مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات التشريعية بفرنسا يومي 10 و17 يونيو، بدأ النقاش والتساؤل حول طبيعة البرلمان المقبل، هل سيكون برلمانا أبيض مثل سابقيه أم أن التنوع كما يسميه الفرنسيون، أي الأقليات الثقافية والدينية، سوف يدخل إلى قصر البوربون؟ خاصة وان التشريعيات السابقة لم تسمح ولو بدخول شخص واحد من أصول مهاجرة إلى البرلمان، إذا استثنينا جورج بول جوفان المنحدرة من جزر الأنتيل الفرنسية وليس من إفريقيا... تتمة المقال
6-06-2012
المصدر/ جريدة الاتحاد الإشتراكي