اعتبرت الهجرة عبر العصور مكونا للشعب المغربي، وأصبح المغرب من بلد مصدر لليد العاملة وبلد عبور إلى أوروبا، إلى دولة للإقامة بالنسبة للمهاجرين خصوصا المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء وبلد استقبال، بفضل استقرار وضعه السياسي والاقتصادي. وسيتقبل المغرب أكثر من 25 ألف مهاجر من دول جنوب الصحراء ليجد نفسه مطالبا بالتعامل مع ساكنة معرضة للهشاشة، مما دفعه لاتخاذ تدابير عاجلة تخص ملف الهجرة بشكل جديد يتجاوب مع ما يفرضه القانون الدولي. ويبقى التساؤل مطروحا حول ظروف إقامة هؤلاء المهاجرين ومستقبلهم وطريقة حياتهم.
التجديد: مهاجرون أفارقة: المغرب تحول من بلد عبور إلى مستقر
الجمعة, 21 مارس 2014 نشر في الصحافة و الهجرة
- ثاباتيرو: مهرجان كناوة بالصويرة يضطلع بفضل الثقافة بدور مهم كرافعة للسلام
- بلاغ من الناطق الرسمي باسم القصر الملكي
- افتتاح منتدى حقوق الإنسان بالصويرة حول موضوع "المغرب وإسبانيا والبرتغال تاريخ بمستقبل واعد"
- اليزمي يستعرض تاريخ وتحولات الهجرة المغربية في لقاء مع نادي الصحافيين المعتمدين بالمغرب
- الدورة السادسة للجامعة الصيفية حول صناعة الطيران تنعقد بأكادير والعيون