الجمعة، 05 يوليوز 2024 10:19
سجلت عملية دخول أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج في الجهة الشمالية الشرقية للمملكة، منذ بداية عملية مرحبا في 10 غشت، عودة أكثر من 411 ألف مغربي مقيم بالخارج بانخفاض نسبته 10% مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية.

ويمثل هذا الرقم الذي يهم ميناء الناظور وباب مليلية ومطارات العروي(الناظور) والحسيمة ووجدة 25 % من مجموع عمليات الدخول المسجلة على المستوى الوطني (مليون و632 ألف و795) وفق إحصائيات الجهة الشمالية الشرقية.

وتظهر هذه الاحصائيات أن العمال المغاربة المقيمين بالخارج أصبحوا يفضلون الطائرة على وسائل النقل البرية والبحرية على اعتبار أن المطارات الثلاثة للناظور ووجدة والحسيمة عرفت ارتفاعات على التوالي 20 % و18 %  و7 %.

تجدر الاشارة إلى أنه في 10 غشت الجاري غادر نحو 290 ألف عامل مغربي مقيم بالخارج التراب الوطني عبر مختلف النقط بالجهة الشمالية الشرقية وفق المصدر ذاته.

وتعرف عملية مرحبا 2011 التي تشرف عليها مؤسسة محمد الخامس للتضامن تعبئة مختلف المصالح التي وضعت إمكانات هامة لتسهيل عملية الاستقبال.

وتم اتخاذ جملة التدابير لضمان حسن سير عملية عبور المغاربة المقيمين بالخارج (مرحبا 2011) على مستوى مختلف المنافذ بالجهة.

وعملت إدارة الجمارك على إعادة نشر وتعزيز موظفيها على مختلف نقط المرور بالجهة خاصة ميناء الناظور وباب مليلية ومطار العروي.

17-08-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

فاز الطالب المغربي، مصطفى زقان، من مسجد الأندلس الكبير بالدر البيضاء، اليوم الثلاثاء، بإحدى جوائز مسابقة تونس العالمية لحفظ وتجويد القران الكريم (صنف التجويد)، حيث احتل الرتبة الثالثة، بعد طالب إيراني وآخر من لبنان.

وكانت هذه المسابقة قد انطلقت يوم السبت الماضي بمشاركة مقرئين وحفظة للقرآن الكريم من 21 بلدا عربيا وإسلاميا.

وشارك من المغرب خلال هذه الدورة، بالإضافة إلى المقرئ مصطفى زقان في صنف التجويد، الطالب معاد الدويك في صنف حفظ وترتيل 60 حزبا من القرآن الكريم.

كما شارك في لجنة تحكيم الجائزة الأستاذ سعيد ربيع، وهو أستاذ جامعي وخطيب بمسجد الأندلس الكبير بالدار البيضاء.

وكان الرئيس التونسي المؤقت، فؤاد المبزع، قد قام يوم الثلاثاء باستقبال وتكريم الفائزين في هذه المسابقة، التي تحمل اسم العالم التونسي أبي الحسن علي النوري، الذي عاش في القرن الثاني عشر الهجري (القرن 18 ميلادي) واشتهر بنشر القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة والتوحيد والفقه، بالإضافة إلى تأليف العديد من الكتب من بينها كتاب "غيث النفع في القراءات السبع".

16-08-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

شهدت الهجرة المغربية إلى فرنسا تغييرات جوهرية خلال العشرية الأخيرة، كما اتضح من خلال خصائصها الديمغرافية وتوجهها نحو التوازن بين الجنسين، أو من النواحي الثقافية بتطور مستوياتها التعليمية خاصة لدى غالبية الشباب، أم من النواحي السلوكية الاجتماعية إلى حد ما، أو على مستوى القرار السياسي... تتمة المقال

أحيت الجالية المغربية المقيمة بدولة قطر ليلة 14 غشت بالدوحة، ليلة مغربية نالت إعجاب الحاضرين من مغاربة وضيوفهم من الجاليات العربية...تتمة المقال

طالب 114 مواطنا مغربيا بحق اللجوء في إسبانيا، ليكون بذلك ثاني بلد مغاربي من حيث عدد مواطنيه الذين يريدون اللجوء لدى هذا الدولة. لكن وزارة الداخلية الاسبانية لم تقبل سوى طلبات 6 مغاربة... تتمة المقال

ترك الدراسة ليصبح ملاكما، وسيترك الملاكمة ليصبح ممثلا من العيار الثقيل. سعيد تغماوي المولود لأبوين مغربيين بفيلبانت بفرنسا هو أشهر ممثل من اصل مغربي يدخل مدينة الفن السابع... البورتريه

عاد 90 ألف و 17 مواطن مغربي مقيم بالخارج إلى أرض الوطن عبر ميناء طنجة المدينة منذ انطلاق عملية العبور يوم خامس يونيو الماضي إلى غاية متم ليلة الأحد 14 غشت الجاري .

وأفادت إحصائيات للسلطة بالميناء أن هؤلاء المغاربة المقيمين بالخارج عادوا على متن 28 ألف و 192 عربة عبر ميناء طنجة المدينة الذي يتوفر على خط بحري وحيد يربطه بميناء طريفة بجنوب إسبانيا.

وأشار المصدر ذاته الى أن 110 ألف و 516 مهاجر مغربي اختاروا السفر خلال الفترة ذاتها عبر النقطة الحدودية بميناء طنجة المدينة, على متن 36 ألف و 282 عربة, معتبرا أن ذلك يبرز أن أداء الميناء أفضل في اتجاه المغادرة أكثر من العودة.

وأشارت الإحصاءات ذاتها إلى أن ذروة عبور عملية العبور سجلت خلال يوليوز الماضي بعودة حوالي 9 آلاف مغربي مقيم بالخارج خلال 24 ساعة فقط.

وتؤمن النقل عبر الخط البحري طنجة المدينة - طريفة , أربع بواخر سريعة تقوم بعدة رحلات يوميا, وتشرف على تسييرها شركتان ملاحيتان الاولى مغربية والثانية إسبانية.

15-08-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

يسعى المغرب اليوم عبر المهام والاختصاصات المسندة إلى مجلس الجالية المغربية بالخارج إلى تحقيق تمثيلية دائمة ولائقة لمغاربة الخارج، وبمشاركتهم في المؤسسات الوطنية... تتمة المقال
Google+ Google+