الإثنين، 02 شتنبر 2024 08:21

أقامت سفارة المغرب بالمنامة، ليلة نهاية الأسبوع الماضي، أمسية ثقافية وفنية بأحد الفنادق الكبرى بمملكة البحرين، أبرزت غنى وتنوع الموروث الثقافي المغربي.

استقبل رئيس مجلس المستشارين، محمد الشيخ بيد الله يوم الثلاثاء، مجموعة من المنتخبين الفرنسيين من اصل مغربي.

قال نائب وزير الدفاع اليوناني كوستاس ازيكوس إن "القوى الكبرى" في أوروبا يجب أن تتحمل مسؤولياتها بشكل أكبر في أزمة الهجرة غير الشرعية عبر البحر المتوسط.

يتوخى "مشروع التراث اليهودي في الرأس الأخضر"، باعتباره مبادرة رائدة تروم تسليط الضوء على فصول وجوانب خفية ومجهولة في تاريخ القارة الافريقية، إحياء ذكرى الأسر اليهودية المغربية التي هاجرت في القرن التاسع عشر إلى جزر الرأس الأخضر واستوطنت بها.

بعد "الربيع العربي" تزايدت موجات الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا. وكانت ألمانيا المقصد الأول للهاربين من نيران الحروب والفقر، تليها بريطانيا ثم إيطاليا ففرنسا. ارتفعت الأصوات الممتعضة من المهاجرين وانتشرت ظاهرتا العداء للمهاجرين والإسلاموفوبيا. ولكن في المقابل ساندتهم أحزاب وحركات سياسية. فمن هم "أصدقاء" المهاجرين؟

أكدت الدكتورة والباحثة الاجتماعية صورية موقيت الرئيس الشرفي لشبكة الكفاءات المغربية في ألمانيا أن الكتاب الذي ألفته حول مغاربة ألمانيا والذي يحمل عنوان «خمسون سنة عن الهجرة المغربية إلى ألمانيا» عالج خمسة محاور كبرى وهي النظرة التاريخية حول مختلف مراحل موجات الهجرة المغربية إلى ألمانيا، والأبعاد المختلفة للاندماج وأهمية اللغة والتغييرات التي عرفتها وتفاعلاتها في مجتمع الهجرة، بالإضافة إلى تمثلات الهجرة في الأدب وأخيرا العلاقات العابرة للحدود سواء في علاقتها بنقل الخبرة والمعرفة أو العلاقات السيوسيواقتصادية.

دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الأحد الأسرة الدولية إلى تقاسم أعباء اللاجئين بعد غرق سفينة في البحر الأبيض المتوسط كان على متنها 700 مهاجر.

مع الحملات الدعائية للانتخابات التشريعية المقبلة والمقررة في السابع من ماي ، خرجت حملة من نوع مختلف. انها “عملية بلاك فوت” التي تدعو الاقليات للمشاركة في العملية الديمقراطية.

توقع توماس أوبرمان، رئيس كتلة الاشتراكيين الديمقراطيين في البرلمان الألماني "البوندستاغ"، أن يتم اعتماد قانون للهجرة في بلاده، رغم المعارضة التي يواجهها، وذلك إثر الجدل الدائر في البلاد حول تدبير أفضل لموضوع المهاجرين.

يتواصل تدفق المهاجرين غير الشرعيين إلى جنوب ايطاليا. في الايام الخمسة الماضية وصل اعداد المهاجرين الذين انقذتهم البحرية الايطالية في البحر المتوسط إلى ما يقرب 10 الاف شخص فضلا عن غرق نحو 400 مهاجر خلال الساعات الماضية في كارثة جديدة.

أظهرت نتائج آخر استطلاع للرأي أجري في ألمانيا حول قضايا اندماج المسلمين في المجتمع الألماني أن 30 في المائة من الألمان الذين استطلعت آراؤهم يرفضون اعتبار المسلمين جزءا من المجتمع الألماني.

سلطت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية الضوء أزمة المهاجرين الافارقة في البحر المتوسط، وأشارت إلى أن أعداد المهاجرين من شمال إفريقيا باتجاه السواحل الإيطالية تقترب من المستويات القياسية التي بلغتها العام الماضي خاصة بعد مرور أسبوع على إنقاذ ما يقرب من 6 آلاف شخص من أسطول قوارب خشبية ومطاطية، رغم غرق تسعة آخرين بعد انقلاب قاربهم.

قال وزير الداخلية الألماني توماس دي مايزيير إن ألمانيا بحاجة إلى حملة دعائية تروج للهجرة إليها واجتذاب الكفاءات الأجنبية بدلا من إجراء تعديلات قانونية خاصة بالهجرة.

نظمت اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان طانطان - كلميم، نهاية الاسبوع الماضي بمقرها بمدينة كلميم، حفل تقديم مؤلف جماعي حول الهجرة المغربية لجزر الكناري للباحثين الجامعيين محمد الشارف ومحمد بنعتو ومحمد وهبي

وصفت المنظمة الدولية للهجرة رحلة المهاجرين غير الشرعيين عبر البحر الأبيض المتوسط بأنها الأخطر في العالم.

انطلقت حملة "الأبواب المفتوحة"، التي تنظمها "تجمع الجمعيات الإسلامية" في 5 بلديات فرنسية شمالي البلاد، وتستمر حتى شهر ماي المقبل، وذلك من أجل قيام مساجد ومراكز إسلامية باستقبال غير المسلمين والتحوار معهم وتنظيم ندوات تعريفية بالإسلام لتوضيح أنه دين سلام وتسامح، حيث يرام من المبادرة محاولة لمحو الآثار السلبية التي خلفها الهجوم على أسبوعية "شارلي ابدو".

تواصل المغربية لطيفة بن زياتن، والدة الجندي عماد بن زياتن، الذي قتل على يد محمد مراح، الجهادي الفرنسي من أصل جزائري، قبل ثلاث سنوات من الآن في تولوز، “معركتها” لإقناع الشباب في  فرنسا بضرورة الإيمان بالسلم والسلام، بعيدا عن التعصب في الديانات.

"إذا أتيتم للدنمارك، فعليكم بالعمل"، هذه العبارة تجابه المرء منذ أسابيع في قلب العاصمة كوبنهاغن عبر ملصقات ولوحات إعلانية تحمل توقيع رئيسة الوزراء هيلي تورنينج- شميت. 

"أوروبا أخطأت عندما لم تدرس اللغة العربية في مدارسها"، بهذه العبارة اختار الصحافي الفرنسي، والمدير المساعد السابق لجريدة لوموند، ألان رولا، الاعتذار عن عدم إتقانه للغة العربية عندما حل ضيفا على مقر جريدة هسبريس، يوم السبت الماضي.

Google+ Google+