الخميس، 04 يوليوز 2024 14:24

يقتسم محمد نبيل مخشان انتماءه إلى المغرب ما بين مدينة سلا، التي أقام بها بمعيّة أسرته، وكذا مدينة القصر الكبير بحكم انحدار أصله منها.. بينما يعيش حاليا وسط العاصمة الإسبانيّة مدريد التي راكم بها مسارا مهنيا محترما وآخر جمعويا يحضى بالكثير من التقدير.

اعتمدت الحكومة تسهيلات لفائدة المغابة المقيمين بالخارج الذين يغيرون محل إقامتهم إلى المغرب من خلال مشروع قانون يعدل الظهير 1_59_358.

أمام تصاعد العنف المسلح في ليبيا اضطر العديد من مغاربة ليبيا إلى اللجوء إلى مقر السفارة المغربية في طرابلس في انتظار العودة إلى المغرب.

أكد سفير المغرب بفرنسا، شكيب بنموسى، أن المغاربة المقيمين بالخارج يشكلون طرفا أساسيا في الدينامية التعبوية التي تم إطلاقها خلال السنوات الأخيرة من أجل تنمية المغرب.

قررت "منظمة الهجرة الدولية" و"أطباء العالم" تنظيم حملة كبيرة في صفو النساء المهاجرات المرفقات في المغرب وحثهم على التسجيل في لوائح الاستفادة من بطاقة الإقامة بتعاون مع المنظمة المغربية لحقوق الإنسان.

المجلس ليس في ملكية أفراد، بل هو ملك للجالية المغربية، وهو مكتسب للجالية وليس لأحد ان يدعي انه صاحب الحق المطلق فيه، بل كل مغربي غيور على بلده غيور على جاليته عنده حق بان يدلي بدلوه  في هذا الاطار، وبأفكاره سواء كنصائح او كمشاريع فالمجلس سيرحب بها.

ولد خالد شكران سنة 1966، وكان ذلك بمدينة فاس التي تلقّى بها أولى دروس تعليمه بين دروب مدينتها العتيقة ووسط أسرة محدودة في مواردها الماليّة.. كما تدرّج ضمن كافّة أشواط التمدرس إلى أن وصل إلى المستويات الجامعيّة التي اختتمها بنيل شهادة الإجازة في الأدب الإنجليزيّ.

عشقت لغة مُوليِير وتخصّصت فيها بالرغم من أصلها وتكوينها الذي اقترن بمناطق مغربيّة تعرف انتشارا واسعا للتواصل بلسان فِيدِيريكُو لُوركَا، كلغة أجنبيّة.. باصمة بذلك على خيار يميّزها، تماما كباقي خياراتها الحياتيّة التي تجعلها مغرّدة متألّقة خارج الأسراب.

لم يشفع الطابع الاحتفالي للقاء الذي جمع خلال لقاء أول أمس الثلاثاء بين عدد من أبناء الجالية المغربية قادمين من قارات العالم الخمس وكل من أنيس بيرو، الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، وعبد الله بوصوف، الأمين العام لمجلس الجالية المغربية في الخارج، من حمل انشغالاتهم وهمومهم بحثا عن حلول في أفق تكريم «الجيل الأول من المهاجرين المغاربة» في احتفالية يوم المهاجر الأحد 10 غشت.

لا تزال عائلة إسبانية تكافع من أجل تحقيق حلم الشاب المغربي "نصير" ليعيش حياة أفضل في إسبانيا، وعدم ترحيله إلى المغرب.

أسماء خالد، طبيبة مغربية تعيش في فرنسا وتعمل بالمستشفى الجامعي بباريس. قبل أيام قليلة أسالت هذه الطبيبة مداد الجرائد والصحف العالمية والتقطت لها القنوات العالمية الصور وأجرت معها حوارات.

استقر به الحال في دولة جرينلاند، أو الأرض الخضراء، كما يطلق عليها، بعد أن كان مهاجرا غير شرعي في أكثر من 11 دولة أوروبية. نور الدين الإبراهيمي، (28 سنة) من مدينة القنيطرة يحكي لـ"هنا صوتك" كيف يقضي رمضان وحيدا في جرينلاند.

صادف مسار دراسته الابتدائيّة صعوبات لم تقترن بصعوبة التحصيل بقدر ما لازمت مشاكل في النظر إلى السبورة والكتب الدراسيّة، وحين تخطّى هذا الإشكال أفرد مساره للتحوّل إلى مختص في علم البصريات وتقنياته الحديثة.. جاعلا من نفسه محاربا لضعف النظر ما استطاع إلى ذلك سبيلا.

بالعاصمة بنما، تعيش جالية مسلمة مهمة تحرص على استمرار أداء الشعائر والتمسك بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف، في جو من الاعتدال والتعايش مع باقي الأديان والثقافات التي تشكل فسيفساء المجتمع البنمي المعروف بتنوع أعراقه واختلاف جذوره.

طالب فريق حزب العدالة والتنمية بمجلس النواب وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، بالكشف عن التدابير التي اتخذتها الوزارة لتطويق ظاهرة تنامي التوجه الجهادي خاصة لدى الأجيال الصاعدة من المغاربة القاطنين في مختلف البلدان الأوروبية.

رواية 'أن ترحل' تتناول حلم الرحيل الذي يراود الغرباء المحطمين في أوطانهم ويحلمون بالسفر مهما كانت الوسيلة، ولكن يصعب عليهم اقتلاع جذورهم.

لم تكن شفتاه تنطقان، خلال مرحلة الطفولة، بغير الرغبة في التحوّل إلى طبيب يساعد النّاس على تخطّي محنهم الصحيّة.. ولم يكن الناظرون إليه يأخذون تعابيره على محمل الجدّ الكامل.. فكان له ما أراد بأن جعل من ذاته طبيبا يداوي العيون ليجعلها متمكّنة من الإبصار بوضوح.

 تجتمع في رمضان الأسر على مائدة الإفطار وتحيي فيه الطقوس الدينية، والعادات والتقاليد، في حين قد يجتمع في بيت آخر أناس جمعتهم آصرة العلم والمعرفة بعيدا عن الأهل والوطن.

قلّة هي الأفلام التي حظيت باهتمام جماهيري قبيل بدء تصويرها كما حظي فيلم "أنا مع العروسة" على الرغم من أنه مبادرة فردية ذات طابع إنساني ولا شبهات تجارية تحيط بها، فالفيلم الذي اعتمد في إنتاجه على تبرعات بسيطة لأناس عاديين كان حديث وسائل إعلام إيطالية وأوربية عديدة على الرغم من أنه لم يُنجز بعد، وأصبح وفق بعض النقاد أكثر الأفلام المنتظرة لعام 2014 في إيطاليا، وأول الأفلام الذي يحقق دعماً جماعياً كبيراً في تاريخ السينما الإيطالية المستقلة.

Google+ Google+