سلطت شبكة دوتش فيله الألمانية الضوء على قضية رعاية المهاجرين للمسنين في ألمانيا، التي تعرف نقصا في الموظفين العاملين في مجال رعاية المسنين وخاصة من ذوي الأصول المهاجرة.
ومساهمة من البلاد في تغير هذا الوضع وفتح آفاق العمل أمام أبناء المهاجرين تؤهل مدرسة باولو فريري الأجانب ليصبحوا مساعدين اجتماعيين.
يبلغ عدد الدارسين في مدرسة باولو فريري المهنية 45 تلميذا تتراوح أعمارهم بين 17 و40 عاما. أغلب هؤلاء التلاميذ هم من أصول تركية وكردية وعربية وبعضهم ينحدر من كينيا والكاميرون والبرازيل.