يجتاز عشرات الشبان الجزائريين يوميا الحدود المغلقة مع المغرب، عبر البوابة الشرقية ليتجهوا إلى مليلية المحتلة بهدف العبور إلى الضفة الأخرى، وتفيد الأرقام إلى أن ما بين 2000 و3000 يتم توقيفهم سنويا في مليلية، بينما تبقى مدينة الناضور مستقرا لهم إلى حين، في انتظار فرصة العبور نحو الضفة الأخرى... الروبورتاج
23-12-2011
المصدر/ جريدة الشروق