الخميس، 04 يوليوز 2024 02:18

ألقت الأحداث الإرهابية التي شهدتها باريس أيام 7 و8 و9 يناير الجاري بظلالها على دول المغرب العربي التي ينتمي إليها العدد الأكبر من المهاجرين المقيمين في فرنسا، فحذر وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية مصطفى الخلفي من أن استهداف مسلحين من أصول مسلمة لمقر صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية سيغذي موجة الإسلاموفوبيا في أوروبا، حيث تتواجد جالية مسلمة ومغاربية مهمة، داعياً إلى «عدم وقوع خلط بين الإسلام والإرهاب» ومُواجهة «أي خطر جديد يعطي وقودا لتنامي مشاعر العداء للمسلمين» في الدول الأوروبية على خلفية التطورات الأخيرة.

أكد رئيس الغرفة السفلى للكونغرس الأمريكي، جون بوينر، يوم الثلاثاء 13 يناير 2015، أن مجلس النواب سيتدخل ضد المبادرات الأحادية الجانب للرئيس باراك أوباما في مجال إصلاح نظام الهجرة.

أفادت دراسة أنجزتها صحيفة "تروو" الهولندية أن تأثير الحزب من أجل الحرية (اليمين المتطرف) بالبرلمان الهولندي منذ مارس الماضي، تراجع عقب التصريحات العنصرية والمقيتة التي أدلى بها الزعيم الشعبوي جيرت فيلدرز في حق المغاربة المقيمين بالخارج.

لن تعود فرنسا إلى سابق عهدها أبدا بعد الهجمات التي شنها متشددون اسلاميون الاسبوع الماضي.. هذا ما خلص إليه رئيس الوزراء مانويل فالس بعد ساعات قليلة من وقوع الأحداث الدامية. لكن "ماذا بعد؟" كان السؤال الذي طرحته إحدى اللافتات في مسيرة تأبين الضحايا يوم الأحد.

مكنت عملية "المساهمة الإبرائية" التي أطلقتها الحكومة، خلال السنة الماضية، من استرجاع 27.8 مليار درهم.. فيما أقدم مكتب الصرف، الذي أشرف على العملية، باقتراح تعديل لنص القانون الذي يهم التصريح بممتلكات مغاربة العالم الراغبين في العودة إلى المغرب بغرض الاستقرار، حيث أتى ذلك بناء على ما تبين للمكتب من وجود حالات لمغاربة حققوا الانتقال في الحين الذي لهم ممتلكات خارج المملكة يتخوفون من التصريح بها.

ي خضم النقاش الدائر في الآونة الأخيرة في إيطاليا حول الاعتداءات الإرهابية التي شهدتها فرنسا، وفي إطار الدعوة إلى ضبط النفس وعدم الانجرار وراء الأحكام الجاهزة، بدأت أقلام كثيرة تدعو إلى التفريق بين المسلمين والإرهابيين والتأكيد أن الإسلام ليس من قتل ضحايا “شارلي إيبدو ” بل التطرف هو من قام بذلك.

قانون جديد للهجرة في روسيا

الإثنين, 12 يناير 2015 12:16

أعلن في موسكو اليوم السبت 10 يناير 2015 عن بدء تطبيق قانون جديد للهجرة إلى روسيا، يمنع على الأجانب الوافدين من أجل العمل، الدخول إلى هذا البلد لمدة تصل إلى عشرة سنوات في حال مخالفة قانون الإقامة.

من شبه المؤكد على ما يبدو أن يعطي الهجوم على صحيفة فرنسية ساخرة نشرت رسوما كاريكاتيرية اعتبرت مسيئة للإسلام زخما للحركات المناهضة للهجرة الصاعدة في أوروبا ويلهب "حربا ثقافية" بشأن مكانة الدين والهوية العرقية في المجتمع.

مختارات

Google+ Google+