بدأت مسيرتها كمهاجرة مغربية بفرنسا، التحقت بالزوج في سنوات السبعينات. اكتسشبفت العالم وكسرت الطوق وتابعت دراستها لتتمكن من الحصول على شهادة الدكتوراه في الأنتروبولوجيا وعرفت بدفاعها عن حقوق الإنسان ليتم استدعاؤها في عهد فرانسوا ميتيران للعمل مستشارة مكلفة بالدراسات في وزارة حقوق المرأة، إلا أن اسمها برز أكثر كسفيرة للطبخ المغربي... الحوار
1-12-2011
المصدر/ مجلة نسمة