أحد الرواد في الحقل الجنائزي الخاص بالمسلمين في مدينة أنجيه، رضوان فريكاش هو مؤسّس خدمات الجنازة الإسلامية في منطقة باي دي لا لوار في فرنسا، وغالباً ما ينسق مع المغرب أخذاً بعين الاعتبار نسبة المغاربة الكبيرة في أنجيه. بدأ مساره المهني كخبير في المزايا العائلية في الضمان الاجتماعي قبل الانتقال إلى حقل الجنائز. وهو مستشار بلدي. شغوف بكرة القدم ويقوم بتحكيم المباريات كل أسبوع مع شباب من الأحياء على المستوى الإقليمي. اشتهر واعترف بالتزاماته النقابية المتعدّدة منذ صغره بشأن قضايا المواطنة والتمييز والإسلاموفوبيا في فرنسا.
أستاذة بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة، وتشغل كرسي الإيسيسكو في الآداب والفنون المقارنة، ومديرة مختبر أبحاث الآداب والفنون والهندسة التربوية بجامعة ابن طفيل، ورئيسة تنسيقية الباحثين في الآداب المغاربية والمقارنة، ورئيسة المسابقة الوطنية للتبريز في الترجمة (2021-2025).
روائية أدبية حاصلة على شهادة الدراسات العليا في الأدب المقارن من جامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء، وهي مؤلفة لعدة كتب منها: "وليدات الشاوية" (عمل روائي، صدر في 2004). "قاموس الألقاب المغربية" (2007) الذي نشرت منه طبعة موسعة جديدة في عام 2011 لدى دار النشر "الفنك"؛ Chroniques insolites de notre histoire Maroc, des origines à 1907 (2016)، والذي كان موضوع طبعة فرنسية في عام 2018 تحت عنوان "التاريخ المبهر للمغرب"، و"المخطوطات المفقودة" (رواية تاريخية حرّرها إريك بونييه، 2019). تعيد منى هاشم النظر في التاريخ بطريقة روائية مع التركيز على سقوط سلالة المرابطين كما جاء في رواية "ابن تومرت أو الأيام الأخيرة للملثَّمين" (2021). كما تشارك في المبادرات التي تروم الدفاع عن التراث الثقافي والمعماري، ومن أعمالها في هذا السياق، "الكتاب الأسود للمدينة البيضاء" (2023، وصدر عن منشورات مفترق الطرق، بالفرنسية). نشرت بين 2007 و2021 سلسلة مقالات لصحيفة "الإيكونوميست"، ومن عام 2007 إلى عام 2009 كان لها مقال رأي يومي بعنوان "أسرار أسماء العائلة" على راديو أتلانتيك. وهي مؤلفة سلسلة وثائقية لقناة Medi1 التلفزيونية بعنوان "طريق الأصل"، يتمحور حول أبحاثها في علم الأنساب والألقاب في المغرب. تتعاون حالياً مع وسائل الإعلام الإلكترونية Le360 من خلال عمود أسبوعي وسلسلة فيديو تحت عنوان "المغاربة في التاريخ". ستقدم كتابها الأخير الذي يحمل عنوان "مدن وقرى المغرب: الأصل، التاريخ والأساطير" ضمن فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب.
مهندس معماري ومخطط حضري حاصل على درجة DPLG من كلية باريس للهندسة المعمارية، ويحمل شهادة في الأنثروبولوجيا من جامعة باريس الثامنة سان دوني ودرجة الدراسات العليا في الجغرافيا والتخطيط من جامعة فرانسوا رابيليه في تور.
صحفي مستقل منذ ما يقرب من 25 عاماً. كان مؤلفاً للعديد من المشاريع لإعادة تأهيل المعالم التاريخية والمرافق الثقافية وسينوغرافيا المتاحف والمعارض. الأمين العام لمؤسّسة Icomos Maroc، والرئيس السابق لجمعية Casamémoire. عضو سابق في المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وعضو فاعل في العديد من الجمعيات من قبيل منتدى بدائل المغرب والهندسة المعمارية والتنمية. متخصص في الهندسة المعمارية في القرن العشرين، وكذلك العمارة الطينية. نشر العديد من الدراسات حول أسئلة التراث.
شغل عدّة مناصب، تتراوح بين مدير المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، إلى أستاذ التعليم العالي في الاقتصاد في كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس، أو رئيس الشبكة المغربية لمؤسّسة آنا ليند للحوار بين الثقافات. وهو عضو أيضاً في مجلس إدارة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، ونائب رئيس مجموعة الدراسات والبحوث حول البحر الأبيض المتوسط، وعضو اللجنة الاستشارية الدولية لليونسكو "ذاكرة العالم"، ونائب رئيس مؤسّسة إدمون عمران المالح، ورئيس جمعية "Sous le Signe d'Ibn Rochd" منذ يوليوز 2017، شغل منصب المدير العام لمؤسّسة روح فاس ومهرجان الموسيقى الروحية.
عالمة أنثروبولوجيا، وباحثة في المركز الوطني للبحث العلمي، عضوة في مختبر الإثنولوجيا وعلم الاجتماع المقارن بجامعة باريس نانتير. تركز أبحاثها على الوفيات في حدود أوروبا، كما تشتغل على مستقبل هذه الوفيات التي تهم الأجانب، خاصّة تلك التي تكون مجهولة الهوية، فضلاً عن تخيلات موت أولئك الذين يعبرون الحدود. باستخدام نهج إثنوغرافي، تدرس إدارة الجثث التي تم العثور عليها على الحدود الجنوبية لأوروبا (بين إسبانيا وإيطاليا) وتستكشف القصص حول الموت على الحدود بين المهاجرين الذين نجحوا في العبور.
محاضر في الأدب الفرنكوفوني في جامعة شيكاغو، كاتب وناقد أدبي. وضعَ تقديما للعمل الشعري لعبد اللطيف اللعبي (سيروكو، 2018) وشارك في تحرير أول عمل جماعي باللغة الإنجليزية مخصّص لعبد الكبير خطيبي (مطبعة جامعة ليفربول، 2020). بالإضافة إلى منشوراته الأكاديمية ومساهماته في العديد من المجلات الأدبية، فهو مؤلف روايتين، رواية Présence Africaine، (2017)، "استحضار نصب تذكاري في البندقية" (2023)، وهو العمل الذي حظي بتنويه خاص من طرف جائزة القارات الفرانكوفونية وجائزة يسوع باراديس للرواية الثانية، كما تَرجَم إلى العربية كتاب لفالوين سار يحمل عنوان: Habiter le monde: essai de politique relationnelle
أستاذ للغة الإنجليزية في جامعة نيو إنجلاند. من عام 2019 إلى عام 2023، كان المدير المؤسّس لمركز العلوم الإنسانية العالمية (مين، الولايات المتحدة الأمريكية) ومنتدى طنجة العالمي (المغرب). الرئيس المؤسّس لقسم اللغة الإنجليزية في UNE، الذي ترأسه من 2000 إلى 2009؛ ونائب الرئيس المؤسّس لمكتب الشؤون العالمية. قام بتصميم وتأسيس حرم UNE في طنجة وكان المدير المؤسّس العمليات لهذه الجامعة في المغرب. نشر على نطاق واسع حول العلاقة بين الإسلام والغرب، وهو مؤلف العديد من الإصدارات، منها: "الإسلام وأمريكا: بناء مستقبل دون تحيّز" (رومان وليتلفيلد، 2012)، "كلنا مغاربة: إنهاء قرون من الحروب الصليبية ضد المسلمين وباقي الأقليات" (مطبعة جامعة مينيسوتا، 2009)، "دعوة للهرطقة: لماذا تعتبر المعارضة حيوية للإسلام وأمريكاً (مطبعة جامعة مينيسوتا، 2007)"؛ "الحرية والأرثوذكسية: الإسلام والاختلاف في عصر ما بعد الأندلس" (مطبعة جامعة ستانفورد، 2004)، "كشف النقاب عن التقاليد: إسلام ما بعد الاستعمار في عالم متعدّد المراكز" (مطبعة جامعة ديوك، 2000)، وله عمل روائي تحت عنوان "سي يوسف" (إصدار أول 1992، و2005 إصدار ثاني) نشر مقالات في عدة مجلات وصحف عربية وأمريكية، كان المؤسّس المشارك ورئيس تحرير مجلة Tingis، وهي مجلة ثقافية، مغربية أمريكية، والتي يحررها على الإنترنت عبر المنصة: Tingismagazine.com
صحفي وكاتب مقيم في برلين. يعمل كصحفي ومنتج برامج ومصور تلفزيوني في مؤسسة دويتشه فيله الإعلامية. صدر له ديوان "زغب المياه الراكدة" (2008)، وفي 2009 ساهم في ترجمة جماعية لخطب ومقالات غونتر غراس صاحب نوبل للآداب، "محكيات نظارات الخائن" (2019)، "مسارات مغربية ألمانية: تقاطعات في الحياة والمجتمع" (2022).
تدربت زينب مكوار في مؤسّسة Sciences-Po وHEC Paris، وعملت في الاستشارات الاستراتيجية، ثم في الشؤون العامة مع حاضنة للشركات الناشئة ومؤخراً مع منظمة العمل الدولية. ملتزمة بالقضايا المتعلقة بالعيش معاً، ومهتمة أيضاً بشخصية الأجنبي في المدينة، والمساواة بين الجنسين، وتغير المناخ والعلاقة بين الطفولة والبلوغ. لها أعمال في حقل الأدب عبر بوابة الشعر، من قبيل ديوان La poule et son cumin (2022). اختيرت روايتها الأولى من بين المتأهلين للتصفيات النهائية لجائزة غونكور للرواية الأولى 2022 ومن بين "الأعمال النوعية" في صيف 2022 حسب تصنيف أكاديمية غونكور، و"تذكَّر النحل" (غاليمار، مجموعة بيضاء، مايو 2024) هو عنوان روايتها الثانية.
مخطط حضري ودكتور في علم الجمال ومتخصص في مدن العالم العربي وحدائق العالم العربي الإسلامي. هو المدير السابق للأعمال الثقافية في معهد العالم العربي، والعميد السابق لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية في الجامعة الأورومتوسطية بفاس. وهو مؤلف العديد من الكتب، بما في ذلك فاس، المدينة الأساسية (ACR، 2003). المغرب، القصور والحدائق الملكية (مليكة، 2004)؛ تطوان، بين المذكرات والتاريخ (مليكة للتحرير، 2005)؛ طنجة (طبعات مليكة، 2007)؛ علامة المدينة: التشكل الحضري وفقا لروبرتو بيراردي، بالتعاون مع فرانشيسكا بريفيتيرا، (فلورنسا، 2016)؛ المغرب: مدن الفن مدن التاريخ (آرماتان 2018) وطنجة: حظوظ ومصائب مدينة (كتاب صدر باللغة الإسبانية)، ترجمة: خوان برجا (2019). رقي إلى رتبة استثنائية من وسام الاستحقاق الوطني، الذي منحه صاحب الجلالة الملك محمد السادس في مارس 2000 في متحف اللوفر، ووسام الفنون والآداب برتبة ضابط (2017) بأمر من وزير الثقافة في الجمهورية الفرنسية.
منسّق التحرير في وكالة المغرب العربي للأنباء، بين 2011 و2012، ثم المترجم التحريري الرسمي في الرباط (2013-2017)، شغل سابقاً مناصب مدير التسويق والاتصالات في جامعة السوربون أبو ظبي (الإمارات العربية المتحدة، 2010-2011)، كبير الصحفيين في قسم الترجمة في The National، ومدير الاتصالات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة أطباء بلا حدود (2006-2008). بدأ مساره المهني كصحفي في وكالة المغرب العربي للأنباء في عام 1993، بعد أن شغل منصب الملحق الصحفي في الوزارة المكلفة بشؤون الجالية المغربية بالخارج في عامي 1992 و1993. منذ عام 2017، يشغل محمد ناجي منصب رئيس تحرير Maghreb Voices، شبكات البث في الشرق الأوسط، وهي شبكة بث مقرها الولايات المتحدة الأمريكية.
إعلامية وشاعرة مغربية تقيم في برلين. تخرجت من المعهد العالي للإعلام والاتصال وأكاديمية "دويتشه فيله" للإعلام. حصلت على درجة الماجستير في الإعلام من جامعة بون في ألمانيا ثم انضمت إلى هيئة تحرير موقع "قنطرة" الإخباري للحوار مع العالم الإسلامي وإذاعة "دويتشه فيله" قبل أن تصبح محرّرة ومنتجة للبرامج الحوارية في تلفزيون "دويتشه فيله" في برلين في عام 2012. فازت مع طاقم البرنامج بجائزة أفضل برنامج مناظرة في المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون عام 2015 في تونس عن حلقة "دور الحوار الديني في مكافحة الإرهاب". تكتب الشعر باللغة العربية، وأصدرت كتاب "الأزرق السماوي" (منشورات الفريد، 2008)، "كأن قلبي كان يوم أحد" (دار النهضة للنشر، 2011)، و"كن بريئاً كالذئب" (منشورات المطور، 2018). "بعد تشريح الرغبة" (دار المصرية اللبنانية، 2022)، ولها رواية حديثة الإصدار تحت عنوان "عاشق السيدة ميركل السري" (دار المصرية اللبنانية، 2024).
حاصلة على شهادة في التاريخ المعاصر من جامعة بروكسل الحرة (2013) وفي الأنثروبولوجيا الاجتماعية من الجامعة الكاثوليكية في لوفان لا نوف (2017)، مساعدة ومحاضرة زائرة في جامعة سانت لويس لوفان ببروكسل، في كليات الحقوق والفلسفة والآداب والعلوم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والاتصالات. تركز أبحاثها بشكل أساسي على تاريخ بروكسل وتاريخ المرأة وذاكرة المهاجرين، عبر مركز البحوث في تاريخ القانون والمؤسّسات والمجتمع ومعهد دراسات بروكسل.
صحفية فرنسية ــ مغربية. بعد 8 سنوات من العمل الإذاعي في باريس، اختارت المغرب لممارسة مهنتها بشغف والتعامل مع الأحداث الجارية من خلال منظور الجنوب. وبعد عدة سنوات كرئيسة تحرير ومقدمة برنامج Canal Afrique في قناة Medi1TV الدولية، تمّ تعيينها منسّقة عامة لفريق تحرير القناة نفسها باللغة الفرنسية في عام 2020. شغوفة بالأخبار الدولية، لديها شغف كبير أيضاً بالثقافة والأدب الأفريقي، إضافة إلى تخصّصها في قضايا الهجرة. في عام 2016، كانت من بين مؤسّسي "جمعية شام" في فرنسا، التي تهدف إلى المساعدة على تطوير الروابط الاجتماعية والثقافية بين الفرنسيين والسوريين والشعوب من منطقة الشام في المشرق.
الأمين العام للمركز الثقافي الإسلامي في إيطاليا منذ عام 1998. خريج المعهد العالي للتجارة وإدارة المقاولات (ISCAE) ويحمل درجة الدكتوراه في العلوم التنظيمية وعلم الاجتماع من جامعة كاين [Caen]، حيث درّس من عام 1980 إلى عام 1984 وبين عامي 1984 و1998 شغل مناصب مختلفة في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في المغرب. كان ملحقاً بديوان الوزير (1984)، ورئيساً للديوان نفسه (1985)، ومديراً عاماً للمطبوعات والنشر والطباعة (1994)، ثم مديرا عاماً للدراسات والشؤون الإدارية والمالية. وفي الوقت نفسه، ترأس مجموعة العمل، الدين والتربية الدينية التابعة لمجلس الجالية المغربية بالخارج.
أستاذة في قسم الدراسات العربية والإسلامية في جامعة إشبيلية وفي الكلية الدولية في إشبيلية، قامت بالتدريس في جامعة بابلو دي أولافيد.
كرّست فتيحة سعيدي، عالمة النفس التربوي وخبيرة النوع الاجتماعي، السياسية البلجيكية السابقة، نفسها بالكامل للكتابة منذ عام 2018. ساهمت في العديد من الكتب الجماعية ومن أعمالها: "النمل المفترس" (أبي رقراق، الرباط، 2017)، "روابط الزواج القسرية" (صندوق باندورا، بروكسل، 2018)، "في جلد امرأة متسوّلة" (صندوق باندورا، 2019)، "أصداء الذاكرة على جبال الريف" (مجلس الجالية المغربية بالخارج، منشورات مفترق الطرق، 2020)، Confémininement (Femmes Prévoyantes Socialistes, Bruxelles, 2020)، "المقاومة والنضال في المؤنث" (2024). نشرت مؤخراً الترجمة العربية لكتاب "أصداء الذاكرة على جبال الريف" (2024)
باحث وكاتب مغربي متخصص في مجالات الأنثروبولوجيا الاجتماعية والتراث الثقافي. وهو أستاذ في المعهد الوطني للآثار وعلوم التراث (INSAP) في الرباط ومراكش. حاصل على درجة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا الاجتماعية من مدرسة الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية(EHESS) في باريس، فرنسا، كرّس سكونتي حياته المهنية لاستكشاف التراث الثقافي الغني للمغرب والحفاظ عليه. وقد لعب دوراً مهماً كمستشار لليونسكو، حيث ساهم في صياغة اتفاقية صون التراث الثقافي غير المادي في عام 2003 وتوجيهاتها التنفيذية، كمندوب للمغرب لدى هيئاتها وكرئيس لهيئة التقييم التابعة للجنة الدولية الحكومية المعنية بالتراث الثقافي غير المادي في عامي 2015 و2017. خبرته في هذا المجال معترف بها دولياً. صدرت له العديد من الكتب والمقالات التي ساهمت في فهم وتقدير التراث الثقافي، منها: "التراث الثقافي غير المادي والتنمية المستدامة. داخل اتفاقية اليونسكو" (2024، مع كيارا بورتولوتو)؛ "حول اللامادية للتراث الثقافي" (2011، تأليف مشترك مع وداد التباع)، "الدم والتراب: البداوة وتوطين الاستقرار في المغرب" (2012)؛ "أسرار جنوب المغرب" (2006).
فيضانات إسبانيا
فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق...
تتعبأ وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، من خلال خلية الأزمة المركزية، وكذا المصالح القنصلية المغربية بالمناطق الإسبانية المتضررة من الفيضانات، من أجل تقديم المساعدة للمغاربة المقيمين بالمناطق...