فبعد الإقبال الكبير عليه من طرف الجمهور والنجاح الإعلامي الذي عرفه المعرض بكل من بروكسيل كان المعرض مفتوحا في وجه الجمهور المغربي وذلم في المكتبة الوطنية للمملكة المغربية بالرباط من 25 نونبر إلى 31 دجنبر 2010. كما حل المعرض المنظم من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج والمركز الثقافي اليهودي المغربي بجامعة أنفرس البلجيكية من 28 يناير إلى 22 فبراير 2011.

وسيكمل المعرض رحلته العالمية في عديد المدن والعواصم، (إشبيلية، وأمستردام، وباريس، ولندن، ونيويورك).

والرباط، سيكون جمهور مدينة أنڤرس على موعد مع هذا المعرض المنظم من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج والمركز الثقافي اليهودي المغربي، إلى غاية 22 فبراير 2011،  قبل أن يواصل جولته عبر العالم (إشبيلية، وأمستردام، وباريس، ولندن... إلخ).

ولأن العلاقات بين المغرب وأوروبا هي الآن أكثر أهمية من أي وقت مضى، يحاول هذا المعرض تفكيك الصور النمطية المتداولة في الوقت الحاضر، من خلال السفر عبر القرون.

لمزيد من المعلومات المرجو زيارة الموقع الإلكتروني للمعرض :  www.maroceurope.org