وراء كل بذلة يرتديها رجل أمن إسباني أو أحد رجال المطافئ في الجارة الشمالية .. حكاية مواطنة مغربية أبدعت في خياطتها، ولم تنل ما تستحقه، ذلك لكونهن يشتغلن في مصانع النسيج في طنجة أو الرباط أو البيضاء، يعشن ظروفا قاسية ولا يتعاملن بطرق تضمن كافة حقوقهن... تتمة المقال
لمشاهدة الشريط الوثائقي اضغط هنا
5-02-2012
مصدر المقال/ جريدة الصحراء المغربية