الإثنين، 25 نونبر 2024 18:45
جدد المغرب وإسبانيا٬ اليوم الثلاثاء بالرباط٬ التزامهما بمقاربة شمولية ومندمجة في مجال تدبير تدفقات الهجرة.
وأوضح بيان مشترك صدر في أعقاب جلسة عمل عقدها وزير الداخلية السيد امحند العنصر ونظيره الإسباني السيد خورخي فيدنانديث دياث٬ أن الوزيرين جددا٬ في ما يتعلق بتدبير تدفقات الهجرة٬ التزامهما باعتماد مقاربة شمولية ومندمجة٬ في احترام لحقوق وكرامة المهاجرين٬ تحذوهما في ذلك روح المؤتمر الأورو-إفريقي حول الهجرة والتنمية المنعقد بالرباط في يوليوز 2006.
وأضاف المصدر ذاته أن الوزيرين قررا أيضا تعزيز مكافحة شبكات تهريب البشر وذلك من خلال تبادل المعلومات والخبرات بين مصالح الأمن المعنية.
وحرص الوزير الإسباني٬ بهذه المناسبة٬ على الإشادة بالجهود التي يبذلها٬ في هذا الصدد٬ المغرب الذي جعلت منه مصداقيته ومسؤوليته حليفا استراتيجيا في هذا المجال.
من جانبه٬ شكر وزير الداخلية إسبانيا على مساهمتها القيمة في إنجاح عملية عبور 2011 التي تعد فريدة من نوعها.
وأشار البيان المشترك إلى أن المسؤولين٬ أشادا خلال هذا الاجتماع٬ بالجودة والمستوى الرفيع للتعاون القائم بين مصالح وزارتي داخلية البلدين وذي النتائج المشجعة.
كما استعرض الوزيران محاور التعاون بين وزارتيهما٬ لاسيما تلك المتعلقة بمحاربة تهريب المخدرات والإرهاب والتعاون الأمني.
/02/201228
المصدر : وكالة المغرب العربي للأنباء

تم على هامش مهرجان الأقصر الدولي للسينما الإفريقية المقام حاليا بمدينة الاقصر تنظيم ندوة حول الفيلم المغربي "الأندلس مونامور" للمخرج محمد نظيف والذي يتم عرضه خارج المسابقة الرسمية للمهرجان الذي سيسدل الستار عن فعالياته مساء يوم الثلاثاء.
وقال محمد نظيف إن فكرة الفيلم جاءت من سيناريو للكاتب عمر الصاغي٬ تم تطويرها لتتناول ظاهرة الهجرة غير الشرعية أو ما يصطلح عليه إعلاميا بقوارب الموت من وجهة نظر كوميدية.
وأوضح أن الفيلم حاول مقاربة ظاهرة الهجرة غير الشرعية وحلم الشباب العربي والأفريقي للوصول للضفة الأخرى للمتوسط وفق رؤية سينمائية وفنية.
ولتسليط الضوء على خطورة الظاهرة اختار المخرج معلما بطلا للفيلم للتنبيه إلى خطورة تردي مستوى التعليم في القارة السمراء عموما وفي المغرب على وجه الخصوص خصوصا وأن معظم المرشحين للهرجة السرية غير مؤهلين لهذه الضفة تعليميا وثقافيا.
وعكس الكثير من الأفلام العربية التي تناولت مآسي الهجرة غير الشرعية بصورة درامية ومفجعة للمشاهد٬ اختار مخرج "الاندلس مونامور" أن يقدم الكوميديا السوداء للتحذير من هذه الظاهرة مع الإشارة إلى ضرورة الاهتمام بالشباب العربي والأفريقي وتدريبه وتعليمه.
وفضلا عن الطاقم التمثيلي المغربي٬ شارك في الفيلم ممثلون من الجزائر والطوغو والكاميرون والكونغو.

/02/201228
المصدر : وكالة المغرب العربي للأنباء

تم يوم الثلاثاء بالرباط٬ تقديم مشروع "تمكين المهاجرين" من أجل تعزيز حقوق المهاجرين في المغرب٬ وذلك خلال ورشة وطنية نظمت تحت شعار "النساء والأطفال المهاجرون: أية حقوق فعلية في المغرب".
ويهم برنامج "تمكين المهاجرين" التحسيس بخصوصية وضعية النساء والأطفال المهاجرين في المغرب من خلال العمل المباشر مع هذه الشريحة٬ عبر تحسين فرص استفادتهم من خدمات الصحة والتعليم والعدالة وكذا القيام بحملات تحسيس لدى السلطات المعنية.
وتشرف على تنفيذ هذا المشروع٬ الممول بشراكة مع الاتحاد الأوروبي٬ من قبل المنظمة غير الحكومية "أرض الرجال" بشراكة مع جمعية "أم البنين" ومجموعة مناهضة العنصرية ومواكبة والدفاع عن الأجانب والمهاجرين.
وبهذه المناسبة٬ أكد السفير رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي بالرباط اينيكو اندابورو٬ أن دعم حقوق الإنسان يشكل محورا أساسيا وذا أولوية في مجال التعاون بين الاتحاد الأوروبي و المغرب.
وقال إنه في مجال الهجرة من إفريقيا جنوب الصحراء نحو المغرب٬ هناك نساء مهاجرات أكثر وأطفال أغلبهم غير مصحوبين بآبائهم٬ مشيدا في هذا الإطار بعمل المنظمة غير الحكومية "أرض الرجال"٬ ومجموعة مناهضة العنصرية ومواكبة والدفاع عن الأجانب والمهاجرين٬ وجمعية "أم البنين" التي تقدم للنساء والأطفال المهاجرين في المغرب فضاء للاستقبال بمركزها " تمكين".
من جانبها٬ أبرزت رئيسة جمعية "أم البنين" جميلة آيت بلال٬ مختلف الأنشطة التي تقوم بها هذه الجمعية ٬ وخاصة وضع تجربتها رهن الإشارة في مجال الاستقبال والتكفل بالنساء العازبات والمواكبة الإدارية لتحديد والإعلان عن مواليد جدد مشيرة إلى أن الجمعية تعمل بالرباط أساسا حول الولوج إلى الخدمات الطبية بالنسبة للنساء الحوامل وللأطفال القاصرين .
وأبرز المتدخلون ضرورة وضع آليات لحماية حقوق المهاجرين في بلدان العبور وتشجيع خلق أرضية للتنسيق بين مختلف الجمعيات العاملة في هذا المجال٬ مشيرين إلى مكانة حقوق المهاجرين في سياسات الهجرة الوطنية والأوروبية وكيفية الرفع من مستوى العقليات لضمان حماية لهذه الفئة.
/02/201228
المصدر : وكالة المغرب العربي للأنباء

ستوفر ألمانيا حيث بات الإسلام الديانة الثالثة, للمرة الاولى دروسا جامعية لتدريب ائمة في جامعاتها ولاسيما في اوسنابروك حيث يتلقى دعاة من الان تدريبا متواصلا.
فاعتبارا من السنة الدراسية المقبلة في شمال غرب المانيا, ستسمح شهادة ماجيستر من خمس سنوات ل24 شابا مسلما بان يصبحوا ائمة مساجد او استاذة دين او باحثين في الفقه الاسلامي.
ويعتبر ذلك سابقة في بلد يضم اكثر من اربعة ملايين مسلم, 45 % منهم يحملون الجنسية الالمانية وحيث لا يزال دمج المهاجرين وغالبيتهم من الاتراك في المجتمع صعبا.
وتريد المستشارة الالمانية انغيلا ميركل من خلال ذلك الترويج لاسلام "صنع في المانيا" بدلا من ان يكون مستوردا من الخارج.
ويوضح المسؤول عن هذه الدراسات الجديدة بولند اوجار وهو الماني مسلم من اصل تركي يبلغ الخامسة والثلاثين "جيلي ترعرع هنا والمانيا بلدنا. واذا لم يكن ديننا جزءا من هذا البلد فهذا يعني اننا نحن ايضا غرباء".
ويتابع الاستاذ الجامعي "الا ان الخطب في 95 % من المساجد في المانيا لا تزال تلقى باللغة التركية او البوسنية او العربية".
وثمة نحو ثمانية الاف امام, من هامبورغ وميونيخ هم موظفون رسميون اتراك يرسلون الى 896 مسجدا تديرها منظمة "ديتيب" التابعة مباشرة لوزارة الاوقاف التركية.
وغالبية هؤلاء الائمة يكادون لا يتكلمون الالمانية ولا يبقون الا سنوات قليلة في المانيا.
في مرحلة الدراسات الدينية في اوسنابروك, تدرس كل المواد من الفلسفة الى تاريخ الاسلام مرورا بالفنون, بالالمانية.
واضح اوجار ان دروسا خاصة "مرتبطة بمسائل اوروبية" حول الهجرة والمسيحية او اليهودية ستضاف كذلك. وفي ختام هذه الدروس الدينية هذه سيقوم الطلاب "كما في دروس اللاهوت الكاثوليكي او البروتستانتي" بمرحلة تدريب في مسجد على ما يوضح بولند اوجار.
في اوسنابروك يمكن للائمة او العاملين في المجال الاجتماعي في جاليات مسلمة ان يتابعوا من الان تدريبا متواصلا. ويقول ابراهيم بيتيك وهو امام منذ ثماني سنوات في احد مساجد بيليفيلد (غرب) "منذ آب/اغسطس الماضي نجتمع مرة في الشهر في ندوة تستمر ليومين". وفي برنامج الندوة "دراسة النظام التربوي والقانون والدستور او المسائل الاجتماعية" على ما يضيف وذلك بغية تحسين معارف المشاركين بشؤون البلد الذي يقيمون فيه.
ويقول بولند اوجار "الاماما هو قبل كل شيء ناقل للايمان لكنه ايضا مدرس ويرافق المؤمنين في ظروف شخصية او عائلية صعبة".
وخلال احد الدروس فسر الاستاذ النمسوي موسى الحسن ضياء الى نحو ثلاثين بالغا الاختلافات بين نماذج استيعاب الاجانب في فرنسا وبريطانيا "حيث يمكن الوقوع على شرطي يلبس البزة الرسمية ويعتمر عمامة السيخ".
والصف يضم نسبة 90 % من الرجال.الا ان نحو عشر نساء محجبات تسجلن لمتابعة هذه الدورة. وتقول روى خويرا "هدفي هو الحصول على مؤهلات مهنية للعمل الاجتماعي الذي اقوم به في المسجد منذ عشر سنوات".
وبعيدا عن المذياع, لا يخفي مشاركون ان بعض المسلمين المحافظين يرتابون جدا من هذه الدورات التدريبية.
ويرد اوجار قائلا "المهم هو ان نظهر من خلال هذه الدروس ان الاسلام لا يتناقض والحرية والديموقراطية".

29/02/2012
المصدر : وكالة الأنباء  الفرنسية

تحتضن مدينة زاكورة أيام 13٬ 14 و 15 أبريل القادم فعاليات الملتقى الدولي للفيلم الوثائقي بزاكورة.
ويتضمن المهرجان الذي تنظمه جمعية الفيلم الوثائقي بزاكورة عرض أفلام من خمسة بلدان فضلا عن المغرب٬ فضلا عن أنشطة فكرية وثقافية وموازية.
ويتعلق الأمر٬ حسب بلاغ للجمعية٬ بفيلم "كاع لي بغيت" لميشال مدينا (الولايات المتحدة) و "بين الجبال السود" للمخرجة فيرجيني هوفمان (فرنسا) و "حركة للمخرجة" لليلى الشايبي (تونس) و"المحطة القادمة لامبيدوزا" لنيكولا انكريانو (إيطاليا)٬ و "السينما الجزائرية – نفس جديد" لمونا مدور (الجزائر) بالإضافة الى الفيلمين المغربيين "مسار جمال" للمخرجين عزيز الناصري ومحمد الغزاوي و "الهجرة السرية" لعلي بن جلون.
ويتطلع المنظمون من خلال هذا الملتقى الى التأسيس لموعد "تتجدد فيه صلتنا بتجارب مختلفة المشارب و المنابع عبر الصورة و النقد. ففي كل الامكنة وعبر كل الازمنة ظلت تجارب الناس الجوهر الحقيقي للحياة".
وتستقطب ندوات الملتقى العديد من الفاعلين من أمثال لحبيب الناصري (ناقد سينمائي)٬ فاطمة يهدي (منتجة ومقدمة برامج بالإذاعة الوطنية)٬ عبد الرزاق لحرش (مخرج إذاعي)٬ حسن مجتهد (ناقد سينمائي)٬ غيتة سلمان (صحفية و مصورة سويدية)٬ توفيق فخفاخ (أكاديمي ومصور ومنتج برامج تلفزية)٬ توفيق الجديدي (أستاذ بالمعهد العالي للإعلام و الاتصال)٬ عبد اللطيف بن عمر (أستاذ بنفس المعهد)٬ عبد الغني سملن (مخرج أفلام وثائقية).
وتنظم ندوتان على هامش المعرض تتناولان موضوعي "الفيلم الوثائقي وقضايا الهجرة"٬ و"صورة المهاجر في وجه الآخر" بالاضافة الى معرض فني للتشكيلي والنحات أمين الشرادي٬ ومعرض للصور حول وادي درعة للجمعية الفرنسية (كيليمناص).
29/02/2012
المصدر : وكالة المغرب العربي للأنباء
كشف استطلاع حديث أن أزيد من ثلثي المغاربة يحلمون بالعيش في فرنسا، أي جوالي 70 بالمائة. كما كشف الاستطلاع الذي نشرته صحيفة "ليكسبريس" الفرنسية...تتمة
يؤكد د. محمد السنوسي أن الشركة التي يديرها اعتمدت مفهوما جديدا في إدارة أعمالها، جعلت...تتمة
يبدأ الكوميدي المغربي الأصل جمال الدبوز في تصوير فيلمه الجديد "مولود في مكان ما، في المغرب"، وهو الشريط الذي ...تتمة
تجريد القنصلية من مصلحة اجتماعية قوية من حيث التجهيز و التسيير سيجعلها مجرد ملحقة إدارية جوفاء...تتمة
في لقاء تواصلي مع الجالية المغربية المقيمة بقطر، قال عبد الإله بن كيران، رئيس الحكومة المغربية...تتمة
أفادت صحف فنلندية بأن المئات من المهاجرين المغاربة المقيمين بفنلندا خرجوا يوم الخميس الماضي للتنديد و الاحتجاج ضد...تتمة
أكد الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالمغاربة المقيمين في الخارج، في افتتاح مائدة مستديرة حول الأزمة الاقتصادية و مغاربة العالم...تتمة
أكد تقرير للمنظمة الحقوقية غير الحكومية، جمعية التضامن النشيط مع المهاجرين "سماد" أن عمليات مطاردة قاسية أصبحت تستهدف طالبي اللجوء...تتمة
أشاد وزير التربية والتعليم الإماراتي السيد حميد محمد عبيد القطامي بالتعاون القائم بين بلاده والمغرب في المجال التعليمي والتربوي.
وأكد السيد القطامي في لقاء مع سفير المملكة بالإمارات العربية المتحدة السيد محمد آيت وعلي اليوم الأحد٬ "حرص دولة الإمارات على تعزيز التعاون والتنسيق المتبادل مع المملكة المغربية الشقيقة في ما يتعلق بتبادل الخبرات التربوية والتجارب التعليمية والعلمية وكذا في المجالات ذات الاهتمام المشترك".
وشدد المسؤول الإماراتي على "رغبة بلاده الأكيدة في تطوير التعاون الثنائي في المجالات التعليمية والتربوية بما يسهم بشكل إيجابي في الارتقاء بخطط التطوير والتنمية المستدامة في كلا البلدين".
وفي هذا السياق٬ أشاد الجانبان ب"عمق الروابط المتينة التي تجمع المملكة ودولة الإمارات العربية المتحدة تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس وصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان".
وبحث الطرفان إمكانية الاستعانة بالكفاءات المغربية والاستفادة منها في مجال التربية والتعليم٬ وإحداث مؤسسات تعليمية لفائدة أبناء الجالية المغربية المقيمة بالإمارات.
من جانبه أكد السيد وعلي خلال هذا اللقاء٬ حرص المملكة على "تطوير علاقات التعاون مع دولة الإمارات في المجالات ذات الصلة بقطاع التربية والتكوين"٬ مشيدا ب"المستوى المتميز والعلاقات الطيبة التي تربط بين البلدين الشقيقين".
26.02.2012
المصدر: وكالة المغرب العربي للأنباء
دعت المفوضية الأوروبية٬ اليوم الاثنين٬ النمسا وقبرص واليونان لتفعيل قوانينها بما يتماشى مع تشريعات الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بقواعد ما يعرف ب(البطاقة الزرقاء) التي كان ينبغي تنفيذها قبل 19 يونيو 2011.
وذكرت الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي٬ في بيان لها٬ أن الدول الثلاثة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لم تفعل بعد قوانينها بما يتماشى مع تشريعات الاتحاد الأوروبي٬ مشيرة إلى أن البلدان الثلاثة تصعب دخول الأشخاص ذوي المهارات العالية من خارج أوروبا للمجيء والعمل في الاتحاد الأوروبي.
وتحدد (مبادرة البطاقة الزرقاء) القواعد المشتركة التي تسمح للأشخاص من ذوي المهارات العالية من خارج أوروبا بالمجيء والعمل في أسواق العمل الأوروبية وسد الثغرات التي لا يمكن شغلها من قبل مواطني الاتحاد الأوروبي.
وأشار البيان إلى أنه "إذا رغبت أوروبا في تحقيق الازدهار الاقتصادي والإبقاء على قدرتها التنافسية فإنها بحاجة إلى العمال المهاجرين" مؤكدا أن الأزمات الاقتصادية والمالية الراهنة "تجعل من هذه الحاجة أكثر إلحاحا".
واعتمدت قواعد (البطاقة الزرقاء) في 25 مايو 2009 وقد سمح للدول الأعضاء في الكتلة الأوروبية حتى ال19 من يونيو 2011 إلى تفعيل أحكامها في قوانينها المحلية٬ وتعد تلك القواعد ملزمة لجميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي باستثناء الدنمرك وبريطانيا وايرلندا.
26/02/2012
المصدر: وكالة الأنباء  الفرنسية
تعرضت مجددا آمال الحكومة بتقليص الهجرة الصافية في بريطانيا إلى بعضة عشرات ألالاف في أفق 2015 لضربة في ضوء الأرقام الأخيرة التي نشرها الديوان البريطاني للإحصائيات.
و حددت الحكومة حصة التأشيرات التي ستمنح كل سنة للمهاجرين من أصل بلدان خارج الاتحاد الأوروبي ب20700 بهدف تحديد عدد المهاجرين إلى "بعضة عشرات ألالاف" في أفق 2015.
و خلال فترة سنة فقط دخل 250.000 مهاجر جديد إلى المملكة المتحدة مما اثار تسؤلات جدية حول قدرة الحكومة في بلوغ أهدافها في هذا المجال.
و هذا الرقم في ارتفاع مقارنة بالسنة الماضية (جوان 2009-جوان 2010) التي بلغت خلالها الهجرة الصافية 235000.
و أشارت حكومة التالف عند قراءة هذه الإحصائيات إلى انخفاض عدد الطلبة المقبولين في المملكة المتحدة خلال هذه الفترة. و تبقى الدراسات أهم سبب لطلبات التأشيرات المسجلة في هذا البلد.
و من بين 170.000 تأشيرة تمنح للمرشحسن للخجرة من شبه القارة الآسيوية هناك الثلثين يمثلون طلبة.
و أكد وزير الهجرة البريطاني داميان قرين أن هناك مؤشرات للتقدم.
و قال أن "الإصلاحات بدأت تعطي نتائجها و الإحصائيات ابتداء من النصف الثاني من سنة 2011 تبرز أن هناك تقليص معتبر في عدد الطلبة و تأشيرات العمل التي منحت و هي مؤشر للتوجيه على المدى الطويل للهجرة الصافية".
و اعتبر أن الهجرة الصافية تبقى جد مرتفعة و لكنها الآن مستقرة بعد أن سجلت ذروة في سبتمبر 2010.
و ألح قائلا "أن الحكومة تبقى ملتزمة بحمل الهجرة الصافية إلى + بعضة عشرات ألالاف+ خلال عهدتها".
و يبقى المختصون مرتابين بشان قدرة الحكومة على تحقيق اهدافها في مجال الهجرة.
و صرح مات كفانا من معهد البحث في السياسات العمومية ان "الارقام الاخيرة بينت انه خلال السنة الاولى لحكم الائتلاف ظل حجم الهجرة الصافية في المستوى القياسي المقدر ب250.000. و بعبارة اخرى لم تف الحكومة بوعدها الخاص بتقليص الهجرة الصافية الى عشرات الالاف مع نهاية عهدتها".
و اردف يقول ان "تقليص الهجرة هدف شرعي و لكن على السياسيين ان يحذروا من تقديم وعود لا يمكنهم تحقيقها مما سينقص من مصداقيتهم".
و حسب خبراء اخرين بالنظر الى رغبتها في التوصل باي وسيلة الى خفض مستوى الهجرة قد تقوم الحكومة باتخاذ اجراءات "ردعية" لتحقيق هدفها.
و اعرب حبيب رحمان و هو ممثل المجلس المشترك لحماية المهاجرين عن "انشغاله الشديد" بشان استراتيجية الحكومة الرامية الى تقليص تاشيرات التجمع العائلي على سبيل المثال.
و اعتبر ان محاولات وزارة الداخلية المتكررة لتقليص عدد المهاجرين في المملكة المتحدة تتم على حساب احترام حقوق الانسان.
و تاسف يقول "لا يمكننا تجاهل حق اولئك الذين ياتون للعمل شرعيا هنا و العيش مع ذويهم بالحجة الخاطئة بان مداخليهم لا تسمح لهم بذلك".
25/02/2012
المصدر: وكالة الأنباء  الجزائرية
عززت فرنسا وليبيا مساء السبت في طرابلس تعاونهما في مجال الدفاع, وخصوصا على صعيد المساعدة في مراقبة الحدود الليبية وتولي باريس تدريب ضباط واختصاصيين في الجيش الليبي.
وقال وزير الدفاع الفرنسي جيرار لونغيه في مؤتمر صحافي اثر توقيع "مذكرة نوايا للتعاون الثنائي" مع نظيره الليبي اسامة الجويلي ان "التعاون بين ليبيا وفرنسا مشروع طويل الأمد".
ويتعلق الاتفاق الذي ينص على انشاء لجنة دفلعية فرنسية ليبية مشتركة, خصوصا بمراقبة الحدود.
وصرح لونغيه ان "موقع ليبيا كصلة وصل بين افريقيا والمتوسط يجعل منها ارضا معرضة" للمشاكل خصوصا للهجرة غير الشرعية, مؤكدا ان "من مصلحة الجميع وقف تهريب البشر والاسلحة والمخدرات".
وتعزيز المراقبة يتم خصوصا باستخدام وسائل تقنية متطورة وطائرات واقمار صناعية وانظمة رادار وايضا بتدريب عناصر على استعمال هذه التقنيات.
كذلك, تنوي باريس وطرابلس تعزيز تعاونهما في مجال الامن البحري, ولاسيما ان فرقا فرنسية تشارك منذ اشهر عدة في ازالة الالغام من الموانىء الليبية. وتم توقيع اتفاق لتدريب نحو سبعين غطاسا ليبيا في فرنسا.
من جهة اخرى, ستتولى فرنسا تأهيل طائرات ميراج "اف وان" التي كان الجيش الليبي يملك اثنتي عشرة منها قبل اندلاع النزاع.
وكانت فرنسا شاركت بفاعلية مع بريطانيا من آذار/مارس الى تشرين الاول/اكتوبر 2011 في الضربات الجوية للاراضي الليبية التي ادت الى سقوط نظام معمر القذافي.
وردا على سؤال عن الوضع في جنوب ليبيا حيث اندلعت مواجهات بين قبائل في الاسبوعين الاخيرين, نفى الجويلي وجود "اي دليل على تدخل عناصر اجانب في ليبيا" في اطار هذه القضية.
واضاف ان "الهدوء عاد ونقوم بنقل الجرحى", مؤكدا ان السلطات الليبية "تسيطر على الوضع" وستقوم "بمعالجة هذه المشكلة عبر الحوار".
وكان لونغيه زار في وقت سابق مع نظيره الليبي منطقة الزنتان في جنوب غرب طرابلس والتي شكلت معقلا للثوار الليبيين ضد نظام معمر القذافي.
وشدد الجويلي على وجوب ان يقوم الشبان الليبيون الذين شاركوا في الثورة ولم ينضموا الى الجيش حتى الان "باخلاء المواقع التي يتواجدون فيها وتسليم اسلحتهم" للسماح باعادة تنظيم الجيش الليبي.
تحدث الوزير الفرنسي مع عدد من هؤلاء المقاتلين الشباب.
وقال ابراهيم المدني هو ابن احد القادة المحليين وقتل والدهفي المعارك, للوزير الفرنسي "لن نقبل باي شكل من اشكال الفساد. الثوار حرروا ليبيا وهم يريدون قيادتها واعادة بنائها".
وسيزور لونغيه الاحد مدينتي مصراتة وبنغازي في شرق البلاد ليختتم زيارة لليبيا استمرت ثلاثة ايام لمناسبة الذكرى الاولى لاندلاع الثورة الليبية.
26/02/2012
المصدر: وكالة الأنباء  الفرنسية
أسست مجموعة من الكفاءات المغربية بالخارج٬ مؤخرا٬ هيئة أطلقوا عليها "جمعية منتدى مغرب الكفاءات"٬ لمد جسر التواصل والتعارف والتعاون بين الكفاءات بالخارج.
وأوضح بلاغ لهذه الجمعية٬ التي تترأسها النائبة البرلمانية نزهة الوفي٬ أن مجموعة من الكفاءات المغربية٬ المنحدرة من عدة قارات٬ أسست هذه الجمعية "إيمانا منها بأن تعبئة هذه الكفاءات يعد هدفا استراتيجيا في السياسة الوطنية للمغرب".
وأضاف البلاغ أن هذه الكفاءات ستساهم في هذه السياسة ببعدين٬ أولهما التمكن من الاستفادة من المهارات المكتسبة من خلال مسارات الهجرة المتنوعة واستثمارها بشكل أفضل لتحقيق التنمية المستدامة٬ وثانيها تعبئة وإدماج الكفاءات المغربية بالداخل والخارج في الدينامية الجديدة للانتقال الديمقراطي والتنموي الاقتصادي التي أسس لها الدستور الجديد للمملكة٬ وخصوصا المقتضيات الجديدة الخاصة بالمغاربة القاطنين بالخارج.
وأشار المصدر ذاته إلى أن المنتدى سيعمل من أجل المساهمة في ترجمة المقتضيات التي خصصها الدستور المغربي٬ ولأول مرة للمغاربة القاطنين في الخارج ٬ و تجسيدها على أرض الواقع.
وتروم الجمعية أيضا - حسب ذات المصدر - استثمار خبرة ومعرفة الكفاءات المغربية٬ وجعلهم "قوة اقتراحية" في تطوير النموذج التنموي المغربي في كافة المجالات.
كما تتطلع الفعاليات المؤسسة للمنتدى إلى أن يكون "قيمة مضافة للنسيج المغربي بالخارج على اعتبار أن المغرب ثاني بلد من حيث عدد الكفاءات بالخارج" وكذا إلى خلق التواصل بينها وبين الوطن الأم وبلدان الإقامة.
27.02.2012
المصدر: وكالة المغرب العربي للأنباء

كشف محمد خرشيش الكاتب العام للفدرالية الإسبانية للهيئات الدينية الإسبانية (فيري)، أن حوالي 80 إلى 90 بالمائة من المساجد بإسبانيا يشرف عليها مغاربة ويمولونها تمويلا ذاتيا. وأشار خرشيش في حوار له مع جريدة التجديد على هامش ندوة الإسلام والهجرة التي نظمها مجلس الجالية المغربية بالخارج في إطار المعرض الدولي للنشر والكتاب، أن عدد المساجد ودور العبادة المسجلة رسميا في وزارة العدل بإسبانيا يبلغ 1032 بالإضافة إلى أخرى غير مسجلة رسميا... نص الحوار

24-02-2012

المصدر/ جريدة التجديد

في خطوة من شأنها رصد معدل ارتفاع جرائم الكراهية ضد المسلمين في المجتمع البريطاني، أطلقت منظمة "فايث ماترز" "Faith Matters" غير الربحية - مقرها لندن - بدعم مادي من الحكومة البريطانية، خطا ساخنا لمساعدة ضحايا "الإسلاموفوبيا"، وذلك بهدف توثيق وتسجيل الانتهاكات المستمرة بحق الأقلية المسلمة في المملكة المتحدة، حيث سيتم إبلاغ الأجهزة الأمنية عن الحالات التي ترد إلى المنظمة، على أن تقدم "فايث ماترز" بعد عام تقريرا للأجهزة المعنية يتضمن تقييما لحجم المشكلة الحقيقية التي يتعرض لها المسلمون هناك، في إطار الضغط على السلطات البريطانية بتصنيف جرائم الكراهية ضد المسلمين كجرائم مستقلة عن الجرائم العنصرية، كما هو الحال مع جريمة "معاداة السامية" التي يحاكم عليها القانون على أنها جريمة لها مفاعيلها وتداعياتها القانونية المستقلة عن الجرائم العنصرية.

رصد الوقائع وفرصة للتحرك

وفي هذا الصدد، يوضح مدير المنظمة "فياض مغل" "Fiyaz Mughal" الهدف من هذه الخطوة قائلاً:" يعتقد الكثيرون في المملكة المتحدة أن الجرائم التي ترتكب بحق المسلمين، لا أساس لها من الصحة أو لا وجود لها. ومن هنا تعمل منظمة "فايث ماترز" على إقامة مشروع قياس للهجمات المضادة للمسلمين بمساعدة مالية من الحكومة البريطانية. وتخصيص الخط الهاتفي المساند لضحايا الإسلاموفوبيا يعدّ فرصة للمجتمع المسلم لعرض قضيته الموثقة بوقائع سيتم التبليغ عنها وسيصار لتحويلها إلى السلطات المختصة"، بحسب ما نقلت عنه الإذاعة البريطانية في تقرير نشر يوم الثلاثاء 21-2-2012.  

ووجه "فياض" نداء إلى كل شخص عانى من سوء المعاملة، أو تعرض لهجوم، أو تلقى رسالة مع تعليقات مثيرة للجدل بسبب اعتناقه الديانة الإسلامية، طالباً منه الإبلاغ عن هذه الحالة، لدعم هذه القضية. فوفقا لأبحاث هذه المنظمة، تحركت الشرطة البريطانية في التحقيق بـ 14 جريمة فقط من أصل 44 جريمة تم التبليغ عنها من قبل ضحايا الإسلاموفوبيا في العام الماضي.

ومع مطالبة الهيئات المعنية بحماية حقوق المسلمين في بريطانيا، بتصنيف جريمة الكراهية ضد المسلمين على أنها جريمة تعادل في آثارها القانونية آثار جريمة معاداة السامية، ما زال القانون البريطاني يدرج هذه الجريمة إلى جانب جرائم الكراهية الدينية ضد المسيحية والهندوسية والسيخ، فيما تصنف "معاداة السامية" كجريمة مستقلة.

هذه المطالب يرى فيها متحدث باسم رابطة كبار ضباط الشرط لـ"بي بي سي" :" أنه تم البدء في تسجيل جرائم الكراهية المعادية للسامية بشكل منفصل منذ عام 2006 وذلك استجابة لطلب من الحكومة بعد إجراء تحقيقات في هذا الشأن"، موضحاً أن:" تحديد جرائم الكراهية بحق الديانات الأخرى هو تحد كبير، لأن القانون البريطاني غالبا ما ينظر إلى هذا النوع من الجرائم على أساس أنها جرائم عنصرية، وبالتالي فأي تصنيف لجريمة على أنها كراهية للمسلمين، سيُحدث خلطا في عملية التمييز بين بيانات ضحاياها وبين بيانات جريمة العنصرية"، لافتاً إلى أنه على الرغم من أن الشرطة البريطانية لا تنشر البيانات الوطنية المتعلقة بجرائم الكراهية ضد المسلمين، فمن المهم التأكيد على أن جميع قوات الشرطة المحلية تحتفظ ببيانات هذه الجرائم"، على حدّ قوله.

من المسؤول عن "الإسلاموفوبيا"؟

لم تأت مبادرة "فايث ماترز" الهادفة إلى رصد هذا النوع من الجرائم، إلا بعد أن أظهرت الأرقام زيادة في عدد الجرائم المرتكبة باسم "الإسلاموفوبيا"، حيث طالب "المجلس الإسلامي البريطاني"Muslim Council of Britain في مؤتمر عقد في يونيو 2011، السلطات البريطانية بمزيد من المراقبة والاستجابة في التحقيق بالاعتداءات العنيفة والتهديدات بالقتل وتدنيس المقابر التي يتعرض لها المسلمون، منتقدا تقصير السلطات في تشجيع المسلمين على الإبلاغ عن مثل هذه الحالات.

ووفقا لما نشرته "الإندبندنت" The Independent في 12 يونيو 2011 نقلاً عن الأمين العام للمجلس فاروق مراد Farooq Murad، فإن سجلات شرطة العاصمة البريطانية، تشير إلى وقوع نحو 762 جريمة كراهية ضد المسلمين في لندن فقط منذ نيسان عام 2009 وحتى أواخر أبريل 2011. وفي مقابل 1200 جريمة كراهية وقعت بحق مسلمين في المملكة المتحدة كاملة عام 2012، سُجلت 546 جريمة معاداة سامية فقط.

وبالتزامن مع ارتفاع معدل انتشار الإسلاموفوبيا في هذه الدولة، حيث كشف استفتاء لمركز "Com Res" الاستشاري- نشر في أغسطس من العام الماضي- أن 99% من المستطلعين يؤكدون أن الإسلاموفوبيا حقيقة واقعة، فيما يؤكد 53% منهم مسؤولية الإعلام البريطاني عن ممارسات الإسلاموفوبيا، مع تحميل 11% من المستطلعين مسؤولية المسلمين عن تلك الممارسات، ويرى د. ليون موسوي Leon Moosavi الأستاذ في جامعة لانكسترLancaster University والمتخصص في الإسلاموفوبيا، أن "الخوف من الإسلام والمسلمين مشكلة واسعة الانتشار في المملكة المتحدة"، مؤكدا الحاجة إلى نشر ثقافة الدين الإسلامي بوجهها الصحيح في المجتمع البريطاني للحدّ من هذه الظاهرة. ويقول موسافي في التقرير الذي نشرته الإذاعة البريطانية إن:" تعليم تعاليم الديانة الإسلامية في المدارس البريطانية أمر ملح، وأنه على المسلمين أن ينشروا ثقافة الإسلام بين الناس".

لكن يبدو أن نشر ثقافة الديانة الإسلامية في المملكة المتحدة، باتت تمثل مصدر قلق داخل المجتمع البريطاني، ولا سيما مع تجاوز عدد الذين اعتنقوا الإسلام بلغ المائة ألف، وفق تقرير نشرته "فايث ماترز" ونقلته "مايل أون لاين" في 5 يناير 2011، وقدّر التقرير عدد البريطانيين الذين أشهروا إسلامهم خلال سنة واحدة (2010) بـ5200 شخص، منهم 1400 يعيشون في العاصمة لندن، وأن 70% منهم من أصحاب البشرة البيضاء، فيما بلغ معدل العمر الوسطي لهؤلاء 27 عاماً، مع الإشارة إلى أن مسلمي بريطانيا يشكلون نحو 3% من عدد السكان.

ومع ارتفاع معدل جرائم الكراهية بحقهم، هل سيتمكن مسلمو بريطانيا - الذين لا يتجاوز عددهم المليوني نسمة - من انتزاع تشريع يُجرّم من يعتدي عليهم لدوافع دينية، كما هو واقع جريمة "معاداة السامية"؟

24-02-2012

المصدر/ موقع إسلام أون لاين

فيضانات إسبانيا

فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق...

01 نونبر 2024
فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق المتضررة

تتعبأ وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، من خلال خلية الأزمة المركزية، وكذا المصالح القنصلية المغربية بالمناطق الإسبانية المتضررة من الفيضانات، من أجل تقديم المساعدة للمغاربة المقيمين بالمناطق...

Google+ Google+