في نهاية أبريل المنصرم أعلن رئيس الحكومة الإسبانية، ماريانو راخوي، أنه سيعلن كل جمعة عن حزمة إصلاحات جديدة. ومنذ ذلك الحين لم تصدر إلا قرارات ذهب ضحيتها بالدرجة الأولى المهاجرون المغاربة الذين أصبح حوالي 400 ألف منهم عاطلين عن العمل ومهديين بالترحيل، بعد أن حرم بعضهم من التغطية الصحية والزيادة في تكاليف الدراسة لحوالي 16 ألف طالب مغربي بالجامعات الإسبانية، وإلزام المقاولات الإسبانية بمنح الأولوية في التشغيل للمواطنين الإسبان... تفاصيل المقال
7-05-2012
المصدر/ جريدة أخبار اليوم المغربية