبلغ عدد الألمان ذوي الجذور الأجنبية وأولادهم وأحفادهم الذين ولدوا في ألمانيا نحو 15.7 مليون نسمة أي خمس سكان ألمانيا تقريباً. وارتفع عدد المهاجرين في ألمانيا بشكل طفيف خلال السنوات الخمس الماضية بنحو مائتي ألف نسمة، ويمتلك نصفهم تقريباً جواز سفر ألماني. ولا يزال الألمان من أصول تركية يشكلون العدد الأكبر من المهاجرين، حيث يقدر عددهم بنحو 1.5 مليون مهاجر يليهم البولنديون، إذ يبلغ عددهم 1.1 مليون نسمة، ثم الروس بمليون نسمة.

14-12-2011

المصدر/ شبكة دوتش فيله

تنظم جمعية "ملتقى التنمية"، من 16 إلى 18 دجنبر الجاري بالمركب الاجتماعي لمدينة الفقيه بن صالح, الدورة الأولى للأيام السينمائية.

ويتضمن برنامج هذه الدورة، المنعقدة تخليدا لليوم العالمي للمهاجر تحت شعار "السينما في خدمة الهجرة"، مائدة مستديرة حول موضوع "الهجرة وتجربة الفيلم الوثائقي" يؤطرها الحبيب الناصري، مدير المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي بخريبكة، وتوقيع كتاب "هجرة إلى لمبدوزا" للكاتب عبيد عبد الرحمان مع قراءة في المؤلف للشاعر آيت عبد الرحمان رشيد.

كما تضمن برنامج الدورة، المنظمة بشراكة مع المديرية الجهوية لوزارة الثقافة بجهة تادلة-أزيلال، عرض أربعة أفلام، من بينها فيلم "علي زاوا "للمخرج نبيل عيوش بحضور الممثل الشاب المعروف بالعوينة، وفيلم "الجرح" للمخرج أحمد الفتوح.

وتهتم جمعية "ملتقى التنمية" بالهجرة، وسبق لها أن نظمت ملتقيات في الموضوع بهدف محاربة الهجرة السرية، والعمل على مساعدة المهاجرين العائدين طوعا من الدول المستقبلة للهجرة بمجموعة من البرامج والتكوينات لإعادة إدماجهم في المجتمع، وحثهم على خلق مقاولات صغيرة خاصة بهم للمساهمة في تنمية مسلسل التنمية بالوطن.

14-12-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

فاز الشريط السينمائي "أخي" للمخرج المغربي كمال الماهوتي بمنحة مبادرة (إنجاز)، التابعة لمهرجان دبي السينمائي الثامن (7 -14 دجنبر الجاري) الخاصة بدعم المشاريع قيد الإنجاز لعام 2011.

كما حضيت أربع أفلام عربية روائية ووثائقية جديدة بنفس المنحة خلال مرحلة ما بعد الإنتاج, وهي الشريط الوثائقي "المتسللون" للمخرج الفلسطيني خالد جرار، وشريط "39 ثانية" وهو إنتاج إماراتي- لبناني مشترك للمخرجة اللبنانية لارا سابا، وفيلم "10 سنين" (عمل إماراتي- مصري مشترك) للمخرج محمود سليمان, و"عريدة كان لها أبناء" وهو إنتاج جزائري - فرنسي - إماراتي مشترك للمخرجة الجزائرية جميلة صحراوي.

وحسب مهرجان دبي السينمائي الدولي, سترفع هذه الخطوة من العدد الإجمالي للأفلام التي حظيت بالدعم من المنطقة العربية خلال دورة هذه السنة إلى 20 شريطاً.

ويقدم برنامج (إنجاز) وهو فقرة أساسية ضمن فعاليات مهرجان دبي السينمائي, الدعم للمخرجين العرب من السيناريو إلى السينما, بمبلغ يصل إلى 100 ألف دولار لكل مشروع، في خطوة من المهرجان تروم مساعدة السينمائيين العرب أو ذوي الأصول العربية على تخطي المصاعب التي تقف حائلاً بين مرحلة الإنتاج وتقديم منتوج صالح للعرض السينمائي.

وقد تم انتقاء المشاريع الخمس, من بين أكثر من 110 مشاركات لمخرجين من العالم العربي او من أصول عربية.

13-12-2011

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

تزداد الأزمة العالمية في الأسابيع الأخيرة صعوبة وتعقدا، وكنتيجة لذلك تتحول أحلا م المهاجرين المغاربة إلى مستقبل مضلم لم تعد ملامحه واضحة، أمام رفع حكومات الدول المتأثرة بالأزمة سيف الإجراءات التقشفية، التي غالبا ما يكون المتضرر الأول منها هم المهاجرون... تتمة المقال

13-12-2011

المصدر/ جريدة الخبر

خرج حوالي 3000 من المهاجرين المسلمين المغاربة إلى شوارع مدينة طيراسا بإقليم كاطالونيا، احتجاجا على الإجراءات المتشددة التي تجعل من الصعب على المهاجرين الحصول على مساعدات اجتماعية. وقد لانتقل عدد المسلمين في هذا الإقليم من 10 ألاف شخص سنة 1990 إلى ما يناهز 300 ألف شخص سنة 2011... تتمة المقال

13-12-2011

المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي

قبلت المحكمة الفدرالية، أعلى سلطة قضائية في البلاد، يوم 8 ديسمبر 2011، استئنافا تقدم بــه مواطن كامروني مقيم بصفة غير شرعية في سويسرا مع رفيقته الحاصلة على تصريح إقامة.

وأكدت المحكمة التي يوجد مقرها بلوزان (كانتون فو) أنه لا يمكن أن يُرفض بشكل منهجي حق البدون (أي الذين ليست لهم أوراق إقامة قانونية) في الزواج في سويسرا.

وللرفيقين المذكورين طفلة تبلغ من العمر ثلاثة أعوام. وكان الأب قد واجه معارضة مصلحة خدمة السكان في كانتون فو التي رفضت البت في الطلب الذي تقدم به للحصول على رخصة الإقامة بهدف الزواج من رفيقته.

وبعد شهر، رفضت محكمة كانتون فو مطلبه، فقدم استئنافا أخيرا للمحكمة الفدرالية (أعلى سلطة قضائية في سويسرا) التي ألغت رفض سلطات فو واتخذت قرارا متوقعا يتعلق بحق البدون في الزواج.

وهذه هي المرة الأولى التي تصدر فيها المحكمة الفدرالية حكما يتعلق بالمادة الجديدة 98 الفقرة 4 من القانون المدني، والتي اعتُمدت لمكافحة الزيجات الصورية بمبادرة من توني برونر، النائب في مجلس النواب (الغرفة السفلى في البرلمان الفدرالي)، وممثل حزب الشعب (يمين شعبوي) في كانتون سانت غالن. ويجبر القانون الجديد الخطيب غير السويسري على إثبات شرعية حقه في الإقامة في سويسرا.

وفي حكمها الذي سوف يشكل سابقة قضائية، استندت المحكمة الفدرالية إلى قرار اتخذته مؤخرا المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في ستراسبورغ (شرق فرنسا). وترى محكمة لوزان أن "الـنظام الموضوع من قبل المشرع السويسري قد يكون مخالفا للمادة 12 من المعاهدة الأوروبية عندما يرغب أجنبي مقيم بصفة غير شرعية حقا وبصدق في الزواج".

وبهذا الحكم الجديد، تضع المحكمة الفدرالية حدا للجدل الذي اندلع منذ أن قررت محكمة كانتون فو في شهر سبتمبر الماضي التوقف عن تطبيق المادة 98 الفقرة 4 من القانون المدني.

13-12-2011

المصدر/ موقع سويس أنفو

أفادت هيئة الإحصاء للاتحاد الأوروبي (يوروستات) أن التحويلات المالية للمهاجرين المقيمين بالاتحاد الأوروبي إلى بلدانهم الأصلية ارتفعت بنسبة 3 بالمائة سنة 2010 لتبلغ 31 مليار و200 مليون أورو.

وكانت هيئة الإحصاء قد أعلنت أن هذه التحويلات بلغت سنة 2009 قرابة 30 مليار و400 مليون أورو.

وارتفعت المبالغ المحولة من طرف المهاجرين إلى بلدانهم الأصلية، والتي يطلق عليها اسم "التحويلات المالية للعمال المغتربين"، بشكل مطرد إلى غاية سنة 2008 حيث بلغت (32.8 مليار أورو) إلا أنها عرفت تراجعا بسبب الأزمة الاقتصادية سنة 2009.

وكانت التحويلات المالية للمهاجرين المقيمين في اسبانيا سنة 2010 هي الأهم حيث بلغت 7,2 مليار أورو أي 23 بالمائة من مجموع التحويلات من الاتحاد الأوروبي، تليها ايطاليا (6,6 مليار أورو) فألمانيا (3 مليارات أورو) وفرنسا (2,9 مليار أورو) وهولندا (1,5 مليارأورو) واليونان (1,1 مليار أورو).

13-12-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

لا يفوتون الفرصة لإظهار ارتباطهم بالبلد الأم،  يحنون إليه عند هجره، ويمنون النفس طيلة فترة الغياب. لكن مشكلة مغاربة الموزمبيق تكمن في توقف جميع معاملاتهم الإدارية مع سفارة المغرب بجنوب إفريقيا التي تبعد عن الموزمبيق ب400 كلم، وتحويلها إلى مدغشقر التي تفوق تكاليف الذهاب إليها تكاليف العودة إلى المغرب... تتمة المقال

12-12-2011

المصدر/ جريدة الأحداث المغربية

يحرم الآلاف من المغاربة من التأشيرة من عدد من القنصليات التابعة لفضاء شنغن، دون مبررات معقولة، ويسقطون ضحايا مزاجية موظفي القنصليات، لينضافوا إلى أفواج اخرى من المغاربة الذين يقضون أيام على اعتاب قنصليات دون طائل... الروبورطاج

12-12-2011

المصدر/ جريدة المساء

صادق مجلس الشيوخ الفرنسي الأسبوع الماضي على مشروع قانون تقدم به الحزب الاشتراكي الفرنسي بخصوص منح حق التصويت للأجانب من خارج الاتحاد الأوروبي في الانتخابات المحلية الفرنسية، ولا زال أمام مشروع القانون هذا أشواطا طويلة عليه المرور عبرها ليتم تفعيله، تتجلى في عرضه على الجمعية الوطنية والخضوع إلى امتحان المجلس الدستوري... تتمة المقال

12-12-2011

المصدر/ جريدة رسالة الأمة

عددهم يرتفع من سنة الى أخرى. عام 2010  تم تسجيل 63 500 طالب و طالبة منهم في الجامعات والمعاهد الألمانية العليا. إنهم طلبة أجانب ولكنهم دخلوا الجامعات اعتمادا على شهاداتهم الثانوية في المانيا حيث إن 25 بالمائة منهم يحملون الجنسية التركية. وحسب الهيئة الألمانية للتبادل الدراسي DAAD التي قامت أخيرا باصدار دراسة بهذا الشأن، فإن هؤلاء الطلاب الأجانب ذوي الشهادات المدرسية الألمانية أكثر رغبة في الدراسة مقارنة مع الطلبة الألمان حيث كانت نسبة الدارسين بين الطلبة الألمان عام 2008 في مستوى 72 بالمائة في حين كان عدد الطلبة الأجانب الدارسين بشواهد ثانوية المانية بنسبة 84 بالمائة.اهتمام ملحوظ بالدراسة لدى المهاجرين

وتشكل هذه الشريحة من الطلبة حوالي 40 بالمائة من بين 175 ألف طالب وطالبة من خلفية مهاجرة  يدرسون حاليا في المانيا. فهم حصلوا في ألمانيا على الشهادة الثانوية التي تخول لهم الدراسة في الجامعات و لكن يحملون جنسية أجنبية. ومقارنة مع مجموع الدارسين في الجامعات والمعاهد الألمانية العليا فلا تتعدى نسبتهم 3 بالمائة رغم ارتفاع عددهم  خلال السنوات الأخيرة.

وتشير الدراسة التي قامت بها الهيئة الألمانية للتبادل العلمي الى وجود عدد من الظروف الصعبة التي تعرقل المسيرة الدراسية لهؤلاء الأجانب الحاصلين على شهادات مدرسية ألمانية. فكثيرا ما تكون الأسر التي ينتمون إليها غير متعلمة ومن خلفية اجتماعية واقتصادية ضعيفة لاتسمح لهم بتمويل دراسة أطفالهم بشكل جيد. كما إنهم يواجهون بعض الصعوبات اللغوية.  وقد تؤثر مثل تلك الظواهر سلبيا على اندماجهم وعلى مسارهم الدراسي كما تؤكد مديرة قسم تقييم البيانات بالهيئة الألمانية للتبادل العلمي الدكتورة Simon Burkhart . وإذا ما أخذ بعين الإعتبار أن جزءا كبيرا منهم يكون مرغما على العمل جانبيا لتمويل جزء من دراسته فليس من العجب أن يغادر عدد كبير منهم الدراسة قبل التخرج.

الأجانب يفضلون دراسة التخصصات التقنية

أغلبية هؤلاء الطلبة من تركيا وكرواتيا وايطاليا واليونان وروسيا وبولندا وأوكرانيا والبوسنة والصين والنمسا والفيتنام. وقد وجدت الدراسة أن هؤلاء الطلبة يفضلون كثيرا ما الدراسة في المعاهد العليا ويدرسون مواد علمية مثل المعلوماتيات و التقنية والهندسة أما في الجامعات فيدرس عدد قليل منهم شعبة العلوم الإقتصادية والاجتماعية أو التربوية. ما بين 2002 و 2005 غادر 59 بالمائة منهم الدراسة قبل إكمالها. وبالمقارنة مع الطلبة الألمان فإن حوالي 75 بالمائة منهم ينهون دراستهم حتى التخرج.

بصفة عامة هناك ارتفاع ملحوظ في عدد الخريجين الأجانب من الجامعات والمعاهد العليا في المانيا كيفما كانت خلفيتهم المدرسية في السابق. ويعود هذا التطور الإيجابي كما تؤكد مديرة قسم تقييم البيانات بالهيئة الألمانية للتبادل العلمي أيضا الى ارتفاع مستوى رعاية هؤلاء الطلبة داخل المؤسسات وتطبيق برامج تنموية في العملية الإندماجية حيث يتم تمويلها من الوزارة الإتحادية للبحث العلمي.

12-12-2011

المصدر/ شبكة دوتش فيله

قال روبرت بينتلي حاكم ولاية الاباما الأمريكية اليوم الجمعة انه سيعمل على تعديل قانون الهجرة الجديد الصارم بالولاية بعد وقوع حوادث محرجة اعتقل خلالها عمال أجانب لعدم حملهم أوراق ثبوت كافية.

وقال بينتلي في بيان مع رئيسي مجلسي النواب والشيوخ في الاباما مايك هوبارد وبرو تيم ديل مارش إنهم لا يعتزمون إلغاء او إضعاف القانون الذي يعتبر على نطاق واسع أكثر القوانين صرامة من نوعها في امريكا.

وأجازت عدة ولايات أمريكية قوانين تفرض إجراءات صارمة على المهاجرين غير الشرعيين متهمة أن الرئيس باراك اوباما والكونجرس الأمريكي اخفقا في العمل بشأن هذه القضية.

وقال بينتلي في البيان "ندرك أن التغييرات مطلوبة لضمان إلا يكون لدى الاباما فقط أكثر قوانين البلاد فعالية وانما ايضا قانون منصف وعادل يشجع النمو الاقتصادي ويحافظ على الوظائف لهؤلاء الموجودين في الاباما بشكل قانوني ويمكن تطبيقه بشكل فعال ودون إجحاف"

وجاءت هذه الخطوة بعد أن اعتقلت الشرطة اثنين من العاملين الأجانب في صناعة السيارات المهمة في الاباما في الأسابيع الأخيرة لعدم تمكنهما من إظهار دليل على إقامتهما بشكل قانوني مما أدى الى دعاية سلبية بالنسبة للولاية واثار دعوات لإعادة دراسة هذا القانون.

وينص قانون الاباما الذي أجيز بأغلبية كبيرة في مجلسي النواب والشيوخ اللذين يسيطر عليهما الجمهوريون في وقت سابق من العام الجاري على ان تعتقل الشرطة اي شخص يشتبه بوجوده في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني اذا لم يتمكن من إظهار وثائق ملائمة لدى استيقافه لأي سبب.

واحتج قطاع الأعمال في الولاية ولاسيما المزارعين على هذا القانون قائلا انه أدى الى عمليات رحيل على نطاق واسع للعمال المنحدرين من اصل اسباني من الولاية مما أدى إلى نقص في العمالة.

12-12-2011

المصدر/ وكالة روترز للأنباء

توجت فاعلتان جمعويتان مغربيتان, اليوم السبت بعمان, بجائزة (تحدي القيادة للعام 2011 )، التي يمنحها (معهد القيادات النسائية العربية)، لنساء عربيات قياديات في مجتمعاتهن المحلية.

وهكذا فازت حسناء الشهابي، رئيسة (جمعية نساء الماء والبيئة بمدينة سلا)، بجائزة (نصيرات التشبيك الاجتماعي)، التي يمنحها المعهد لعضواته اللواتي اضطلعن بدور قيادي في تعزيز الديمقراطية ومناصرة المجتمع من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع التشبيك الاجتماعي الأخرى، أو من خلال مواقع إلكترونية و/أو مدونات قمن بإنشائها.

كما فازت جميلة خريشف، نائبة رئيس جمعية "حركة طنجة للحرية والكرامة"، بجائزة (نصيرات القضايا)، التي تمنح لعضوات المعهد اللواتي ناصرن قضايا ودافعن عنها في الحكومة، إما على الصعيد الوطني أو المحلي، وإما داخل الهيئات التشريعية أو الوزارات.

يذكر أن معهد القيادات النسائية العربية، الذي يوجد مقره بعمان، تأسس سنة 2008 من قبل المعهد الجمهوري الدولي(الولايات المتحدة)، ويعمل على تعزيز التنمية الديمقراطية للمرأة في المنطقة العربية من خلال توفير المهارات والموارد والاتصالات الضرورية لنجاحها كمسؤولة مُنتخبة أو مُعيَّنة ضمن إطار المجتمع المدني، ونجاحها كقائدة في المجتمعات المحلية.

12-12-2011

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

أكد المشاركون في الدورة الثامنة لمنتدى فاس حول تحالف الحضارات والتنوع الثقافي والشراكة الأورو-متوسطية، مساء يوم الجمعة الماضي، أن هذا اللقاء يشكل فرصة مواتية لتسليط الضوء على التحديات الرئيسية التي يواجهها الشباب من جميع الآفاق.

وشدد المتدخلون المغاربة والأجانب رفيعو المستوى في كلمات خلال الجلسة الافتتاحية لهذا المنتدى, المنظم تحت شعار "الشباب وتحديات العولمة: البيئة, التعليم, الثقافة والإبداع"، أن هذه النسخة تتوخى تمهيد الطريق للتعرف على دينامية شباب العالم بدقة وواقعية.

وفي هذا الصدد، أكد رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، إدريس اليزمي أن منتدى فاس أضحى في الوقت الراهن ملتقى متميزا للنقاش وتبادل الأفكار وتسليط الضوء على التحديات الراهنة والرهانات المستقبلية.

وأضاف إدريس اليزمي أن موضوع الشباب يكتسي أهمية بالغة لكون الساحة الاجتماعية أفرزت فاعلا جديدا يتمثل في الشباب, معتبرا أن الحضور المكثف لهذه الفئة من المجتمع "سيلقي بظلاله على تركيبة المجتمع خلال العقود المقبلة وهو ما من شأنه أن يعيد رسم خارطة المجتمع المغربي وكذا المجتمعات القريبة من الضفة الجنوبية، من خلال ظهور مجتمعات فتية ومتحضرة ومثقفة".

وبعد أن سلط الضوء على الانتقال الديمغرافي والتحضر السريع الذي يشهده المغرب، دعا رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان كافة المؤسسات والمجتمع الدولي إلى العمل معا من أجل مواجهة التحدي المتمثل في إدماج الشباب على كافة المستويات.

من جهته,، أشاد رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي، شكيب بنموسى بالجهود التي يبذلها المركز المغربي متعدد التخصصات للدراسات الإستراتيجية والدولية الذي يتوخى من خلال تنظيم هذا المنتدى تطوير الجسور الثقافية في عالم يشهد تحولا متسارعا مما يستدعي تبديد المخاوف التي خلفتها هذه التغييرات عبر اعتماد آلية الحوار.

12-12-2011

المصدر/عن وكالة المغرب العربي للأنباء

Google+ Google+