الخميس، 04 يوليوز 2024 04:30

يعتزم الجمهوريون الغاضبون من قرار الرئيس الأمريكي، باراك أوباما تخفيف عمليات ترحيل ملايين الأشخاص الذين يقيمون بشكل غير قانوني في البلاد تقديم تشريع في عام 2015 يقضي بتشديد الرقابة على الحدود الأمريكية المكسيكية بهدف التصدي للهجرة غير القانونية.

وقال معاونون للقيادة الجمهورية لمجلس النواب إن هذا التحرك سيتم على الأرجح اوائل العام القادم وقد يقود إلى تفكير مجلس النواب في خطوات اخرى لاصلاح اجزاء من قانون الهجرة الأمريكي.

وقال الجمهوري ماريو دياز بالارت العضو بمجلس النواب الذي يبذل جهدا لصياغة تشريع موسع للهجرة "اعتقد ان هناك ادراكا...بأن هذه القضية لن تتوقف."

وأضاف المعاونون أن من المرجح ان يشرف رئيس لجنة الامن الداخلي بمجلس النواب مايكل ماكول على هذا الجهد. ويطالب ماكول بتشريع يقضي بفرض معايير صارمة من اجل المخاوف المتعلقة بالحدود.

وقال السناتور الجمهوري جون مكين الذي يؤيد بشدة إصلاح قانون الهجرة إن مسودات قوانين تتعلق بتحسين الامن واقامة نظام الكتروني للشركات للتحقق من وضع الهجرة بالنسبة للعاملين لديها وزيادة تأشيرات العمل للأجانب العاملين في مجال التكنولوجيا الحديثة قد تكون البداية لمنظومة الاصلاح. ويأمل الجمهوريون من اكتساب المزيد من السيطرة على النقاش المتعلق بالهجرة بعد ان حصلوا على الاغلبية في مجلسي النواب والشيوخ للمرة الأولى منذ عام 2006.

عن وكالة رويترز للانباء

أشهر قليلة تفصل إسبانيا عن الانتخابات التشريعية لسنة 2015، التي ستكون حاسمة في تاريخ الحزب الاشتراكي الإسباني وغريمه الحزب الشعبي، بعد أن ظهر وافد جديد على الساحة السياسية ونجح في تصدر المشهد السياسي بإسبانيا، إنه حزب "بوديموس" اليساري التوجه والذي تمنحه جميع استطلاعات الرأي صدارة الانتخابات القادمة لينهي بذلك الاحتكار الذي كان يفرضه كل من الحزب الاشتراكي والحزب الشعبي.

يزيد عدد المسنين في أوروبا بوتيرة أسرع من أي منطقة أخرى في العالم وتحتاج القارة بشدة إلى المهاجرين ورغم ذلك يرفضهم عدد كبير من مواطنيها.

تعتزم المفوضية الأوروبية تحقيق أوجه تقدم سريعة فيما يتعلق بتوزيع حصص اللاجئين على دول الاتحاد الأوروبي. وقال المفوض الأوروبي لشؤون الهجرة، ديميتريس افراموبولوس، اليوم الثلاثاء (الثاني من ديسمبر/كانون الأول2014) بعد حوار مع وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزير بالعاصمة الألمانية برلين، إن المفوضية الجديدة قررت تعديل سياسة الهجرة واللجوء.

تراجع ملحوظ ذلك الذي سجلته أعداد المهاجرين المغاربة، المتوجهين صوب دول العالم النامي والمتقدم، بما فيها دول أوربا وأمريكا، منذ اندلاع الأزمة الاقتصادية العالمية، التي انطلقت عام 2007، إلا أن المغرب ظل أبرز الدول العربية التي تصدر مهاجرين، تختلف دواعي هجرتهم، ما بين العمل والدراسة والعائلة والتجوال.

قال المتحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أدريان إدواردز إن 85 في المائة من المهاجرين وطالبي اللجوء عبر البحر الابيض المتوسط هذا العام قدموا من السواحل الليبية.

من المغرب الشرقي، انطلقت مسيرة العالم المغربي أحمد ماماي، الذي ولد سنة 1967 بقرية صغيرة تسمى "مستكمر"، والتي توجد على بعد 90 كيلومتر من مدينة وجدة جهة الغرب.

أعلن مغاربة مقيمون بالأراضي الدنماركيّة عن تخصيص أسبوع كامل للتضامن مع ضحايا السيول والفيضانات الأخيرة التي طالت عددا من مناطق الوطن الأم، خاصة الحيز الترابي لأقاليم الجنوب والجنوب الشرقي.

مختارات

Google+ Google+