إذا كانت مدينة إنسبورك النمساوية قد منحت الفرصة لحزب يميني متطرف ليجعل من قضية إنسانية محل جدل سياسي وانتخابي كاد يتسبب في أزمة دبلوماسية بين المغرب والنمسا، فإن مدينة فلدرخ، وعلى عكس جارتها إنسبورك، تحتفظ للجالية المغربية بذكريات جميلة، منذ مرور جنود مغاربة بها إبان نهاية الحرب العالمية الثانية، وتخلد أسماءهم في شوارعما وجبالها ومحطة قطارها... تتمة المقال
20-04-2012
المصدر/ أسبوعية الآن (المغربية)