الأحد، 29 دجنبر 2024 20:06

 "معرفة وآراء" زاوية مفتوحة في وجه الباحثين والمختصين في قضايا الهجرة ومتعلقاتها لعرض آرائهم ووجهات نظرهم وفتح باب النقاش بخصوص مختلف الأسئلة المتصلة بهذه القضايا..

"معرفة وآراء" أفق لبناء حوار هادئ ومسؤول قادر على بلورة مقاربات تتسم بالعمق والدقة والصدقية.

احتفلت السفارة الكندية مساء اليوم بافتتاح مقر جديد لها في الرباط، بحضور كريستيان بارادي وزير التنمية الدولية والفركنفونية في كندا الذي حضر خصيصا لأجل هذا الحدث الذي يدل على "متانة العلاقات بين البلدين ومحطة جديدة في مسار تعزير التعاون بين المغرب وكندا" على حد تعبير المسؤول الكندي الذي كان مرفوقا بالوزيرة المنتدبة في الخارجية مباركة بوعيدة.


وأكد الوزير الكندي خلال الكلمة التي ألقاها أمام عدد من المسؤليين الحكوميين والوزراء وسفرا البلدان الأجنبية، على أن كندا تريد أن تكون طرفا فعالا في تحقيق التنمية في المغرب الذي يعتبر شريكا إفريقيا "مميزا"، مشيرا إلى أن العلاقات الثقافية والإجتماعية التي تجمع بين البلدين قد عمرت لأكثر من 50 سنة وهو ما جعل كندا تستضيف حاليا أكثر من 72 ألف مغربي يحملون الجنسية الكندية، الأمر الذي مكن المغاربة من احتلال المركز الثاني كأكبر جالية إفريقية مقيمة في كندا.

ومن مجالات التعاون بين المغرب وكندا هناك المجال الأكاديمي، حيث كشف الوزير الكندي أن بلاده أصبحت يستضيف سنويا أكثر من 3000 طالب مغربي، يتمركزون بالأساس في الكييبك، هذا إلى جانب اتفاقيات التعاون التي تجمع بين الجامعات المغربية والجامعات الكندية، كتلك التي تجمع بين جامعة محمد السادس الدولية وجامعة موريال وأوتاوا.

حضور الوزير الكندي إلى المغرب كان فرصة، لكي يشيد بالجالية المغربية المقيمة في كندا التي أظهرت "قدرة كبيرة على الإندماج في المجتمع الكندي، بل وأصبحت من أكثر الجاليات فعالية في كندا" حسب تصريح الوزير.

العلاقات التجارية والاقتصادية كان لها نصيب من كلمة المسؤول الكندي الذي عبر عن رضاه على تطور العلاقات بين البلدين حيث بلغ حجم المبادلات بين البلدين أكثر من 6 مليار درهم خلال السنة الماضية، "لكن أمامنا عمل كثير من أجل تطوير المبادلات التجارية بين البلدين" على حد تعبير الوزير.

ولم يخف المسؤول الكندي اهتمام بلده بالمغرب كبلد لاستقبال الاستثمارات الكندية، وأيضا باعتباره بوابة للمصدرين الكنديين نحو إفريقيا، معربا عن أمله في أن يتم التوقيع على اتفاقية التبادل الحر بين البلدين لأنها "ستعطي دفعة قوية للاستثمارات الكندية في المغرب".

من جهتها أكدت الوزيرة المنتدبة لدى ويزر الخارجية مباركة بوعيدة على أن المغرب يرى في كندا "شريكا اقتصاديا مهما"، وهو الأمر الذي كرسه الخطاب الملكي لسنة 2004 الذي وصف كندا بأنه بلد صديق وشريك اقتصادي مهم، بوعيدة اعتبرت أن إعلان شركة بومبارديي الكندية عن افتتاح مصنع للطائرات بالمغرب "هو خير دليل على أن العلاقات بين البلدين تسير في الاتجاه الصحيح".

ولم يفت بوعيدة أن تثني على الجالية المغربية المقيمة في كندا التي "تظهر في كل يوم أنها مستعدة للاندماج في المجتمع الكندي والمساهمة في تنمية كندا"، مستطردة بأن هذه الجالية هي التي توثق العلاقات الثقافية والاجتماعية بين المغرب وكندا.

هسبريس - أيوب الريني

دق المغاربة القاطنون بمنطقة "طوريخون دي أردوز" بالعاصمة الاسبانية مدريد ناقوس الخطر، في رسالة موجهة لنائب سفير المملكة المغربية بمدريد، معلنين من خلالها التماسهم تدخل التمثيلية الديبلوماسية المغربية لوقف الإعتداءات التي تطالهم من طرف الشرطة.

رغم الصور النمطية والأحكام المسبقة، فقد تمكنت العديد من الفرنسيات ذوات الأصول المغاربية من فرض أنفسهن في الحقلين السياسي والثقافي الفرنسي. في هذه الورقة المقتبسة من مجلة «لوبوان» الفرنسية، صور عن مسارات مختلفة لمغربيات وجزائريات وتونسيات اقتحمن المجال العام الفرنسي بقوة. إنهن يشكلن الجيل الثاني بعد رشيدة داتي ونادية سمير وفريدة خلفة.

شارك نحو 500 شخص، من بينهم عدد من النازيين الجدد والسكان المحليين الغاضبين، في مسيرة في العاصمة الالمانية يوم السبت  22 نونبر 2014 ضد بناء مركز لايواء اللاجئين الذين يسعون للحصول على اللجوء السياسي

ذكرت إحصائيات رسمية إسبانية أن المغاربة لا يزالون في المرتبة الأولى من حيث عدد العمال الأجانب من خارج الاتحاد الأوروبي المسجلين في الضمان الاجتماعي بهذا البلد.

اختار هشام بحسي، الأب لثلاث بنات أكبرهن تبلغ من العمر 7 سنوات وأصغرهن 7 أشهر، الانتقال للعاصمة البلجيكية بروكسيل للإشراف على تسيير وكالة البنك المغربي للتجارة الخارجية للخدمات، وتعتبر الأولى التي افتتحتها مجموعة BMCE في بلجيكا ﻹدارة التحويلات المالية للمغاربة المقيمين في عاصمة الاتحاد الأوروبي.

اكتشفت ايبا اكيرمان التي تدرس اللغة السويدية لمهاجرين انها الاسكندينافية الوحيدة التي يتواصل معها طلابها، لذلك قررت جمع سويديين وطالبي لجوء حول العشاء، في مبادرة لقيت ترحيبا رغم صعود اليمين المتطرف في البلاد.

يتحدر 16 مليون ألماني من أصول مهاجرة، ما يجعل ألمانيا بلد مهاجرين بامتياز، يتكثفون في ألمانيا الغربية أكثر من ألمانيا الشرقية.

فاز شريط “المسيرة” لمخرجه الفرنسي من أصول مغربية نبيل بن يدر، مساء أمس السبت بأكادير، بجائزة “أركانة” أو الجائزة الكبرى لمهرجان السينما والهجرة، الذي نظمته جمعية المبادرة الثقافية من 11 إلى 15 نونبر الجاري.

يناقش برنامج مشارف، الذي تبثه القناة الأولى مساء كل أربعاء، موضوع الجيل الجديد من أدباء اللغة الفرنسية بالمغرب، مع محمد نضالي، أحد أبرز أدباء هذه الكوكبة الكاتب المغربي باللغة الفرنسية.

عبر وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزيير عن قناعته بإمكانية اقامة مراكز استقبال وترحيل للاجئين على تخوم القارة الأوروبية، لوقف تدفق اللاجئين من أفريقيا وآسيا على أوروبا.

مغاربة ثاني أكثر الجنسيات العربية طلبا للجوء إلى الأراضي السويسرية، هذا ما كشف عنه المكتب الفيدرالي للهجرة في سوسيرا.

ستكون كندا، خلال الشهور القادمة، بحاجة إلى مئات الآلاف من العُمّال، وذلك بسبب أنّ عدد الذين يغادرون سوق العمل يفوق بكثير عدد أولائك الذين يلجون إليه، وفق ما نقلته صحيفة "ليكسبريس".

إنها إحدى أيقونات اليسار الفرنسي، وقد أصبحت هدفا لكل أنواع المضايقات من طرف كل المنتمين إلى اليمين، الذين تزعجهم أصولها ومواقفها. وتعمل وزيرة التربية الوطنية (37سنة) على الاهتمام بتلميع صورتها. لكن من تكون في الحقيقة؟ وما هي معتقداتها؟

النية الهولندية من وراء إلغاء اتفاقية الضمان الإجتماعي، الموقعة بين المغرب وهولندا سنة 1972، تضع العلاقة العلاقات الدبلوماسية للاَهَاي مع المغرب تحت الضغط، وذلك وفقا لما أوردته صحيفة "الشعب" الهولندية، ذات التوجه اليساري، مبينة أن حكومة الرباط تشعر بأنها قد أُهينت وتتحدث عن عمل غير ودي.

في إطار احتفائه بـ"المغرب بشتى الألوان"، يعرض معهد العالم العربي بباريس، من 13 إلى 18 نوفمبر، مجموعة من الأفلام المغربية، تنتمي إلى تيارات فنية متعددة، تجسد التنوع الثقافي واللغوي بالمغرب.

تشهد ظاهرة التطرف الإسلامي رواجا كبيرا في المغرب وخصوصا في الأوساط الفقيرة. ولمواجهة تزايد عدد المرشحين للجهاد، تشدد السلطات المغربية تعاملها مع المسألة. ريبورتاج.

نشرت صحيفة «تايمز» البريطانية افتتاحية تحمل عنوان «مهاجرون متميزون: الأبحاث تشير إلى أن المهاجرين يتفوقون في الدراسة ويساعدون السكان المحليين».

عين بابا الفاتيكان فرنسوا الأول، دومينيك مامبيرتي الفرنسي من أصول مغربية، على رأس المحكمة العليا في الفاتيكان، محكمة التوقيع الرسولية العليا، الخاصة بتوفير إدارة عادلة ومستقيمة للمؤمنين.

Google+ Google+