السبت، 18 مايو 2024 05:55
مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الأربعاء, 04 أبريل 2012

فرح كيناني، كاتبة وصحفية مغربية مقيمة بالولايات المتحدة، يؤرقها مستقبل أطفالها، ما يجعلها تتفرغ حاليا لكتابة مقالات تسط فيها الضوء على أهمية وجود العائلة في أدق التفاصيل اليومية للأطفال حتى تحتفظ على توازنهم النفسي، في هذا الحوار مع جريدة "المغربية" تتحدث فرح عن الهاجس التربوي الذي أصبح يواجه تحدي ازدواجية الثقافة... نص الحوار

4-04-2012


نظم التجمع الديمقراطي للجمعيات المغربية يوم 25 مارس بمدينة مودينا (شمال إيطاليا) يوما دراسيا حول موضوع: الحماية القانونية لأطفال الطلاق بإيطاليا، بشراكة مع مجلس الجالية المغربية بالخارج والوزارة المنتدبة المكلفة بالمغاربة المفقيمين بالخارج... تفاصيل الخبر

4-04-2012

المصدر/ أسبوعية الوطن الآن (المغربية)


لم تكن البرلمانية البلجيكية من أصل مغربي فتيحة السعيدي تتصور أن تدخلها خلال رحلة لها عبر الطائرة للمغرب، لصالح مهاجر مغربي كان في طريق الترحيل من بلجيكا، سيجعلها تتعرض لحملة انتقادات حادة سواء من طرف الصحافة أو اليمين البلجيكيين لدرجة أن الفريق الديمقراطي المسيحي في البرلمان البلجيكي، أحرج الوزير الأول المنتمي لنفس حزب البرلمانية فتيحة السعيدي، الحزب الاشتراكي، بخمسة أسئلة في الموضوع... تفاصيل القصة

4-04-2012

المصدر/ أسبوعية الوطن الآن (المغربية)

في حوار مع جريدة الصباح يقدم المستشار التقني لنادي الخور القطري، المغربي محمد رباح، برنامج عمله في الفريق القطري، والمناخ المهني في قطر بشكل عام، إضافة إلى بروز الأطر المغربية الرياضية في قطر، واستمرار رفض معدلة شهاداتهم في المغرب وغياب الاتصال معهم مما يعرقل استفادة المغرب منهم... نص الحوار

4-04-2012

المصدر/ جريدة الصباح (المغربية)

أفادت جريدة الصباح في عددا الصادر اليوم، أن حزب اليسار الموحد الإسباني، قدم سؤالا كتابيا لدى الكتابة العامة للبرلمان الإسباني يطالب فيه حكومة ماريانو راخوي، بعرض قضية المهاجر المغربي الذي أصيب بشلل في إحدى مخافر الشرطة الإسبانية، أمام البرلمان وتقديم شروحات واستفسارات حول ظروف القضية... تفاصيل الخبر

4-04-2012

المصدر/ جريدة الصباح (المغربية)


قد لا يعتقد الكثيرون وجود مغاربة في دولة إفريقية مثل ليبيريا، التي فقدت اكثر من 300 ألف من مواطنيها خلال حرب أهلية، لكنهم موجودون وعددهم خمسة. مغربيتان تملكان مطعما أطلقتا عليه اسم "كازابلانكا سندريلا"، ومغربيان يعتبران مالكا الإنترنت في ليبيريا، إضافة إلى مغربية أخرى تشتغل ناطقة رسمية باسم الأمم المتحدة في هذا البلد... الروبورتاج

4-04-2012

المصدر/ جريدة الصباح (المغربية)

تعاني البرتغال٬ الغارقة في التقشف والمعولة على المساعدة المالية للاتحاد الأوروبي ولصندوق النقد الدولي٬ من أزمة اقتصادية غير مسبوقة٬ طال تأثيرها المهاجرين الأجانب المقيمين بهذا البلد ومن بينهم المغاربة.

وقد عبر العديد من المغاربة المقيمين بهذا البلد٬ والبالغ عددهم حوالي 4 آلاف شخص أغلبيتهم تقيم في منطقة بورتو ( الشمال )٬ عن انشغالهم بالأزمة التي تعاني منها البلاد٬ والتي ظهرت انعكاساتها بالخصوص على سوق الشغل٬ الذي يعد القطاع الأكثر تحملا لعبء أزمة تبدو بدون مخرج.

ولم يكن من سبيل لمواجهة هذه الأزمة٬ التي تفاقمت حدتها بانخفاض معدل النمو٬ إلا بنهج أقصى درجات التقشف تحسبا لما هو أحلك.

فالتقشف والبطالة والركود وارتفاع الأسعار٬ هي أكبر المشاكل التي تقض مضجع البرتغال حيث ساهم العجز المالي والدين الضخم الذي بلغ 107 في المائة مع نهاية 2011٬ وحالة الركود التي تزداد استفحالا (3 بالمائة) ٬ في تشديد الخناق على السكان.

إن "الحياة صارت أصعب وأغلى"٬ يقول بنبرة ملؤها الأسى٬ محمد البالغ من العمر 48 سنة٬ وهو مدرس مغربي مقيم بلشبونة منذ عقدين٬ حيث انخفض راتبه بحوالي 200 أورو بفعل الاقتطاعات المبرمجة في إطار برنامج التقشف٬ مشيرا إلى أن اختيار الذهاب إلى بلد آخر٬ ناطق باللغة البرتغالية لمدة أربع سنوات٬ أصبح يفرض نفسه بقوة.

وبعد أن استحضر٬ بحنين٬ سنوات الازدهار الاقتصادي للبرتغال٬ أكد محمد أن وضعيته المادية تعقدت٬ لاسيما وأنه مطالب بسداد قرضين أحدهما عقاري والآخر لشراء سيارة٬ معربا عن ثقته في أن البلد الذي عاش تحت وصاية صندوق النقد الدولي٬ سينجح في تجاوز هذه الأزمة.

وقد حصلت البرتغال٬ التي تسعى جاهدة للتخلص من هذه الدوامة وتجنب السيناريو اليوناني٬ على قرض من الاتحاد الأوروبي ومن صندوق النقد الدولي بقيمة 78 مليار أورو في ماي 2011 ٬ مقابل برنامج تقويم اقتصادي للحد من العواقب الوخيمة لهذه الأزمة٬ ليس على البرتغاليين فحسب الذين يقدمون تضحيات كبيرة٬ ولكن كذلك على العمال الأجانب المنحدرين في أغلبهم من المستعمرات البرتغالية السابقة ومن دول أوروبا الشرقية والعاملين بقطاعات أكثر تأثرا بالأزمة.

"فمع استمرار هذه الأزمة٬ أصبح من العسير الحصول على عمل قار"٬ يعترف آيت حمو الذي كان يشتغل٬ إلى وقت قريب٬ في شركة لصنع الجسور الحديدية لخط القطار فائق السرعة٬ الذي كان من المفترض أن يربط مدينتي بورتو وفيغو بالشمال الغربي لإسبانيا٬ لكن المشروع توقف بفعل الأزمة.

ولمواجهة الصعوبات الاقتصادية والمالية أعلنت البرتغال٬ التي كانت تراهن بقوة على هذا الخط الفائق السرعة لتنمية اقتصادها والرفع من صادراتها٬ عن تخليها عن مشروع القطار الفائق السرعة والذي كان من المرتقب أن تنتهي أشغاله سنة 2013.

وأعرب آيت حمو عن مخاوفه من مواجهة أصناف عمل هشة٬ أو فترات انقطاع عن العمل أو حتى عطالة ٬ في بلد لا يتعدى فيه الحد الأدنى للأجر الخام 500 أورو شهريا وتستفحل فيه البطالة بشكل كبير ٬ مضيفا أن الوضعية هي أسوء من ذلك بكثير بالنسبة لبعض الأشخاص الذين وجدوا أنفسهم مجبرين على تجريب حظهم في بلدان أوروبية أخرى بحثا عن حياة أفضل.

وإذا كان البعض يخشى من أن يزداد الوضع سوءا هذا العام بسبب الظروف الحالكة والآفاق الاقتصادية غير المطمئنة٬ فإن البعض الآخر يميل إلى محاولة التكيف مع هذه الظروف في انتظار وضع أفضل.

ومن جهته يؤكد عبد الكريم ٬وهو مستخدم في معمل إنتاج السكر بمنطقة بورتو٬ " أن الأزمة قائمة بالفعل٬ ولكن على عكس الآخرين٬ فإنني أعتبر نفسي محظوظا لأنني أتوفر على عمل قار يؤمن لي عيشا لائقا".

ويقول هذا العامل ذي الأربعين سنة والأب لطفلين٬ والذي يشتغل في هذا المعمل منذ حلوله بالبرتغال عام 2001 إنه "على الرغم من أن الأزمة قد أثرت على مدخراتي٬ فإنني مازلت أقوم بتحويلات إلى والدي في المغرب".

ومن جانبه أكد حمو أمكون٬ رئيس جمعية المهاجرين المغاربة "السلام"٬ ومقرها في بورتو٬ أن آثار الأزمة بادية على الغالبية العظمى من العاملين الأجانب من مختلف لأعمار. كما أن الصعوبات الاقتصادية والتوقعات المستقبلية غير المطمئنة٬ أدت إلى تفاقم وضع العمال الأجانب الهش في الأصل٬ وأن المتضررين على نحو أكبر من هذا الوضع هم ذوو المستوى التكويني والتأهيلي المتدن والذين يعملون في قطاعات حساسة للغاية بالنسبة للظرفية الاقتصادية من قبيل قطاعي البناء والنسيج.

وأضاف "أن الأزمة أثرت بشكل خاص على المغاربة الذين لديهم عقود عمل مؤقتة٬ وأولئك الذين يعملون في وحدات صناعية أنهكتها الصعوبات الاقتصادية أو تلك التي اضطرت إلى تسريح بعض عمالها"٬ مشيرا إلى أن العديد من الأسر المغربية تستفيد من برنامج السكن الاجتماعي٬ وهو ما سمح لها بمواجهة تداعيات الأزمة.

وفي هذا السياق الصعب٬ فإن القلق ما فتيء يزداد ٬ لاسيما وأن التوقعات الاقتصادية تظل غير مطمئنة ٬ بحيث يتوقع أن يشهد هذا البلد ٬ الذي أثرت فيه سياسة التقشف بشكل حاد على القدرة الشرائية للأسر٬ حالة من الركود تقدر نسبته ب 3ر3 بالمائة من الناتج الداخلي الخام ٬ ومعدل بطالة قد يستقر هذا العام في حدود 5ر14 في المائة.

وتتمثل سياسة التقشف في الميزانية التي يفرضها دائنو هذا البلد (الاتحاد الأوروبي والبنك المركزي الأوروبي وصندوق النقد الدولي)٬ على الخصوص في الرفع من الضرائب ومن الضريبة على القيمة المضافة٬ وتقليص عدد الوظائف العمومية وانخفاض الخدمات الاجتماعية٬ فضلا عن إصلاح طموح لسوق الشغل٬ يروم أساسا تحقيق مرونة في أوقات العمل وتبسيط إجراءات التسريح وإلغاء أيام العطل والإجازات.

ويظل هذا النظام الصارم الجرعة المرة للبرتغاليين ولاسيما الشباب المدفوع إلى هجرية قسرية. فبهدف الهروب من الأزمة والعطالة والهشاشة٬ تلجأ أعداد متزايدة من البرتغاليين إلى الهجرة بحثا عن أماكن أرحب وأفضل٬ وهي ظاهرة قديمة ومتأصلة في تاريخ هذا البلد الذي يتخذ منحى جديدا كلما عانى من الركود.

ففي الوقت الذي ارتفعت فيه أعداد المهاجرين البرتغاليين العام الماضي (150٬000)٬ فإن مزيدا من العمال الأجانب٬ الذي يرزؤون تحت وطأة العمل الشاق٬ أصبحوا يفرون بدورهم من البطالة والهشاشة٬ لاسيما وأن أي انفراج لا يلوح في الأفق .

وأضحت البرتغال٬ بعد اليونان٬ تحت المجهر حيث بات احتمال تطبيق خطة ثانية للإنقاذ أمرا واردا . كما زادت الظرفية الصعبة المخاوف من أن يضطر هذا البلد إلى طلب إما مساعدات إضافية أو تمديد آجال خطة المساعدة٬ أو إعادة هيكلة الديون على غرار اليونان.

4-04-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

سلمت فعاليات جمعوية وحقوقية مغربية٬ يوم الثلاثاء بالرباط٬ رسالة لسفير جمهورية النمسا بالرباط تعبر فيها عن إدانتها الشديدة ل"جريمة التحريض على الكراهية التي اقترفها (حزب الحرية) النمساوي اليميني المتطرف في حملته الانتخابية باستعمال ملصقا انتخابيا يتضمن إساءة واضحة للجالية المغربية المقيمة في مدينة إنسبروك.

ووصفت هذه الفعاليات٬ في الرسالة التي تم تسليمها للسفير عقب وقفة أمام سفارة جمهورية النمسا نظمتها الحركة الدولية لدعم استكمال الوحدة الترابية للمملكة المغربية ورابطة الصحراويين المغاربة بأوروبا وجمعية مغاربة العالم بتنسيق مع جمعيات حقوقية ومدنية أخرى ما أقدم عليه (حزب الحرية) ب"العمل العنصري والتشهيري تجاه المغاربة المقيمين في هذا البلد العضو بالاتحاد الأوروبي٬ معتبرة أن هذا الحزب لجأ "لهذا الفعل الشنيع٬ الذي استهدف المغاربة دون غيرهم٬ بغرض كسب أصوات الناخبين دون أدنى احترام لحقوق الإنسان الأساسية".

وأعلنت أن الحركة الدولية لدعم استكمال الوحدة الترابية للمملكة المغربية ستنصب نفسها طرفا مدنيا في الدعوى المرفوعة أمام المحاكم الأوروبية ضد (حزب الحرية) الذي استعمل في حملته برسم الانتخابات البلدية المقررة في 15 أبريل الجاري ٬ ملصقا يحمل شعار : "حب الوطن أولى من لصوص مغاربة".

واعتبر المنسق العام للحركة الدولية لدعم استكمال الوحدة الترابية للمملكة المغربية علي جدو٬ في تصريح للصحافة بالمناسبة٬ توظيف (حزب الحرية) النمساوي ملصقا انتخابيا يتضمن إساءة واضحة للجالية المغربية المقيمة بالنمسا "إهانة لمغاربة المهجر جميعا وضرب من الجحود في حق 15 الف جنديا مغربيا ضحوا بأرواحهم في سبيل حرية أوروبا " مشيرا في الوقت ذاته í¸إلى أن ما أقدم عليه هذا الحزب لا يمثل موقف جمهورية النمسا التي تربطها علاقات متينة مع المملكة المغربية .

وكان بيان لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون قد أكد أن الدولة المغربية قررت تنصيب نفسها طرفا مدنيا في الدعاوى المرفوعة ٬ خاصة من طرف ممثلين للجالية المغربية في النمسا٬ ضد الحزب المذكور مشيرا إلى تكليف سفارة المملكة المغربية بالشروع في القيام بالإجراءات القضائية والقانونية الملائمة.

وعلى إثر ذلك٬ أعلن أوغست بنز المرشح الرئيسي عن اللائحة الانتخابية ل(حزب الحرية ) في انتخابات بلدية انسبروك٬ عن سحب ملصقات مسيئة للمواطنين المغاربة المقيمين في النمسا في الأسبوع المقبل٬ وذلك بعد فتح تحقيق في الموضوع بتهمة "التحريض على الكراهية".

4-04-2012

المصدر/عن وكالة المغرب العربي للأنباء

أصيب التوافق القائم منذ عشر سنوات بين الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي واتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا بضربة قوية،فبعد منع عدد من مدعوي الاتحاد من دخول البلاد للمشاركة في مؤتمره السنوي في ضواحي باريس الذي يفتتح أعماله الجمعة، وجه ساركوزي تحذيرا إلى الاتحاد من مغبة صدور كلام يحرض على العنف خلال هذا المؤتمر.

بدا أن التوافق القائم منذ عشر سنوات بين الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي واتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا قد أصيب بضربة قوية بعد تكثيف ساركوزي هجماته على الاتحاد واتهامه بالتقارب من دعاة اسلاميين اصوليين.

واتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا مقرب من الإخوان المسلمين هو احدى المنظمات الاسلامية الاساسية في البلاد التي تضم اكبر جالية مسلمة في أوروبا (اكثر من اربعة ملايين شخص).

فبعد منع عدد من مدعوي الاتحاد من دخول الأراضي الفرنسية للمشاركة في مؤتمره ال29 السنوي في لوبورجيه في ضواحي باريس الذي يفتتح أعماله الجمعة، على غرار الشيخ القطري المصري الأصل يوسف قرضاوي، وجه ساركوزي تحذيرا الى الاتحاد من مغبة صدور كلام يحرض على العنف خلال هذا المؤتمر.

وقال ساركوزي في رسالة مفتوحة إلى الاتحاد "لن اسمح ان تصدر دعوات الى العنف والبغضاء ومعاداة السامية خلال مؤتمر عام يعقد على الأراضي الفرنسية، وهي أمور تعتبر تعديات لا تحتمل على الكرامة البشرية والمبادىء الجمهورية".

وياتي هذا التحذير فيما تشهد فرنسا حملة انتخابية وتعرضت مؤخرا لصدمة بعد تنفيذ الجهادي محمد مراح هجمات قتل فيها ثلاثة عسكريين واربعة يهود من بينهم ثلاثة اطفال في جنوب غرب فرنسا.

كما اعربت باريس عن "أسفها" لحضور المفكر الإسلامي طارق رمضان علما انها عاجزة عن منعه حيث انه مواطن سويسري.

وقال رئيس الاتحاد، الذي طلبت زعيمة اليمين المتشدد مارين لوبن بحله، احمد جاب الله في مقابلة مع فرانس برس "ان لدى المدعوين خطابا معتدلا وهم معروفون خارج فرنسا". وأضاف "تعذر علينا تأكيد الأقوال" التي يتهمون بها.

وتاتي انتقادات ساركوزي فيما يرفض الاتحاد المشاركة في مشروع إصلاح للمجلس الفرنسي للدين الإسلامي وهو من أعضائه منذ التاسيس، بايعاز من ساركوزي.

وكان ساركوزي آنذاك وزيرا للداخلية وألقى بثقله كاملا من اجل انضمام الاتحاد الذي يجمع اكثر من 200 جمعية وله نفوذ بارز في أوساط الشباب المسلم.

وبعد ان أكد بمواجهة المنتقدين ان الإسلام في فرنسا "يحتاج الى جميع التوجهات" شارك في الاجتماع ال20 للاتحاد حيث تلقى المديح على "شجاعته" في تنظيم الدين الإسلامي والانتقاد لدى حديثه عن الحجاب.

وعلق خصم ساركوزي في الانتخابات الرئاسية المرتقبة في 22 ابريل و6 ماي الاشتراكي فرنسوا هولاند في صحيفة لوموند الجمعة قائلا "لا افهم كيف تمكن وزير للداخلية من المشاركة في اجتماع لاتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا في لو بورجيه وإلقاء كلمة أمام قاعة فصل فيها الرجال عن النساء".

وينفي جاب الله اي علاقة مع التيارات الأكثر تشددا على غرار السلفيين ويؤكد الانتماء الى المدرسة الإصلاحية معربا عن تقاربه مع حزب العدالة والتنمية التركي وحزبي النهضة وحزب العدالة والتنمية اللذين احرزا الانتخابات في تونس والمغرب.

4-04-2012

المصدر/ شبكة فرانس 24

يحمل أكثر من مليون ومئتي الف هولندي جنسية أخرى بجانب جنسيتهم الهولندية وفقا لآخر التقارير الصادرة عن الجهاز المركزي للإحصاء هذا الاسبوع. ويزيد هذا الرقم بأربعين ألف عن العام الماضي، ويمثل الأتراك والمغاربة نصف عدد الحاملين للجنسية المزدوجة.

يحصل الأطفال المولودون في هولندا على الجنسية الهولندية اذا كان احد الوالدين حاملاً لها، وبهذه الطريقة حصل 24 ألف طفل على الجنسية الهولندية في العام 2010. كما تم منح الجنسية الهولندية لـ 16 الف شخص يمكنهم الاحتفاظ بجنسيتهم الأصلية. بينما حصل حوالي سبعة آلاف شخصاً آخر على الجنسية الهولندية بجانب جنسيتهم الاصلية عن طريق التبني او شمولهم ببعض القوانين الخاصة تتيح لهم الحصول على الجنسية الهولندية.

في الإجمال منحت الجنسية الهولندية لـ 47 ألف شخص في العام 2010 مع احتفاظهم بجنسيتهم الأصلية. هناك ايضاً أشخاص ممن يحملون الجنسية المزدوجة يغادرون هولندا او يأتون للعيش فيها مؤقتا. ففي العام 2010 بلغ عدد المغادرين لهولندا ممن يحملون جنسيتين سبعة آلاف شخص بحسب الجهاز المركزي الهولندي للإحصاء.

انخفاض كبير

في العام 2010 حصل 18 الف شخص الجنسية الهولندية، احتفظ 16 ألف منهم بجنسيته الأصلية بينهم 14 ألف بالغ وحوالي 4 آلاف شخص قاصر. كان معدل منح الجنسية الهولندية يبلغ 22 الف شخص في العام في السنوات التي سبقت العام 2010.

ويعود هذا الانخفاض الكبير لتراجع عدد الذين حصلوا على الجنسية الهولندية في العام 2010 مقارنة بالسنوات السابقة وهو أقل عدد يحصل على الجنسية الهولندية منذ العام 1990.

ثلاثة من كل عشرة أشخاص يحملون الجنسية التركية أو المغربية بجانب جنسيتهم الهولندية، لأن القوانين المغربية والتركية لا تسقط عن مواطني الدولتين جنسياتهم الأصلية حال حصولهم على جنسية دولة أخرى.

4-04-2012

المصدر/ إذاعة هولندا العالمية

مختارات

Google+ Google+