السبت، 06 يوليوز 2024 08:25

أكدت جريدة أخبار اليوم المغربية نقلا عن مصادر في وزارة التعليم العالي، بأن عدد الطلبة المغاربة الذين تم قبولهم بمدارس الهندسة الفرنسية برسم السنة الجامعية 2011-2012 بلغ 527 طالبا وطالبة مغربي/ة، أي بارتفاع بنسبة 59% مقارنة مع السنة الماضية... تفاصيل الخبر

17-04-2012

المصدر/ جريدة اخبار اليوم المغربية


قال القنصل المغربي المعتمد بالقنصلية العامة بمدريد في تصريح لجريدة الصباح، إن التفسيرات والإجابات التي جاء بها القرير الإسباني حول قضية المهاجر المغربي عبد الله العسلي الذي أصيب بإعاقة إثر اعتقاله في مخفر شرطة بمدينة غوادالاخارا، غير مقنعة ولم تكن كافية لطي القضية، مشيرا إلى ان الدبلوماسية المغربية ستواصل مطالبة السلطات الإسبانية بإظهار الحقائق التي كانت سببا في شلل المهاجر المغربي... تفاصيل الخبر

17-04-2012

المصدر/ جريدة الصباح

هذا المساء، يتم إطلاق مجلة هولندية أخرى للهولنديين المغاربة. فاطمة Fatima Magazine   مجلة نسائية، للمرأة العربية والغربية على حد سواء، بشرط أن تكون عاشقة لسحر الشرق. وستكون مجلة فصلية، تصدر أربع مرات في العام.

تقول سمرة العيوني، صاحبة المجلة الجديدة ومديرة تحريرها، إن المجلة تتضمن ريبورتاجات متنوعة عن الحياة اليومية (لايف ستايل) بما في ذلك الموضة والجمال، بما في ذلك الجديد في الأزياء العصرية والتقليدية، وأيضا عن الأسفار والسياحة. كما ستتضمن الأعداد المقبلة حوارا مع فنان مرموق من الغرب، مرتبط بدار للأزياء أو العطور العالمية، عاش بالمغرب وعشقه.

العدد الأول

يوم الأربعاء المقبل (غدا)، سيصدر العدد الأول في هولندا وفي بلجيكا. ويتضمن العدد مواضيع عن المغرب وعن سلطنة عمان. وفي الأعداد المقبلة، تريد المجلة أن تخصص حيزا لدولة عربية وآخر لدولة غربية.. الموضة والأسفار لايف ستايل.

ويعرف العدد الاول بسلطنة عمان كبلاد سياحية، في ريبورتاج انجزته المجلة بالمكان. وأيضا ريبوتاجا عن مراكش كمدينة مغربية سياحية، مرافق بحكاية اكبر فندق هناك ورحلة إلى الداخل. والمجلة لا تتلقى مقابلا على هذه الريبورتاجات التي تشبه إعلانات تجارية وسياحية، انما تفعل ذلك، كما تؤكد العيوني، لرصد سحر الشرق والعالم العربي، أمام أعين من لا يعرفه من الغرب، "لاننا نعتز بجذورنا العربية وبثقافتنا وفنونا الجميلة، التي تبهر الغرب حين يكتشفها".

مجلة فاطمة، تشبه بعض المجلات الهولندية المعروفة والناجحة، مثل مجلة "ليندا"، ومجلة "يان"، الا انها تختلف عنها باللمسة العربية. وتعتقد سميرة ان "فاطمة" هي أول نسخة عربية من ذاك النوع. كما تقول ان اختيار اسم "فاطمة" للمجلة، كان لايحائه المباشر باللمسة العربية، " اذ لا يكاد يخلو بيت عربي من اسم فاطمة".

هدى وفاطمة

تجدر الإشارة إلى أن مجلة أخرى هولندية مغربية ونسائية أيضا، انطلقت قبل أشهر معدودة بهولندا، وهي مجلة "هدى" نسبة الى صاحبتها المغربية الأصل "هدى حمداوي". إلا أن مجلة “هدى" تركز بالخصوص على نساء الهجرة، وتكتسي بذلك طابعا مختلفا بعض الشيء. وتجدر الاشارة ايضا ان الجيل الثاني من الجالية المغربية في هولندا يصدر مجلات مختلفة وناجحة، سواء كانت ثقافية ام متعلقة باخبار الهجرة وانجازات ابنائها في ديار الهجرة، ولكن أيضا بغرض الارتباط بالهوية وعدم الانسلاخ التام عن الجذور.

وتجري مجلة "فاطمة" على موقعها مباراة كبيرة للتعريف بالمجلة، من يفوز بها، يحصل على هدية كبيرة، مثل تذكرة سفر إلى مراكش.

17-04-2012

المصدر/ إذاعة هولندا العالمية

ينعقد مؤتمر الإسلام في ألمانيا في 19 من الشهر الجاري. وهو مؤتمر يشكل فرصة لمناقشة قضايا المسلمين في ألمانيا، وإيجاد حلول لقضايا الاندماج في المجتمع الألماني. فما الذي يعرفه مسلمو ألمانيا عن هذا المؤتمر وما هي توقعاتهم؟

في "باد غوديسبيرغ" أحد أحياء مدينة بون الألمانية، توجد نسبة مهمة من المسلمين والعرب سواء المقيمين أو الذين يأتون للعلاج في المستشفيات الألمانية. عندما تتجول في هذا الحي، قد تنسى للحظات أنك في مدينة ألمانية، نظرا لوجود عدد هائل من المحلات والمطاعم العربية، إضافة إلى النساء الكثيرات اللواتي يتجولن في السوق مرتديات النقاب أو الحجاب.

غير بعيد عن الساحة الرئيسية لـ"باد غوديسبيرغ" يوجد مطعم عراقي يقدم الأكل العربي واللحم الحلال، وبجانبه مباشرة مقهى عربية لشرب الشيشة ومشاهدة القنوات العربية، وخاصة القنوات الرياضية التي تعرض أهم الأحداث الرياضية العربية والعالمية. هذا المقهى لا يقدم المشروبات الكحولية وهو مكان تجمع العديد من الشباب العربي المقيم في بون. لم يكن هناك إقبال كثيف على المطعم ولا على المقهى ظهر الجمعة."إنه وقت صلاة الجمعة، سيأتون بعد قليل"، يقول أبوحكم صاحب المطعم العراقي، غير البعيد عن مسجد هذا الحي.

جهل تام بوجود مؤتمر الإسلام في ألمانيا

يعيش أبوحكم وهو مواطن عراقي في ألمانيا منذ 20 سنة، وهو لا يعلم شيئا عن مؤتمر الإسلام الذي سيعقد هذا الأسبوع في برلين، ويقول:"ليس عندي أية أمنية، لأن حقوقنا هنا كلها محفوظة وكرامتنا محفوظة. أتمنى أن يصير المسلمون الذين في بلادنا مثلنا، أي لهم كرامة وحقوق. صحيح نحن نعيش في بلد غريب وبلد غير إسلامي لكن حقوقنا محفوظة وكرامتنا كذلك وهذا أهم شيء عند الإنسان".

ويضيف أبوحكم وقد بدت الدمعة في عينيه:" أنا في بلادي لم يكن لي كرامة ولا حقوق، وهذه مشكلة كبيرة بالنسبة لأي إنسان. أنا لا أعتقد أنه لدينا في أوروبا مشكلة. صحيح هناك مشاكل بسيطة ولكن لا ينبغي أن نضخمها. ديني هنا محفوظ، لم يعتدي علي أحد ولا أهانني لأنني مسلم." ويتابع:"أتمنى أن يتوجه مؤتمر الإسلام إلى الإسلاميين الذين وصلوا للحكم في بلادنا وأن يطلبوا منهم أن يحافظوا على كرامة الإنسان هناك".

"الإسلام ليس بحاجة إلى مؤتمر"

غير بعيد عن مدخل المطعم جلست شابة مغربية رفقة صديقتها الألمانية التي تتحدث العربية أيضا، وعندما سألناها عن مؤتمر الإسلام ردت قائلة: "لا، لا أعرف شيئا عن المؤتمر" وأشارت ضاحكة إلى صديقتها الألمانية الجالسة بجانبها:"هي ربما تعرف، اسأليها".

لم يختلف موقف برزان من أربيل عن الموقفين السابقين، حيث صرح أنه لم يسمع أبدا بوجود هذا المؤتمر رغم أن المؤتمر يعقد منذ سنة 2006 وقال بنبرة احتجاج:"ماذا سيفعلون؟ لن يفعلوا شيئا. أنا حياتي مستمرة سواء بوجود المؤتمر أو بعدم وجوده. إذا لم يقم المسلمون الموجودون في ألمانيا بمشاكل فإنهم لن يتعرضوا لمشاكل وحياتهم آمنة. أما في بلادنا فيمكن ألا ترتكب أي شيء وتجد نفسك في السجن أو تفقد حياتك." ويضيف:" الإسلام ليس بحاجة إلى مؤتمر، ولا إلى هؤلاء الذين يشتهرون ويحصلون على أموال باسم الدفاع عن الإسلام".

آراء أخرى متباينة

يقول دُليار وهو عامل عراقي في المطعم:"أنا أقترح أن الأموال التي ستصرف على هذا المؤتمر من الأفضل أن يعطوها لفقراء المسلمين الذين يعيشون هنا. بدلا من أن يشربوا القهوة والعصير على حساب الناس" ويضيف:"هذا المؤتمر كلام فارغ. إنه يشبه مؤتمر الجامعة العربية. كلام كثير ولا أفعال حقيقية". أما مواطن جزائري رفض الكشف عن اسمه، فقال باستهزاء:" أنا لا أعرف هذا المؤتمر، لذلك لا يمكنني الحديث عنه وبالتالي ليست لي توقعات".

لكن فتاتين تركيتين ترتديان الحجاب كسرتا القاعدة، وقالتا:" بالطبع نعرف مؤتمر الإسلام، ونتابع أعماله". وعن توقعاتهما، تقول إحدى الفتاتين:"ما أتمناه من المؤتمر هو العمل على توضيح بعض سوء الفهم الموجود عند الألمان تجاه المسلمين". وتضيف صديقتها:" أتمنى أن تُناقش مشكلة الحجاب والعمل ، أقصد أن المرأة المحجبة تكون فرصها في الحصول على عمل أقل من المرأة غير المحجبة حتى ولو كانت المحجبة ذات كفاءة عالية".

ورغم أن أحمد من العراق لا يعلم شيئا عن المؤتمر إلا أنه يختلف مع الآراء الأخرى، ويقول:"أتمنى أن تكون هناك قوانين لحمايتنا، فنحن هنا كمسلمين نبدأ من الصفر. ورغم أننا نتوفر على شهادات، فإننا نقوم بأسوأ الأعمال كالتنظيف مثلا. هذا بالإضافة للمعاملة السيئة في مكاتب الهجرة". وعندما قلنا له إن هذه المشاكل التي يتحدث عنها هي مشاكل تخص الأجانب بشكل عام وليس المسلمين، رد أحمد:"لكن المسيحيين العرب يحصلون على اللجوء بسرعة أكثر من المسلمين، وهذا أمر ينبغي التفكير فيه".

17-04-2012

المصدر/ شبكة دوتش فيله


يمكن اعتبار كتاب 'الإسلام في أوروبا: أي نموذج؟' أحدث الإصدارات التي تُعنى بتأمل واقع الإسلام والمسلمين في القارة الأوروبية، بحكم أنه صدر منذ بضع أسابيع فقط، هنا في الساحة المغربية، ولو أنه في الواقع عبارة عن تجميع لمجمل المداخلات التي ميزت أشغال الندوة الدولية المنظمة من قبل مجلس الجالية المغربية بالخارج، بالدار البيضاء. (صدر الكتاب عن منشورات (de la Crois'e des chemins)، ط 1، 2012، الدار البيضاء، وجاء موزعا على 251 صفحة... تتمة المقال

16-04-2012

المصدر/ جريدة القدس العربي

اتهم عامل مغربي بمطار "رواسي شار دوغول" في العاصمة الفرنسية باريس، اللاعب السابق لميلان الإيطالي والمدرب الحالي لموناكو الفرنسي،ماركوسيميوني، بالعنصرية.

وكشفت صحف فرنسية أن السلطات الأمنية الفرنسية وضعت اللاعب السابق الشهير تحت الحراسة النظرية واستمعت إلى أقواله يوم الأربعاء 11 أبريل، قبل أن تطلق سراحه في انتظار استكمال التحقيق.

وتعود الواقعة كما نقلتها صحف فرنسية استنادا إلى محاضر الشرطة الفرنسية، إلى شهر غشت الماضي، حينما طلب المواطن المغربي أثناء تأدية عمله في المطار من إحدى السيدات بضرورة الانتباه إلى ولدها، الذي كان يلعب في بهو المطار، حرصا على سلامته، وهو ما رد عليه سيموني، حسب رواية العامل المغربي، بعبارات عنصرية وجهها له.

يذكر أن سيموني الإيطالي الأصل، المشرف حاليا على تدريب موناكو المنتمي إلى بطولة الدرجة الثانية الفرنسية، كان من بين أبرز لاعبي ميلان والمنتخب الإيطالي في فترة التسعينات كما لعب أيضا لموناكو وباري سان جرمان الفرنسيين.

16-04-2012

المصدر/ موقع الفرقة

تستضيف (مؤسسة عبد الحميد شومان) الأردنية٬ ابتداء من يوم السبت المقبل٬ احتفالية (ليالي السينما المغربية)٬ التي سيتم خلالها عرض خمسة من أحدث الأفلام الروائية الطويلة المغربية.

وتشكل هذه التظاهرة٬ التي تنظمها لجنة السينما في المؤسسة٬ بالتعاون مع سفارة المغرب بعمان والمركز السينمائي المغربي وأمانة عمان الكبرى٬ فرصة لعشاق الفن السابع للتعرف على إبداعات وطاقات سينمائية مغربية٬ تتميز بأساليب متنوعة وممتعة على صعيد النواحي الفكرية والفنية ودلالاتها الإنسانية النبيلة.

وذكر بيان ل(مؤسسة عبد الحميد شومان)٬ أن الاحتفالية تتضمن عرض أفلام (اندرو مان : من دم وفحم) للمخرج عز العرب العلوي٬ و(خربوشة) لحميد الزوغي٬ و(الجامع) لداوود اولاد السيد٬ و(النهاية) لهشام العسري٬ و(الوتر الخامس) لسلمى بركاش.

وأوضح أن الاختيار وقع على هذه الأفلام٬ لما خلفته من أصداء إيجابية لدى عرضها في مهرجانات عربية ودولية٬ ونالت إعجاب الحضور هناك٬ كما اختيرت للمشاركة في ملتقيات سينمائية٬ كنماذج مضيئة٬ نظمت بمناسبة مرور نصف قرن على مسيرة صناعة الفيلم المغربي.

وأضاف أن الأفلام المشاركة تحمل سمات جمالية ودرامية لا تخلو من التجريب والابتكار٬ في التعامل مع الموروث الثقافي للبيئة المغربية من ناحية٬ والالتصاق بالواقع وتفاصيله المتباينة وما يعج به من هموم وطموحات من جهة أخرى٬ "جرت معالجاتها بجرأة اللغة المشهدية الممتزجة بطرح اسئلة شديدة التعقيد حول الظلم الانساني والتسلط والفقر والهجرة والتطرف والموت" .

16-04-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

نظمت القنصلية العامة للمغرب في بولونيا٬ يوم السبت الماضي٬ لقاء إخباريا لفائدة 14 جمعية مغربية ناشطة في منطقة ريجيو إيميليا٬ شمال إيطاليا.

وأوضح مصدر من القنصلية أن الاجتماع شكل مناسبة للتبادل والنقاش المثمر بشأن الأعمال المنجزة لفائدة المغاربة المقيمين بالمنطقة والمشاكل التي يواجهونها سواء في علاقتهم بالمصالح القنصلية أو السلطات الإيطالية.

وتمت٬ خلال اللقاء الذي يأتي امتدادا للقاء آخر انعقد مؤخرا ببولونيا٬ الإشادة بالجمعيات المغربية وبالدور الذي تقوم به في التأطير والدعم والتعبئة على المستويات الاجتماعية والثقافية والدينية والتربوية والرياضية وغيرها.

وناقش اللقاء٬ الذي انعقد بحضور القنصل العام للمغرب في بولونيا إدريس رشدي٬ بالخصوص قضايا تتعلق بتدريس اللغة العربية والثقافة المغربية لفائدة أبناء الجالية المغربية٬ وتسليم الوثائق البيومترية (البطاقة الوطنية وجواز السفر ورخصة القيادة)٬ والمنح الدراسية للطلبة المغاربة٬ والاحتياط الاجتماعي والمساعدة القانونية.

وتم إيلاء اهتمام خاص خلال النقاش الغني مع الجمعيات للأعمال التي ستقوم بها الوزارة المكلفة بالجالية المغربية في الخارج لفائدة المغاربة المقيمين في إيطاليا.

ويرتقب عقد سلسلة من اللقاءات المماثلة قريبا في مدن أخرى تابعة لهذه القنصلية كساسولو وأنكون وفلورانسا وفيرارا وأريزو.

ويقدر عدد أفراد الجالية المغربية في إيطاليا بحوالي 500 ألف شخص.

16-04-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

Google+ Google+