الأربعاء، 03 يوليوز 2024 06:41

كاتب وشاعر يقيم في بروكسل منذ 1996. ساهم من مراكش في إطلاق مجلة "الغارة الشعرية" مع بداية التسعينيات. عضو اتحاد كتاب المغرب وائتلاف شعراء بروكسل. تشمل أعماله دواوين شعرية مثل "أكره الحب" (دار النهضة العربية، 2009)، و"بسمتك أحلى من العلم الوطني" (منشورات المتوسط، 2016)، و"قيامة الأشلاء" الصادر مؤخّراً عن دار العائدون بعمّان، فضلاً عن مسرحيات "باي باي جيلو" الفائزة في المسابقة الدولية لنصوص المونودراما بالفجيرة، والمختارة ضمن ثلاثة نصوص في إطار مشروع "النص المسرحي العربي المعاصر" لمرسيليا بروفانس 2013 العاصمة الأوروبية للثقافة، ومسرحية "دنيا" الصادرة في نسختها العربية عن دار الفاصلة للنشر في 2022. أشرف أيضاً على إصدار كتاب جماعي باللغة الفرنسية تحت عنوان "بروكسل المغربية" عن منشورات الفنك 2015، و"هذه ليست حقيبة" بالعربية ثم بالفرنسية عن دار ملتقى الطرق بالدار البيضاء 2016.

مراسل متجول لقناة "الجزيرة" الإنجليزية في منطقة الشرق الأوسط، وما زال يقدم تقاريره بانتظام من أفغانستان واليمن وعبر الخليج وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل.


راكم خبرة تزيد عن 25 عاماً في مجال الإعلام، حيث غطّى العديد من القصص الإخبارية الدولية المهمة طيلة مشواره، وأجرى مقابلات حصرية مع الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات والرئيس الأفغاني حامد كرزاي، والرئيس الليبيري السابق تشارلز تايلور. قبل التحاقه بالجزيرة الإنجليزية سنة 2006، عمل هاشم مع قناة أبو ظبي الإماراتية وغطى لفائدتها الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وأحداث ما بعد 11 من شتنبر 2001، كما غطى أفغانستان بعد سقوط حركة طالبان، وانتقل بعدها إلى العراق حيث كان من بين المراسلين العرب القلائل الذين رافقوا القوات الأمريكية في غزوها البري. بدأ مشواره في مجال الإعلام سنة 1997 كمراسل لشبكة الأخبار العربية ANN بالمغرب، ثم عمل مذيعاً ومحرّراً، ثم مقدم برنامج في القناة المغربية الثانية "دوزيم"، وذلك بين 1998 و2000.

صحفي متميز معروف بإتقانه لعدة لغات وعلى رأسها العربية والفرنسية والإنجليزية. تمتد مسيرته المهنية لخمسة عقود، نجح خلالها في تحقيق مكانة بارزة لدى مختلف وسائل الإعلام العربية.

خريج المعهد العالي للإعلام والاتصال وحائز على ماستر في حقوق الإنسان من جامعة محمد الخامس في الرباط.

حاصل على درجة الدكتوراه في تاريخ الفن من جامعة غرناطة وهو مخطط حضري في جامعتي باريس الثامنة (معهد العمران) وباريس الرابعة ــ السوربون، وكذلك مدرسة الجسور والطرق في باريس. يشغل حالياً منصب مدير المدرسة العليا للهندسة المعمارية والبناء والتشييد في جامعة فاس الخاصة (المغرب). على مر السنين، ركّزت أعماله البحثية على المجالات المتعلقة بالتخطيط الحضري والتاريخ المعماري وإدارة التراث والأنثروبولوجيا المكانية والثقافات والهندسة الثقافية.

كاتب فرنسي ــ مغربي، مسرحي وروائي، هو مؤلف عمل منفتح على الآخر والتنوع في العالم. عمله الأدبي، الذي يتجاهل الحدود، يولي اهتماماً كبيراً بقضايا التعدّدية الثقافية، من مؤلفاته بالفرنسية: "اقتسام العالم" (1999)، و"ابنة الريح" (2002)، و"استدعاء الحلاج" (2003)، و"عبد القادر" (2004)، و"على خطى أغسطينوس" (2007)، و"الفضائل غير الأخلاقية" (2009)، و"مردوشي" (2011)، و"عبد القادر: لا للاستعمار" (2018)، و"سنة مع القديس أغسطينوس" (2018. نشرت روايته الأخيرة تحت عنوان "في البحث عن غليتر فاراداي" (2023).

عالمة جغرافية، شادية عرب باحثة في المركز الوطني للبحث العلمي وأستاذة في جامعة أنجيه (فرنسا). تشتغل بحثياً بشكل أساسي على قضايا الهجرة الدولية وبشكل أكثر تحديداً على المغاربة في فرنسا وإسبانيا وإيطاليا ودول الخليج العربي. مهتمة بشكل خاص بالنوع الاجتماعي في الهجرة والمواطنة والتمييز والعلاقة بالجسد في البلدان العربية. بالإضافة إلى العديد من المقالات، نشرت كتاب "نساء الفراولة. الأصابع الخيالية: اللامرئي في الهجرة الموسمية المغربية في إسبانيا" (2018).

هاجر أزيل هي مؤلفة رواية أولى بعنوان "الوجه الآخر للصيف"، عن دار النشر غاليمار في عام 2021. حاصلة على شهادة في الفلسفة والتدبير، مستشارة ومعلمة مستقلة. مديرة صحيفة Onorient.com منذ عام 2013، وهي مجلة على شبكة الإنترنت تُروّج للفنانين الناشئين من شمال إفريقيا والشرق الأوسط.

أستاذ التاريخ المعاصر ومنسق درجة الماجستير في تاريخ حركات الهجرة في البحر الأبيض المتوسط في جامعة مولاي إسماعيل في مكناس، ميمون أزيزا هو أيضا أستاذ زائر في العديد من الجامعات في أوروبا والعالم العربي. تركز أبحاثه على الاستعمار الإسباني في المغرب وحركات الهجرة في المغرب العربي. ناقش أطروحته حول الريف في وقت الحماية الإسبانية في فرنسا، ونشرت باللغة الإسبانية ومؤخراً باللغة العربية. وهو مؤلف أيضاً لحوالي خمسين نصاً منشوراً في أعمال جماعية وفي مجلات متخصّصة. نشر كتابه الأخير "المغاربة في إسبانيا في مواجهة تحدي الاندماج" في عام 2022.

كاتبة فرنسية مغربية. تخرجت من المعهد العالي للتجارة وإدارة المقاولات بالمغرب [ISCAE]، حصلت على درجة الماستر في الإدارة من جامعة بيزانسون الفرنسية، حيث تقيم منذ عقدين. لها عدّة أعمال قصصية، وخاصة في مجال القصص القصيرة المنشورة في مجلة Apuleius التي تصدر عن مؤسّسة Zulma، إضافة إلى مساهمات في أعمال جماعية. حصلت روايتها الأولى Le Ciel sous nos pas على جائزة الكتاب الأوروبي والمتوسطي بالإضافة إلى جائزة الرواية الأولى المتوسطية لعام 2019، وتم إدراجها في القائمة القصيرة لعشرات الجوائز الأدبية. وأصدرت في 2021 رواية تحت عنوان "نظرية الباذنجان"، ورواية ثالثة تحت عنوان Ce que je sais de monsieur Jacques، ونشرتا معاً عن دار "ألبان ميشيل" الفرنسية.

استشهدت بها مجلة Les Inrocks كواحدة من شعراء الجيل الجديد العشرة الذين يجب متابعتهم على الشبكات الاجتماعية. "أثبتت نفسها كواحدة من أقوى أصوات الشعر الشبابي باللغة الفرنسية" حسب مجلة "فوغ". بعد دراسة الصحافة في المعهد العالي للإعلام والاتصال في الرباط وفي باريس، كرسّت نفسها الآن للكتابة وتمزج بين الشعر والكتابة والفنون البصرية في عروضها.
من أعمالها "مياه الحمام" (2019)، منجم اللاشيء" (2022)، تشتغل وتقيم بين مراكش وباريس.

ازداد في أبي الجعد بالمغرب، مخرج وكاتب سيناريو ومنتج مغربي ــ أمريكي. درس السينما في كلية كولومبيا وكلية معهد شيكاغو للفنون.


كما أعاد هيكلة وترأس قسم التعليم السينمائي والمنح في مؤسّسة الدوحة للأفلام، وابتكر مفهوم مهرجان قمرة السينمائي للمعهد نفسه. كما أطلق مبادرة مختبر الصحراء، وشارك في إنتاج الأفلام القصيرة والطويلة مع شركته HAK Films على مدار الخمسة عشر عاماً الماضية. أفلامه الأولى كانت وثائقية، بما في ذلك "عش في الحرارة" (1992) و"راعي وبندقية" (1998). استمر في إنتاج العديد من الأعمال، بما في ذلك Les Fibres de l'âme (2003)، أو Pourquoi la mer? (2006)، هذه الأيادي (2008)، أحلام محترقة (2010)، شظايا (2011)، محاولة عبثية لتعريف الحب (2013)، والجدران المنهارة (2021). ومن المنتظر أن يصدر فيلمه الأخير "قصة م" خلال العام الجاري. يشغل حالياً منصب مدير المعهد العالي للمهن السمعية البصرية (ISMAC) منذ عام 2023.

خبير في رأس المال البشري وفاعل جمعوي، بدأ مساره المهني في عام 1997 كمدير عام لشركة Manpower Morocco وشغل بعد ذلك مناصب إدارية مختلفة، بما في ذلك مدير الشركات الخارجية التابعة لمؤسّسة Manpower France، ورئيس Manpower Maghreb وDOM-TOM، ونائب المدير العام المكلف برأس المال البشري والاتصال والتنمية في مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط. ترأس مؤسسة زاكورة التعليمية حتى دجنبر 2022 ولعب أدوارا بارزة في الاتحاد العالم لمقاولات المغرب وفي مكتب العمل الدولي في جنيف. يشغل حالياً منصب المدير العام لـ Deo Conseil International ويرأس أيضاً بيت المغاربة في المهجر، من أعماله "الحنين إلى المغرب" و"الحنين إلى المغرب لا زال قائماً". عضو منخرط في عدة مبادرات اجتماعية واقتصادية، من قبيل رئاسة مؤسّسة Jobs for Africa ومؤسّس مركز القادة الشباب.

فاعل مفصلي في المشهد الفني والثقافي المغربي. بعد تخرجه من كلية الفنون التطبيقية في الدار البيضاء عام 1970، انتقل إلى الرباط وقام بتدريس الفنون البصرية. لوحظ خلال مشاركته في بينالي باريس (1982)، وحصل على منحة دراسية فرنسية للإقامة في المدينة الدولية للفنون في باريس (1983). انتهز الفرصة لإكمال دراساته العليا في باريس الثامنة في تاريخ ونظرية الفن، وإعداد أطروحة حول "مفهوم الجدارية في الرسم المعاصر". كان محاضراً أيضاً حينها، بين 1986 و1988. انفتح على الساحة الدولية من خلال المعارض الفردية وإقامة روابط مع محترفين من عالم الفن.

أستاذ في الأدب، عميد سابق، ترأس قسم اللغات والثقافات والحضارات في الجامعة الدولية بالرباط. وهو مؤلف دراستين عن الجامعة المغربية نشرهما لدى دار النشر عكاظ في 2004 و2021. من أعماله الإبداعية أيضاً Comme une histoire (2021). كما قدم ورقة تعريفية بأعمال إدريس الشرايبي وعبد الكبير خطيبي في الموسوعة العالمية l’Encyclopédie Universalis. نشر رواية بعنوان "قراءة تحت التوتر" (دار النشر مرسم، 2023).

ولدت ونشأت في باريس. ممثلة وكاتبة سيناريو ومؤلفة، تدربت في باريس ونيويورك ولوس أنجلوس. كانت ولا زالت في قلوب الجمهور المغربي مع سلسلة "صالون شهرزاد" حول المرأة في البيئة الحضرية، والتي تم بثها على قناة 2M. على مدى السنوات العشر الماضية، مارست التمثيل في المسلسلات والأفلام الدولية وفي مؤسّسة هوليوود، ومن الأفلام التي شاركت فيها: "الدولة العميقة"، "الطاغية"، "قتل يسوع"، وفي فيلم صوفيا أيضاً. ظهرت مع مشاهير مثل كارول بوكيه وروفوس سويل ومارك سترونغ. في عام 2023، شكّلت جزء من فريق فيلم "سينيكا"، والذي تميز بمشاركة أسماء مرموقة من طينة جون مالكوفيتش، أندرو كوجي، جيرالدين شابلن، لويس هوفمان، من إخراج روبرت شفينتكي. في نفس العام، شاركت مع ألكسندرا لامي ويوسف حاجي في ملصق فيلم "زودي وتيهو: إخوة الصحراء"، وهو عمل سينمائي ملحمي بميزانية ضخمة، من إخراج إريك باربييه.

سينوغرافي ومخرج مغربي، يقود ويتعاون في مشاريع وطنية ودولية. حصل مؤخراً على جائزة عن مشروعه الأخير " Elle était une fois la jupe"، وظفر أيضاً بجائزة أفضل عرض في مهرجان المسرح الإفريقي بالرباط، وكذلك جائزة "التانيت الفضي" عن عرض شمس في أيام قرطاج المسرحية. تتميز أعماله بأسلوب راق ولمسة إبداعية. مسرحية "رحلة لا حدود لها" هي أحدث مشاريعه، من إخراج نادية بنزاكور.

مؤرخ وأنثروبولوجي، وأستاذ في جامعة كاليفورنيا، بلوس أنجلوس وعضو أكاديمية المملكة المغربية. يشغل عمر بوم كرسي موريس أمادو في الدراسات السفاردية في قسم الأنثروبولوجيا وقسم التاريخ وقسم لغات وثقافات الشرق الأدنى في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس. أستاذ مشارك في الجامعة الدولية بالرباط. محرر مشارك في مجلة سوفليس موند، ومؤسّس مشارك ومحرّر مشارك لمجلة الدراسات تامازغا، ومحرّر مشارك لسلسلة المغرب وفضائه المتوسطي: نصوص وترجمات، ومؤسّس مشارك لمبادرة الدراسات الأمازيغية في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، ومدير مشارك لمبادرة الدراسات اليهودية المغربية في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس.
مهتم بمكانة الأقليات الدينية والعرقية مثل اليهود والبهائيين والشيعة والمسيحيين في الدول القومية بعد الاستقلال في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. من أعماله: "ذكريات الغياب. كيف يتذكر المسلمون اليهود في المغرب؟ القاموس التاريخي للمغرب" (مع توماس ك. بارك)، "الهولوكوست وشمال إفريقيا" (مع سارة أبريفايا شتاين)، "شمال أفريقيا في زمن الحرب: تاريخ وثائقي، 1934-1950" (مع سارة أبريفايا شتاين)، "غير المرغوب فيهم: رحلة الهولوكوست عبر شمال إفريقيا" (مع نجيب بربر). سيكون عمر بوم حاضراً في المعرض الدولي للنشر والكتاب للاحتفال بإصدار The Last Rekkas الصادر بثلاث لغات: الإنجليزية والعربية والفرنسية.

أستاذ مشارك في جامعة لييج ببلجيكا، وباحث مؤهل في الصندوق الوطني للبحوث العلمية في مركز دراسة الإثنية والهجرة (CEDEM) في كلية العلوم الاجتماعية. كان باحثاً في قسم علم الاجتماع في جامعتي KU Leuven و KU Brussel ، زميل زائر سابق في مركز دراسة العرق والمواطنة في قسم علم الاجتماع في جامعة بريستول بالمملكة المتحدة. ويركز مؤخرا عمله على إعادة هيكلة العلاقة بين المهاجرين وذريتهم وبلدهم الأصلي، ولا سيما على قضايا التعبئة الاقتصادية عبر الوطنية من أجل التنمية.

ولدت سندس الشرايبي في طنجة، وهي صحفية في مجلة TelQuel، حيث تغطي الثقافة والمجتمع، وتعمل حالياً بين فرنسا والمغرب. تخرجت من جامعة السوربون بباريس، وتدير القسم الأدبي "كتاب"، المخصّص للكتاب والأدب المغربي. تدرس الأدب المغربي وجوانبه المختلفة، من الروايات إلى القصص القصيرة، ومن المسرح إلى القصص المصورة. في عام 2021، شاركت في إطلاق البودكاست الأدبي Qitab، وبقي المشروع قائماً طيلة أشهر. في عام 2022، ساهمت في عمل جماعي تحت عنوان "عاملات لا مرئيات: وظائف التمييز"، والصادر عن دار En Toutes Lettres، والعمل عبارة عن تحقيق ميداني في ظروف عمل نساء النظافة.

Google+ Google+