أصبحت جميع الدول الأوروبية تواجه مشاكل عديدة بالمناطق الآهلة بالمهاجرين، خصوصا بإحياء الهوامش. وبغض النظر عن السبب الكامن وراء ذلك وما إن كانت تلك الصورة النمطية التي أصبحت معروفة عن تلك الأحياء تعود لدور الإعلام وسياسات الإقصاء والتهميش المتبعة في حق المهاجرين والأقليات، تظل باريس أحد أكثر الأماكن تجسيدا لدرجة الاحتقان الإجتماعي لدى فئة من المجتمع الفرنسي ليست مستعدة للتخلي عن أصولها وثقافتها ودينها داخل العلمانية الفرنسية... تتمة المقال
5-06-2012
المصدر/ جريدة أخبار اليوم المغربية