الأحد، 01 شتنبر 2024 10:24

شغل عدّة مناصب، تتراوح بين مدير المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، إلى أستاذ التعليم العالي في الاقتصاد في كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس، أو رئيس الشبكة المغربية لمؤسّسة آنا ليند للحوار بين الثقافات. وهو عضو أيضاً في مجلس إدارة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، ونائب رئيس مجموعة الدراسات والبحوث حول البحر الأبيض المتوسط، وعضو اللجنة الاستشارية الدولية لليونسكو "ذاكرة العالم"، ونائب رئيس مؤسّسة إدمون عمران المالح، ورئيس جمعية "Sous le Signe d'Ibn Rochd" منذ يوليوز 2017، شغل منصب المدير العام لمؤسّسة روح فاس ومهرجان الموسيقى الروحية.

 

عالمة أنثروبولوجيا، وباحثة في المركز الوطني للبحث العلمي، عضوة في مختبر الإثنولوجيا وعلم الاجتماع المقارن بجامعة باريس نانتير. تركز أبحاثها على الوفيات في حدود أوروبا، كما تشتغل على مستقبل هذه الوفيات التي تهم الأجانب، خاصّة تلك التي تكون مجهولة الهوية، فضلاً عن تخيلات موت أولئك الذين يعبرون الحدود. باستخدام نهج إثنوغرافي، تدرس إدارة الجثث التي تم العثور عليها على الحدود الجنوبية لأوروبا (بين إسبانيا وإيطاليا) وتستكشف القصص حول الموت على الحدود بين المهاجرين الذين نجحوا في العبور.

محاضر في الأدب الفرنكوفوني في جامعة شيكاغو، كاتب وناقد أدبي. وضعَ تقديما للعمل الشعري لعبد اللطيف اللعبي (سيروكو، 2018) وشارك في تحرير أول عمل جماعي باللغة الإنجليزية مخصّص لعبد الكبير خطيبي (مطبعة جامعة ليفربول، 2020). بالإضافة إلى منشوراته الأكاديمية ومساهماته في العديد من المجلات الأدبية، فهو مؤلف روايتين، رواية Présence Africaine، (2017)، "استحضار نصب تذكاري في البندقية" (2023)، وهو العمل الذي حظي بتنويه خاص من طرف جائزة القارات الفرانكوفونية وجائزة يسوع باراديس للرواية الثانية، كما تَرجَم إلى العربية كتاب لفالوين سار يحمل عنوان: Habiter le monde: essai de politique relationnelle

أستاذ للغة الإنجليزية في جامعة نيو إنجلاند. من عام 2019 إلى عام 2023، كان المدير المؤسّس لمركز العلوم الإنسانية العالمية (مين، الولايات المتحدة الأمريكية) ومنتدى طنجة العالمي (المغرب). الرئيس المؤسّس لقسم اللغة الإنجليزية في UNE، الذي ترأسه من 2000 إلى 2009؛ ونائب الرئيس المؤسّس لمكتب الشؤون العالمية. قام بتصميم وتأسيس حرم UNE في طنجة وكان المدير المؤسّس العمليات لهذه الجامعة في المغرب. نشر على نطاق واسع حول العلاقة بين الإسلام والغرب، وهو مؤلف العديد من الإصدارات، منها: "الإسلام وأمريكا: بناء مستقبل دون تحيّز" (رومان وليتلفيلد، 2012)، "كلنا مغاربة: إنهاء قرون من الحروب الصليبية ضد المسلمين وباقي الأقليات" (مطبعة جامعة مينيسوتا، 2009)، "دعوة للهرطقة: لماذا تعتبر المعارضة حيوية للإسلام وأمريكاً (مطبعة جامعة مينيسوتا، 2007)"؛ "الحرية والأرثوذكسية: الإسلام والاختلاف في عصر ما بعد الأندلس" (مطبعة جامعة ستانفورد، 2004)، "كشف النقاب عن التقاليد: إسلام ما بعد الاستعمار في عالم متعدّد المراكز" (مطبعة جامعة ديوك، 2000)، وله عمل روائي تحت عنوان "سي يوسف" (إصدار أول 1992، و2005 إصدار ثاني) نشر مقالات في عدة مجلات وصحف عربية وأمريكية، كان المؤسّس المشارك ورئيس تحرير مجلة Tingis، وهي مجلة ثقافية، مغربية أمريكية، والتي يحررها على الإنترنت عبر المنصة: Tingismagazine.com

صحفي وكاتب مقيم في برلين. يعمل كصحفي ومنتج برامج ومصور تلفزيوني في مؤسسة دويتشه فيله الإعلامية. صدر له ديوان "زغب المياه الراكدة" (2008)، وفي 2009 ساهم في ترجمة جماعية لخطب ومقالات غونتر غراس صاحب نوبل للآداب، "محكيات نظارات الخائن" (2019)، "مسارات مغربية ألمانية: تقاطعات في الحياة والمجتمع" (2022).

تدربت زينب مكوار في مؤسّسة Sciences-Po وHEC Paris، وعملت في الاستشارات الاستراتيجية، ثم في الشؤون العامة مع حاضنة للشركات الناشئة ومؤخراً مع منظمة العمل الدولية. ملتزمة بالقضايا المتعلقة بالعيش معاً، ومهتمة أيضاً بشخصية الأجنبي في المدينة، والمساواة بين الجنسين، وتغير المناخ والعلاقة بين الطفولة والبلوغ. لها أعمال في حقل الأدب عبر بوابة الشعر، من قبيل ديوان La poule et son cumin (2022). اختيرت روايتها الأولى من بين المتأهلين للتصفيات النهائية لجائزة غونكور للرواية الأولى 2022 ومن بين "الأعمال النوعية" في صيف 2022 حسب تصنيف أكاديمية غونكور، و"تذكَّر النحل" (غاليمار، مجموعة بيضاء، مايو 2024) هو عنوان روايتها الثانية.

مخطط حضري ودكتور في علم الجمال ومتخصص في مدن العالم العربي وحدائق العالم العربي الإسلامي. هو المدير السابق للأعمال الثقافية في معهد العالم العربي، والعميد السابق لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية في الجامعة الأورومتوسطية بفاس. وهو مؤلف العديد من الكتب، بما في ذلك فاس، المدينة الأساسية (ACR، 2003). المغرب، القصور والحدائق الملكية (مليكة، 2004)؛ تطوان، بين المذكرات والتاريخ (مليكة للتحرير، 2005)؛ طنجة (طبعات مليكة، 2007)؛ علامة المدينة: التشكل الحضري وفقا لروبرتو بيراردي، بالتعاون مع فرانشيسكا بريفيتيرا، (فلورنسا، 2016)؛ المغرب: مدن الفن مدن التاريخ (آرماتان 2018) وطنجة: حظوظ ومصائب مدينة (كتاب صدر باللغة الإسبانية)، ترجمة: خوان برجا (2019). رقي إلى رتبة استثنائية من وسام الاستحقاق الوطني، الذي منحه صاحب الجلالة الملك محمد السادس في مارس 2000 في متحف اللوفر، ووسام الفنون والآداب برتبة ضابط (2017) بأمر من وزير الثقافة في الجمهورية الفرنسية.

منسّق التحرير في وكالة المغرب العربي للأنباء، بين 2011 و2012، ثم المترجم التحريري الرسمي في الرباط (2013-2017)، شغل سابقاً مناصب مدير التسويق والاتصالات في جامعة السوربون أبو ظبي (الإمارات العربية المتحدة، 2010-2011)، كبير الصحفيين في قسم الترجمة في The National، ومدير الاتصالات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة أطباء بلا حدود (2006-2008). بدأ مساره المهني كصحفي في وكالة المغرب العربي للأنباء في عام 1993، بعد أن شغل منصب الملحق الصحفي في الوزارة المكلفة بشؤون الجالية المغربية بالخارج في عامي 1992 و1993. منذ عام 2017، يشغل محمد ناجي منصب رئيس تحرير Maghreb Voices، شبكات البث في الشرق الأوسط، وهي شبكة بث مقرها الولايات المتحدة الأمريكية.

إعلامية وشاعرة مغربية تقيم في برلين. تخرجت من المعهد العالي للإعلام والاتصال وأكاديمية "دويتشه فيله" للإعلام. حصلت على درجة الماجستير في الإعلام من جامعة بون في ألمانيا ثم انضمت إلى هيئة تحرير موقع "قنطرة" الإخباري للحوار مع العالم الإسلامي وإذاعة "دويتشه فيله" قبل أن تصبح محرّرة ومنتجة للبرامج الحوارية في تلفزيون "دويتشه فيله" في برلين في عام 2012. فازت مع طاقم البرنامج بجائزة أفضل برنامج مناظرة في المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون عام 2015 في تونس عن حلقة "دور الحوار الديني في مكافحة الإرهاب". تكتب الشعر باللغة العربية، وأصدرت كتاب "الأزرق السماوي" (منشورات الفريد، 2008)، "كأن قلبي كان يوم أحد" (دار النهضة للنشر، 2011)، و"كن بريئاً كالذئب" (منشورات المطور، 2018). "بعد تشريح الرغبة" (دار المصرية اللبنانية، 2022)، ولها رواية حديثة الإصدار تحت عنوان "عاشق السيدة ميركل السري" (دار المصرية اللبنانية، 2024).

ولد في أمستردام عام 1978 لأم هولندية وأب مغربي، مؤلف لخمس روايات ومجموعة قصصية.

حاصلة على شهادة في التاريخ المعاصر من جامعة بروكسل الحرة (2013) وفي الأنثروبولوجيا الاجتماعية من الجامعة الكاثوليكية في لوفان لا نوف (2017)، مساعدة ومحاضرة زائرة في جامعة سانت لويس لوفان ببروكسل، في كليات الحقوق والفلسفة والآداب والعلوم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والاتصالات. تركز أبحاثها بشكل أساسي على تاريخ بروكسل وتاريخ المرأة وذاكرة المهاجرين، عبر مركز البحوث في تاريخ القانون والمؤسّسات والمجتمع ومعهد دراسات بروكسل.

صحفية فرنسية ــ مغربية. بعد 8 سنوات من العمل الإذاعي في باريس، اختارت المغرب لممارسة مهنتها بشغف والتعامل مع الأحداث الجارية من خلال منظور الجنوب. وبعد عدة سنوات كرئيسة تحرير ومقدمة برنامج Canal Afrique في قناة Medi1TV الدولية، تمّ تعيينها منسّقة عامة لفريق تحرير القناة نفسها باللغة الفرنسية في عام 2020. شغوفة بالأخبار الدولية، لديها شغف كبير أيضاً بالثقافة والأدب الأفريقي، إضافة إلى تخصّصها في قضايا الهجرة. في عام 2016، كانت من بين مؤسّسي "جمعية شام" في فرنسا، التي تهدف إلى المساعدة على تطوير الروابط الاجتماعية والثقافية بين الفرنسيين والسوريين والشعوب من منطقة الشام في المشرق.

الأمين العام للمركز الثقافي الإسلامي في إيطاليا منذ عام 1998. خريج المعهد العالي للتجارة وإدارة المقاولات (ISCAE) ويحمل درجة الدكتوراه في العلوم التنظيمية وعلم الاجتماع من جامعة كاين [Caen]، حيث درّس من عام 1980 إلى عام 1984 وبين عامي 1984 و1998 شغل مناصب مختلفة في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في المغرب. كان ملحقاً بديوان الوزير (1984)، ورئيساً للديوان نفسه (1985)، ومديراً عاماً للمطبوعات والنشر والطباعة (1994)، ثم مديرا عاماً للدراسات والشؤون الإدارية والمالية. وفي الوقت نفسه، ترأس مجموعة العمل، الدين والتربية الدينية التابعة لمجلس الجالية المغربية بالخارج.

أستاذة في قسم الدراسات العربية والإسلامية في جامعة إشبيلية وفي الكلية الدولية في إشبيلية، قامت بالتدريس في جامعة بابلو دي أولافيد.

كرّست فتيحة سعيدي، عالمة النفس التربوي وخبيرة النوع الاجتماعي، السياسية البلجيكية السابقة، نفسها بالكامل للكتابة منذ عام 2018. ساهمت في العديد من الكتب الجماعية ومن أعمالها: "النمل المفترس" (أبي رقراق، الرباط، 2017)، "روابط الزواج القسرية" (صندوق باندورا، بروكسل، 2018)، "في جلد امرأة متسوّلة" (صندوق باندورا، 2019)، "أصداء الذاكرة على جبال الريف" (مجلس الجالية المغربية بالخارج، منشورات مفترق الطرق، 2020)، Confémininement (Femmes Prévoyantes Socialistes, Bruxelles, 2020)، "المقاومة والنضال في المؤنث" (2024). نشرت مؤخراً الترجمة العربية لكتاب "أصداء الذاكرة على جبال الريف" (2024)

باحث وكاتب مغربي متخصص في مجالات الأنثروبولوجيا الاجتماعية والتراث الثقافي. وهو أستاذ في المعهد الوطني للآثار وعلوم التراث (INSAP) في الرباط ومراكش. حاصل على درجة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا الاجتماعية من مدرسة الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية(EHESS) في باريس، فرنسا، كرّس سكونتي حياته المهنية لاستكشاف التراث الثقافي الغني للمغرب والحفاظ عليه. وقد لعب دوراً مهماً كمستشار لليونسكو، حيث ساهم في صياغة اتفاقية صون التراث الثقافي غير المادي في عام 2003 وتوجيهاتها التنفيذية، كمندوب للمغرب لدى هيئاتها وكرئيس لهيئة التقييم التابعة للجنة الدولية الحكومية المعنية بالتراث الثقافي غير المادي في عامي 2015 و2017. خبرته في هذا المجال معترف بها دولياً. صدرت له العديد من الكتب والمقالات التي ساهمت في فهم وتقدير التراث الثقافي، منها: "التراث الثقافي غير المادي والتنمية المستدامة. داخل اتفاقية اليونسكو" (2024، مع كيارا بورتولوتو)؛ "حول اللامادية للتراث الثقافي" (2011، تأليف مشترك مع وداد التباع)، "الدم والتراب: البداوة وتوطين الاستقرار في المغرب" (2012)؛ "أسرار جنوب المغرب" (2006).

مستشار في الاتصال المؤسّساتي والعلاقات العامة، ويدير مكتباً استشارياً في الرباط، ويرأس "منتدى خريجي بلجيكا" في المغرب، وهي جمعية تجمع بموجب القانون المغربي الخريجين من بلجيكا المقيمين في المغرب، وتعمل على تعزيز العلاقات بين المملكتين. تخرّج من جامعة بروكسل الحرة وجامعة لييج، وعمل على مدى السنوات الـ15 الماضية في المؤسّسات المغربية التي تشتغل على قضايا حقوق الإنسان والمغاربة في الخارج، وكان مستشاراً للدبلوماسية العامة لوزارة الشؤون الخارجية ومستشاراً خاصّاً لرئيس الحكومة المغربية. رئيس الجمعية الدولية غير الربحية، Wafin Europe، ومقرها بروكسل، والتي تعمل على تعزيز ثقافة العيش المشترك، مروان عضو في مختلف دوائر التفكير والمشاركة داخل المجتمع المدني، في المغرب وعلى الصعيد الدولي.

صحفية راكمت عدة سنوات من الخبرة في الصحافة النسائية الملتزمة، مؤسّسة مشاركة لنساء المغرب وكانت مديرة النشر (1995-2009). المؤسّس المشارك لحدث "القفطان"؛ عضو منتدب ومديرة النشر ومؤسّسة مجلة "إيلي" [الناطقة بالفرنسية] (2011-2016).
قدمت ونسقت البرنامج التلفزيوني الأسبوعي Horrates على قناة M24 التلفزيونية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، من يناير 2022 إلى غشت 2024. باعتبارها مستشارة، دعمت جمعية جسور في تنفيذ حملة Parity Now التي انطلقت في عام 2017. صمّمت وأنجزت دراسة حول مكانة الصحفيات في وسائل الإعلام في المغرب. في 16 دجنبر 2023، أطلقت المناظرات الأولى للنسوية في الرباط وأنشأت المنصة الإلكترونية الإعلام النسوي: egalitemag.com.

منتج ومخرج، درس السينما في جامعة السوربون الجديدة، وأنتج أفلاماً روائيةً، قصيرة ووثائقية، بما في ذلك فيلم "زيرو" لنور الدين الخماري، و"وسادة سرية" لجيلالي فرحاتي، "وعلي جناح فري ستايل" لهشام العسري، و"بالون دي سابل" من إخراج يونس جداد. كمخرج، أخرج فيلم "طرق الصحراء" (65 دقيقة)، والذي حصد جائزة لجنة التحكيم، جائزة أفضل موسيقى في مهرجان الفيلم الوثائقي الثاني حول الثقافة والتاريخ والفضاء الصحراوي الحساني في العيون.

حاصلة على درجة الدكتوراه في العلوم السياسية والاجتماعية وخبيرة في قضايا التنوع والإدماج. تركزت أبحاثها على التعبيرات الثقافية والفنية للمغاربة البلجيكيين. وهي حاصلة على شهادة في العلوم السياسية (ULB) ودرجة الماجستير في حقوق الإنسان (UCL / Saint-Louis). عملت لمدة 10 سنوات كباحثة في مركز دراسات العرق والهجرة وفي معهد الدراسات الأوروبية. تتمحور اهتماماتها البحثية بشكل أساسي حول علم اجتماع العرق، والمشاركة السياسية للأشخاص من أصل أجنبي، وحق الأجانب في التصويت، وسياسات الاندماج، والقضايا العامة المتعلقة بإدارة التنوع الثقافي في سياق ما بعد الهجرة. من أعمالها: "المشاركة السياسية للمسؤولين المنتخبين من أصل شمال إفريقي. انتخابات بروكسل الإقليمية والاستراتيجيات الانتخابية" (أكاديميا-برويلانت، 2010)؛ "الثقافة والعرق والسياسة. التعبير الفني للأقليات العرقية الثقافية" (المطابع الجامعية في لييج، 2015)، "المدينة والثقافة والتنوع" (مطبعة VUB، 2018)، و"ممارسات التضامن المحلية وعبر المحلية وعبر الوطنية في قلب بروكسل" [بالهولندية] (2019). حصلت على لقب شخصية العام البلجيكية المغربية من قبل جوائز ديوان في عام 2014، في عام 2023، تم تعيينها من قبل حكومة بروكسل كمديرة مشروع مشاركة لجعل مولينبيك وبروكسل عاصمة الثقافة الأوروبية بحلول عام 2030.

Google+ Google+