قصة كلاسيكية للاعب موهوب من أبناء المهجر، وجد نفسه في يوم من الأيام أمام قرار مصيري يهم مستقبله الكروي؛ إما اللعب لمنتخب الجذور أو اختيار بلد التبني. كان قرارا صعبا للاعب محمل بثقافتين فرنسية ومغربية ، لكن يونس بلهندة كان واضحا وقرر في سن العشرين اختيار تمثيل بلد والديه... تفاصيل المقال
17-04-2012
المصدر/جريدة المساء