ابتداء من 21 مارس، وبالموازاة مع اليوم العالمي ضد العنصرية، ستطلق فعاليات حقوقية وجمعوية، في سابقة من نوعها، أول حملة ضد العنصرية بالمغرب. الحملة التي سيشارك فيها مثقفون وفنانون ورياضيون، اتخذت "ما سميتيش عزي" شعارا لها، وذلك للتعبير عن الرفض القاطع لبعض التوصيفات للمواطنين المغاربة وكذا بعض الأجانب، التي تتم على أساس اللون أو العرق.