الجمعة، 05 يوليوز 2024 00:22

تبدو "صورة ألمانيا" لدى طلاب الآداب واللغة الألمانية بالجامعة المغربية، جذابة ومغرية أحيانا. تقابلها صورة رمادية ولا تخلو من النمطية والطرائف. DWعربية حاورت طلاب وأساتذة في جامعات مغربية حول ملامح صورة ألمانيا.

هاجر وكنزة، خالد وآخرون..طلاب في الجامعة، يجمعهم نفس الصف الدراسي في مسلك "شعبة الدراسات الألمانية"، في جامعة الآداب والعلوم الإنسانية في الرباط، توحدهم لغة "غوته وشيلر"، ويتفرقون في النظرة والصورة ومسار التجربة.. تنحدرهاجر(18 سنة) من مدينة سلا المجاورة للعاصمة الرباط، "تحب اللغة الألمانية"، وتتطلع بشوق كبير لخوض تجربة دراسية، تخصص "علوم اقتصاد" في ألمانيا.. هناك، حيث " يسيل الحليب والعسل" كما جاء في قول مأثور.. هي تعيش الآن مع والديها وإخوتها الأربع في حي شعبي بالمدينة المطلة على الساحل الأطلسي، في الضفة اليمنى لنهر أبي رقراق.

لم يسبق لهاجر أن زارت ألمانيا من قبل، ترسم فقط صورة جميلة عنها في مخيلتها.." ألمانيا مستوى عيش راق، وأجواء دراسية مساعدة، مستقبل وعمل.."تقول في مقابلتها مع DW عربية.

لغة غوتة وصعوباتها

من أجل تحقيق حلمها في الهجرة للدراسة بألمانيا،تبذل هاجر الآن كل جهدها في سبيل تحسين مستوى اللغوي في الألمانية، كي تتعود على إيقاع سرعة الحديث، الذي تسمعه في برامج قنوات التلفزة الألمانية، التي تلتقطها في البيت، وفي عروض أستاذها في درس الجامعة، فهي لاقت، كما تقول صعوبات في الاستيعاب والتواصل بداية، بيد أنها الآن بدأت تستأنس بأجواء وإيقاع اللغة..لغة "شيقة جميلة"، حسب تعبيرها.

كنزة (19 سنة)، زميلة لها في الصف، لم تخف هي أيضا صعوبات قابلتها في تعلم اللغة، هي التي لم تراودها قط من قبل فكرة "دراسة الألمانية" في الجامعة.. جاء ذلك محض صدفة، و"رب صدفة خير من ألف معياد"، تقول، هي الآن صارت تقترب وتتساكن تدريجيا في بعض دروب اللغة، بل وصار لديها حلم أيضا مواز ينمو ويكبر بداخلها: "دراسة الصحافة" بإحدى الجامعات الألمانية.

كنزة مثل هاجر، تحمل فقط صورة ذهنية عن ألمانيا.. :" أسمع أن الطلبة لهم الحق في الدراسة والعمل وهذا جيد، ألمانيا بلد متقدم.."، وتعرف عن "الألمان، الجدية والحرية، والدقة في الوقت..: "علي المرء أن يترك عاداته في علاقة بالوقت مباشرة على الحدود عند الرحيل .."، تقول كنزة.

طرائف طلاب مغاربة في بايرن وفرانكفورت

خالد طالب من الرباط، مسار مختلف في الحياة وفي التجربة، قضى سبع سنوات في ألمانيا متنقلا بين مدن عدة، سافر من أجل التخصص في " الرياضة" بمدينة كولون، فوجد نفسه لحظة يغير المقود إلى "علوم الزراعة" بشتوتغارت، وهو"حقل شاسع"، بتعبير "غونترغراس". ويقول خالد:"تغيير مسلك الدراسة من الأخطاء الكبيرة التي يقع فيها عدد من الطلبة في ألمانيا..هذا يحدث صعوبات وعدم توازن.." ويضيف خالد، الذي يتكلم الألمانية بطلاقة، يقبل في الحديث، وفي كلامه نكتة.. " منسوب اللغة في التواصل، ارتفاع مستوى لغة التدريس في الجامعة، درجات التأقلم وتغييرنمط عيش، عوامل محددة.." يضيف في حديثة لـ DWعربية.

حين نزل عمر أول مرة بمطار فرانكفورت التقى خالد، كان الأخير يشتغل هناك بموازاة مع الدراسة، بين حارس ليلي والنظافة ونقل الأمتعة :"من الصعب جدا مزاوجة العمل والدراسة، خصوصا في سنوات البداية.. كثيرما يأتي واحد على حساب آخر" يستطرد خالد.. بعد سلام وتعارف مختصر سأل عمر بلغة ألمانية يريد قصدا تجريب اللغة الألمانية في بلادها :" هل تسكن هنا في ضواحي فرانكفورت خالد؟" أجابه " لا، بعيد شيئا ما.. هناك قرب شفيريشكايتن"..ثم صمت خالد لحظة فصدقه عمر، قبل أن يكشف له عن المزحة..( الكلمة ليست اسم مدينة وتعني "صعوبات أوعراقيل" في اللغة الألمانية).

كان خالد وقتها يؤجر غرفة مشتركة ب240 يورو بمدينة "فيسمار" في مكلنبورغ فوربومارن، يتلمس بجهد في حياة الدراسة ورحلة الشتاء والصيف في البحث عن عمل، وتوفير نفقات كراء الغرفة، "دونار، كباب" والمحل التجاري "ألدي.".

من حسن حظ حليمة وعمر أنهما وجدا في العائلة وأقارب لهما سندا ماديا بدرجة أساسية حتى سارا إلى نهاية خط الرحلة ..هي أيضا قصة عثمان وعلي.. في أسبوعه الأول بألمانيا اكترى عثمان دراجة هوائية، نظرا لبعد المسافة بين الحي والجامعة، كان ذلك بمدينة "إرلنغن" في بفاريا..ركب عثمان وشد على المقود وركب معه علي في خلفية المقعد..بعد 100 متر أوقفهما أول شرطي في الطريق مخاطبا:" هذا ممنوع..هنا في ألمانيا"، وكان أن سامحهما رجل الأمن، بعد أن علم أنهما أجنبيان، حديثا عهد من أجل الدراسة...، هاجروكنزة، خالد وعمر وعثمان وعلي وباقي الشماركين في الحلقة.

صور نمطية لدى الجانبين

في قاعة بمعهد "غوته" بالرباط يجلس هانس كرانيش، في حلقة نقاش بين الطلبة، يدير معهم حديث، في مواضيع مختلفة ، في الدراسة في الجامعة وحياة الطلبة، بلغة ألمانية تبدو شيئا ما مبسطة، بدا خلالها بعض من بين الحضور من لا يطاوعه بعدُ الحديث باسترسال في اللغة.

يقول كرانيش، الذي يشتغل مساعدا لغويا لدى "الهيئة الألمانية للتبادل الأكاديمي"DAAD بجامعة الرباط، ردا عن سؤال DW حول الصورة التي يحملها "طلاب الآداب واللغة الألمانية في الجامعة المغربية" عن ألمانيا : "أعرف من خلال بعض الطلبة، من الذين ألتقي بهم هنا في "لقاء اللغة"، أن الانتظارت أحيانا مرتفعة، والصورة وردية، وهذا شئ يبدو معقدا، لما يمكن أن يكون عليه المرء بألمانيا...".

ويضيف الاستاذ الألماني الذي ينحدر من "ولاية تورينغن"، وهو متخصص في "الدراسات الألمانية في الخارج" في "جامعة يينا"، أن حقيقة الواقع يتلمسه كثيرا في حديث الأشخاص، من الذين سبقت لهم تجربة واقعية بألمانيا.. "يجب على المرء أن يبرمج بشكل جيد مساره الدراسي، لا يمكن تجريب كثير من الأشياء دفعة وفي ضربة البداية"، نقطة محورية يشدد عليها كرانيش..

وهو ما يذهب إليه أيضا عبد الناصر طويل،أستاذ مؤطر في "تدريس اللغة الألمانية" بأكاديمية التعليم بولاية الرباط، في تنويهه إلى ضرورة حسم مبكر وعقلاني في اختيار شعبة الدراسة بألمانيا، وتأمين السند المادي لإنجاح دورة الرحلة.

فيما يرى رشيد جاي منصوري، رئيس شعبة "الدراسات الألمانية" بجامعة فاس، أن تغيير صور نمطية لدى الجانبين، وتشجيع التعاون والتقارب الثقافي بين المغرب وألمانيا كفيل بتجسير دعائم أقوى، فألمانيا مافتئت تشكل نموذجا يحتذى به في عيون كثير من المغاربة، كما يقول

وهي ذاتها العيون المتطلعة في حلقة "هانس كرانيش"، في لقاء حضرته DW عربية، بدا فيه الأخير منشغلا بعمق بأسئلة وانتظارات الطلبة، في تنشيط الحديث بالألمانية، قبل أن يتناول في ختام اللقاء كتيبا صغيرا ويبدأ في سرد مقارنات، حول مستوى المعيشة في ألمانيا وتكلفتها بالنسبة للطالب:

" لتر من الحليب 3 يورو، فنجان قهوة 2,50 يورو، في مقصف الطلبة بالجامعة 75 سنت، قطعة خبز 1,50 يورو... كلفة السكن 300 يورو، نظافة... يورو، تنقل...، تطبيب، هاتف، أنترنيت... مجموع معدل 740 يورو في شهر.."، ضرورة من أجل حياة سلسة لطالب(ة) في ألمانيا، يخلص كرانيش فيما يشبه التنبيه والإشارة، ويعقب خالد بدعابة لا تخلو من دلالة : " نسيت سيد كرانيش احتساب إلى هذا أيضا كلفة الروح والنفس والجسد.. مجموع 1000 يورو...".

5-03-2013

المصدر/ شبكة دوتش فيله

تحتضن مدينة جدة٬ من سادس إلى ثامن مارس الجاري٬ الدورة الأولى لمعرض العقار وفن العيش المغربي "مروكو بروبرتي إكسبو"٬ بمشاركة عدد من المنعشين العقاريين والإدارات والأبناك والمستثمرين المغاربة والسعوديين.

ويشكل هذا المعرض٬ بالنظر إلى الجالية المغربية المقيمة بالسعودية التي يتجاوز عددها 60 ألف وكذا السعوديين أصدقاء المغرب٬ فرصة ممتازة لإقامة الأعمال بالنسبة للمنعشين العقاريين الراغبين في استقطاب زبناء جدد٬ لاسيما بالنسبة لأولئك الذين يحملون مشاريع للسكن المتوسط والفاخر الذي يصعب في الوقت الراهن تسويقه بين أفراد الجالية بأوروبا.

وحسب المنظمين فإن فئات الجالية المغربية بالعربية السعودية التي تفوق تحويلاتها 600 مليون دولار سنويا٬ "تبقى متنوعة ما بين يد عاملة وأطر عليا مهتمة أكثر من أي وقت مضى بالاستثمار في المغرب".

وأوضح بلاغ ل"مروكو بروبرتي إكسبو" أن هذه التظاهرة تؤكد مكانتها كأرضية رائدة وفريدة للإنعاش والاستثمار العقاري بالمغربي بالشرق الأوسط.

وسيجمع هذا المعرض٬ الذي سيقام على مساحة تفوق 2000 متر مربع٬ منعشين يحملون مشاريع اقتصادية واجتماعية في مختلف جهات المملكة٬ إلى جانب فضاءات مخصصة لمنتوجات الصناعة التقليدية وفن العيش المغربي.

ويشمل برنامج المعرض أيضا ندوات ولقاءات ينشطها مهنيون من القطاع سيلقون الضوء على التوجهات الكبرى للسوق العقاري٬ والتمويل٬ والمساطر الضريبية والتنظيمية الجديدة.

5-03-2013

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

ألحقت شرطية فرنسية من أصول تونسية بوزارة العدل الفرنسية بعد أن ربحت قضية رفعها ضدها وزير داخلية سابق بسبب نشرها كتابا يكشف عن ممارسات عنصرية ضد الأقليات داخل جهاز الشرطة.

وقالت الشرطية سهام سويد امس الاثنين إنها كسبت الدعوى التي رفعها ضدها وزير الداخلية الفرنسي السابق كلود جيان بعد أن أصدرت كتابا يفضح الممارسات العنصرية للشرطة الفرنسية ضد الأقليات بتهمة إفشاء أسرار العمل.

لكن القضاء الفرنسي رفض الدعوى التي أثارت جدلا في الصحافة الفرنسية بعد أربع سنوات من التقاضي وبرأ ساحة سويد من التهم الموجهة إليها.

وقالت الشرطية التونسية لإذاعة 'موزاييك' امس 'طلبت من الوزير أن يقدم اعتذارا علنيا بسبب الألم الذي سببه لي'.

وتابعت الشرطية 'الفرنسيون فرحون بقرار المحكمة.. تصلني يوميا المئات من الرسائل لتهنئتي، ربحت معركتي وقد أثبتت أنني قادرة على ذلك رغم أصولي العربية'.

وفور صدور كتابها أصدر وزير الداخلية السابق كلود جيان قرارا بفصلها عن عملها بقسم شرطة الحدود، بينما فتحت دائرة الرقابة العامة بوزارة الداخلية تحقيقا بشأن الاتهامات الواردة في الكتاب حول وجود حوادث اغتصاب لشرطيات من قبل شرطيين زملاء لها.

وقالت سهام سويد انه عقب صدور قرار المحكمة تم تعيينها بوزارة العدل مكلفة بمهمة على الرغم من انتقادات حزب اليمين المتطرف بزعامة مارين لوبان.

5-03-2013

المصدر/ جريدة القدس العربي

تنطلق يوم الاثنين 4 مارس 2013 بالرباط الدورة 22 للفيلم الأوروبي بعرض الفيلم الإيطالي "الواقع " للمخرج ماتيو كارون الذي نال الجائزة الكبرى للدورة 65 لمهرجان كان. وستواصل فعاليات هذه الدورة إلى غاية 14 مارس بكل من الرباط والدار البيضاء بعرض ثمانية أفلام نالت جوائز عالمية... تتمة

4-03-2013

المصدر/ جريدة الصحراء المغربية

من المنتظر أن يعرض على مجلس الحكومة خلال اجتماعه المقبل مشروع مرسوم يكرم وعاظ المملكة بالخارج، لكي يساهموا في نشر المذهب المالكي وتحسين التأطير الديني للجالية المغربية بالخارج...تتمة

4-03-2013

المصدر/ جريدة أخبار اليوم المغربية

 أغلب المواطنين المغاربة يعرفون أن منطقة كاتالونيا تمثل منطقة جلب مهمة للعمالة الأجنبية، وعدد كبير من المهاجرين المغاربة الذين استطاعوا اجتياز شتى أنواع المحن والصعاب لبلوغ الضفة الاسبانية، يسافرون إلى مدينة برشلونة والمدن المجاورة لها للبحث عن عمل بسيط يناسب مؤهلاتهم، ومعظمهم يشتغل في أوراش البناء والفلاحة والبيع في الأسواق المتجولة وغير ذلك.

أعلن خوصي مانويل باروسو رئيس المفوضية الأوروبية٬ يوم الجمعة فاتح مارس 2013 بالرباط ٬ أن المغرب والاتحاد الأوروبي أنهيا المفاوضات حول إعلان سياسي من أجل التوقيع مستقبلا على اتفاق شراكة من أجل الحركية.

ووصف السيد باروسو٬ خلال ندوة صحفية مشتركة مع رئيس الحكومة السيد عبد الاله ابن كيران٬ الاتفاق ب"منعطف جديد" سيضمن تدبيرا جيدا لتنقل الأفراد عبر حدود الاتحاد الأوروبي والمغرب.

وأعرب باروسو عن ارتياحه لإطلاق مفاوضات من أجل التوصل إلى اتفاقية حول تيسير مساطر منح التأشيرات لبعض الفئات٬ خاصة الطلبة والباحثين ورجال وسيدات الأعمال٬ موضحا أنه "على المدى الطويل٬ لا يمكننا سوى دعم تطور نحو حركية شاملة للمواطنين المغاربة بدون تأشيرة٬ أخذا بعين الاعتبار العلاقات الشاملة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب٬ "مع ضمان شروط حركية آمنة يتم تدبيرها بشكل جيد".

وبفضل هذه الشراكة٬ التي تشمل عدة إجراءات سيتم إرساؤها لضمان تدبير جيد لتنقل الأشخاص بين الاتحاد الأوروبي والمغرب٬ ستتوسع العلاقة التي تربط المغرب بالاتحاد في العديد من المجالات لتشمل مجال الهجرة والحركية.

ويعد المغرب أول بلد في المحيط المتوسطي ينخرط معه الاتحاد في شراكة من هذا القبيل.

ويعتبر الاتفاق السياسي التي تم التوصل إليه اليوم الجمعة وثيقة تعرض أهداف الشراكة وتعكس أولويات الجانبين.

وخلال سنة 2013٬ سينخرط المغرب والاتحاد الأوروبي في مفاوضات حول محتوى الاتفاقيات الذي سترتكز عليه الشراكة من أجل الحركية.

وتغطي هذه الشراكة جميع الجوانب المتعلقة بالهجرة والحركية وتروم إخبار المواطنين المغاربة من ذوي المؤهلات المطلوبة حول عروض التشغيل والدراسة والتكوين المتوفرة في الاتحاد٬ فضلا عن تيسير الاعتراف المتبادل بالمؤهلات المهنية والجامعية.

وتتوخى الشراكة أساسا إطلاق مفاوضات حول اتفاق لتيسير مساطر منح التأشيرات لبعض الفئات٬ خاصة الطلبة والباحثين ورجال وسيدات الأعمال.

كما سيساعد الاتحاد المغرب على تعزيز قدرته في ما يخص المخططات التشريعية والمؤسساتية والعملية في جميع المجالات ذات الصلة بالهجرة٬ بما في ذلك الوقاية من الهجرة غير الشرعية ومحاربتها٬ وشبكات الاتجار بالمهاجرين واستعباد البشر وإقامة نظام وطني للجوء والحماية الدولية.

وسيعمل المغرب والاتحاد الأوروبي سويا من أجل الرفع من الوقع الإيجابي للهجرة على التنمية إلى أقصى درجة٬ حيث سيقدم الاتحاد دعما معززا للمبادرات التنموية التي يحملها المواطنون المغاربة في الاتحاد الأوروبي.

وسيدعم الاتحاد المغرب أيضا تعبئة كفاءات مزدوجي الجنسية للمساهمة في تنمية المغرب.

ويقترح الاتحاد ووكالاته (أوروبول٬ وفرونطكس٬ والمكتب الأوروبي للدعم في مجال اللجوء٬ والمؤسسة الأوروبية من أجل التكوين) إلى جانب ثماني دول أعضاء في الاتحاد (ألمانيا وبلجيكا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والبرتغال والمملكة المتحدة) مبادرات ملموسة لتفعيل هذه الشراكة وتعزيز التعاون مع المغرب في جميع الجوانب المتعلقة بالهجرة والحركية.

4-03-2013

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء


يبحث المدرب المغربي الشاب نور الدين هليل عن المزيد من الخبرة في الملاعب الإيطالية من أجل دخول عالم التدريب الاحترافي من بابه الواسع. وفي انتظار أول مغامرة احترافية يقوم المدرب المغربي حاليا بقيادة فتيان وشباب فريق مورتارا. في هذا الحوار مع جريدة الصحراء المغربية يتقدم نور الدين هليل مساره في الديار الإيطالية والخطوط العريضة لمستقبله الرياضي... الحوار

4-03-2013

المصدر/ جريدة الصحراء المغربية

Google+ Google+