مسؤول أوروبي: خطة النمسا لإغلاق طريق اللاجئين غير قابلة للتطبيق
قال رئيس مبادرة الاستقرار الأوروبية جيرالد كناوس أمس الاربعاء ان خطة وزير الخارجية النمساوي سيباستيان كورتس لإغلاق طريق اللاجئين في البحر الأبيض المتوسط "غير قابلة للتطبيق". وقال كناوس الذي يشرف على اتفاق اللاجئين بين الاتحاد الأوروبي وتركيا في مقابلة مع صحيفة (ستاندرد) النمساوية "أن كل شيء في هذه الخطة غير واقعي" واصفا في الوقت ذاته الخطة بأنها "وهمية".
وأضاف أن "دول شمال إفريقيا غير مستعدة وليست قادرة على إقامة مخيمات اللاجئين في أراضيها للحد من الهجرة الى أوروبا". وأكد في هذا السياق عدم قدرة الاتحاد الأوروبي على إعادة إرسال اللاجئين إلى منطقة شمال إفريقيا في ظل عدم استعداد أي دولة في تلك المنطقة على استقبالهم اضافة الى صعوبة اجبار اللاجئين على الرحيل.
(وكالة المغرب العربي للأنباء)"التوبة" بأوسلو أول مسجد مغربي في المنطقة الإسكندنافية : إشعاع وتواصل
لا يزال المهاجرون المغاربة الذين حلوا بالنرويج في أواخر ستينيات القرن الماضي يتذكرون جيدا ظروف ممارسة الشعائر الإسلامية في بلد لم يكن يتوفر آنذاك على مساجد رسمية.
ومن بين هؤلاء، عبد السلام التمسماني، الذي استحضر في حديثه لوكالة المغرب العربي للأنباء الصعوبات التي واجهت المسلمين في بداية حضورهم في المجتمع النرويجي، حينما لم يكن لديهم مكان معين لإقامة الصلاة في الأيام العادية والأعياد وللالتقاء في بلد أغلب مواطنيه مسيحيون. وأكد التمسماني، الذي اشتغل في المكتبة الوطنية بالنرويج، أن مسجد "التوبة" الذي ساهم في بنائه رفقة مغاربة النرويج، يعتبر أول مسجد مغربي في المنطقة الاسكندنافية، أي في بلدان السويد والدنمارك وأيسلندا والنرويج.
ولأن المغاربة يحبون أن يكون المسجد أحد ملاذاتهم في الغربة، فقد اهتدوا سنة 1974 إلى كراء قاعة وسط العاصمة النرويجية، في منطقة "غرونلاند" الشهيرة، حيث شكلت محضنا لجميع المسلمين بالبلاد، وتأسست بالتالي فكرة مسجد التوبة الذي أصبح آنذاك أول مسجد مغربي في المنطقة الاسكندنافية. وشكلت جمعية العمال المغاربة بالنرويج، التي رأت النور سنة 1973، الانطلاقة الأولى لعمل مغاربة أبوا إلا أن يسجلوا أسماءهم في تاريخ هذا البلد من خلال تشييدهم مسجدا جامعا يؤم إليه جميع المسلمين من مختلف الأصول.
ولم ينحصر دور المؤسسة في المجال الديني والتعليمي، بل إن المتطوعين المغاربة يقومون بتنظيم مبادرات تضامنية وإنسانية لفائدة اللاجئين السوريين، والإشراف على شعائر الاحتفال بعيد الأضحى. كما يتم بمناسبة شهر رمضان الكريم تنظيم مسابقات في حفظ وتجويد القرآن الكريم، وإفطارات يومية، وهو تقليد دأب عليه المسجد منذ 20 سنة.
(وكالة المغرب العربي للأنباء)Emmanuel Macron appelle les musulmans de France à combattre le fanatisme
Le président
français Emmanuel Macron a appelé, mardi 20 juin 2017, les musulmans de France
à combattre le fanatisme et le repli identitaire, ainsi que ceux qui affirment
que l'islam n'est pas compatible avec la République.
"Nous avons aujourd'hui en commun des combats à mener ; le premier combat
c'est le combat contre le fanatisme et sa diffusion", a indiqué le chef de
l'Etat français lors d'un Iftar au Conseil français du culte musulman (CFCM).
A noter que c'est la première fois depuis dix ans qu'un chef de l'Etat français participait à l'Iftar annuel du CFCM.
(Maghreb Arabe Presse (MAP))Marhaba 2017 : une hausse du trafic attendue
Plusieurs dispositifs portant sur les volets social et médical ont été mis en place pour accompagner l’intensité du trafic maritime enregistré en cette période. Plus de 350 assistantes sociales et des équipes médicales, composées de 90 médecins et infirmiers, ont été mobilisés au niveau de tous les points d’entrée au Royaume, dont les aéroports, les ports et les aires de repos.
Les flux dans les ports de Tanger-Med et Algésiras totalisent cette année 35.000 passagers et près de 9000 véhicules, en hausse de 5% par rapport à l’année précédente.
(Aujourd’hui le Maroc)- Le cinéma et l’histoire des migrations : entretien avec Driss El Yazami
- Inhumation à Casablanca de Azzedine Hedna , « figure marquante de la restauration de Notre-Dame de Paris »
- Rachid Benzine reçoit « Le Grand Prix du Roman Métis 2024 »
- Le regard croisé d'un cinéaste tunisien sur l'immigration et l'émigration
- L’Observatoire du Travail Gouvernemental publie un rapport sur le rôle des MRE