هي سفيرة من نوع خاص امتهنت العمل الإذاعي في بداية شبابها قبل ان يقودها قدرها إلى فرنسا حيث قررت الاستقرار هناك لتصبح واحدة من المتخصصين في قضايا الهجرة، ومسؤولة بإذاعة الشرق بباريس.
في حوار لها مع مجلة للا فاطمة قالت زهور زعزع إن وجودها في المهجر فيه خدمة أكبر لجاليات متعددة وليس المغربية فقط، "قررت أن أكون مغربية القلب ومواطنة تنتمي لكل العالم العربي، أستمع بأهمية بالغة لهموم الناس واحاول إيجاد الحلول لهم من خلال ضيوف متخصصين في مجالات مختلفة".
وعن مكانة المهاجر العربي في الإعلام قالت زهور إنه غائب وحتى البرامج لا تمس عمقه بل تطرح قضايا ليست في صلة مباشرة مع صورة المهاجر النمطية".
عن مجلة للا فاطمة