الأربعاء، 03 يوليوز 2024 18:25

نشرت حكومة الدنمارك اعلانا في صحف لبنانية يهدف إلى إثناء اللاجئين عن الهجرة.

يواجه اليمين المتطرف الفرنسي موجة من السخرية والانتقاد على مواقع التواصل الاجتماعي، وهذه المرة ليس بسبب تصريح عنصري لزعيمته مارين لوبين أو صراعها مع والدها الذي دأب على أن يفسد عليها جميع مهرجاناتها الخطابية، وإنما بسبب قمصان تحمل علامة "صنع في المغرب".

بعد رشيدة داتي التي كانت وزيرة للعدل في عهد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي، ونجاة فالو بلقاسم، وزيرة التعليم في عهد الرئيس الحالي فرانسوا أولاند، ها هي سيدة أخرى من أصل مغربي تصبح وزيرة في الحكومة الفرنسية. فعقب إعلان قصر الأليزيه يوم الأربعاء الماضي تعيين كاتبة الدولة المكلفة بسياسة المدينة، مريم الخمري، وزيرةً جديدة للعمل في حكومة مانويل فالس، أكدت الخمري عزمها العمل على التخفيف من أزمة البطالة في فرنسا، وهي واحدة من أشد الأزمات التي تعد مسؤولة عن تآكل شعبية أولاند.

قصة عبد الله، والد الطفل آلان، واحدة من قصص سوريين حاولوا أو يحاولون الفرار من جحيم الحرب في بلادهم والوصول إلى بلد آمن في أوروبا. مراسل دويتشه فيله على الحدود السورية التركية التقى بعض الفارين واستمع إلى رواياتهم.

أفادت نتائج تحقيق، نشرت يوم الثلاثاء، بأن العمال الأكبر سنا وأولئك من أصول أجنبية، تتم دعوتهم مرتين أقل إلى إجراء المقابلات المسبقة الخاصة بالتوظيف في هولندا، مقارنة بنظرائهم من أصل هولندي الذين تقل أعمارهم عن 35 عاما.

"يا أيها البحر لا تبكي وتبكينا متى ستعرف أن الموج موطننا فليس من بلد في البر يأوينا ...غرق طفل سوري" بهذه العبارات رثى أحد مستخدمي موقع تويتر الطفل السوري الذي لفظته أمواج البحر الأبيض المتوسط على شواطئ تركيا، مع 11 جثة للاجئين آخرين، بعد غرق قاربين، غادرا من تركيا باتجاه اليونان.

هذه المرة لا مديح للملك "محمد السادس" ولا هجاء لرئيس الحكومة "عبد الإله بن كيران" الذي يوصف غالبا في الإعلام المصري بـ " الإخواني" . هذه المرة أيضا لا أزمة في علاقات البلدين يتطلب الحال تجاوزها. هكذا من دون مناسبة سياسية نشرت اليوم صحيفة "الأهرام" المصرية تحقيقا بعنوان "أولياء مصر الصالحون مغاربة "، وإن وضعت في نهاية العبارة علامتي تعجب.

في جوّ يجمع بين العادات المغربية والتقاليد الإماراتية، خلّد ما يناهز 150 مهاجرا من الجالية المغربية المقيمة بالإمارات العربية المتحدة، بدعوة من نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، الذكرى الثانية والخمسين لعيد الشباب.

مختارات

Google+ Google+