قالت رشيدة مفضل، روائية مغربية الأصل، تقيم بمدينة مونتريال بمقاطعة كيبيك بكندا، وتعمل أستاذة ومؤلفة وصحافية، على هامش إصدار روايتها الجديدة "السراب الكندي"، إنها منشغلة بقضايا الذات والهجرة والهوية، حيث تجعلها منصات تشكل صلب إنتاجاتها الأدبية.
وأفادت مفضل، في حوار مع هسبريس، أنها تنقلت بين مجتمعات وبلدان مختلفة، لتراكم بذلك معرفة بالتحديات التي يلاقيها المهاجر، بخلاف الاعتقاد السائد بأن هذه البلدان "جنة على الأرض"، مبرزة أن معالجتها لظاهرة الهجرة ليس من باب سرد المعاناة، بقدر ما تحيل على التغيرات التي تطال سلوكيات وفكر وقيم وهوية المهاجر... للإطلاع على الحوار اضغط هنا