للخطاب العنصري الشوفيني بالمغرب ضد المهاجرين القادمين من دول جنوب الصحراء، بعدما وصل في الأشهر الأخيرة حد التحريض على الكراهية والعنف حسب المعهد، ممّا يثير مخاوف من تطور هذا الخطاب إلى تيار منظم يتبنى بشكل صريح قولاً أو فعلاً الكراهية ضد المهاجرين الأجانب، وذلك فضلاً عن استعمال عبارات مهينة وأوصاف معيبة في حق هؤلاء المهاجرين لم تسلم منها حتى بعض وسائل الإعلام.