وجاء تتويج فريق أورلاندو بكأس هذا الدوري، الذي نظمته جمعية "أجاكس ميامي الخضراء" في إطار الاحتفال بالذكرى ال` 36 للمسيرة الخضراء والذكرى 55 لعيد الاستقلال، عقب فوزه في المباراة النهائية على فريق "كاك أطلانطا" بأربعة أهداف لثلاثة.
وعرف هذا الدوري مشاركة فريق مكون من بعض الأسماء اللامعة في تاريخ كرة القدم المغربية سبق لها أن خاضت تظاهرات كبرى من بينها كأس العالم سنة 1994 بالولايات المتحدة الأمريكية ومونديال 1998 بفرنسا. كما تميز بمشاركة مجموعة من الفرق تمثل الجالية المغربية بمختلف المدن الأمريكية، بالإضافة إلى جاليات بعض بلدان أمريكا اللاتينية.
وتضمن برنامج الدوري حفلا فنيا حضره أعضاء من السلك الدبلوماسي المغربي المعتمد بالولايات المتحدة الأمريكية وفعاليات سياسية وجمعوية عن المنطقة، خصص لاستحضار مغزى ودلالات الاحتفال بهاتين المناسبتين المجيدتين.
كما تم خلال الحفل تكريم اللاعب الدولي ونجم المنتخب المغربي والنادي القنيطري في سنوات السبعينيات بوجمعة بنخريف اعترافا بالخدمات التي أسداها لكرة القدم المغربية.
30-11-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
أورونيوز: الحزب الليبيرالي الديمقراطي في روسيا اقترح نص قرار يقضي بأن يودع السجن لثلاث سنوات كل مهاجر يرفض مغادرة البلاد. لكن المقترح لم يحظ بموافقة حتى من حزبكم . ما هو موقف روسيا الموحدة من الهجرة؟
فلاديمير فاسيلييف: تحتاج روسيا إلى مهاجرين. فنحن نعيش وضعا ديموغرافيا عسيرا . في العام 2015 سوف نكون أشد حاجة إلى يد عاملة نشطة و القوى العاملة ستنخفض أعدادها. الهجرة ينبغي أن تنظم آلياتها . ففي العام الماضي قمنا بإصدار عدد من المراسيم من أجل التحكم في الهجرة من خلال تصاريح العمل المؤقتة كما قمنا بتقنين اليد العاملة المتخصصة حيث إن هذه الفئة تتقاضى ما يقارب من 50.000 يورو في العام حيث إننا نفرض على هؤلاء المهاجرين إتقان اللغة الروسية.
يورونيوز: إتقان اللغة، هل يعني حماية المهاجرين أو تنظيم تدفق الهجرة أو إنها خطوة تعكس تشددا و صرامة؟
فلاديمير فاسيلييف: على الأرجح ، إنها مزج بين أشياء كثيرة..فمن يأتي إلى روسيا ينبغي أن يكون مؤهلا و قادرا على قراءة تعليمات السلامة التي تكتب باللغة الروسية. فمن يتقن اللغة تكون عمليات تواصله سهلة مع من يتكلمون الروسية . فاللغة تساعد على فهم تقاليد البلد لأن الكثيرين تعوزهم معرفة عادات البلد أو سبل التعامل التي تعتبر أمرا عاديا جدا لدى معظم المواطنين.
يورونيوز : نسمع كثيرا عن تنامي الشعور الوطني المتطرف المعادي للمهاجرين و هذا من شأنه أن يشكل خطرا على روسيا برمتها، ما رأيكم ؟
فلاديمير فاسيلييف: أنا نائب منتخب عن مقاطعة تفيرن في هذه الناحية، توجد 109 جنسيات . روسيا تعتبر بلدا متعدد القوميات . و بلدنا يختلف عن الدول الأخرى فنحن تعايشنا مع بعضنا منذ قرون و نعرف سبل التعامل في ما بيننا و نتقنها . بطبيعة الحال، تعرف المقاطعة تهافتا من قبل السياسيين و بشكل خاص عند اقتراب المواعيد الانتخابية .
يورونيوز يقول بعضهم: إن ما يهدد أمن روسيا هو الفساد المستشري في دوائر شؤون الهجرة ، ما الذي يمكن عمله ؟
فلاديمير فاسيلييف: قمنا بإنهاء خدمات فاسدين تحت ما يسمى بفقدان الثقة. و قد سجلنا حدوث 14.000 حالة رشوى و فساد كل عام في أمور تتعلق برشاوى و حين يدان الشخص فإن ذلك يعد مبررا لفصله. لكن في حال لم تصدر المحكمة قرارا بإدانته فإن المتهم المرتشي من الممكن أن يعاد إلى منصبه . من الآن فصاعدا، يوجد قانون يبرر الفصل بسبب فقدان الثقة يمكن أن يستند إليه في حال عدم احترام قواعد السلوك أو بنود العقد أو في حال الاتهام بالفساد و أن العدالة لم تجرم الحالة حتى و إن انعدم ثبوت الجريمة. نريد القيام بإصلاحات كبيرة في جهاز الشرطة و التي تعتبر كيانا يعتمد عليه كثيرا في مسائل الهجرة في البلد. ابتداء من 2012 ستزيد رواتب رجال الشرطة لأنهم رجال الميدان و هم الذين يتعاملون مبشارة مع المهاجرين.
30-11-2011
المصدر/ شبكة أورونيوز
وستستثمر السلطات 4,3 ملايين دولار لاستبدال الحاجز القديم الذي يفصل بين مدينتي تيخوانا في المكسيك وسان دييغو في الولايات المتحدة، كما قال لوكالة فرانس برس مايكل غيمينيز، المسؤول في شرطة الحدود.
وسيمتد الحاجز الجديد الذي يبلغ ارتفاعه ستة امتار 400 متر تقريبا، منها 90 مترا في البحر، على ان ينتهي العمل به في مارس المقبل.
وكان الراغبون في الهجرة السرية يلتفون على الحدود البحرية من خلال استخدام الواح التزلج المائي او الجت سكي، او من خلال المشي على الشاطىء عندما تتراجع حركة الجزر، كما قال غيمينيز.
30-11-2011
المصدر/ وكالة الأنباء الفرنسية
الدراسة أوضحت أن ما يصل إلى 82 في المائة من المهاجرين الأجانب يلاقون صعوبات مالية في نهاية كل شهر بسبب ضآلة رواتبهم، وفي الوقت الذي يبلغ فيه معدل دخل الفرد الإسباني 10297 يورو سنويا، لا يزيد معدل دخل العامل المهاجر من دول الاتحاد الأوروبي على 8099 يورو، أما المهاجرون من دول خارج الاتحاد الأوروبي، فإن متوسط دخل الواحد منهم يقارب 6647 يورو فقط سنويا.
ولاحظت الدراسة، من جهة أخرى، أن الفارق يبدو واضحا جدا في ما يتعلق بالقدرة على شراء منزل خاص؛ ففي حين تبلغ نسبة المواطنين الإسبان الذين يمتلكون بيتا خاصا 84 في المائة، فإن هذه النسبة تنخفض بشكل كبير إلى نحو 49 في المائة بين المهاجرين من دول الاتحاد الأوروبي، ثم تنخفض النسبة أكثر بين المهاجرين من دول خارج الاتحاد الأوروبي، حيث يتبين أنها لا تزيد عند هذه الفئة على 26 في المائة منهم فقط. ولكن في المقابل، وبصورة عامة، فإن الأجهزة الكهربائية، مثل الهاتف والتلفزيون والغسالة، من السلع المتوافرة في منازل المهاجرين، كما أن نسبة 54 في المائة منهم يمتلكون سيارة.
أخيرا، أوردت الدراسة أن المهاجرين الأجانب يصرفون ما نسبته 5.5 في المائة من دخلهم على اللهو والترفيه والألعاب، و4 في المائة على الاتصالات، 2.5 في المائة على المشروبات الكحولية والتبغ، و2 في المائة على الصحة.
30-11-2011
المصدر/ جريدة الشرق الأوسط
لا حديث هذه الساعة بين أفراد الجالية المغربية المقيمين في دول البينوليكس، إلا عن الانتخابات التشريعية ... تتمة القال
29-11-2011
المصدر/ جريدة أخبار اليوم
29-11-2011
المصدر/ جريدة المنعطف
وعندما سمع هذا العام عن قانون «ماريلاند دريم أكت»، الذي يمنح خصومات على التعليم الجامعي داخل الولاية للمهاجرين غير الشرعيين، شعر بالغضب الشديد.
وكتب أنوشيت واشيربونيا، أصم ولا يتحدث الإنجليزية، على ورقة ملاحظات بينما كان يجلس منحني الجسم على كرسي الحلاقة الخاص به: «لقد أتممت جميع الوسائل القانونية لأحصل على إقامة شرعية. لا يحق للطلبة غير الشرعيين العمل والمكوث هنا». وحتى وقت قريب، كان الخلاف السياسي والقضائي في ماريلاند حول رسوم الدراسة داخل الولاية ينظر إليه باعتباره تحريضا للمهاجرين غير الشرعيين من الشباب ضد السكان الأصليين. غير أنه خلال الأشهر القليلة الماضية، جذبت دعوى قضائية قدمها المعارضون لهذا القانون عددا صغيرا لكنه في تزايد من المهاجرين الشرعيين، الذين ذكروا أنهم خدعوا أيضا.
وقد عكرت مسألة البحث عن حل لـ11 مليون مهاجر غير شرعي في الولايات المتحدة صفو مناقشات الحزب الجمهوري الرئاسية. وأدت، في السنوات الأخيرة، إلى ظهور حركات قومية تقترح مجموعة من الحلول، من بينها إجبار جميع المهاجرين غير الشرعيين على العودة إلى بلادهم أو منحهم عفوا عاما. وكان تشريع «ذا دريم أكت» الذي مرره كلا المجلسين التابعين لهيئة ماريلاند التشريعية في أبريل (نيسان)، على وشك أن يصبح قانونا عندما قامت مجموعة تأييد تدعى «هيلب سيف ماريلاند»، أو ساعد في حماية ماريلاند، بالتهاون مع المشرعين الجمهوريين، بإطلاق حملة إلكترونية لمحاولة منع تفعيل هذا القانون. وقد جمعت الحملة ما يزيد على 100,000 توقيع إلكتروني، مما أدى إلى إرجاء القانون حتى يتم عمل استفتاء عام في جميع أنحاء الولاية العام المقبل. وقام شاكيل حميد، 44 عاما، محاسب في مدينة غايثرسبيرغ، كان قد هاجر بصورة شرعية من بنغلاديش عام 1977، بالتوقيع على هذه الدعوى. وهو يعد عضوا متحمسا في جماعة «هيلب سيف ماريلاند»، التي تعادي السماح للمهاجرين غير الشرعيين بالعمل والقيادة وتلقي مجموعة متنوعة من المزايا العامة. وقال حميد: «يأخذ هؤلاء الأشخاص مقاعد أولادنا في الجامعة. لماذا يجب علينا أن نكافئهم على سلوكهم غير الأمين؟!».
وقد أزعجته هذه القضية عندما كان طالبا بجامعة ماريلاند في الثمانينات من القرن الماضي، وقال: «لقد كنت أبحث طوال خمسة وعشرين عاما عن شخص ما يقف بجانبي».
لكن مثل تلك الآراء تعد أقلية بين السكان المهاجرين في ماريلاند، الذين يكون أغلبهم من إسبانيا أو وسط أميركا. وتحتوي العديد من تلك الأسر على مهاجرين شرعيين وغير شرعيين، حسب موعد وكيفية وصولهم وما إذا كانوا عثروا على طريقة ما للتقدم بطلب الحصول على إقامة. وغالبا، ما يصل المهاجرون غير الشرعيين وهم أطفال ويكبرون في الولاية. وتميل مجتمعاتهم إلى وصفهم بأنهم مواطنون أميركيون بناء على وضعهم على أرض الواقع وليس بناء على وضعهم القانوني ويتمنون لهم النجاح. وقد حصل جيسوس ألبيرتو مارتينز، 55 عاما، طبيب عيون ومحارب قديم في البحرية الأميركية في مدينة روكفيل، كان قد جاء من كولومبيا وهو في سن المراهقة، ثم مكث هنا بعد أن انتهت مدة تأشيرته السياحية، مؤخرا على الجنسية الأميركية. وكان مؤيدا متحمسا لقانون «ماريلاند دريم أكت» ومدعيا في دعوى قضائية، رفعتها جماعات تأييد المهاجرين من بينها «كاستيه دي ماريلاند»، تطعن في العريضة التي أوقفت تفعيل القانون قبل أربعة أشهر. وقال مارتينز: «إننا بحاجة إلى تعليم كل طفل مهاجر في ماريلاند. إنهم إذا ما ذهبوا إلى الجامعة فهم يكتسبون المزيد ويدفعون المزيد من الضرائب ويصبحون مواطنين أفضل. لكن إذا ما تم منع طلبة المرحلة الثانوية من الاستمرار، يكون الأمر كما لو قمنا بقطع أجنحتهم. وإذا ما عاقبنا الأطفال على أخطاء ارتكبها آباؤهم، فإننا نرهن مستقبلنا بوصفنا مجتمعا ذا روح تنافسية». ويسمح القانون الذي تم تعطيله للمهاجرين غير الشرعيين بدفع أدنى الرسوم الدراسية في جميع الكليات والجامعات العامة في ماريلاند، شريطة أن يكونوا قد تخرجوا مؤخرا في مدارس ثانوية بالولاية، وأن تكون أسرهم قد قامت بدفع الضرائب على مدار ثلاثة أعوام. ويذكر المؤيدون لهذا القانون أن الطلبة المولودين في الخارج إذا لم يجدوا أن هناك أملا بعد انتهاء المدرسة الثانوية قد ينحرفون إلى وظائف لن يكون لديهم فرصة الارتقاء فيها أو إلى الجريمة أو الإدمان.
وقد تخرج ريكاردوا ألفارو، 22 عاما، مهاجر من السلفادور، مؤخرا في كلية مونتغمري. ويعمل والده، الذي كان موظفا إداريا في مستشفى في بلاده ذات مرة، في مصنع لتعبئة اللحوم. ويأمل ألفارو، الذي تلقى علاج سرطان العظام وهو لا يزال طفلا بعد أن وصل إلى الولايات المتحدة، بأن يدرس الطب في جامعة ماريلاند، غير أنه ذكر أن أسرته لا تستطيع أن تتحمل رسوم الدراسة كاملة، وأن الوثيقة التي قدمها للحصول على إقامة دائمة لم يبت فيها بعد. وقال ألفارو، الذي يعد ناشطا أيضا في جماعات الطلبة المهاجرين: «إنني أدين بالكثير إلى هذه الدولة، التي أنقذت حياتي، وأرغب في أن أصبح طبيبا حتى يمكنني أن أرد جزءا من هذا الجميل». وقال: «لقد تقدمت بطلب الحصول على منحة دراسية، إلا أنني لا أعلم ماذا سيحدث. إنني لا أطلب ميزة لن أحصل عليها، إنني أطلب فرصة أن أرد جزءا من جميل هذه الدولة».
وتشكل كلية مونتغمري، التي تضم نحو 37,000 طالب من 170 دولة، لبّ معركة الرسوم الدراسية. فعلى النقيض من كليات السنتين بالمقاطعة، حيث تقدم لجميع خريجي المدرسة الثانوية بمقاطعة مونتغمري، أدنى رسوم دراسية تصل إلى نحو 1,200 دولار في الفصل الواحد بغض النظر عن الوضع القانوني للطالب. أما الطلبة من خارج الولاية والطلبة الأجانب الزائرون فتصل الرسوم التعليمية للفصل الواحد إلى 4,000 دولار. وفي جامعات الولاية التي تبلغ مدة الدراسة بها أربع سنوات، تكون رسوم الدراسة أكبر بكثير، علاوة على أن الفارق بين رسوم الدراسة التي يدفعها الطالب الذي يقيم داخل الولاية والرسوم التي يدفعها من هم خارجها، كبير للغاية.
ويذكر النقاد أن هذه السياسات تمثل استنزافا لموارد مونتغمري وطردا للطلبة الشرعيين من الولايات الأخرى الذين يمكنهم أن يدفعوا المزيد، غير أن مسؤولين في الجامعة قدروا عدد الطلبة الموجودين في الولايات المتحدة بصورة غير شرعية بأقل من 1,000 طالب، ومن ثم فهم أكثر حرصا على خفض معدلات ترك الدراسة قبل التخرج. وقد عبر المهاجرون الشرعيون والطلبة الأجانب الزائرون في مونتغمري، الذين جاء عدد كبير منهم من آسيا وأفريقيا، عن مزيج من التعاطف والتحفظ نحو المهاجرين غير الشرعيين الذين يوجدون بينهم. وذكر البعض أنه يجب مكافأتهم على عزيمتهم، فيما ذكر آخرون أنهم يجب أن يدفعوا نفس الرسوم التي يدفعها الطلبة القادمون من ولايات ودول أخرى. وقالت جوسفين بيام، 33 عاما، طالبة تمريض: «يرغب الجميع في أن يحصل على تعليم ما، لكن من غير المقبول أن تأتي إلى الدولة بصورة غير شرعية وتعتقد أن تحصل على كل شيء مجانا. يجب أن تتحلى بالصبر وتسعى إلى اكتساب شرعية لنفسك». وكانت بيام قد جاءت من الفلبين كمقيمة إقامة كاملة بعد أن انتظرت في بلدها لمدة أربعة أعوام، ناهيك عن زوجها الأميركي، كما يستدعي القانون. وذكرت أنها تقوم بسداد قروض دراستها كل شهر، منذ أن تم إدراجها في السجلات.
وقالت بيام، متحدثة عن أسرتها: «لقد اجتزنا أوقات حلوة ومرة. هذا البلد نعمة، والحكومة هنا سخية للغاية. إذا لم تولد هنا، فعليك أن تبدأ من نقطة الصفر، إلا أنني أقبل ذلك، لأنك لا تزال تستطيع أن تحقق أحلامك».
29-11-2011
المصدر/ جريدة الشرق الأوسط
بدأت الشرطة الدنمركية حملة مكثفة في مناطق وسط وغرب الدنمرك بعد أن وزعت منظمات يمينية متطرفة منشورات ضد الجالية الإسلامية متهمة إياها بنشر الإرهاب في الدنمرك. وتعتقد الشرطة أن وراء المنشورات منظمة "الدفاع عن الدنمرك" المتطرفة التي تستغل حادثة اغتصاب طفلة (10 سنوات) قبل أسبوع، حيث يسود اعتقاد بأن المجرم لونه أسود أو بشرته قريبة من بشرة المهاجرين المسلمين من أصول إفريقية.
وتقول الشرطة إن المنشورات التي وزعت تحمل تهديدات مباشرة حيث كتب عليها "منطقة الشريف" وتعني بالأميركية منطقة "العدالة"، حيث سيمنع من دخولها الغرباء وسيقتلون ربما على الطريقة الأميركية، وهو ما اعتبرته الشرطة تهديداً خطيراً.
وتقول النشرة أيضا إن المنظمة قد يئست من المسلمين ووجودهم في الدنمرك، كما أعلن القائمون على المنظمة عن علاقتهم المباشرة مع منظمة الدفاع البريطانية العنصرية ومؤيدي السفاح النرويجي "أندرياس بريفيك".
وفي نشرة أخرى صدرت لهم ذكروا فيها أن دوريات لهم سوف تجوب شوارع معينة في الضواحي التي يقطن بها مهاجرون مسلمون بحجة ملاحقة المغتصبين للاطفال وسوف يقومون بعمل الشرطة التي عجزت عن القبض على المجرمين.
وصرح مسؤول في الشرطة الدنمركية أن المنظمة تتخذ من أي جناية ذريعة للهجوم على المسلمين وأنها معروفة لديهم بخططها المتطرفة، وأن الشرطة مستعدة لوقفهم ولذلك سارعت بإرسال دوريات في أنحاء مختلفة من البلاد.
29-11-2011
المصدر/ جريدة الوطن السعودية
وبخصوص هذه التظاهرة، أكد سفير الجمهورية الكورية بالرباط، جي شول شوا، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن تنظيم مهرجان الفيلم الكوري بالرباط يندرج في إطار تمتين علاقة الصداقة بين البلدين وتجسيد قيم الانفتاح بين الشعبين المغربي والكوري.
وقال جي شوا إن السينما الكورية معروفة لذى الجمهور المغربي، خاصة وأنها كانت ضيفة شرف الدورة التاسعة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش (2009)، مؤكدا على أن هناك فرص متعددة لتطوير علاقة التعاون الثقافي بين البلدين, وهو المسعى الذي يهدف إليه المنظمون من خلال تنظيم المهرجان السينمائي الكوري بالرباط.
واستهل اليوم الأول من هذه التظاهرة، التي تتواصل إلى غاية فاتح دجنبر المقبل، بعرض الفيلم الرومانسي - الكوميدي "200 بوند بوتي" (2006) للمخرج كيم يونك هوا، ويحكي قصة الفتاة البدينة "حنا", التي رغم سمنتها الفارطة تتمتع بصوت ملائكي, وهو ماجعلها تؤدي صوتيا وراء الكواليس للمغنية "آمي"، المغنية الجميلة التي حرمها الله من صوت غنائي.
وستعرض خلال هذه التظاهرة ثلاثة أفلام أخرى، بالإضافة إلى فيلم الافتتاح، وهي "هوانغ جين يي" لشانغ يون هيان, و"ذي هابي لايف" للي جون إيك, و"ماي ديار إينمي" للمخرج نفسه.
يشار إلى أن السينما الكورية تشهد في السنوات الأخيرة تجددا في الأصناف والمخرجين الذين أضحوا يتوفرون على شهرة عالمية أمثال إيم كوون تايك وبارك شان ووك وكيم كي دوك وكيم جي وون وبونغ جون هو وإيم سانغ سو وهونغ سانغ سو ولي شانغ دونغ.
29-11-2011
المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء
وبحسب بلاغ لوزارة الداخلية فإن توزيع مقاعد البرلمان وفق النتائج النهائية لاقراع 25 نونبر سيكون على الشكل التالي:
وبذلك يكون التوزيع النهائي لمجموع المقاعد التي يتألف منها مجلس النواب والبالغ
عددها 395 مقعدا كما يلي :
حزب العدالة والتنمية : 107 مقعدا
حزب الاستقلال : 60 مقعدا
حزب التجمع الوطني للأحرار : 52 مقعدا
حزب الأصالة والمعاصرة : 47 مقعدا
حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية : 39 مقعدا
حزب الحركة الشعبية : 32 مقعدا
حزب الاتحاد الدستوري : 23 مقعدا
حزب التقدم والاشتراكية : 18 مقعدا
الحزب العمالي : 4 مقاعد
حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية : مقعدان
حزب التجديد والإنصاف : مقعدان
حزب البيئة والتنمية المستدامة : مقعدان
حزب العهد الديمقراطي : مقعدان
حزب اليسار الأخضر المغربي : مقعد واحد
حزب الحرية والعدالة الاجتماعية : مقعد واحد
حزب جبهة القوى الديمقراطية : مقعد واحد
حزب العمل : مقعد واحد
حزب الوحدة والديمقراطية : مقعد واحد
وحسب النتائج التي حصرتها اللجنة الوطنية للإحصاء برسم الدائرة الانتخابية الوطنية البالغ عدد المقاعد المخصصة لها 90 مقعدا، منها 60 مقعدا للجزء الأول المخصص للنساء و 30 مقعدا للجزء الثاني المخصص للشباب الذكور، الذين لا تزيد سنهم عن أربعين سنة، فإن المقاعد السالفة الذكر تتوزع على الأحزاب السياسية كما يلي :
حزب العدالة والتنمية : 24 مقعدا , منها 16 مقعدا للنساء و 8 مقاعد للشباب
حزب الاستقلال : 13 مقعدا , منها 9 مقاعد للنساء و 4 مقاعد للشباب
حزب التجمع الوطني للأحرار : 12 مقعدا , منها 8 مقاعد للنساء و 4 مقاعد للشباب
حزب الأصالة والمعاصرة : 12 مقعدا , منها 8 مقاعد للنساء و 4 مقاعد للشباب
حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية : 9 مقاعد , منها 6 مقاعد للنساء و 3 مقاعد للشباب
حزب الحركة الشعبية : 8 مقاعد , منها 5 مقاعد للنساء و 3 مقاعد للشباب
حزب الاتحاد الدستوري : 6 مقاعد , منها 4 للنساء ومقعدان اثنان للشباب
حزب التقدم والاشتراكية : 6 مقاعد , منها 4 مقاعد للنساء ومقعدان اثنان للشباب.
وللتذكير فإن النتائج الكاملة لاقتراع 25 نوفمبر 2011 على مستوى الدوائر الانتخابية المحلية والبالغ عدد المقاعد المخصصة لها 305 مقعدا يمكن تقديمها على الشكل التالي :
حزب العدالة والتنمية : 83 مقعدا
حزب الاستقلال : 47 مقعدا
حزب التجمع الوطني للأحرار : 40 مقعدا
حزب الاصالة والمعاصرة : 35 مقعدا
حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية : 30 مقعدا
حزب الحركة الشعبية : 24 مقعدا
حزب الاتحاد الدستوري : 17 مقعدا
حزب التقدم والاشتراكية : 12 مقعدا
الحزب العمالي : 4 مقاعد
حزب الحركة الديموقراطية الاجتماعية : مقعدان
حزب التجديد والانصاف : مقعدان
حزب البيئة والتنمية المستدامة : مقعدان
حزب العهد الديموقراطي : مقعدان
حزب اليسار الأخضر المغربي : مقعد واحد
حزب الحرية والعدالة الاجتماعية : مقعد واحد
حزب جبهة القوى الديموقراطية : مقعد واحد
حزب العمل : مقعد واحد
حزب الوحدة والديموقراطية : مقعد واحد .
29-11-2011
المصدر/ بتصرف عن موقع الحكومة المغربية
دويتشه فيله: مراقبة أكثر صرامة لحدود أوروبا الخارجية، ومراكز مكتظة لإيواء اللاجئين، وترحيل اللاجئين إلى دول ثالثة: هل وجدت ألمانيا وأوروبا برأيك الطريق الصحيح للتعامل مع اللاجئين؟
ناديا هيرش: لا يجب أن تتحول أوروبا إلى "قلعة حصينة". لقد أظهرت حالة اللاجئين بعد الربيع العربي حدود ما يسمى بـ "اتفاقية دبلين" المطبقة حالياً. حسب هذه الاتفاقية يجب تقديم طلبات اللجوء في أول بلد تابع للاتحاد الأوربي يطأه قدم اللاجئ. وبهذا يواجه الجنوب عبئاً لا طاقة له بحمله، كما أن التضامن شبه منعدم بين الدول الأعضاء. هذا الوضع من الممكن المساهمة في حله عبر تطبيق نظام للتوزيع يشمل كافة دول الاتحاد الأوروبي وكذلك إعداد قائمة جماعية بالدول الثالثة الآمنة.
وكيف ينبغي على أوروبا أن تتعامل مع اللاجئين العديدين الذين يعيشون في الاتحاد الأوروبي على نحو غير مشروع؟
إن التعميم والنظر إلى كافة الأشخاص الذين لا يحملون أوراق إقامة مشروعة على أنهم مجرمون هو الطريق الخاطئ. في معظم الأحيان يكون هؤلاء الأشخاص تحديداً هم الذين لا يجرؤون على ارتكاب أصغر جرم لأنهم يخافون من الترحيل. في كثير من الأحيان يعمل هؤلاء الأشخاص في ألمانيا في المنازل أو في مجال العناية بالمسنين أو تربية الأطفال، بل إن القطاع الزراعي في جنوب أوروبا لن تقوم له قائمة بدون هؤلاء الأشخاص. بالرغم من ذلك فهم يعيشون بدون حقوق، ولهذا فكثيراً ما يتعرضون إلى الاستغلال. إن المجتمعات الأوروبية تحيا مع هؤلاء الأشخاص، وتحيا بفضلهم أيضاً. يجب أن نتحلى بالصدق أكثر من ذلك، وأن نوفر لهؤلاء الناس طريقاً شرعياً، وحتى يحدث ذلك لا بد من ضمان توفير التعليم والرعاية الصحية لهم.
هل تتحمل أوروبا نفسها جزءاً من المسؤولية تجاه الهجرة من المناطق الأخرى في العالم إليها، مثل الهجرة من إفريقيا، مثلاً بسبب السياسة الاقتصادية غير العادلة؟
بالفعل، هناك إجراءات حمائية تقوم بها أوروبا بهدف ضمان أسعار معينة للبضائع التي لا تستطيع المنافسة في الأسواق العالمية. من ناحية أخرى هناك المضاربات حول السلع الأساسية التي تجعل أسعار تلك السلع تقفز إلى مستويات فلكية بالنسبة لسكان أفريقيا. أما العوائق التجارية فهي موجودة عند كلا الطرفين، ولهذا ينبغي إلغاء مثل تلك العوائق في كافة أنحاء العالم شيئاً فشيئاً، وهو ما سيعني خسارة بالنسبة لأوروبا أيضاً. رغم ذلك ينبغي ألا ننسى أن أوروبا هي أحد أكبر المانحين على النطاق العالمي، وأن أموالاً كثيرة جداً من تلك المنح تضيع للأسف في شبكات الفساد.
في العقود الأخيرة فقدت الدول الفقيرة جزءاً لا يستهان به من خريجي الجامعات بها عبر الهجرة إلى الدول الصناعية. ألا تدمر الهجرة إلى أوروبا فرص التنمية في تلك البلدان أيضاً؟
لا ينبغي أن تتحول الهجرة إلى "هجرة أدمغة" من الدول الفقيرة. غير أن مجال البحث العلمي بالذات قد أصبح منذ فترة طويلة مجالاً متشابكاً على مستوى العالم كله، وهكذا يشيّد المهاجرون الجامعيون في أوروبا جسراً إلى بلدانهم ينقلون عليه العلوم ويتبادلون المعارف. وإذا عاد هؤلاء الأكاديميون إلى أوطانهم فإن الجسر يبقى قائماً. بالإضافة إلى ذلك، علينا ألا ننسى شيئاً مهماً: في عديد من الدول المصدرة للهجرة تسود نسبة بطالة عالية، حتى بين الأكاديميين. ومن الممكن عبر الهجرة المؤقتة تخفيف الضغط على سوق العمل المحلي من ناحية، ومن ناحية أخرى يكتسب الأكاديميون في الخارج معارف إضافية.
وكيف ينبغي أن تبدو في رأيك سياسة الهجرة الأوروبية الصالحة للمستقبل؟
ينبغي على أوروبا من ناحية أن تكون على مستوى مسؤوليتها الدولية وأن توفر إمكانية اللجوء لمن يبحث عن حماية. ولهذا يجب أن يصدر أخيراً قانون موحد للجوء حتى عام 2012! هذا يعني إجراءات فعالة وعادلة، كما يعني تنظيم الاعتراف باللاجئين ووضع معايير مشتركة لاستقبال اللاجئين واندماجهم. من ناحية أخرى فنحن بحاجة إلى هجرة منظمة ومشروعة تضفي الجاذبية على أوروبا في عيون المتخصصين. ومن تلك الإجراءات أيضاً منح الشركاء فرصة لكي يعملوا في دول الاتحاد الأوروبي.
29-11-2011
المصدر/ شبكة دوتش فيله
جاء ذلك ردا على مشروع قانون سيطرحه الحزب الاشتراكي في مجلس الشيوخ يوم 8 دجنبر المقبل، والداعي لأحقية الأجانب في التصويت في المواعيد الانتخابية المحلية. ووصف ساركوزي مقترح الحزب الاشتراكي بأنه «اقتراح عشوائي،» ومن شأنه أن «يشكل خطرا في التفرقة بين الفرنسيين في الوقت الذي هم في حاجة ماسة للوحدة». وشدد ساركوزي في اجتماعه مع رؤساء البلديات في فرنسا، على أنه يفضل أن يبقى «حق الانتخاب حكرا على الذين لديهم الجنسية الفرنسية»، مشيرا إلى أن من يريد المشاركة في الانتخابات المحلية «ليس أمامه سوى باب واحد هو طلب الحصول على الجنسية الفرنسية».
عكس ذلك، وزع حزب اليمين الشعبي منشورات، على هامش لقاء ساركوزي برؤساء البلديات، أعلن من خلالها وزير النقل الفرنسي تيري مارياني معارضته الشديدة لتمكين المهاجرين الأجانب من حق المشاركة في الانتخابات المحلية. وبرر مارياني رفضه بكون «هناك في فرنسا 4 ملايين مهاجر أجنبي، 60 بالمائة منهم ينحدرون من بلدان خارج الاتحاد الأوربي»، في إشارة إلى الجالية المغاربية».
ويعود الجدل الحاد الذي أثير وسط الطبقة السياسية لكون أصوات الجالية في فرنسا بإمكانها تغيير المعطيات السياسية، وحتى التاريخية التي ترفض فرنسا الرسمية الاعتراف بها، خصوصا ما تعلق بالذاكرة. وحاول الأمين العام للحزب الحاكم -الاتحاد من أجل الأغلبية الشعبية- فرانسوا كوبي، مغازلة توجهات حزب اليمين الشعبي، من خلال تأكيده على أن «حق التصويت في الانتخابات من دون الجنسية الفرنسية هو أمر غير مقبول بتاتا، لأنه ليس معنى أن ندفع الضرائب في فرنسا يفتح لنا الباب لحق المواطنة الفرنسية، نحن لسنا في نظام التعداد».
27-11-2011
المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي
28-11-2011
المصدر/ جريدة الخبر
أعلنت اللجنة المنظمة لنصف ماراطون دلهي أنها اختارت العداء المغربي خالد الخنوشي سفيرا لهذا الحدث الرياضي الذي ستقام دورته السابعة يوم الأحد.
وتم بالعاصمة الهندية تقديم الخنوشي المغربي الأصل الأمريكي الجنسية، إلى وسائل الإعلام المحلية والدولية، حيث سيقوم بالترويج لنصف ماراطون دلهي الذي حصل على العلامة الذهبية رغم دخوله عامه السابع .
ويمنح الاتحاد الدولي لألعاب القوى هذه الجائزة المرموقة للسباقات الدولية التي تفي بقائمة من المعايير تشمل التغطية التلفزيونية العالمية واستقطاب نخبة من العدائين العالميين إلى جانب تطبيق لوائح صارمة لمكافحة المنشطات.
وعبر العداء المغربي في ندوة صحفية عن اعتزازه بأن يقترن اسمه بنصف ماراطون دلهي للترويج لهذا الحدث الرياضي، معربا عن أمله في أن تلهم مسيرته الرياضية شباب الهند.
وأضاف الخنوشي ، الذي سجل في مناسبتين الرقم القياسي العالمي لسباق الماراطون ، أن مشاركة أزيد من 30 ألف عداء في هذه التظاهرة الرياضية يجسد شغف الهنود بألعاب القوى وبسباقات الماراطون على وجه الخصوص، مشيرا إلى أن حجم هذه المشاركة تشهده سوى الملتقيات العالمية الكبرى كماراطون لندن وشيكاغو ونيويورك.
ومن جانبه وصف برونو غوفاس المدير الإعلامي لنصف ماراطون دلهي خالد الخنوشي كأحد «أبرز الأسماء اللامعة في تاريخ الماراطون »، مذكرا بأنه يعد من ضمن خمسة عدائين عالميين استطاعوا تحطيم الرقم القياسي العالمي للماراطون في مناسبتين في شيكاغو عام 1999 ولندن عام 2002 .
وأضاف أن تسجيل الخنوشي للرقم القياسي العالمي في سباق ماراطون لندن ( ساعتان وخمس دقائق وثمانية وثلاثون ثانية) شكل «واحدة من اللحظات الرائعة في تاريخ ألعاب القوى العالمية »، مؤكدا أن العداء المغربي كان أول عداء في التاريخ ينزل تحت حاجز الساعتين وست دقائق مرتين في عام واحد، وهو ما جعل مجلة تراك أند فيلد نيوز تنصفه آنذاك كأحسن عدائي المارطون على الصعيد العالمي.
ويعد نصف ماراطون نيودلهي الأكثر سخاء في العالم في هذه الفئة من السباقات، إذ تصل قيمة جوائزه210 آلاف دولار.
وسينال الفائز في سباق هذه الدورة الذي تبلغ مسافته21 كلم و97 مترا ، جائزة مالية قيمتها 25 ألف دولار، وهي القيمة المالية ذاتها التي ستحظى بها الفائزة في فئة الإناث.
يذكر أن الرقم القياسي لنصف ماراطون نيودلهي هو59 دقيقة و14 ثانية وحققه العداء الإثيوبي دريبا ميرغا في الدورة الرابعة.
كأس الصداقة المغربية الكورية
تنظم الجامعة الملكية المغربية للتايكواندو بتعاون مع سفارة كوريا بالمغرب، يوم 4 دجنبر المقبل بقاعة ابن ياسين بالرباط، «كأس الصداقة المغربية الكورية»، بمشاركة الأبطال الذين أحرزوا إحدى الميداليات في البطولات الوطنية.
وسيتنافس الذكور في ثمانية أوزان وهي أقل من 54 و58 و63 و68 و74 و80 و87 كلغ وأكثر من87 كلغ. أما الإناث فيتنافسن بدورهن في ثمانية أوزان هي أقل من 46 و49 و53 و57 و62 و67 و73 كلغ وأكثر من73 كلغ.
27-11-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
يرى البعض أن على الإسلام ذي الطابع الأوروبي أن يوفق بين المبادئ الإسلامية من جهة، والحضارة الأوروبية من جهة أخرى، كالإسلام في البوسنة، مثلاً. لكن هل يمكن للمسلمين في أوروبا الاقتداء بنموذج الإسلام البوسني.
رغم أن هجرة المسلمين إلى أوروبا بدأت قبل بضعة عقود، إلا أنهم كانوا يعيشون في هذه القارة قبل وقت أطول، دون أن تلاحظ الأكثرية وجودهم في المجتمعات الأوروبية. لكن بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 بدأ بعض المحللين في أوروبا بالتشكيك في قدرة اندماج الإسلام مع القيم الأوروبية، مدّعين أن الإسلام لا يتفق مع مبادئ الديمقراطية الحديثة. لكن الوضع مختلف في حال الإسلام في البوسنة، كما تقول أرمينا أوميريكا، باحثة علوم الدين الإسلامي في جامعة بوخوم والعضو في مؤتمر الإسلام الألماني. فحسب رأيها يعيش المسلمون والمسيحيون في البوسنة والهرسك مع بعضهم البعض وذلك منذ وقت طويل.
تاريخ طويل من التعايش
عاش المسلمون في البوسنة والهرسك كأكثرية إلى جانب المسيحيين الكاثوليكيين والأرثوذكس واليهود، واتسمت علاقاتهم ببعضهم البعض بحسن الجوار. إضافة إلى ذلك، عاش المسلمون هناك لمدة 130 عاماً تحت حكم الإمبراطورية النمساوية المجرية ذات الطابع المسيحي، ما ترك أثراً واضحاً على الجالية الإسلامية في البوسنة وأضفى عليها طابعاً أوروبياً.
هذا الطابع الخاص سببه الطريقة التي نُظمت بها المؤسسات الإسلامية في الإمبراطورية، بحيث كان المسلمون هناك يشرفون على شؤون طائفتهم بأنفسهم، على غرار الكنائس المسيحية، وأنشئوا منصب "رئيس العلماء" لطائفتهم. وأصبح بهذا مفتي الديار البوسنية هو الممثل الأعلى للمسلمين في البوسنة. هذه الطريقة في التنظيم جعلت النموذج البوسني جذاباً للدول الأوروبية، كما تقول الباحثة أرمينا أوميريكا، لأن "طريقة تنظيم الطائفة الدينية بهذا الشكل مألوفة لدى الأوروبيين، لأنها مشابهة لما تعودوا عليه من هياكل المؤسسات الكنسية في أوروبا".
لكن يبقى السؤال إن كانت هناك حاجة لإسلام "أوروبي" أصلاً؟ السؤال من أساسه خاطئ، كما يقول الباحث في مركز الدراسات الأوروبية في جامعة أكسفورد، كيريم أوكتيم. وذلك لأن هذا السؤال ينطلق من "الاعتقاد الخاطئ" بأن "الإسلام هو شيء غريب على أوروبا ويأتي من خارجها، وأن على الأوروبيين أقلمته وتوطينه في بلادهم الآن". ويضيف أوكتيم أن الإسلام في أوروبا موجود منذ قرون عدة، والبوسنة والهرسك وتركيا وبلغاريا وألبانيا هي خير مثال على ذلك.
المسلمون في أوروبا
حتى في بعض الدول الأوروبية التي قد يستبعد المرء أن يجد فيها أقلية مسلمة، تعيش هناك أقليات مسلمة منذ وقت طويل جنباً إلى جنب مع الأكثرية المسيحية. كما هو الحال في بولندا مثلاً. ويوضح الأب آدم فاس، وهو أستاذ لعلوم الديانة الإسلامية في الجامعة الكاثوليكية في مدينة لوبلين البولندية: "نحن في بولندا لنا تاريخ عريق مع المسلمين، يصل إلى 600 عام، وهم المسلمون التتار". ومع أن المسلمين التتار يشكلون جزء ضئيلاً من سكان بولندا (1 بالمائة)، إلا أنهم حافظوا على هويتهم الدينية والثقافية على مر العصور. كما أن موجات الهجرة في النصف الثاني من القرن العشرين تركت بصمتها على المجتمع البولندي، وقادت إلى نشوء جاليات مسلمة في بولندا معروفة بطابعها الكاثوليكي، حسب ما يقوله الأب آدم فاس. فهناك العديد من المسلمين الذين جاؤوا من دول عربية مختلفة إلى بولندا كطلاب واستقروا وأسسوا عائلات هناك، وبالتالي ظهرت جالية مسلمة ثانية في بولندا.
تعيش في أوروبا الكثير من الجاليات المسلمة، ولكل جالية طابعها الخاص ولغتها وتقاليدها الدينية الخاصة بها أيضاً، لأن أصولها مختلفة، فمنها من قدم من تركيا أو الجزائر أو ألبانيا أو باكستان أو البوسنة. إلا ، كيريم أوكتيم، الباحث في جامعة أكسفورد، يعتقد أنه ليس من الممكن أو المرغوب به أن يكون هنالك شكل أو طابع موحّد للإسلام في أوروبا، "لأن هناك تنوع في الحياة الإسلامية في أوروبا، وعلينا أن نتعايش وأن نتعامل مع هذا التنوع".
وانطلاقاً مما سبق، فليس من المتوقع أن يصبح طابع إسلامي معين – سواء كان الطابع البوسني للإسلام أم غيره – نموذجاً مستقبلياً للإسلام الأوروبي ككل. ويعتقد الباحث أوكتيم بأن الأمر سيختلف من دولة إلى أخرى. أما أستاذ الديانة الإسلامية آدم فاس فيعتقد أن الإسلام الأوروبي سيكون له معالم خاصة، معالم أوروبية، كما هو الحال في الاختلاف بين الإسلام ذي الطابع الأفريقي والإسلام ذي الطابع الآسيوي.
لذلك فإن الأمر يرجع إلى البيئة الحضارية التي تنمو فيها ديانة معينة. والمهم هنا هو الموازنة بين التنوع والطابع الموحد. ويتابع فاس: "نحن في أوروبا بحاجة إلى إسلام له خصائص أوروبية"، أي إسلام يحترم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية العبادة. وهذا في رأيه يتطلب "مراجعة وإعادة تفسير القرآن والنصوص الدينية." وهذا ما يستطيع المسلمون الذين يعيشون في أوروبا منذ قرون المشاركة به.
28-11-2011
المصدر/ موقع دوتش فيله
وذكرت الدراسة، التي تم تعميم نتائجها أمس الجمعة بالدورية الطبية البريطانية، أنه في الوقت الذي تؤثر فيه هذه الهجرة سلبا على جنوب إفريقيا وزيمبابوي فإنها تمثل كسبا لأستراليا وكندا وبريطانيا والولايات المتحدة, إذ تمكنها من توظيف أطباء تدربوا في الخارج.
وبهذه الطريقة، يؤكد فريق البحث, تتم دفع تكلفة تدريب المتخصصين الذين يدعمون الخدمات الصحية في الدول المتقدمة من أموال الدول النامية، داعين في هذا السياق هذه الدول إلى التفطن لهذا الخلل والمساهمة في زيادة الاستثمارات في التدريب وتطوير أنظمة الصحة بالدول التي يهجرها أبناؤها.
وأضافوا أن هجرة العقول في المجال الصحي من الدول الفقيرة إلى الدول الأكثر ثراء تفاقم مشكلة الأنظمة الصحية الضعيفة أساسا بالدول ذات الدخل المنخفض والتي ما تزال تحارب انتشار الأمراض المعدية من قبيل السل والملاريا وداء فقدان المناعة المكتسبة.
28-11-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
وذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) أن العاصمة الفرنسية باريس على رأس المدن التي يرغب الجزائريون في العمل بها، بنسبة 37% متقدمة على دبي ولندن، بسبب الامتيازات الاجتماعية التي تقدمها والرواتب المحفزة.
وفي المرتبة الثانية تأتي مدن مونتريال ونيويورك (18%) والدوحة (14%).
ويعزو 70% من الجزائريين رغبتهم في العمل خارج البلاد إلى الحافز المالي، وفرص العمل والأجواء الجيدة في العمل.
وأظهرت الدراسة أن 68% من الجزائريين الذين يتطلعون للعمل في الخارج هم عمال في قطاعي الصناعة والطاقة، ثم عمال الاتصالات والإنتاجية، ومهنتي الإنترنت والتكنولوجيات الحديثة، والإعلام والاتصال، والمختصين في الاستشارات والتسيير، وعمال البنوك وشركات التأمين.
وفي السياق ذاته، كشف مجلس أوروبا التابع للبرلمان الأوروبي، عن أرقام مخيفة تتعلق بظاهرة الهجرة غير الشرعية من بلدان إفريقيا وتحديدا الشمال الإفريقي وبلدان المغرب العربي، إذ أوردت مصادر إعلامية إيطالية، نقلا عن تقرير للمجلس، أن ما لا يقل عن ألف مهاجر غير شرعي -بينهم عشرات الجزائريين- لقوا حتفهم في مياه البحر المتوسط، خلال العشرة الأشهر المنقضية من العام الجاري.
28-11-2011
المصدر/ شبكة إم بي سي
وسيخصص اليوم الأول للمهرجان للمغرب تحت شعار "المغرب في لشبونة", تنظمه سفارة المغرب في البرتغال بالتعاون مع جمعية "سونس دا ليزوفنيا" وعمدية مدينة لشبونة.
وسيعرف اليوم المغربي مشاركة الفنانين نوهاد بارودي ونعيمة بارودي, وفرقة كناوة للفنان حميد القصري، وذلك نظرا للنجاح الكبير الذي تعرفه موسيقى كناوة لدى الجمهور البرتغالي.
وستكون مناسبة أيضا لتقديم المغرب كبلد للفرح والإيقاعات الإيجابية وللتنوع, وكذا كبلد يعطي نموذجا مثاليا لثقافة متعددة ولتراث حضاري غني ومتنوع.
ويسعى هذا الحدث, الذي يعد أحد أهم التظاهرات في الأجندة الثقافية في العاصمة البرتغالية, لأن يكون فرصة لعكس الحجم العالمي لمدينة لشبونة وانفتاحها على العالم بصفة عامة, وجيرانها المباشرين على وجه الخصوص.
وسيشهد المهرجان في دورته السادسة أيضا مشاركة فنانين وفرق موسيقية خاصة من الهند والبرازيل وأوكرانيا.
24-11-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
وأشار الكاتب العام للوزارة المكلفة بشؤون الجالية المغربية المقيمة بالخارج، محمد البرنوصي، إلى أن الظرفية الحالية بالضفة الجنوبية للمتوسط توضح أكثر من أي وقت مضى أن قضية الهجرة بين إفريقيا وأوروبا يتعين أن تندرج في إطار شراكة ترتكز على تثمين المؤهلات البشرية ومحاربة الفقر والاستثمار في مناطق التي تنشط فيها الهجرة بشكل كبير.
وأكد أن المغرب، الذي لن يدخر أي جهد من أجل تنفيذ المبادرات المبرمجة في إطار برامج الرباط وباريس (المؤتمر الأول والثاني) وبصفة خاصة في مجال محاربة الهجرة غير الشرعية, يدعو إلى تعزيز حركية تنقل البشر عبر الهجرة الشرعية التي تشكل فرصة مهمة لتنمية سواء دول الأصل وكذا الاستقبال.
وشدد على أن تشجيع تدفقات الهجرة الشرعية ومحاربة الهجرة غير الشرعية، يعدان عاملان مترابطان بشكل وثيق بالنظر إلى أن التنقلات الشرعية تحد من الهجرة السرية مؤكدا على ضرورة النهوض بالهجرة الشرعية التي لا يجب أن تضر بدول الأصل من خلال هروب الأدمغة التي اتخذت أبعاد مخيفة بالقارة الإفريقية.
وأشاد محمد البرنوصي بالشراكة المجددة والمتوازنة شمال/جنوب التي انطلقت منذ الدورة الأولى للمؤتمر الأورو متوسطي، مذكرا بالمجهودات التي تبذلها المملكة لاعتماد سياسة فعالة للهجرة مبرزا في هذا السياق السياسة الوطنية في مجال تعبئة الكفاءات في أوساط المهاجرين لابراز مساهمة الهجرة في المجهودات التنموية عبر نقل المعرفة والخبرة.
ويشكل المغاربة المقيمون بالخارج الذين يبلغ عددهم حاليا 5 ر4 مليون شخص أي 12 في المئة من الساكنة الوطني، بالنسبة للمغرب مؤهلا كبيرا بالنسبة للمخطط الاقتصادي ورهانا استراتيجيا في علاقاته الثنائية مع العديد من الدول الاوروبية والعربية التي تستقبل هذه الجالية.
وسيتم خلال هذا اللقاء الأورو-إفريقي, الذي انعقدت النسخة الأولى منه بعاصمة المملكة في يوليوز 2006 ، تقييم "برنامج باريس للتعاون" الممتد على مدى ثلاث سنوات" (2008-2011), إضافة إلى اعتماد استراتيجية جديدة ستحدد أولويات الحوار حول الهجرة بين البلدان الشريكة للفترة ما بين 2012-2014).
24-11-2011
المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء
يستطيع كثيرون من اللاجئين القادمين من مناطق الصراعات بالكاد الهروب من بلادهم. والصراعات في الصومال وليبيا وحدهما أجبرت مئات الآلاف من الناس على ترك منازلهم وأوطانهم والبحث عن مأوى في البلدان المجاورة. من ناحية أخرى يسعى البعض الآخر إلى الهروب من التمييز والاضطهاد بسبب لون البشرة أو الدين أو القناعات السياسية. وتقدر المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عدد اللاجئين في جميع أنحاء العالم بحوالي 25 مليون لاجئ.
ويقدم الكثير من الناس على الهجرة هروباً من الظروف المعيشية السيئة، والأعداد تتزايد لاسيما في المناطق التي تعاني من انتشار الأوبئة والمجاعات والكوارث الطبيعية. ولكن حتى في حال توفر الاحتياجات الأساسية، فإن الشباب عادة ما يبحثون عن فرص أفضل. ومن السهل إيجاد فرص تعليم أفضل وتعلم مهارات عملية أفضل في الدول الأكثر تطوراً، كما أن آفاق التطور الوظيفي في تلك البلدان تكون أفضل. وبالطبع يلعب المهاجرون الآخرون دوراً متزايداً في هذا الصدد، فتجاربهم في البلدان الأجنبية تجذب الآخرين، كما أن الحصول على تأشيرة سفر مؤقتة تكون أسهل بالنسبة لأقاربهم وأصدقائهم.
لكن مازالت هناك صورا غير واقعية عن أوروبا يتم تداولها في البلدان الأفريقية. ونسبة كبيرة من المهاجرين يبحثون عن الوصول بسرعة إلى "أرض الأحلام" وسرعان ما يكتشفون أن الحياة هناك بعيدة كل البعد عن "الجنة"، وأنه ليس من السهل إيجاد عمل.
24-11-2011
المصدر/ شبكة دوتش فيله
فيضانات إسبانيا
فيضانات إسبانيا.. وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج معبأة لتقديم المساعدة للمغاربة بالمناطق...
تتعبأ وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، من خلال خلية الأزمة المركزية، وكذا المصالح القنصلية المغربية بالمناطق الإسبانية المتضررة من الفيضانات، من أجل تقديم المساعدة للمغاربة المقيمين بالمناطق...