الرباط- مهاجرون ينتقدون إجرءات حصول أبنائهم على جوازات السفر دون تنبر
الجمعة, 12 غشت 2011 11:53عبر العديد من المواطنين المغاربة ببلاد المهجر عن استيائهم بسبب ما قالو إنها تعقيدات في المساطر الإدارية بخصوص حصول أبنائهم على جوازات السفر البيوميترية... تتمة الخبر
الرباط- التوقيع على اتفاقيات لتعليم اللغة الأمازيغية لأبناء الجالية المغربية بالخارج
الخميس, 11 غشت 2011 12:04وقد تم التوقيع على هذه الاتفاقيات، التي يستفيد منها 300 طفل من أبناء الجالية المغربية المقيمة بالخارج على مدى ثلاثة أشهر، تمتد من فاتح أكتوبر إلى متم دجنبر المقبل، بين الوزارة المكلفة بالجالية المغربية المقيمة بالخارج والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية من جهة، وجمعيات الجالية المغربية العاملة في هذا النوع من التعليم بالمهجر من جهة أخرى.
واستفادت من هذه الاتفاقيات ست جمعيات تنشط ببلجيكا وكندا وإيطاليا من بين 22 جمعية قدمت ترشيحها عقب إطلاق وزارة الجالية المغربية المقيمة بالخارج طلب مشاريع شمل كافة جمعيات مغاربة الخارج.
وأعربت الجمعيات المستفيدة في تصريحات بالمناسبة عن سعادتها بالانخراط في هذا المشروع معربة عن الأمل في أن تسهم المبادرة "في تعليم أبناء الجالية المغربية بالخارج اللغة الأمازيغية التي أضحت لغة رسمية إلى جانب اللغة العربية".
11-08-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
الرباط- الدستور الجديد حقق مكاسب هامة للجالية المغربية المقيمة بالخارج
الخميس, 11 غشت 2011 12:04وأوضح المتدخلون في هذه الندوة التي نظمتها الوزارة المنتدبة لدى الوزير الأول المكلفة بالجالية المغربية المقيمة بالخارج، تحت شعار : "الدستور الجديد وتطوير الأداء للنهوض بقضايا الجالية المغربية المقيمة بالخارج"، أن هذا الدستور خص الجالية المغربية المقيمة بالخارج بمكانة متميزة وكرس عددا من حقوقها في المجال الثقافي والاجتماعي والتنموي.
وفي كلمة بالمناسبة، قال إدريس اليزمي، رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج، "إن الدستور المغربي الجديد يعد الوحيد على مستوى العالم الذي خصص أربعة فصول كاملة للجالية المقيمة بالخارج تأخذ بعين الاعتبار انتظاراتها وتطلعاتها"، مبرزا أن هذه الفصول تنص على المشاركة السياسية ومشاركة أفراد الجالية في كافة المجالس الاستشارية الأخرى ك "هيئة المناصفة ومناهضة التمييز" و "مجلس شبيبة العمل الجمعوي" و "المجلس الوطني للغات والثقافات".
كما يشجع الدستور الجديد، يضيف إدريس اليزمي، دور الجالية في توطيد علاقات الصداقة والتعاون بين المجتمعات الأصلية وبلدان الإقامة، إضافة إلى اعترافه "بالانتماء المزدوج" لأفراد الجالية، خصوصا الأجيال الجديدة، وفتحه آفاقا جديدة لتطوير عمل المؤسسات العمومية لمغاربة الخارج.
كما شدد على ضرورة انخراط الأحزاب السياسية والمجتمع المدني وكذا أفراد الجالية المغربية بالخارج، بفعالية، في التفعيل الأمثل لمقتضيات الدستور الجديد بما يساعد على حل مشاكل الجالية، مؤكدا على ضرورة تشجيع عودة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج وتسهيل شروط تعبئتها في كل المشاريع التنموية.
من جهته، أكد محمد اليازغي، وزير الدولة، أن الدستور الجديد الذي صوت عليه الشعب المغربي بكثافة حقق مكاسب هامة للجالية المغربية المقيمة بالخارج، خصوصا حقي التصويت والترشيح وكذا التمثيلية بعدد من مؤسسات الدولة.
ودعا محمد اليازغي أفراد الجالية المغربية بالخارج إلى الاضطلاع بدور أساسي في عملية البناء الديمقراطي وإرساء دولة القانون، مشددا على أن "المغرب في حاجة إلى أبنائه المقيمين بالخارج من أجل تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المأمولة".
وذكر وزير الدولة أيضا بأن "البناء الديمقراطي الذي سيلجه المغرب بعد إقرار الدستور الجديد سيجعل التعاون الإيجابي بين مغاربة العالم وإخوانهم داخل المغرب عاملا مساهما في نهضة المغرب وإرساء الديمقراطية الحقة".
من جانبها، استعرضت وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة والتضامن، نزهة الصقلي، جملة من المقتضيات الدستورية الهامة التي جاء بها الدستور الجديد لفائدة الجالية المغربية المقيمة بالخارج، خصوصا ضمانه حقوق المواطنة الكاملة المتمثلة في الحق في الترشيح للانتخابات المقبلة وانتخاب من يمثلونهم ، وكذا اعترافه "بالانتماء المزدوج".
وأكدت نزهة الصقلي أن الدستور الجديد، الذي حظي بإشادة دولية واسعة، يعد "ميثاقا حقيقيا لحقوق الإنسان " في كل أبعادها من حيث أنه يرسخ المساواة بين الجنسين وينفي كافة أشكال التمييز ويعتمد مقاربة النوع الاجتماعي، إضافة إلى كونه أول دستور من نوعه ينص على حقوق الشباب والأطفال والأشخاص المعاقين، وكذا حقوق الأسرة.
وتميز اللقاء بتقديم الوزير المنتدب المكلف بالجالية المغربية المقيمة بالخارج، محمد عامر، حصيلة البرنامج الوطني للنهوض بقضايا المغاربة المقيمين بالخارج للفترة ما بين 2008 و 2011 التي توزعت على ستة مجالات أساسية هي المجال الثقافي والتربوي، والمجال الاجتماعي، والمجال القانوني والإداري، والمجال الاقتصادي والتنموي، والمجال الإعلامي والتواصلي إضافة إلى المجال المؤسساتي.
وأكد عامر أن تفعيل الدستور الجديد يفتح آفاقا واعدة لتحصين إنجازات وتطوير أداء هذا البرنامج، موضحا أنه سيتم العمل على تحقيق هذا الهدف من خلال خمسة مداخل أساسية تهم بناء رؤية إستراتيجية وطنية طويلة المدى، وتطوير العمل المؤسساتي المشترك، وتقوية قدرات القطاع المشرف على شؤون الجالية المغربية بالخارج، وإرساء شراكة استراتيجية مع الفاعلين المغاربة المقيمين بالخارج، وتقوية وإغناء علاقات التعاون الدولي المشترك.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا اللقاء يندرج في إطار النقاش العمومي الذي توج بالمصادقة على الدستور الجديد للمملكة والذي من شأنه تدعيم المكتسبات والاستمرار في مسلسل الإصلاحات التي باشرتها كل المؤسسات والفعاليات داخل وخارج أرض الوطن.
11-08-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
عمان- الشريط المغربي (الدار الكبيرة) يشارك في فعاليات أسبوع الفيلم العربي بالأردن
الخميس, 11 غشت 2011 12:02وذكرت الهيئة في بلاغ لها، اليوم الأربعاء أن هذه الفعاليات، التي تغطي مساحة واسعة من خريطة المشهد السينمائي العربي الجديد، تتضمن مجموعة من أحدث إنجازات المخرجين في عدد من بلدان عربية، والتي حققت حضورا نقديا واسعا ولاقت الإعجاب وأثارت الجدل في السنة الماضية.
وأضافت أن هذا الأسبوع يعرف مشاركة أفلام (مدن ترانزيت) للأردني محمد الحشكي، و (الدار الكبيرة) للمغربي لطيف لحلو، و(678) للمصري محمد دياب، و(آخر ديسمبر) للتونسي معتز كمون، و (الساحة) للجزائري دحمان أوزيد، و(رصاصة طايشة) للبناني جورج هاشم .
وتناقش هذه الأفلام مجتمعة، والتي سيلي عرضها حوارات بين الحضور وعدد من صانعي الأفلام المشاركة، قضايا وهموم فردية وجماعية في أكثر من بيئة اجتماعية، يبدو فيها اشتغال صانعيها على أساليب مبتكرة في اللغة السينمائية والدرامية، وهو ما جعل أغلبيتها تحظى بجوائز مهرجانات عربية ودولية.
11-08-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
برلين- وزيرة الاندماج في ولاية سكسونيا السفلى : التنوّع والتعدّدية أفضل من الأحادية
الخميس, 11 غشت 2011 12:01
ما رأيك في الاندماج في ألمانيا، وخاصة ضمن سياق الجدال الذي أحدثه تيلو ساراتسين؟
أيغول أوزكان: من الضروري أن نتحدَّث في جو هادئ وعملي حولما يجمعنا وما يفرِّقنا، حول الإيجابي والسلبي. أنا لست بصدد إهمال الحديث ببساطة حول المخاوف والهموم. ولكن في المقابل لا يجوز لنا على الرغم من كلِّ الانتقادات المهمة والضرورية أن ننسى أنَّ هناك أيضًا وبكلِّ تأكيد نجاحات كبيرة جدًا تم تحقيقها في سياسة الاندماج. وعلى وجه الخصوص قدَّم الأشخاص الذين جاؤوا إلينا في الجيل الأوَّل ومنذ ذلك الحين خدمات كثيرة إلى هذا البلد.
والآن يجب علينا أن نعمل على تمكين أبناء الجيل الرابع والخامس والسادس من الاستفادة من ذلك، إذ إنَّ التطوّر الذي حدث في الأعوام الأخيرة يبيِّن أنَّ اندماج المهاجرين في ألمانيا يمضي قدمًا، وأنَّ إلمامهم باللغة الألمانية يتحسَّن.
ما موقفك من الجدال الدائر حول الخيار بين التعدّدية الثقافية أو الثقافة المهيمنة؟
أوزكان: أنا لا أؤمن بمثل هذه المصطلحات. والشيء المهم بالنسبة لنا هو أن نقر بالواقع؛ أي بوجود مهاجرين لدينا في بلدنا - وبأنَّنا ما نزال نظرًا إلى التغيّرات الديموغرافية بحاجة إلى المزيد من المهاجرين الذين يشكِّلون فرصة لبلدنا.
هل أدَّت الهجرة إلى إيجاد التنوّع الذي يثري ألمانيا؟
أوزكان: لا يعتبر الأشخاص المولودون في ألمانيا والمهاجرون إليها منافسين للسكَّان الأصليين، بل شركاء لهم في ألمانيا المستقبل. ونحن جميعنا سوف نستفيد من هذا التنوّع والتعدّدية، إذ إنَّ التنوّع والتعدّدية السلمية أفضل من الأحادية.
وهل تكوَّنت مع المهاجرين في ألمانيا أيضًا مجتمعات موازية خطيرة؟
أوزكان: هذا الأمر يتعلَّق بمشكلة عامة، بطبقة اجتماعية بأكملها، لا ينتمي إليها فقط الأتراك أو العرب وحدهم، بل كذلك أيضًا أشخاص ألمان. ويجب علينا فعل شيء ما من أجل هذه الطبقة. ولا يجوز كذلك أن ينزلق الأطفال إلى ما يطلق عليها اسم "مهن متلقي مساعدات العاطلين عن العمل".
في أي اتِّجاه يجب أن يتم تكثيف سياسة الاندماج الناجحة؟
أوزكان: لدينا مهمتان. أوَّلاً يجب علينا مساعدة الشباب ذوي الأصول المهاجرة المقيمين هنا ودمجهم في سوق العمل والتدريب المهني، وأن نقدِّم لهم الفرص والآفاق. وثانيًا من المفيد بالنسبة لنا - نظرًا إلى مجتمعنا الذي يتَّجه نحو الشيخوخة - أن نعمل على دعم الهجرة الانتقائية لليد العاملة في بعض القطاعات والمجالات.
ومن الممكن أن يتم دعم اندماج المهاجرين من خلال المساعدات الحكومية، بيد أنَّ الاندماج يعتبر عملية تتم في الأمور الصغيرة، أي في الحياة اليومية؛ في دور الحضانة ورياض الأطفال والمدارس وأماكن العمل والجمعيَّات والنوادي، في هذه الأماكن التي ينمو فيها أفراد مجتمعنا سوية.
أَلا يمكن أن يهدِّد ذلك أيضًا بتعرّض المهاجرين إلى شكل من أشكال الانصهار الثقافي؟
أوزكان: يجب قبل كلِّ شيء على كلِّ شخص يعيش في ألمانيا الانتماء أيضًا إلى بلدنا. ولذلك لا يجب عليه ومن دون ريب إنكار جذوره.
10-08-2011
المصدر/ موقع قنطرة
لاهاي- للصائمين في هولندا: عيادة أسنان تعمل ليلا
الخميس, 11 غشت 2011 11:59لا يعتبر الأمر مشكلة كبيرة في البلدان الإسلامية والعربية حيث يضبط الناس إيقاع يومهم على هذا الشهر وتفتح المتاجر والعيادات في المساء. ولكن في هولندا فأن جميع المحلات التجارية ومكاتب الخدمات والمصالح الحكومية تنهي عملها حوالي السادسة مساء تقريبا. كما أن شهر رمضان هنا يصادف فصل الصيف بنهاراته الطويلة التي يحين فيها موعد الإفطار عند التاسعة والنصف مساء.
فكرة رائعة
المسلمون في مدينة لاهاي ومحيطها لديهم مخرج لهذه المشكلة، يمكن للمسلم الصائم الذهاب عقب إفطار رمضان إلى عيادة (ابولونيا) الواقعة في حي كيكداون في العاصمة السياسية، والتي يديرها طبيب الأسنان بيتر تيل.
عيادة أسنان تفتح إلى منتصف الليل أمر غير عادي في هولندي، فكيف هبطت هذه الفكرة الرائعة على الطبيب بيتر تيل؟
"قبل أسبوعين طلبت من مريضة مغربية أن تعاودني لأجل الفحص. فأجابتني بأنها لا تستطيع الحضور في الأسبوع المقبل لأن شهر رمضان يكون قد بدأ وإدخال سوائل عن طريق الفم ربما تتسرب إلى المعدة فتبطل الصوم".
عندها راودت الطبيب الودود فكرة مفاجئة تقضي بحضوره إلى العيادة عقب غروب الشمس في التاسعة والنصف والبقاء فيها حتى منتصف الليل لخدمة زبائنه من الصائمين.
ازدحام
يقول الطبيب تيل أن فترة رمضان لا تتعدى الأربعة أسابيع وأن فتح العيادة في الفترة المسائية لا يعتبر مشكلة خاصة وأن زبائنه قليلون في فترة النهار. التساؤل هو إن كان زبائن آخرين من غير المسلمين يأتون في الفترة المسائية لتلقى الفحص والعلاج؟ يقول بيتر تيل:
"حتى الآن على الأقل لم يقدم أحد من غير المسلمين على طلب مواعيد في الفترة المسائية"
ولان مدينة لاهاي تضم عددا كبيرا من المهاجرين من بلدان إسلامية فإن الإقبال على العيادة كان كبيرا الأمر الذي تسبب في ازدحام كبير.
يقول بيتر تيل:
"عدد الذين يطلبون مواعيد مسبقة في الفترة المسائية لا يتعدى الاثنين أو الثلاثة ولكن الازدحام نجم عن حضور عدد من الزبائن بدون أي مواعيد".
طبيب الأسنان بيتر تيل مولود في ألمانيا وأكمل دراسته الطبية في جامعة فرايبورغ بألمانيا قبل أن ينتقل الى جنوب أفريقيا للعمل فيها لسنوات عديدة حيث كانت لديه عيادته الخاصة. قرر تيل قبل بضع سنوات العودة إلى أوربا حيث استقر به المقام في هولندا. ولكن لماذا هولندا بالذات؟ يقول
"هولندا بلد منفتح وذات توجه عالمي، لديها نظام تأمين صحي جيد، إضافة إلى أن المواطنين منفتحين تجاه الأجانب".
أما عن سبب عودته من أفريقيا وعدم البقاء فيها يقول:
"لأن أفريقيا لم تعد أفريقيا التي عرفتها".
11-08-2011
المصدر/ إذاعة هولندا العالمية
عبد اللطيف بنعزي..الوجدي الذي أوصلته الكرة المستطيلة إلى العالمية
الخميس, 11 غشت 2011 11:51عبد اللطيف بنعزي من أشهر الشخصيات الرياضية الفرنسية، وأحد أكبر لاعبي الريكبي على المستوى العالمي، لعب للمنتخب الفرنسي للريكبي ليحقق شهرة واسعة في الرياضة التي تلقن أصولها الأولى بفريق الاتحاد الرياضي الوجدي، قبل آن يصبح سفيرا فوق العادة بديار المهجر... البورتريه
خالد بولحروز.. هولندي تمنى إهداء كأس العالم للمغرب
الأربعاء, 10 غشت 2011 12:34لم يبد التردد على اللاعب الدولي الهولندي الجنسية المغربي الأصل، خالد بولحروز، عند تفضيله اللعب لبلد المهجر على بلده الأصلي... بورتريه
المزيد...
فيضانات إسبانيا
فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق...
تتعبأ وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، من خلال خلية الأزمة المركزية، وكذا المصالح القنصلية المغربية بالمناطق الإسبانية المتضررة من الفيضانات، من أجل تقديم المساعدة للمغاربة المقيمين بالمناطق...
- السينما وتاريخ الهجرة: حوار مع إدريس اليزمي حول السينما وتاريخ الهجرة
- تعديلات قانونية جديدة لتسهيل إقامة وعمل الأجانب في إسبانيا
- جلالة الملك يوجه خطابا ساميا بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء
- ندوة دولية حول "الصور والسينما والهجرات" في إطار الدورة ال20 لمهرجان السينما والهجرة بأكادير
- بلاغ صحفي - مجلس الجالية يعبر عن إشادته بالخطاب الملكي ويعرب عن استعداده للمساهمة في تنزيل التوجيهات الملكية