الأحد، 29 دجنبر 2024 20:49

هكذا يصوم المسلمون في آيسلندا 22 ساعة في رمضان

بلغ عدد أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج الذين توافدوا عبر مختلف نقط العبور بالشمال الشرقي للمملكة منذ انطلاق عملية (مرحبا 2014) في خامس يونيو الماضي وإلى غاية 9 يوليوز الجاري، ما مجموعه 116 ألف و896 شخصا.

هذا المقال بقلم الكاتب جميل مطر، وهو ضمن مقالات ينشرها موقع CNN بالعربية بالتعاون مع صحيفة الشروق المصرية، كما أنه لا يعبر بالضرورة عن رأي شبكة CNN.

مع ارتفاع عدد أفراد الجالية المسلمة في ألمانيا يزداد انتشار مبادرات موائد الرحمن خلال شهر رمضان، وهي موائد إفطار جماعية مجانية تقدمها الجمعيات الإسلامية لعامة الناس. ليست موائد الرحمن حكرا على الفقراء بل يمكن للميسورين ولعابري السبيل والمغتربين ولكل من افتقد إلى الأجواء الرمضانية الاستفادة منها. خالد سلامة ينقل لنا الأجواء من أحد مساجد حي نُوْي كُولْن في العاصمة الألمانية برلين.

ينتهزُ مغاربة فنلندا، على غرار باقي المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، فرصة قدوم شهر رمضان المبارك كل عام لتجديد إيمانهم، من خلال انتهاج برنامج يومي مكثف بالطاعات يبدأ من صلاة الفجر إلى صلاة التراويح، فضلاً عن أداء العديد منهم لمناسك العمرة في هذه الاجواء الرمضانية.

يعتزم المغرب تقديم المساعدة للجالية المقيمة بالخارج سواء من يواجه ظروف مالية صعبة أو من لديه الإمكانيات للاستثمار في بلدهم.

أمهلتني ضابطة الجوازات في مطار تبليسي، قليلا ثم استدعت زميلا لها أرفع رتبة. وتفحص الضابط الثاني جوازي سفري، ثم سألني عن جنسيتي الأصلية، بسبب موطن الميلاد وهدفي من زيارة جورجيا.

سنوات طويلة، كانتْ تلزمُ متهمينْ مغربيين في فرنسَا، لينالَا البراءة أمام المحكمة، بعدمَا توبعَا على خلفيَّة الاشتباه بضلوعهمَا في جريمةِ قتلٍ بشعة، كانت قدْ هزت الرأي العام في فرنسا، وأطلقتْ "كابوسًا" مرعبًا، انتهَى قبل أيَّام بالبراءة وسطَ دموعٍ وعناقٍ، من المتهمين اللذين ظهرا جد متأثرين.

اعلنت منظمة العفو الدولية الأربعاء 9 يويوز 2014 ان الاتحاد الاوروبي وفي جهوده لاغلاق حدوده امام الهجرة غير الشرعية قطع الطريق امام اللاجئين الهاربين من نزاعات وبالتالي عرض حياتهم للخطر، مشيرة الى مقتل 23 ألف شخص خلال 15 عاما.

مضى أكثر من عامين منذ أن فقد كلوديو كاسترو عمله في مجلة برتغالية ظل يعمل فيها لمدة عشرة أعوام تقريباً. وطوال هذه المدة وهو يبحث عن عمل.

الفردوس المفقود أو إسبانيا الساحرة ذات الطبيعة الخلابة والجمال الغير طبيعي انها بوابة الاسلام في أوروبا ومعبر التعايش والتعاون والحوار بين الشرق والغرب مركز الحضارة الاسلامية في يوم كان في الماضي فلرمضان مذاق خاص مع مسلمي إسبانيا.

بوتيرة درامية متسارعة، تقارب المونودراما المسرحية "باي باي جيلو" (قدمت مجموعة من العروض في مرّاكش مؤخراً) سؤال الهجرة من خلال الصراع الفكري والنفسي الذي يعيشه بطلها المغربي "جيلو"، وهو مهاجر "غير شرعي" يروي تجربته الإنسانية وعلاقاته المتأزمة بالهوية والذاكرة.

عندما يحل شهر رمضان الفضيل بفنزويلا، وتحديدا بعاصمتها كراكاس، تشد الجالية المسلمة المقيمة بهذه المدينة الرحال صوب مسجد الشيخ إبراهيم بن عبد العزيز الابراهيم، لتلتمس من الأنوار الربانية التي جلبها الشهر العظيم ولتتزود بجرعات إيمانية تسمو بالنفوس وتزكيها.

وقُوع المغرب على مرمَى حجر من جنوب أوروبا، وخضوعه لحماية فرنسا عقودًا طوالا، عاملان جعلَا أغلب المغاربة الذين ينوون الهجرة إلى الخارج، يقصدون بلدانًا كفرنسا وإسبانيا وإيطاليا، الأمر الذِي أتاح لتلك الجاليَة أن تقع كثيرا تحت المجهر، في الوقت الذِي لم ينل مغاربة بريطانيا اهتمامًا مماثلًا، لأسباب عدَّة، تبحثُ عنها الباحثَة المغربيَّة، مريم الشرتِي، ضمن دراسةٍ نشرتها بمثابة جزء من كتاب "مغاربة العالم في 2013".

قال سلاّم برّادة، القنصل العام للمملكة المغربية بألميريا، إنّ اجتماعات عدّة جمعت القنصلية العامّة التي يشرف عليها بمسيّري ميناء المدينة من أجل الإحاطة بكل الجوانب العملية لعملية العبور "مرحبا 2014".. وأضاف، ضمن تصريح لهسبريس، أنّ التدابير المفعّلة قد أضحت مألوفة وتجعل العملية تمرّ بسلاسة جراء خبرة أعوام، إلاّ في بعض الحالات الاستثنائية التي تشهد مشاكل طفيفة تستوجب التدخل، وغالبيتها تقترن بسوء أحوال الجو التي تمنع السفن من الإبحار.

تأمل ايطاليا التي تواجه بحريتها بمفردها تقريبا تدفق اللاجئين الذين يحاولون الوصول الى سواحل اوروبا، في مساعدة من الدول الاخرى الاعضاء في الاتحاد الاوروبي، مؤكدا ان المتوسط ليس بحرها بل "حدود في قلب اوروبا".

لا زالت الأزمة الاقتصاديَّة التِي تجثمُ على إسبانيا، منذ سنوات، تفاقمُ معاناة المهاجرين المغاربة، وتضطرُّ الآلاف منهم إلى العودة للمغرب أو تيميم شطر وجهات أخرى، بعدمَا يئسُوا من تحسن الأوضاع، ذاكَ ما كشفتْ عنه الأرقام الأخيرة الصادرة عن المعهد الوطنِي الإسبانِي للإحصاء، وقدْ أفادت أنَّ ما يزيدُ عنْ 45 ألف مغربِي تركُوا البلاد، في ظرف عام واحد.

أعلنت مفوضة الاتحاد الأوروبي للشؤون الداخلية، سيسيليا مالمستروم، أن "المفوضية الأوروبية تدرس إطلاق ملاحقات قضائية محتملة ضد إيطاليا لامتناعها عن تسجيل اللاجئين الذين يعبرون أراضيها على أمل الاقامة في دول أخرى".

Google+ Google+