الأربعاء، 03 يوليوز 2024 06:19

ازدادت في أمستردام حيث تقيم هناك أيضاً. تعكس رحلتها بدءًا من التخرج بدرجة البكالوريا في التصميم في عام 2018 خلال الأزمة الاقتصادية مرورًا بإنشاء العديد من الشركات الناجحة، بما في ذلك Wellness 1926، (تعكس) مرونتها وروحها الريادية. تترجم التزامها بتمكين المرأة في المجتمع، أطلقت عدة مشاريع من قبيل كتاب في الطبخ حول "الكسكس"، أو فيلمها الوثائقي "حكايات من الريف". منخرطة في توفير الفرص للنساء، بما يفسر عملها الميداني الذي يروم تحقيق هدف أوسع عنوانه التمكين للمرأة وتحقيق المساواة بين الجنسين.

مزداد في فاس عام 1991 ونشأ في إيطاليا، هو المؤسّس والرئيس التنفيذي لشركة ParkingMyCar في عام 2018، وهي شركة تهم قطاع التنقل الحضري، وتقدم خدمة موحدة لتحديد أماكن وقوف السيارات والبحث عنها وحجزها ودفع ثمنها بأسعار تنافسية، سواء في إيطاليا أو في القارة الأوروبية. شغل مناصب إدارية لأكثر من عشر سنوات في شركات متعددة الجنسيات في قطاع الطاقة والقطاع العام وأسّس سابقاً أربع شركات في إيطاليا والمغرب والصين.

حاصل على درجة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا، وشهادة جامعية في الإسلام واليهودية. يشغل حالياً منصب عميد كلية العلوم الاجتماعية في الجامعة الدولية بالرباط، وأستاذ جامعة العلوم السياسية بالرباط ومدير مركز الدراسات العالمية بالجامعة نفسها. مشرف على كرسي "الثقافات والمجتمعات والظواهر الدينية" ومدير تحرير مجلة Afrique(s) en Mouvement . محاضر أيضاً في جامعة سانت لويس (بروكسل)، وأستاذ زائر في كلية اللاهوت البروتستانتي الجامعية (بروكسل) وفي كلية اللاهوت في الجامعة الكاثوليكية في لوفان.

نشرت الروائية الفرنسية المغربية سميرة العياشي روايتها الأولى في سن 27، "حياة الأحلام"، قبل نشر "أربعون يوماً بعد موتي" في عام 2013. في عام 2019، حققت رواية "النساء مشغولات"، نجاحاً كبيراً وتم تكييفها للمسرح من قبل مارجوري ناكاش. تستحضر روايتها الأخيرة "بطن الرجال" (2021) مسار المغاربة الذين جاءوا للعمل في مناجم الفحم في فرنسا. سميرة العياشي حازت على درجة فارسة من وسام الفنون والآداب (فرنسا، 2020).

صحفي وإعلامي مغربي يقيم في بريطانيا، يعمل منتجا ومراسلا في قناة الغد العربي بلندن منذ عام 2015. انتُخب بالمجلس التنفيذي لنقابة الصحفيين البريطانيين في سنة 2023، ويعتبر أول عربي انتخب في هذا المنصب وحقق ذلك الإنجاز. غطى أحداثاً دولية كبرى أبرزها الحرب الروسية الأوكرانية وكان أول صحفي نقل أول ضربة روسية على أوكرانيا في دونباس في 24 فبراير عام 2022، كما غطى الأحداث السياسية في فنزويلا عام 2019، والحرب الأرمينية الأذرية في كاراباخ، الانقلاب العسكري في النيجر، الانتخابات المغربية الماضية والزلزال الذي ضرب إقليم الحوزـ إضافة إلى تغطية العديد من الأحداث الدولية الأخرى. أنجز مقابلات مع مسؤولين دوليين مثل منسق السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، كما حاور المتحدثة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأمريكية، وكذلك الرئيس الأرميني.

ازدادت في عام 1988 لأم فرنسية وأب مغربي. يصوّر فيلمها القصير "بضع ثوان"، الذي تم اختياره في مهرجان كان ضمن خانة "أسبوع المخرجين" في عام 2015، كفاح خمس فتيات في مأوى للنساء في باريس للتغلب على صدماتهن السابقة. تلقى الفيلم إشادة من النقاد، وفاز بجائزة أفضل فيلم قصير في ستوكهولم و"عربة الأطفال الذهبية" في زغرب، وتم عرضه في مهرجانات مرموقة مثل تورنتو. تصور نورا شخوص الأقليات وتتناول مواضيع مثل عدم المساواة الاجتماعية والظلم ودور المرأة في المجتمع. الأخوات [المعروف أيضاً باسم أمينة] هو أول فيلم روائي طويل لها.

كاتب ومترجم، يقيم في مدريد منذ عام 2002. وقد نشر العديد من المقالات في المجلات والصحف الثقافية. "التخلي عن الطاقة الشمسية" هو عنوان روايته الأولى، وصدرت في عام 2018، أما عمله الروائي الثاني، فيحمل عنوان "شتاء طيور الحسون"، صدر له في عام 2022، وحصل على جائزة مالقة [Malaga] في النسخة الخامسة عشرة للأعمال الروائية.

ازدادت سلمى المومني عام 1999 في المغرب. درست في مدرسة المعلمين العليا المرموقة في ليون وتقيم حالياً في كوبنهاغن. لها عمل روائي يحمل عنوان "وداعا طنجة"، وعلى ضوئه، مُنحت لها جائزة "فرانس كولتور" الطلابية في 2023، وهي لم تكن تتجاوز بعدُ الرابعة والعشرين من عمرها، وقد صدرت الرواية عن دار Grasset الفرنسية للنشر.

تشغل سعاد الطيب حالياً منصب مديرة إذاعة مونت كارلو الدولية، وهي محطة إذاعية فرنسية عمومية تبث برامجها من باريس، كما سبق لها أن أدارت قسم الشرق الأوسط بوكالة الأنباء الأمريكية "أ. ب"، وعملت أيضاً كمراسلة لمجموعة من المحطات الإذاعية والتلفزيونية العربية والغربية.

رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج والمؤسسة الأورو ــ متوسطية لمساندة المدافعين عن حقوق الإنسان. كان عضواً في هيئة الإنصاف والمصالحة، لجنة الحقيقة المغربية، واللجنة الاستشارية لمراجعة الدستور (2011). مسؤول سابق بقطب المجتمع المدني أثناء انعقاد مؤتمر COP22،

أستاذ الدراسات العربية والإسلامية في جامعة مدريد المستقلة. كان مديراً لمدرسة المترجمين في طليطلة ومترجماً وأستاذاً زائراً في مدرسة الملك فهد العليا للترجمة في طنجة. وقد نشر العديد من المقالات والكتب الأكاديمية. في عام 2002 نشر رحلة إلى ثقافات المغرب [Un viaje a las culturas de Marruecos]، والتي حظيت بإشادة النقاد.

أحد الرواد في الحقل الجنائزي الخاص بالمسلمين في مدينة أنجيه، رضوان فريكاش هو مؤسّس خدمات الجنازة الإسلامية في منطقة باي دي لا لوار في فرنسا، وغالباً ما ينسق مع المغرب أخذاً بعين الاعتبار نسبة المغاربة الكبيرة في أنجيه. بدأ مساره المهني كخبير في المزايا العائلية في الضمان الاجتماعي قبل الانتقال إلى حقل الجنائز. وهو مستشار بلدي. شغوف بكرة القدم ويقوم بتحكيم المباريات كل أسبوع مع شباب من الأحياء على المستوى الإقليمي. اشتهر واعترف بالتزاماته النقابية المتعدّدة منذ صغره بشأن قضايا المواطنة والتمييز والإسلاموفوبيا في فرنسا.


أستاذة بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة، وتشغل كرسي الإيسيسكو في الآداب والفنون المقارنة، ومديرة مختبر أبحاث الآداب والفنون والهندسة التربوية بجامعة ابن طفيل، ورئيسة تنسيقية الباحثين في الآداب المغاربية والمقارنة، ورئيسة المسابقة الوطنية للتبريز في الترجمة (2021-2025).

روائية أدبية حاصلة على شهادة الدراسات العليا في الأدب المقارن من جامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء، وهي مؤلفة لعدة كتب منها: "وليدات الشاوية" (عمل روائي، صدر في 2004). "قاموس الألقاب المغربية" (2007) الذي نشرت منه طبعة موسعة جديدة في عام 2011 لدى دار النشر "الفنك"؛ Chroniques insolites de notre histoire Maroc, des origines à 1907 (2016)، والذي كان موضوع طبعة فرنسية في عام 2018 تحت عنوان "التاريخ المبهر للمغرب"، و"المخطوطات المفقودة" (رواية تاريخية حرّرها إريك بونييه، 2019). تعيد منى هاشم النظر في التاريخ بطريقة روائية مع التركيز على سقوط سلالة المرابطين كما جاء في رواية "ابن تومرت أو الأيام الأخيرة للملثَّمين" (2021). كما تشارك في المبادرات التي تروم الدفاع عن التراث الثقافي والمعماري، ومن أعمالها في هذا السياق، "الكتاب الأسود للمدينة البيضاء" (2023، وصدر عن منشورات مفترق الطرق، بالفرنسية). نشرت بين 2007 و2021 سلسلة مقالات لصحيفة "الإيكونوميست"، ومن عام 2007 إلى عام 2009 كان لها مقال رأي يومي بعنوان "أسرار أسماء العائلة" على راديو أتلانتيك. وهي مؤلفة سلسلة وثائقية لقناة Medi1 التلفزيونية بعنوان "طريق الأصل"، يتمحور حول أبحاثها في علم الأنساب والألقاب في المغرب. تتعاون حالياً مع وسائل الإعلام الإلكترونية Le360 من خلال عمود أسبوعي وسلسلة فيديو تحت عنوان "المغاربة في التاريخ". ستقدم كتابها الأخير الذي يحمل عنوان "مدن وقرى المغرب: الأصل، التاريخ والأساطير" ضمن فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب.

مهندس معماري ومخطط حضري حاصل على درجة DPLG من كلية باريس للهندسة المعمارية، ويحمل شهادة في الأنثروبولوجيا من جامعة باريس الثامنة سان دوني ودرجة الدراسات العليا في الجغرافيا والتخطيط من جامعة فرانسوا رابيليه في تور.


صحفي مستقل منذ ما يقرب من 25 عاماً. كان مؤلفاً للعديد من المشاريع لإعادة تأهيل المعالم التاريخية والمرافق الثقافية وسينوغرافيا المتاحف والمعارض. الأمين العام لمؤسّسة Icomos Maroc، والرئيس السابق لجمعية Casamémoire. عضو سابق في المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وعضو فاعل في العديد من الجمعيات من قبيل منتدى بدائل المغرب والهندسة المعمارية والتنمية. متخصص في الهندسة المعمارية في القرن العشرين، وكذلك العمارة الطينية. نشر العديد من الدراسات حول أسئلة التراث.

شغل عدّة مناصب، تتراوح بين مدير المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، إلى أستاذ التعليم العالي في الاقتصاد في كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس، أو رئيس الشبكة المغربية لمؤسّسة آنا ليند للحوار بين الثقافات. وهو عضو أيضاً في مجلس إدارة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، ونائب رئيس مجموعة الدراسات والبحوث حول البحر الأبيض المتوسط، وعضو اللجنة الاستشارية الدولية لليونسكو "ذاكرة العالم"، ونائب رئيس مؤسّسة إدمون عمران المالح، ورئيس جمعية "Sous le Signe d'Ibn Rochd" منذ يوليوز 2017، شغل منصب المدير العام لمؤسّسة روح فاس ومهرجان الموسيقى الروحية.

 

عالمة أنثروبولوجيا، وباحثة في المركز الوطني للبحث العلمي، عضوة في مختبر الإثنولوجيا وعلم الاجتماع المقارن بجامعة باريس نانتير. تركز أبحاثها على الوفيات في حدود أوروبا، كما تشتغل على مستقبل هذه الوفيات التي تهم الأجانب، خاصّة تلك التي تكون مجهولة الهوية، فضلاً عن تخيلات موت أولئك الذين يعبرون الحدود. باستخدام نهج إثنوغرافي، تدرس إدارة الجثث التي تم العثور عليها على الحدود الجنوبية لأوروبا (بين إسبانيا وإيطاليا) وتستكشف القصص حول الموت على الحدود بين المهاجرين الذين نجحوا في العبور.

محاضر في الأدب الفرنكوفوني في جامعة شيكاغو، كاتب وناقد أدبي. وضعَ تقديما للعمل الشعري لعبد اللطيف اللعبي (سيروكو، 2018) وشارك في تحرير أول عمل جماعي باللغة الإنجليزية مخصّص لعبد الكبير خطيبي (مطبعة جامعة ليفربول، 2020). بالإضافة إلى منشوراته الأكاديمية ومساهماته في العديد من المجلات الأدبية، فهو مؤلف روايتين، رواية Présence Africaine، (2017)، "استحضار نصب تذكاري في البندقية" (2023)، وهو العمل الذي حظي بتنويه خاص من طرف جائزة القارات الفرانكوفونية وجائزة يسوع باراديس للرواية الثانية، كما تَرجَم إلى العربية كتاب لفالوين سار يحمل عنوان: Habiter le monde: essai de politique relationnelle

أستاذ للغة الإنجليزية في جامعة نيو إنجلاند. من عام 2019 إلى عام 2023، كان المدير المؤسّس لمركز العلوم الإنسانية العالمية (مين، الولايات المتحدة الأمريكية) ومنتدى طنجة العالمي (المغرب). الرئيس المؤسّس لقسم اللغة الإنجليزية في UNE، الذي ترأسه من 2000 إلى 2009؛ ونائب الرئيس المؤسّس لمكتب الشؤون العالمية. قام بتصميم وتأسيس حرم UNE في طنجة وكان المدير المؤسّس العمليات لهذه الجامعة في المغرب. نشر على نطاق واسع حول العلاقة بين الإسلام والغرب، وهو مؤلف العديد من الإصدارات، منها: "الإسلام وأمريكا: بناء مستقبل دون تحيّز" (رومان وليتلفيلد، 2012)، "كلنا مغاربة: إنهاء قرون من الحروب الصليبية ضد المسلمين وباقي الأقليات" (مطبعة جامعة مينيسوتا، 2009)، "دعوة للهرطقة: لماذا تعتبر المعارضة حيوية للإسلام وأمريكاً (مطبعة جامعة مينيسوتا، 2007)"؛ "الحرية والأرثوذكسية: الإسلام والاختلاف في عصر ما بعد الأندلس" (مطبعة جامعة ستانفورد، 2004)، "كشف النقاب عن التقاليد: إسلام ما بعد الاستعمار في عالم متعدّد المراكز" (مطبعة جامعة ديوك، 2000)، وله عمل روائي تحت عنوان "سي يوسف" (إصدار أول 1992، و2005 إصدار ثاني) نشر مقالات في عدة مجلات وصحف عربية وأمريكية، كان المؤسّس المشارك ورئيس تحرير مجلة Tingis، وهي مجلة ثقافية، مغربية أمريكية، والتي يحررها على الإنترنت عبر المنصة: Tingismagazine.com

صحفي وكاتب مقيم في برلين. يعمل كصحفي ومنتج برامج ومصور تلفزيوني في مؤسسة دويتشه فيله الإعلامية. صدر له ديوان "زغب المياه الراكدة" (2008)، وفي 2009 ساهم في ترجمة جماعية لخطب ومقالات غونتر غراس صاحب نوبل للآداب، "محكيات نظارات الخائن" (2019)، "مسارات مغربية ألمانية: تقاطعات في الحياة والمجتمع" (2022).

Google+ Google+