السبت، 06 يوليوز 2024 08:26

اعتبر البنك المركزي الألماني (البندسبنك) في تقريره الشهري الذي نشر أمس الاثنين أن ألمانيا بحاجة إلى حوالى 200 ألف مهاجر إضافي في السنة لتعويض تراجعها الديموغرافي ودعم نموها.

وهذا التقرير المنتظم لليد العاملة الأجنبية ينبغي ان يدخل في إطار إصلاحات ترمي الى تمديد مدة العمل الفعلية وتسهيل الحياة المهنية للأشخاص الذين لديهم أطفال على عاتقهم، كما أضاف البنك المركزي.

وكانت ألمانيا توقعت تأخير سن التقاعد إلى السابعة والستين، وهي تبذل جهودا لجذب مزيد من المهاجرين وخصوصا العمال المؤهلين مثل مهندسين وخبراء معلوماتية او ممرضين.

واستضاف البلد العام الماضي 177300 مهاجر غالبيتهم من أوروبا الوسطى والشرقية, في زيادة بنسبة 2,6% مقارنة مع العام ,2010 وهي الأهم منذ 15 عاما. وبات البلد يعد أكثر من 10,6 ملايين مهاجر من أصل عدد سكان إجمالي من 81,7 مليون نسمة في ,2010 وفقا للمعهد الفدرالي للإحصاءات.

ومع معدل خصوبة بين الادنى في العالم ومعدل عمر بين الأكثر ارتفاعا, يبدو أن الديموغرافيا في ألمانيا تشكل قنبلة موقوتة بحيث تلقي بثقلها على القدرة على النمو وعلى المالية العامة.

وتدل التوقعات الديموغرافية على ان نسبة الأشخاص في الخامسة والستين وما فوق ستقفز من 20% حاليا الى 34% في 2060.

24-04-2012

المصدر/ وكالة الأنباء الفرنسية

تم مؤخرا في فرنسا إحداث "شبكة صحة مغاربة العالم" التي تروم تثمين الكفاءات الطبية المغربية المهاجرة عبر العالم٬ وإسهامها في تطوير القطاع في بلدها الأم.

وأوضح المشرفون على هذه المبادرة٬ التي أطلقت بناء على توصيات أزيد من 200 من الكفاءات الطبية المغربية عبر العالم٬ خلال اجتماع عقد في 25 يونيو الماضي بباريس٬ هي جمعية مستقلة تضم العشرات من مهنيي الصحة المغاربة (أطباء وباحثون وصيادلة وبيولوجيون ومهندسون حيويون٬ ومروضون ومديرو الصحة) يمارسون في العديد من البلدان عبر العالم.

وستتعزز هذه الشبكة٬ التي تهدف بالخصوص إلى تسهيل نقل التكنولوجيا الطبية وتنظيم بعثات تضامنية والمساهمة في تكوين العاملين في القطاع الصحي بالمغرب٬ بكفاءات معترف بها وجمعيات طبية مغربية مقيمة بالخارج.

وقال عزيز عمار٬ رئيس الشبكة "إن الزملاء المغاربة المقيمين بالخارج كانوا يتطلعون إلى إحداث هذه الشبكة"٬ مضيفا أن "هذه الكفاءات التي تعد بالآلاف من المغاربة تأمل في أن تتهيكل للمساهمة في تطوير المنظومة الصحية بالمغرب٬ داعيا "جميع الزملاء الذين يتقاسمون معنا الأهداف نفسها الانضمام إلينا".

وبالنسبة لعبد الإله الهيري٬ نائب رئيس الشبكة٬ فإن "شبكة صحة مغاربة العالم" تندرج في إطار رغبة قوية في التغيير نحو سياسة صحية واسعة لا ممركزة تهم القرى المعزولة والنائية٬ وتبادل الخبرات بين التخصصات٬ وتعزيز العلاقات مع بلدان الاستقبال ودعم الجامعات المغربية التي تعتبر محركا للتغيير بفضل البحث العلمي٬ إلى جانب تنظيم منتديات موضوعاتية (الوقاية والتربية والتحسيس٬ واحترام البيئة).

ومن جهته أوضح السيد عبد الهادي الزهواني٬ الكاتب العالم٬ أن إحداث هذه الشبكة "يؤكد رغبة النخبة المغربية المغتربة في المساهمة في تطوير النظام الصحي والبحث العلمي في المغرب٬ وذلك من خلال انخراط فعلي وشفاف ومسؤول ومتواصل "٬ مشيرا إلى أن من شأن "أهداف واضحة كهذه أن تمكن٬ في الوقت المناسب٬ من بروز إستراتيجية حقيقة لتعبئة الكفاءات المغربية في الخارج".

وبدوره أكد خالد الدجيريري٬ مكلف بالوقاية والقضايا المرتبطة بالسياسات الصحية٬ أن الارتقاء بالصحة يمر بالضرورة عبر الوقاية وتشخيص الأوبئة الاجتماعية في الصحة الوطنية.

وستوفر هذه الشبكة الفرصة لجميع الكفاءات الطبية المغربية في الخارج للمساهمة في التنمية البشرية والحفاظ على العرض الطبي المتنقل لفائدة الفئات الهشة في الوسط القروي بالمغرب.

وفي هذا السياق قال حسن الزهواني٬ مكلف بالأبحاث ونقل التكنولوجيا داخل الشبكة٬ أن هندسة التنمية البشرية ستشكل محورا للبحث وستساعد في تآزر جميع الكفاءات المغرية بالخارج.

يشار إلى أن مجلس إدارة "شبكة صحة مغاربة العالم" يضم 16 طبيبا٬ إلى جانب باحثين ومهنيين صحيين يمارسون في فرنسا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية وإسبانيا٬ إلى جانب نحو 80 من الكفاءات عبر العالم التي انضمت فعلا إلى هذه الشبكة.

24-04-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

تشهد مدينة فاس المغربية فعاليات مهرجان فاس المتوسطي للكتاب الذي خصص دورته الرابعة للأدب المغربي في المهجر، باعتباره يشكل جسرا ثقافيا يربط المغرب بأبنائه في المهجر. DW حضرت جانباً من هذه الفعاليات وكان التقرير التالي.

في الطريق إلى فاس، لا يفكر الزائر المتوجه إلى مهرجان فاس المتوسطي للكتاب (21 ـ 26 أبريل 2012)، أنه ذاهب إلى فضاء محايد. إن فاس المدينة الإمبراطورية العتيقة في المغرب، والتي تعتبر إحدى أبرز الحواضر الكبرى في العالم الإسلامي مثل بغداد والقاهرة ودمشق والقيروان وبخارى وسمرقند، لن تترك زائرها بمنأى عن ذاكرتها الحضارية والروحية، ولا عن رمزيتها كعاصمة علمية للمغاربة، أو هكذا دأبوا على نعتها. أما في قاعة المركب الثقافي" الحرية"، فقد تداخلت الوجوه والأسماء والأجيال واللغات في لحظة الافتتاح.

مصادفة جميلة أن ترى رائد التحديث الشعري في المغرب الشاعر محمد السرغيني و الناقد والأكاديمي رشيد بن حدو، والشاعر محمد بودويك إلى جانب كتاب وشعراء وفنانين مغاربة قادمين من ديار الهجرة الأوروبية، بينهم محمد المزديوي وأسماء بنكيران من فرنسا، محجوب بنموسى من هولندا، طه عدنان من بلجيكا، ومحمد مسعاد من ألمانيا، نبيل دريوش من إسبانيا وآخرين وأخريات. قدموا لإثراء هذه اللحظة الثقافية. ولعلهم يؤكدون من جديد على أنهم جزء من التجربة الأدبية المغربية.

الهجرة مصدر للقلق الإبداعي

الاحتفاء بأدب المهجر أو ما يصطلح عليه بأدب ال"دياسبورا المغربية" هو إحدى أهداف الدورة الرابعة من مهرجان فاس المتوسطي للكتاب. حيث صار من الواضح أن الساحة الثقافية المغربية قد تجاوزت ذلك السجال القديم الذي كان يحاول أن يقصي كتاب وشعراء المغرب الذين يكتبون بلغات أخرى في مناطق أخرى من العالم. كما كان موقف المفكر المغربي عبد الله العروي، الذي كان قد اعتبر الطاهر بن جلون كاتبا فرنسيا لأنه يكتب بالفرنسية، وهو جزء لا يتجزأ من تراثها اللغوي والجمالي.

طه عدنان الشاعر المغربي المقيم في بروكسيل يقول عن مشاركته في المهرجان :"أظن أنها فرصة لممارسة مغربيتي بشكل آخر، لأن إحساسنا بهويتنا يكون مضاعفا عندما نغادر موطننا الأصلي، وحتى الانتماء يأخذ أبعادا أخرى، لأن الهوية تتشكل وتتطور دائما مع تطور الإنسان وتجاربه، وتصبح لها غنى معين، وهذا ما ينعكس على الكتابة". ويضيف صاحب ديوان" أكره الحب": "يصعب وأنت تعيش بين هنا وهناك أن تشعر بنوع من الاطمئنان، لأنك تعيش أصلا داخل هذا القلق وهذا الموقع الملتبس الذي هو الهجرة. ولكن الهجرة في حالتي أنا هي اختيار وليست قسرية، وعلاقتي ببلد الإقامة علاقة تصالح، فبالتالي أحاول أن اكتب أشياء تعكس هذا التصالح القلق".

تكريم محمد برادة

كان واضحا أن فاس مبتهجة بتكريم أحد أبنائها الكبار، الناقد والكاتب والمفكر المغربي الكبير محمد برادة، الذي شكل تسلمه لجائزة فاس للكتاب هذه السنة إحدى اللحظات المهمة التي ميزت حفل الافتتاح، حيث قالت لجنة التحكيم أنها منحت الجائزة لمحمد برادة، باعتباره أحد أبرز الفاعلين المغاربة في الحقل الثقافي والأدبي منذ الستينات. وقد عُرض شريط وثائقي قصير يلقي الضوء على مسار محمد برادة في مجالات النقد الأدبي والرواية والقصة القصيرة والتدريس الجامعي.

وصرح محمد برادة ل DWعربية عن تتويجه بالجائزة:" هذه الجائزة لها قيمة رمزية بمعنى أنها تصدر عن مدينة، وهذه المدينة لها علاقة حميمة معي، لأني عشت فيها 8 سنوات من الطفولة، وكانت فترة تشكيل وجداني وظلت هذه الطفولة حاضرة في مخيلتي وذاكرتي". ويضيف الرئيس السابق لاتحاد كتاب المغرب:"هي جائزة لا تنتمي إلى مؤسسة أو إلى شخص وإنما هي تكريم للأمكنة التي كان لها حضور في الأدب المغربي، مثلما هو الشأن بالنسبة لمدن عالمية. وعلاقتي بالمدن أساسية".

الأدب المغربي بعيون أجنبية

وقد تناولت أولى ندوات المهرجان موضوع الأدب المغربي المترجم إلى لغات أخرى، وكيف ينظر إليه الأكاديميون والمتخصصون القادمون من بلدان أخرى، مثل إسبانيا المطلة على المغرب، والتي لم يتردد أحد ممثليها في هذه الندوة الكاتب الأسباني لويس غارسيا خامبرينا في الاعتراف والقول:" إنني أجهل الأدب المغربي، فأنا لا أعرف عنه الشيء الكثير، خصوصا الكتابات الحديثة منه". وهو ما قاد النقاش إلى الحديث عن الترجمة الأدبية باعتبارها جسرا يوشج بين الثقافات والحضارات واللغات الإنسانية، كما يمهد سبل التخاطب بين الأجناس الأدبية، سردا وشعرا. وما تعانيه الترجمة الأدبية من تعثرات بسبب من استعمال العامية، أو عدم اضطلاع المترجم على خريطة التجربة الأدبية التي يختار منها بعض النصوص لنشاطه الترجمي.

كما أن إسبانيا آخر هو المترجم فرانسيسكو موسكوسو غارسيا، الذي لا يجيد العربية الكلاسيكية فقط، بل إنه يتحدث العامية المغربية، لم يدع المناسبة تفوته ليكشف عن مدى المعاناة التي كابدها في ترجمة عدد من النصوص الشعرية المغربية، وبالأخص منها بعض المتون الشعرية المكتوبة بالعامية التي توصف بالكتابة الزجلية عادة. ربما كان اختياره صعبا وعنيدا، لكن النتيجة كانت مكلفة بالنسبة إليه، رغم أنه حمل إلى الاسبانية بعض التجارب الشعرية الجميلة والمؤثرة، ما كانت ستخرج إلى العالم بدون مثل هذا الجهد.

24-04-2012

المصدر/ شبكة دوتش فيله


نددت منظمة العفو الدولية بـ"التمييز" ضد المسلمين في دول أوروبية، وبتوظيف الأحكام المسبقة ضدهم لتحقيق مصالح سياسية، ودعت الحكومات الأوروبية إلى العمل أكثر لمواجهة السلوك السلبي الجاهز ضد المسلمين عبر التطبيق الفعال لقوانين مكافحة التمييز.

وفي تقرير صدر اليوم الثلاثاء وحمل عنوان "خيار وإساءة: التمييز ضد المسلمين في أوروبا" ويركز على دول فرنسا وبلجيكا وهولندا وإسبانيا، قالت المنظمة التي تتخذ من لندن مقرا لها إن المسلمين يعانون من التمييز في التعليم والتوظيف "حتى في الدول التي يحظر التمييز فيها على أساس الدين أو العقيدة".

ووصف الخبير في شؤون التمييز بالمنظمة ماركو بيروليني التشريعات الأوروبية التي تحظر التمييز على أساس الدين أو العقيدة في مجال التوظيف بأنها عديمة الجدوى في ظل رصد منظمته معدلات بطالة مرتفعة بين المسلمين وخاصة بين النساء المسلمات من أصول أجنبية.

وأشار التقرير إلى أن النساء المسلمات يحرمن من الحصول على الوظائف، كما يتم منع الفتيات من الانتظام في الفصول الدراسية لمجرد أنهن يرتدين أشكالا معينة من الملابس مثل غطاء الرأس، كما أنه يمكن فصل الرجال من العمل لأنهم يطلقون لحاهم.

وفي هذا السياق أشار بيروليني في التقرير إلى أنه "بدلا من التصدي لهذه الأحكام المسبقة، فإن الأحزاب السياسية تعمل على تشجيعها وغض الطرف عنها غالبا أثناء سعيها وراء أصوات الناخبين".

وقد ركز التقرير على بلجيكا وفرنسا وهولندا وإسبانيا وسويسرا حيث تم تسجيل قضايا تمييز عديدة ضد أفراد، مشيرا في هذا الإطار إلى أنه في فرنسا وبلجيكا وهولندا يسمح لأصحاب العمل، في انتهاك للتشريع الأوروبي، بالتمييز في حق المسلمين بذريعة أن "الرموز الدينية أو الثقافية تضايق الزبائن أو زملاء العمل".

وفي تقرير منظمة العفو الدولية الذي نشر بعد يومين من النتيجة التاريخية التي سجلها أقصى اليمين في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، تشدد المنظمة الحقوقية على أن "حمل رموز أو ارتداء ألبسة دينية أو ثقافية جزء من الحق في حرية التعبير".

واعتبرت المنظمة أن "منع ارتداء ألبسة ليس النهج الصحيح"، مستهدفة ضمنا فرنسا التي حظرت منذ عام ارتداء الحجاب في الأماكن العامة، وأشار التقرير إلى أن "الحظر العام قد يسيء إلى فرص تعليم الفتيات وينتهك حقهن في حرية التعبير".

كما نددت المنظمة أيضا بالحرية المحدودة للمسلمين لأداء الصلاة وخصوصا في سويسرا حيث صوت السكان عام 2009 ضد بناء مآذن جديدة، وفي كاتالونيا بشرق إسبانيا حيث يتعين على البعض أن يصلي في الخارج لعدم وجود أماكن عبادة مناسبة.

لتحميل التقرير (باللغة الإنجليزية) اضغط هنا

لتجميل خلاصة التقرير (باللغة الفرنسية) اضغط هنا

24-04-2012

المصدر/ مجلس الجالية المغربية بالخارج – الجزيرة. نت

ينوي وزير الاندماج الهولندي خيرت ليرس التعامل بصرامة مع أسلوب التمييز الذي تعتمده المراقص والمطاعم والمقاهي في هولندا. هذا ما قاله الوزير في رده على سؤال طرحه في مجلس النواب الهولندي من أصل مغربي، توفيق ديبي، عن حزب اليسار الأخضر. يتم التعامل بنهج تمييزي وبنوع خاص من قبل المراقص الهولندية التي ترفض استقبال الأشخاص ذوي الملامح الأجنبية.

يناضل النائب الهولندي من أصل مغربي توفيق ديبي منذ سنوات عدة لمحاربة التمييز المعتمد في الحياة الليلية الهولندية. تعرض ديبي شخصيا لذلك منذ سنوات حينما كان شابا يافعا. "عندما كنت طالبا لم يسمح لي مرارا بتجاوز عتبة باب المرقص والأمر نفسه حصل مع إخوتي ايضا".

يقوم الوزير ليرس بتدارس الأمر مع ممثلي البلديات والشرطة لمعرفة نوعية التدابير الممكن اتخاذها لمنع مظاهر الميز أمام أبواب المراقص. ومن الأفكار المطروحة، أن تقوم عناصر الشرطة من أصول أجنبية بالتخفي بملابس مدنية والذهاب الى مثل هذه الأماكن واختبار ما إذا كان سيسمح لهم بالدخول. وفي حالة تعرضهم للتمييز وأقفل الباب بوجههم، فستفرض على أصحاب هذه المراقص أو المقاهي غرامات كبيرة، قد تصل إلى حد سحب التراخيص الممنوحة لهم.

عبر توفيق ديبي عن سروره من تحرك الوزير أخيرا بهدف إيجاد حل لهذه المشكلة التي تتسبب بالإزعاج الكبير للشبان الهولنديين من أصول أجنبية. يقول ديبي: "نحن نعلم أنه يتم أسبوعيا، وعلى غير وجه حق، منع الشبان من الدخول. أعتقد انه ينبغي إقفال مثل هذه النوادي التي تعتمد أسلوبا ممنهجا للتمييز، لفترة مؤقتة او نهائية".

يرى ديبي أنه يجب تسهيل الوسائل المتاحة أمام الشبان الراغبيين بتقديم شكوى حول التمييز، مثلا عن طريق الرسائل القصيرة " اس ام اس" او عبر التوتير. أصبح هذا الأمر ممكنا الآن في أمستردام وأجزاء معينة من إقليم برابانت. ووفقا لهيئة "المساواة في المعاملة" فإن التمييز في أماكن الترفيه يحصل بشكل دائم. في الشهر الماضي وجدت اللجنة احد المقاهي في مدينة دوردريخت مذنبا لاعتماده التمييز بين الناس على أساس أصلهم. كما أظهرت دراسة حديثة لمعهد فرفياي يونكر في اوتريخت ان واحدا من أصل ثلاثة من الشباب ما بين 14 و23 عاما تعرض لتجربة التمييز.

23-04-2012

المصدر/ إذاعة هولندا العالمية


خلال خوضه لغمار الانتخابات الرئاسية الجارية حاليا والمنتظر الحسم في نتائجها النهائية يوم 6 ماي المقبل، ما فتئ مرشح اليسار فرانسوا هولاند، الذي تقدم بفارق طفيف في الدور الأول على الرئيس المنهية ولايته نيكولا ساركوزي، يعبر عن عزمه منح المهاجرين غير الأوروبيين المقيمين بفرنسا لحق المشاركة في الانتخابات المحلية عبر التصويت، مما خلف نقاشا حادا بين مكونات البرلمان الفرنسي تميز برفض اليمين المطلق لهذه الفكرة ... تفاصيل المقال

23-04-2012

المصدر/ جريدة رسالة الأمة


كشف"المؤتمر العالمي للهيأة البلجيكية" عن ارتفاع الأسلمة في أوروبا خلال العامين الماضيين (2010-2011) بنسبة 17% مما يعتبر أكثر زيادة يسجلها الإيلام في أوروبا... تفاصيل الخبر

23-04-2012

المصدر/ جريدة التجديد

قبل سنتين بدأ المغرب يشهد هجرة عكسية يقوم بها عدد من الفرنسيين والإسبان نحو المغرب هربا من الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تضرب القارة العجوز منذ سنوات. المغاربة الذين احترفوا الهجرة إلى أوربا وأرجاء أخرى من العالم بدؤوا يلاحظون أن الأوربيين، وخاصة الإسبان، يهاجرون إليهم بحثا عن شغل أو تمضية ما تبقى من العمر في المغرب أو لأسباب أخرى يعجز المغاربة أحيانا عن فهمها. في ملفها الأسبوعي عرضت جريدة المساء بعض أوجه الهجرة الأوروبية إلى المغرب، نقترح عليكم أهم ما تضمنه من خلال العناوين التالية :

أجانب يختارون المغرب هربا من الأزمة

نظرة تاريخية على الهجرة الإسبانية إلــــى المغرب

رافـايـيل.. الإسبانـــــي الذي تمغرب في ثلاث سنوات

أوربيون استغلوا «الهَمْزَات» بمراكش لدخول عالم الثراء

أجانب اختاروا «الهجرة العكسية» نحو أكادير

الحمدوشي: لا يمكن أن نقارن بين الهجرة الحالية إلى المغرب وبين ما عاشته أوربا في الثمانينيات

23-04-2012

المصدر/ جريدة المساء (المغربية)

Google+ Google+