اعتبرت الهجرة عبر العصور مكونا للشعب المغربي، وأصبح المغرب من بلد مصدر لليد العاملة وبلد عبور إلى أوروبا، إلى دولة للإقامة بالنسبة للمهاجرين خصوصا المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء وبلد استقبال، بفضل استقرار وضعه السياسي والاقتصادي. وسيتقبل المغرب أكثر من 25 ألف مهاجر من دول جنوب الصحراء ليجد نفسه مطالبا بالتعامل مع ساكنة معرضة للهشاشة، مما دفعه لاتخاذ تدابير عاجلة تخص ملف الهجرة بشكل جديد يتجاوب مع ما يفرضه القانون الدولي. ويبقى التساؤل مطروحا حول ظروف إقامة هؤلاء المهاجرين ومستقبلهم وطريقة حياتهم.
التجديد: مهاجرون أفارقة: المغرب تحول من بلد عبور إلى مستقر
الجمعة, 21 مارس 2014 نشر في الصحافة و الهجرة
فيضانات إسبانيا
فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق...
01 نونبر 2024
تتعبأ وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، من خلال خلية الأزمة المركزية، وكذا المصالح القنصلية المغربية بالمناطق الإسبانية المتضررة من الفيضانات، من أجل تقديم المساعدة للمغاربة المقيمين بالمناطق...
- السينما وتاريخ الهجرة: حوار مع إدريس اليزمي حول السينما وتاريخ الهجرة
- تعديلات قانونية جديدة لتسهيل إقامة وعمل الأجانب في إسبانيا
- جلالة الملك يوجه خطابا ساميا بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء
- ندوة دولية حول "الصور والسينما والهجرات" في إطار الدورة ال20 لمهرجان السينما والهجرة بأكادير
- بلاغ صحفي - مجلس الجالية يعبر عن إشادته بالخطاب الملكي ويعرب عن استعداده للمساهمة في تنزيل التوجيهات الملكية