أثارت مشاهد فيلم "فتاة الشارع" للبلجيكية صوفي بيتير، سخطا في أوساط الجاليات المغاربية ببلجيكا، لما تضمنه من صور تعبر عن عنصرية التقطتها كاميراتها في الأحياء التي يقطن بها المهاجرون في العاصمة بروكسيل. وتصور المخرجة الشابة مشاهد لمهاجرين مغاربيين على أنهم عنصر مزعج ومضايق، يفرغ مكبوتاته في الشارع على حساب المارة... تتمة
9-08-2012
المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي