في سابقة م نوعها وجدت مغربية مقيمة في بلجيكا نفسها بدون عمل بعد أن تقرر طردها من مركز متخصص في تقديم الخدمات الاجتماعية بمدينة خوسي ببلجيكا، بتهمة الحديث بالعربية والصلاة في ساعات العمل. واستغربت السيدة المغربية البالغة 56 سنة قرار طردها من دون توجيه أي إنذار أو توبيخ مسبق بالرغم من قضائها ل14 سنة في هذا العمل مما أثار نقاشا حقوقيا واسعا داخل المجتمع البلجيكي.