إبراهيم شريفي، شاب مغربي اختار الهجرة إلى الديار الفرنسية، على غرار الآلاف من مواطنيه، إلا أن الشاب المغربي اكتشف في الضفة الأخرى صورة مغايرة لدولة حقوق الإنسان التي كانت ملتصقة بدهنه. في كتابه "إبراهيم في دولة حقوق الإنسان" يحكي شريفي قصة حب جمعته بشابة فرنسية، ويسلط الضوء على العنصرية التي حالت دون زواجه منها، كما يسرد أقوى اللحظات والمواقف التي مر منها بفرنسا... تتمة
المصدر/ جريدة المساء