وأوضحت أنكي ستراوس، خلال افتتاح معرض للصور يستحضر اللحظات القوية التي ميزت تاريخ المنظمة الدولية للهجرة بمناسبة تخليد الذكرى الستين لإحداث هذه المنظمة، أن المغرب أصبح، بسبب إغلاق الحدود الأوروبية، ليس فقط بلدا عبور بل أيضا بلد استقبال للمهاجرين.
وأشارت إلى حداثة تواجد المنظمة الدولية للهجرة بالمغرب الذي لا يتجاوز عقدا من الزمن، مذكرة بأن نشاطها الأول في المغرب كان هو إحداث مرصد للمغاربة المقيمين بالخارج داخل مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج.
وأضافت أن المنظمة نشيطة جدا في مجال الوقاية من الهجرة غير الشرعية بالنسبة للشبان المغاربة، مشيرة إلى تنفيذ برامج دعم لإعادة إدماج الشباب في المناطق حيث نسبة المرشحين للهجرة عالية.
ومن جهته، أشار المساعد في عمليات المنظمة الدولية للهجرة-الرباط، زكريا النصري إلى أن العمل المنجز، بتنسيق مع السلطات المغربية، كان "مثمرا وإيجابيا"، مبرزا أن تخليد الذكرى الستين لإحداث المنظمة يشكل مناسبة مواتية لإبراز "مكتسبات المنظمة ودورها الفعال".
16-12-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
16-12-2011
المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي
منذ صدور المذكرة المشتركة التي وقعها وزير الداخلية والعمل الفرنسيان، والتي تحد من ولوج الطلبة الأجانب بفرنسا إلى سوق الشغل تحولت حياة أكثر من 30 ألف طالب مغربي بالجامعات والمدارس العليا الفرنسية إلى جحيم بل من الممكن أن يصبحوا في عداد المهاجرين غير القانونيين بفرنسا... تتمة المقال
15-12-2011
المصدر/ جريدة أخبار اليوم
15-12-2011
المصدر/ جريدة أخبار اليوم
برغم كون الهجرة ظاهرة طبيعية في حياة الإنسان منذ فجر التاريخ، وارتباطها بالبحث عن الغذاء والمأوى واتقاء عوامل الطبيعة، إلا أن الهجرة في زمننا المعاصر باتت مرتبطة بصور سلبية لها علاقة بالحروب والمجاعات وانعدام الاستقرار السياسي. و في السنوات الماضية ازدادت موجات الهجرة إلى الدول الأوروبية التي تنعم باستقرار سياسي ونمو اقتصادي، ما دفع تلك الدول إلى فرض قيود صارمة، والتي خفضت من معدلات الهجرة بشكل كبير.
إلا أن هذه القوانين لم تكن عائقاً في وجه الباحثين عن السعادة والاستقرار، فكثير منهم – خاصة في دول جنوب الصحراء الكبرى – غامروا بحياتهم من أجل الوصول إلى شواطئ أوروبا، حتى وإن كان ذلك بشكل مخالف للقانون. ورغم زيادة القيود وتشديد القوانين وتوسيع دائرة الإجراءات الوقائية للحد من الهجرة "غير الشرعية"، إلا أن عدد المهاجرين إلى أوروبا في ازدياد، الأمر الذي دفع المنظمات المعنية بشؤون الهجرة إلى التفكير في الأسباب الحقيقية الكامنة وراء موجات الهجرة المتلاحقة والمتزايدة.
وفي هذا الإطار، ومع اقتراب اليوم العالمي للهجرة الذي يصادف الثامن عشر من ديسمبر/ كانون الأول، نظمت دويتشه فيله حواراً مباشراً ومفتوحاً على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" مع السيد جومبي عمري جومبي، المتحدث باسم المنظمة الدولية للهجرة. وكان باب النقاش مفتوحاً للجميع لطرح أسئلتهم ومناقشة المواضيع المتعلقة بالهجرة.
عناية بالمهاجرين دون تفريق
أنشئت المنظمة الدولية للهجرة عام 1951 للمساعدة في إعادة توطين المهاجرين الذين فروا من ويلات الحرب العالمية الثانية، وتقوم في الوقت الحالي بالمساعدة في إيجاد أوطان جديدة للمهاجرين الفارين من مناطق الكوارث الطبيعية. هذا علاوة على تقديم المشورة لحكومات الدول التي تتعرض إلى موجات من الهجرة الطوعية أو القسرية، ودعم الجهود الرامية إلى الحد من الهجرة غير الشرعية.
إلا أن بعض المنظمات غير الحكومية تتهم المنظمة الدولية للهجرة بخدمة مصالح الدول الغنية المستقبلة للمهاجرين على حساب حقوق المهاجرين الفقراء. حول ذلك يؤكد جومبي عمري جومبي أن هذه الاتهامات منافية للحقيقة، مستدلاً على ذلك بالوضع في ليبيا إبان الثورة التي أطاحت بالعقيد معمر القذافي. ويضيف جومبي أن المنظمة استطاعت "أن تجلي ما يزيد على ربع مليون مهاجر في ليبيا. و كان من بينهم مهاجرون من أكثر من 40 دولة. و كان فيهم إيطاليون، وسويديون، ومن بريطانيا، إضافة إلى عدد كبير من المصريين والسودانيين ورعايا دول إفريقيا جنوب الصحراء. وفي أثناء الكوارث الطبيعية، كما وقع في فيضانات باكستان وتسونامي اليابان وزلزال هايتي ... أجلينا رعايا من كل الدول بدون النظر إلى جنسية أو لون".
أحد الاستفسارات من المشاركين في الحوار، هانز يوسف إرنست، تعلقت بإمكانية فتح الدول الأوروبية باب الهجرة بسبب التغيرات الديموغرافية، التي تواجهها مجتمعات تلك الدول، خاصة زيادة نسبة الشيوخ وتراجع نسبة الشباب. في هذا الصدد أوضح السيد جومبي أن الهجرة ظاهرة طبيعية ومطلوبة في كل الدول، خاصة في الدول الأوروبية التي تتميز بزيادة نسبة الشيوخ فيها. لكنه طالب بأن تكون هذه الهجرة منظمة وإنسانية، كي لا تؤدي إلى نقص في القدرات والقوى العاملة في دول المنشأ.
الهجرة حجة لتبرير مشاكل المجتمع
و عقب المشارك Isaac Abo El-Saad على ذلك بالقول إن الدول التي تحتاج إلى الهجرة في أوروبا تزيد من صرامة قوانين ومتطلبات الهجرة إليها، ورأى في ذلك تناقضاً واضحاً مع دعوة تلك الدول البلدان الأخرى إلى الانفتاح. المتحدث باسم المنظمة الدولية للهجرة اتفق مع هذا الرأي، وأشار إلى أن الهجرة "عادة ما تستخدم ككبش فداء لتبرير كل مخاوف المجتمع، بما في ذلك البطالة والإسكان وانعدام الترابط الاجتماعي في البلدان المضيفة. ويتم تحميل الهجرة مسؤولية ارتفاع معدل الجريمة. الهجرة تنفع بلد المهجر وبلد المنشأ. تغيير وجهة النظر في هذا الشأن سيأخذ وقتاً. لكن مما لاحظناه الآن هناك اعتراف متزايد بأن الهجرة ضرورية وتمثل أحد العوامل المؤثرة في عالمنا المعاصر".
كما أكد السيد جومبي عمري جومبي أن منظمته تدعو دول العالم إلى "إتباع ما يسمى بمبدأ الهجرة الدوارة"، أي فتح المجال أمام المهاجرين لاختيار البلد الذي يرغبون في السفر إليه، ومن ثم العودة إلى أوطانهم للاستقرار فيها عدة سنوات، ومن ثم يترك لهم الخيار إذا ما أرادوا البقاء في أوطانهم أو العودة إلى البلد المضيف. واعتبر جومبي أن هذا المبدأ سيحل كثيراً من المشاكل في كل من دول المنشأ والمهجر.
وبالحديث عن بعض حالات الهجرة الخاصة، مثل المهاجرين التونسيين المتواجدين في جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، لفت المشارك Swissi Mounir إلى أن بعض وسائل الإعلام أشارت إلى إساءة معاملة هؤلاء المهاجرين من قبل السلطات الإيطالية. حول ذلك أعرب السيد جومبي أن منظمته تعنى بشؤون المهاجرين وتزور المخيمات التي يقيمون فيها من أجل الاطلاع على أوضاعهم المعيشية. و أكد المتحدث باسم المنظمة الدولية للهجرة أن أي حالات إساءة معاملة يتم توثيقها في تقرير وإرساله إلى منظمات حقوق الإنسان المعنية، موضحاً بأن المنظمة ليست مخولة بالتدخل بشكل مباشر في الشؤون الداخلية للدول.
"على الإعلام إتاحة الفرصة للمهاجرين لسرد قصصهم"
ودعا جومبي دول المنشأ إلى النظر في المشكلات التي تدفع بمواطنيها إلى تركها والهجرة إلى دول أخرى، والعمل على حل هذه المشاكل، سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية، مؤكداً أن النقص المستمر في الطاقات والقوى العاملة سيؤدي إلى مضاعفات خطيرة في مشاكل هذه الدول. و نصح من يرغب في الهجرة، بأن لا يقوم بذلك عبر خرق قوانين الدولة المضيفة، لأنه لن يستفيد من ذهابه إلى هناك على الإطلاق، حتى من ناحية العمل، طالما بقي بشكل غير قانوني في البلد المضيف.
وختاماً، طالب المتحدث باسم المنظمة الدولية للهجرة جومبي عمري جومبي وسائل الإعلام بإتاحة المجال للمهاجرين "لسرد قصصهم بأنفسهم، وليس الحديث عنهم، لأن ذلك سيظهر المهاجرين على أنهم صانعوا مصائرهم وأنهم بناءون ويشاركون في بناء بلدان المهجر والمنشأ"، مشدداً على أن المنظمة ومكاتبها المنتشرة في 140 دولة حول العالم جاهزة للإجابة على أي استفسار أو طلب للمساعدة من قبل أي مهاجر مهما كانت طريقة هجرته إلى البلد المضيف.
يشار إلى، وطبقاً لإحصائيات المنظمة الدولية للهجرة، فإن عدد المهاجرين في العالم اليوم يبلغ أكثر من مليار شخص، منهم نحو 740 مليون شخص يعتبرون مهاجرين داخل أوطانهم، أي من منطقة إلى أخرى داخل البلد الواحد، بينما يعتبر 214 مليوناً مهاجرين خارج حدود بلدانهم. و يرى الخبراء أن ذلك يعطي مؤشرات حول الأسباب التي تدفع بالبشر إلى الهجرة في وقتنا الحاضر، وأن الهجرة غير الشرعية لا تشكل سوى طرف الجبل الجليدي المرئي لظاهرة الهجرة.
15-12-2011
المصدر/ شبكة دوتش فيله
وأوضحت المنظمة، في بيان وزعه مكتبها الإقليمي يوم أمس الأربعاء بالقاهرة، أن هؤلاء المهاجرين الذين يناهز عددهم قرابة مليار مهاجر على الصعيد العالمي يواجهون ظروفا صحية صعبة.
ودعت المنظمة إلى ضرورة العمل بصورة عاجلة من أجل تسهيل حصول المهاجرين على الخدمات الصحية في الدول التي يهاجرون إليها، مشيرة الى أن الصعوبات التي يواجهها المهاجرون في معظم البلدان تمثل تحديا للصحة العامة.
وأشارت إلى أنه لا توجد دولة واحدة في العالم لا تعتمد على عمل وكفاءات ومعارف المهاجرين أو على تحويلاتهم المالية موضحة أنه بالرغم من ذلك فإن الهجرة تعد أحد أكبر التحديات التي تواجه قطاع الصحة على الصعيد العالمي.
وحسب البيان فان المهاجرين يعدون من بين المجموعات الأكثر معاناة في الحصول على الرعاية الصحية، نظرا للعديد من الصعوبات ومنها صعوبات لغوية أو ثقافية أو عدم توافر أنظمة التأمين الصحي المناسبة، أو العوائق الإدارية أو ساعات العمل الطويلة.
ولفتت منظمة الهجرة العالمية إلى أن الفئة الأكثر تضررا تتمثل في فئة المهاجرين الذين لا يحملون أوراق إقامة رسمية, والذين غالبا ما يتعرضون الى العنف والاستغلال وسوء الأحوال المعيشية وكذلك سوء ظروف العمل, نتيجة أوضاعهم غير المقننة, حيث لا يطالبون بأية مساعدة طبية إلا في حالات الضرورة القصوى نتيجة خوفهم من أن يتعرضوا للطرد من العمل.
15-12-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
هذا المشروع الذي قدمه حزب حماية الحيوانات نال في مجلس الشيوخ تأييد حزب الحرية وهو حزب خيرت فيلدرز، في وقت تراجع حزب العمل بسبب القاعدة الشعبية التي تضم الكثير من المهاجرين المسلمين والذين ابدوا معارضتهم لهذا القانون.
كما انتقد العديد من أعضاء مجلس الشيوخ مشروع القانون لأنه يتعارض مع الحريات التي يحميها الدستور، واعتبر البعض ان هناك ثغرات عديدة في مشروع القانون ومنها انه لا يحدد عدم استيراد اللحوم التي لا ينطبق عليها شروط استخدام المخدر قبل الذبح.
15-12-2011
المصدر/ عن إذاعة هولندا العالمية
وقد تم تقديم هذا التقرير، الذي يكشف عن الممارسات العنصرية ضد المهاجرين والأقليات في إسبانيا، خلال ندوة صحفية بحضور إيزا لاغطاس مؤلفة التقرير والمسؤولة عن الأبحاث بمنظمة العفو الدولية في إسبانيا ونائبة مدير منظمة العفو الدولية في أوروبا جيزيركا تيغاني والمسؤولين عن الفرع الاسباني لمنظمة العفو الدولية.
وأشار التقرير إلى أن هذه الممارسات العنصرية والإقصائية تهم على حد سواء الأجانب والمواطنين الإسبان من الأقليات العرقية مثل الغجر منددا بالطابع التمييزي وغير القانوني والأحكام المسبقة التي تكمن وراء هذه الممارسات وخصوصا تلك التي تعتبر جميع المهاجرين ك"مجرمين".
وحسب التقرير، فإن الحكومات الاسبانية المتعاقبة كانت دائما تنفي وقوع هذه الممارسات الشائعة على الرغم من انتشارها بشكل واسع، مؤكدا أن ضباط الشرطة الإسبان يتلقون تعليمات شفوية من رؤسائهم من أجل إجراء عدد من عمليات مراقبة الهوية يتم اعتبارها كمؤشر على "مردودية وحدات الشرطة".
وفي هذا الإطار دعت منظمة العفو الدولية الحكومة الاسبانية المقبلة إلى التخلي عن سياسات الحكومة المنتهية ولايتها والقيام بحظر "واضح" لهذه الممارسات التي ما فتئت مختلف المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان والهيئات الدولية لطابعها "العنصري والمهين وغير القانوني" تندد بها.
15-12-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
14-12-2011
المصدر/ جريدة الشروق
كشف تقرير فرنسي أنجزته منظمة "سيماد" التي تعنى بشؤون المهاجرين، أن نسبة المهاجرين المغاربة الذين وضعوا في مراكز الاحتجاز قصد إعادة ترحيلهم إلى المغرب بلغ السنة الماضية 12% من مجموع عمليات الاحتجاز قصد الترحيل التي همت مواطنين من 155 جنسية... تتمة المقال
14-12-2011
المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي
وحسب القائمين على الجائزة فقد تم اختيار الكاتبة الشجعي ضمن فرع "المؤلف الشاب" عن مجموعتها القصصية (دموع الصبار) الصادرة عن دار النشر (لاكروازي دي شومان).
وستجتمع الهيئة العلمية المشرفة على الجائزة في منتصف يناير المقبل لمراجعة تقارير لجان التحكيم تمهيدا لعرضها على مجلس الأمناء لاعتماد الأسماء المرشحة للفوز في فروع الجائزة التسع التي تبلغ قيمتها الإجمالية سبعة ملايين درهم إمارتي.
وستختتم أعمال الدورة السادسة للجائزة بالإعلان عن أسماء الفائزين في فبراير القادم 2012 كما سينظم حفل التكريم في 29 مارس من العام المقبل في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.
14-12-2011
المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء
فبعد مسلسل شاق استمر لعدة أشهر، وقع بنيويورك اختيار، الدول الأعضاء الموقعة على "معاهدة روما" وهي المعاهدة التي تشكلت بموجبها المحكمة، رسميا على فتو بنسودة (50 سنة) لتولي هذا المنصب الحساس، والذي يطمح اليه العديد من رجال القانون.
وحسب أحد المغاربة المقيمين بغامبيا، الذي يعرف هذه السيدة منذ نعومة أظافرها، فإنها مسلمة ومتزوجة برجل أعمال مغربي ينحدر أبواه من مدينة فاس، ويشتغل في مجال الصيد البحري.
وأوضح في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه بينما اختار العشرات من المغاربة آنداك السنغال كوجهة للهجرة، فإن عائلة بنسودة قررت التوجه سنة 1920 الى غامبيا، التي كانت وقتها تحت الاحتلال الإنجليزي. وكانت البلاد حينها تشهد ازدهارا في الحركة التجارية وعالم الأعمال.
وشق زوج المدعية العامة الجديدة للمحكمة الجنائية الدولية طريقه في مجال الصيد والصناعات المرتبطة به حتى صار أحد أنجح رجال الأعمال بغامبيا.
وبالرغم من هذا النجاح، فإن بنسودة حافظ على علاقاته بمواطنيه المغاربة وكان يحضر لقاءاتهم، وذلك بحسب أحد أقربائه، مضيفا أنه سيلتحق بلاهاي، حيث تعيش العائلة منذ سنوات، وذلك بعد تعيين زوجته بالمحكمة الجنائية الدولية.
14-12-2011
المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء
ذكر مكتب الإحصاء الألماني أن نحو 10.6 بالمائة من سكان ألمانيا هاجروا إليها من بلدان أخرى، مما يعني أن واحداً من كل ثمانية أشخاص في ألمانيا له أصول غير ألمانية. ويبلغ عدد سكان ألمانيا نحو 81.7 مليون نسمة. وبحسب ما أصدره المكتب الثلاثاء (13 كانون الأول/ ديسمبر) في مدينة فيسبادن فإن هؤلاء الأجانب جاءوا في المتوسط قبل 21 عاماً إلى ألمانيا. ويأتي الإعلان عن هذه البيانات بمناسبة اليوم العالمي للمهاجرين، المقرر الأحد المقبل.ويبلغ عدد الألمان ذوي الجذور الأجنبية وأولادهم وأحفادهم الذين ولدوا في ألمانيا نحو 15.7 مليون نسمة أي خمس سكان ألمانيا تقريباً. وارتفع عدد المهاجرين في ألمانيا بشكل طفيف خلال السنوات الخمس الماضية بنحو مائتي ألف نسمة، ويمتلك نصفهم تقريباً جواز سفر ألماني. ولا يزال الألمان من أصول تركية يشكلون العدد الأكبر من المهاجرين، حيث يقدر عددهم بنحو 1.5 مليون مهاجر يليهم البولنديون، إذ يبلغ عددهم 1.1 مليون نسمة، ثم الروس بمليون نسمة.
14-12-2011
المصدر/ شبكة دوتش فيله
ويتضمن برنامج هذه الدورة، المنعقدة تخليدا لليوم العالمي للمهاجر تحت شعار "السينما في خدمة الهجرة"، مائدة مستديرة حول موضوع "الهجرة وتجربة الفيلم الوثائقي" يؤطرها الحبيب الناصري، مدير المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي بخريبكة، وتوقيع كتاب "هجرة إلى لمبدوزا" للكاتب عبيد عبد الرحمان مع قراءة في المؤلف للشاعر آيت عبد الرحمان رشيد.
كما تضمن برنامج الدورة، المنظمة بشراكة مع المديرية الجهوية لوزارة الثقافة بجهة تادلة-أزيلال، عرض أربعة أفلام، من بينها فيلم "علي زاوا "للمخرج نبيل عيوش بحضور الممثل الشاب المعروف بالعوينة، وفيلم "الجرح" للمخرج أحمد الفتوح.
وتهتم جمعية "ملتقى التنمية" بالهجرة، وسبق لها أن نظمت ملتقيات في الموضوع بهدف محاربة الهجرة السرية، والعمل على مساعدة المهاجرين العائدين طوعا من الدول المستقبلة للهجرة بمجموعة من البرامج والتكوينات لإعادة إدماجهم في المجتمع، وحثهم على خلق مقاولات صغيرة خاصة بهم للمساهمة في تنمية مسلسل التنمية بالوطن.
14-12-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
كما حضيت أربع أفلام عربية روائية ووثائقية جديدة بنفس المنحة خلال مرحلة ما بعد الإنتاج, وهي الشريط الوثائقي "المتسللون" للمخرج الفلسطيني خالد جرار، وشريط "39 ثانية" وهو إنتاج إماراتي- لبناني مشترك للمخرجة اللبنانية لارا سابا، وفيلم "10 سنين" (عمل إماراتي- مصري مشترك) للمخرج محمود سليمان, و"عريدة كان لها أبناء" وهو إنتاج جزائري - فرنسي - إماراتي مشترك للمخرجة الجزائرية جميلة صحراوي.
وحسب مهرجان دبي السينمائي الدولي, سترفع هذه الخطوة من العدد الإجمالي للأفلام التي حظيت بالدعم من المنطقة العربية خلال دورة هذه السنة إلى 20 شريطاً.
ويقدم برنامج (إنجاز) وهو فقرة أساسية ضمن فعاليات مهرجان دبي السينمائي, الدعم للمخرجين العرب من السيناريو إلى السينما, بمبلغ يصل إلى 100 ألف دولار لكل مشروع، في خطوة من المهرجان تروم مساعدة السينمائيين العرب أو ذوي الأصول العربية على تخطي المصاعب التي تقف حائلاً بين مرحلة الإنتاج وتقديم منتوج صالح للعرض السينمائي.
وقد تم انتقاء المشاريع الخمس, من بين أكثر من 110 مشاركات لمخرجين من العالم العربي او من أصول عربية.
13-12-2011
المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء
13-12-2011
المصدر/ جريدة الخبر
13-12-2011
المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي
وأكدت المحكمة التي يوجد مقرها بلوزان (كانتون فو) أنه لا يمكن أن يُرفض بشكل منهجي حق البدون (أي الذين ليست لهم أوراق إقامة قانونية) في الزواج في سويسرا.
وللرفيقين المذكورين طفلة تبلغ من العمر ثلاثة أعوام. وكان الأب قد واجه معارضة مصلحة خدمة السكان في كانتون فو التي رفضت البت في الطلب الذي تقدم به للحصول على رخصة الإقامة بهدف الزواج من رفيقته.
وبعد شهر، رفضت محكمة كانتون فو مطلبه، فقدم استئنافا أخيرا للمحكمة الفدرالية (أعلى سلطة قضائية في سويسرا) التي ألغت رفض سلطات فو واتخذت قرارا متوقعا يتعلق بحق البدون في الزواج.
وهذه هي المرة الأولى التي تصدر فيها المحكمة الفدرالية حكما يتعلق بالمادة الجديدة 98 الفقرة 4 من القانون المدني، والتي اعتُمدت لمكافحة الزيجات الصورية بمبادرة من توني برونر، النائب في مجلس النواب (الغرفة السفلى في البرلمان الفدرالي)، وممثل حزب الشعب (يمين شعبوي) في كانتون سانت غالن. ويجبر القانون الجديد الخطيب غير السويسري على إثبات شرعية حقه في الإقامة في سويسرا.
وفي حكمها الذي سوف يشكل سابقة قضائية، استندت المحكمة الفدرالية إلى قرار اتخذته مؤخرا المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في ستراسبورغ (شرق فرنسا). وترى محكمة لوزان أن "الـنظام الموضوع من قبل المشرع السويسري قد يكون مخالفا للمادة 12 من المعاهدة الأوروبية عندما يرغب أجنبي مقيم بصفة غير شرعية حقا وبصدق في الزواج".
وبهذا الحكم الجديد، تضع المحكمة الفدرالية حدا للجدل الذي اندلع منذ أن قررت محكمة كانتون فو في شهر سبتمبر الماضي التوقف عن تطبيق المادة 98 الفقرة 4 من القانون المدني.
13-12-2011
المصدر/ موقع سويس أنفو
وكانت هيئة الإحصاء قد أعلنت أن هذه التحويلات بلغت سنة 2009 قرابة 30 مليار و400 مليون أورو.
وارتفعت المبالغ المحولة من طرف المهاجرين إلى بلدانهم الأصلية، والتي يطلق عليها اسم "التحويلات المالية للعمال المغتربين"، بشكل مطرد إلى غاية سنة 2008 حيث بلغت (32.8 مليار أورو) إلا أنها عرفت تراجعا بسبب الأزمة الاقتصادية سنة 2009.
وكانت التحويلات المالية للمهاجرين المقيمين في اسبانيا سنة 2010 هي الأهم حيث بلغت 7,2 مليار أورو أي 23 بالمائة من مجموع التحويلات من الاتحاد الأوروبي، تليها ايطاليا (6,6 مليار أورو) فألمانيا (3 مليارات أورو) وفرنسا (2,9 مليار أورو) وهولندا (1,5 مليارأورو) واليونان (1,1 مليار أورو).
13-12-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
12-12-2011
المصدر/ جريدة الأحداث المغربية
فيضانات إسبانيا
فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق...
تتعبأ وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، من خلال خلية الأزمة المركزية، وكذا المصالح القنصلية المغربية بالمناطق الإسبانية المتضررة من الفيضانات، من أجل تقديم المساعدة للمغاربة المقيمين بالمناطق...